الإهداءات | |
( همســـــات العام ) خاص بالمواضيع العامه |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
19-05-2019, 05:17 AM | #533 |
| إياكم والغيبة إياكم والوقوع في الناس فيهلك دينكم . فالغيبة من ضعف الورع والإيمان أن يجعل المرء يستطيل في أعراض الناس من غير روية عن عدي بن حاتم : الغيبة مرعى اللئام . وعن كعب الأحبار: الغيبة تحبط العمل . ويقول الحسن البصري: والله للغيبة أسرع في دين المسلم من الأكلة في جسد ابن آدم . وقال سفيان بن عيينة : الغيبة أشد من الدّين ، الدّين يقضى ، والغيبة لا تقضى. وسمع علي بن الحسين رجلاً يغتاب فقال: إياك والغيبة فإنها إدام كلاب الناس . وقال أبو عاصم النبيل: لا يذكر الناس بما يكرهون إلا سفلة لا دين له. |
|
19-05-2019, 05:17 AM | #534 |
| الاكثار من الاستغفار قال أبو موسى رضي الله عنه : كان لنا أمانان، ذهب أحدهما وهو كون الرسول فينا، وبقي الاستغفار معنا، فإذا ذهب هلكنا. كثير من الناس فى هذه الأيام يبحث عن أمن وأمان له من هذه الفتن والمحن والابتلاءات التى نعيشها , ومن أعظم وسائل الأمن الاستغفار ، فبالاستغفار تغفر الخطايا والذنوب ، وبالاستغفار تكون البركة فىالأرزاق . يقول الله تعالى: { فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا (10) يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًا (11) وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا (12) مَّا لَكُمْ لا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا (13) وَقَدْ خَلَقَكُمْ أَطْوَارًا (14) } سورة نوح |
|
19-05-2019, 05:18 AM | #535 |
| اوصيكم ونفسى بصيام آلأثنين والخميس من كل آسبوع ~ : فإنهآ يومان تعرض فيهما أعمال العباد وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصومهما ~ |
|
19-05-2019, 05:18 AM | #537 |
| وصيتي ...! بالعناية التامة بسورة البقرة تلاوة وحفظاً وفهماً وعملاً ورقية شرعية فهي بركة على من اعتنى بها وحسرة على من تركها.. في صحيح مسلم: "اقرأوا سورة البقرة فإن أخذها بركة وتركها حسرة ولا تستطيعها البطلة" يعني السحرة والشياطين، فلنهتم بها فهي من أسباب حفظ العبد.. وفي صحيح مسلم أيضاً: لا تجعلوا بيوتكم مقابر، إن الشيطان ينفر من البيت الذي تقرأ فيه سورة البقرة.. |
|
19-05-2019, 05:19 AM | #539 |
| وصيتــــي ...! قال الله تعالى : (( ولا تكونوا كالذين نسوا الله فأنساهم أنفسهم أولئك هم الفاسقون )) تأمـــل في هذه الآيه تجد تحتها معنى شريفاً عظيمـــاً وهو, أن من نسي ربه أنساه ذاته و نفسه فلم يعرف حقيقته ولا مصالحه بل نسي ما به صلاحه وفلاحه في معاشه ومعاده . ( ابن القيــــم ) |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
أحبتي , لكم , اليوم: , هذا , نصيبي |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ماخترت نصيبي لكن نصيبي اختارك | الزهوه | { حصريات بأقلام الاعضاء } لم يسبق لها النشر | 26 | 04-08-2015 06:39 PM |