05-12-2019, 12:04 AM | #8 |
| رَسمْتِ فِي أُقصُوصتِكـ مَنظَرًا يُدمِي القَلب وأجَدتِ إظْهَارَ أُسسِهـ بُورِكتِ أُخيَّة وبُورِكـ سَردُكـ |
|
05-12-2019, 02:10 AM | #9 |
| نص مؤلم وحزين وفي بعض المواقف تخفف علينا همومنا وتجبرنا ان نحمد الله على نعمة علينا ذكرتيني برجال اعمى عندنا بالحاره مازال حي يامواليف .. ماشاء الله حافظ طرق الحاره بدون ما احد يدله وزودن عليها في الصلاه مايترك فررض من يوم يأذن بسررعه ينطلق للمسجد تصرفات تثيير التأمل .. الله اخذ منه البصر واعطاه نعمة التقوى والإيمان عوافي يامواليف |
|
05-12-2019, 10:16 AM | #11 |
| رؤؤؤعه مواليفوو بكل ماخطه حرفك وبكل ماجمعه فكرك تبقى مميزه ثقى بأني أستمتعت كثيرا من بين السطور |
|
05-12-2019, 05:58 PM | #12 |
| سلمت أنآملك ع القصه رائعه الله يعطيك العافيه ولا تحرمنا جديدك ل أنفآسك بآقة ورد |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
أو , يَرانِي |
| |