11-01-2019, 07:21 PM
| #8 |
    |  غاليتي / ريحانه بغداد شكراُ لحروف جميلة عطر المتصفح ورسمت السعادة في القلب ممتنه  |
 |
|
11-01-2019, 07:24 PM
| #10 |
| | رحيقوووو نورتيني يا قمر إحساسك بها أجمل جعل السعاده لي رفيقة وبقيت شاكره ممتنه  |
| |
|
11-01-2019, 07:25 PM
| #11 |
| | صديقتي الجميلة / ميارا سعيده جدا بحضورك الجميل وحرفكِ الأكثر من رائع من الأعماق شكرا لكِ  |
| |
|
11-01-2019, 09:12 PM
| #14 |
   | بالثمان للثمان بطاقة إئتمان ورود حمراء قانية الألوان وصمت يحرق لجة اللسان وسكين تنحربسننها الأبدان وطير تكسر له الجناحان وقلب أتلقته عصف الأحزان صراع كفيف ما له عينان دامس ليله ما لفجره أوان وأنثى على حافة النسيان أنها كانت للثمان أمكنة وزمان فلتفنى الورود من بعد نداكِ وليدفن الصمت فاه ما نداكِ و ليكن ذاك الطير المذبوح قرباناً يقدمه الحب ليداكِ وسرمدية الليل المشلوح على كتف الشروق يفداكِ عله يهدأ صراعاً مسحة ماء وضوء الشمس أهداكِ وهم ... أنها تنسى ولن تنسى عند كل خفقةُ نبضة إثر كل إنتفاضة ومضة ستطفو الجروح على سطح الحاضر وتفرأ على عقد أصابعها الخمسة أنها سالفٍ مضى لم تنسى ولن تنسى من سلب من رأئتيها النفس َ ومن لورودها الحمراء أيبس وعلى كرامتها ليلاً إبليسه دسّ من قال لك أيها الجارح أن الأنثى إن أتاها منك غدراً قالت لا بأسَ لا وألف لا أيها الواهم عند الأنثى كلٌ له تصفح إلا كبريائها كل حواسها تنتفض إذا أحداً ما له مسّ وإن أرادت تقلب موازينك عقبٍ على رأسَ غاليتي مواليف البدر العزيزة لله درك على هذه الحروف المميزة وعلى ثمانٍ من لدنكِ أثمانهم مستفزة أخرجتِ ما بخوالجنا من جروح وآلام وتقدمت أمام جحافل النسيان للأناث العزة أبدعتي بما لنا أودعتي ، أوردتي ما وثبت له أوردتي أثرتي مافجر بذاتي ثورتي لله دركِ يا أديبتنا لله دركِ آنستينا بمواليفكِ وتجليتِ ببدركِ شكراً لكِ يا حبيبتي من صميم القلب يا من به سكنتي أتقدم بمحبتي وإعجابي وتحيتي |
|
التعديل الأخير تم بواسطة تيماء ; 11-01-2019 الساعة 09:57 PM |
 |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| .. , لا , منها , تنسى , وهل |
| |
العرض العادي
