 الإهداءات | |
| |||||||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| الإهداءات | |
| |||||||
|
| | LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
06-02-2020, 05:35 PM
| #37 |
    |  السلام عليكِ مواليف أتذكرين حديثنا في المدونة حين قلتي بأنكِ تبحثين عن روح الكاتبة ! لم تكوني تبحثي حينها عن روحٍ مُغايرة بل كنتِ تبحثين عن روحكِ بألوانها القزحية ولم يكن نصُكِ اليوم بحثاً عن الختم بقدرِ ماهو سؤالٌ أعمق هل تعُقُنا الحروف ? وكيف تشي البلاغةُ للأناملِ بمكنونها نحنُ ياأخيةُ من يجب عليهِ اقتفاءُ الأثر وتطويعُ الكلماتِ يكمُنُ في توائِمها وتوأم الكلمةِ رديفُها حتى تجدي من الرديف ماهو أعلا وتيرة وأثبتَ في ذهنِ المُتلقي الكلماتُ لاتستطيعُ الإلتفاف من تلقاءِ نفسها وهنا يأتي دور الكاتب في استجداء الرديف . |
 |
|
06-02-2020, 05:42 PM
| #38 |
  | جميلة الحضور رائعة الحرف / ابتسامة بين الدموع أفخر بحرفكِ كثيراً  لن يغنم الكثير من بنى لنفسه مجداً بحرف لا ينتمى له ليس فيه من نبضه شيء واحساسه لم يكن بين السطور لا أعلم بماذا يشعرون وكيف لهم أن يفرحوا وهم يقتلون الأمانة بقلوبهم وينتزعون الحقوق من أصحابها ... دهشة يعقبها صمت طويل وقد يُصيب الكاتب أكثر من ذلك حمانا الله من أولئك من الأعماق شكراً لحضوركِ الجميل وحرفكِ الأجمل ممتنه وشاكره أن استنطق الحرف ما تكتمين |
| |
|
06-02-2020, 06:17 PM
| #39 |
| | وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته مرحباً بكِ يا هند  ترددت كثيراً في نشر هذا النص بعدما مكثت طويلاً في محاولة كتابته لا أعلم من أين امتلك الشجاعة ودونته هنا ... غنمتُ خيراً والله يشهد بورك في حضوركِ أُخية وفي نصحكِ لـِ مواليف (هنا يأتي دور الكاتب) من الأعماق شكراً لكِ سأعمل بنصيحتكِ بإذن الله تعالى ممتنه لكِ وشاكرة |
| |
|
06-02-2020, 06:35 PM
| #40 | |||||||||
| | اقتباس:
ونصيحتي كانت إرثاً من لسان العرب رحمه الله كنت أندهشُ لتطويعه الكلمات فسألته تعليمي فقرأ لي هذة الآية ( فأوحينا إلى موسى أن اضرب بعصاك البحر ) وقال حينها هؤلاء الأنبياء ياهند ولم يجعل لهم معجزةً دون عملٍ يبتدأ منهم ومازال الحديث للعجوز هل رأيتِ المحارَ يطفو لصائدِ اللؤلؤ ! سأقودكِ للشط وأمر الغوصِ منوطٌ بكِ . كانت نصيحتي نقلاً لا علما وأنتِ تفوقينني بمراحل أخيه . | |||||||||
| |
|
07-02-2020, 12:50 PM
| #41 |
| | رحم الله قلبه تذكرت قصيدة أبي اسحاق الالبيري وهو ينصح و يصف العلم ينالك نفعه ما دمت حيا * * * ويبقى ذكره لك إن ذهبتا كتب الله له الأجر وبارك فيمن حفظ عنه النصح وبات ينقل العلم ليعم النفع ♡ هند جُزيتِ خيراً أُخيه |
| |
|
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| أو , منكم , لِي , اختمه , اسمح , بِـ , يكتب , نصاً |
| |
العرض العادي
