قال تعالى :
﴿ وشِفاءٌ لما في الصُّدُور ﴾
القرآن شفاء لألمك لمرضك لحزنك
لخوفك لضيقك لكل ما أتعبك
اقرأه وتدبره وتمعن في معانيه
وعش معه بقلبك وسمعك
اترك في كل طريق تمر به دعاءً .. ابتسامة ، زهرة بيضاء
أثر جميل
دع الأماكن تشهد لك لا عليك
كن مُحسناً ، حتى و إن لم تلّق إحسانا ليس لأجلِهم بل لأن الله يُحِب المحسنين
التهاون في كثرة المباحات و كثرة الوقوع في المشتبهات أصبحنا نقع في المكروه والحرام !"
ليس الفخر أن تنال لقباً أو تتوج بمنصب أو تتصدر مجلساً ولكن الفخر أن تنادي ملائكة السماء أهل الأرض أن الله يحب فلاناً فأحبوه ..
لا تكثر الشكوى أمام الأبناء حتى
لا تبعث في نفوسهم الملل واليأس والإحباط وتدفعهم إلى رؤية الأشياء بمنظار آسود
هناك أناس بسطاء لا مال ولا جاه ولا منصب ولكن أملاكهم في السماء عظيمة ، قصورهم تُبنى وبساتينهم تُزرع فأكثروا من《 خبايا》الصالحات