الإهداءات | |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
22-10-2013, 03:02 PM | #106 |
| ابدعت وتميزت سلمت يمينك يالغلا |
نايــــف تصميم قمه بالذووق والجمال سلمت يالغالي ع الهديه الرااقيه فديتك ميوره ع الهديه يااذووق ربي لايحرمني منك ياااالغاليه |
23-11-2013, 04:49 PM | #109 |
| "لا ليغا" تواصل المسير ولا توقّعات بتغيير الأدوار مع استئناف قطار الدوري الإسباني مسيره ببلوغ محطّته الرابعة عشرة، لا تلوح في الأفق أية مظاهر عُسر لكوكبة الزعامة على رأس "لا ليغا"، التي يترأّسها برشلونة، إلاّ إذا كان للمفاجآت رأي آخر. ومن المنتظر أن يكون الفريق الكتالوني في مهمّة يمكن أن يطلق عليها عنوان "في المتناول" عندما يستقبل غرناطة على أرض "كامب نو"، كما لا يُتوقّع أن يعاني ريال مدريد من صعوبات جمّة عندما يرتحل إلى ألميريا المتواضع، وذات الحال ينطبق على جاره العاصمي أتلتيكو الذي سيحاول الاحتفاء بـ"الصديق الصغير" القادم من ضواحي مدريد، خيتافي، المتحفّز بمركزه السادس. يُسر كتالوني رغم عُسر الإصابات ينطلق المتصدّر برشلونة بنقاطه الـ37، المتمتّع بفارق النقاط الثلاث عن وصيفه أتلتيكو مدريد والست عن غريمه ريال، بحظوظ وافرة لتخطّي ضيفه غرناطة صاحب العروض المتّزنة هذا الموسم، على الرغم من التركة الثقيلة للإصابات التي يعانيها لاعبوه وعلى رأسهم جوهرته الأرجنتينية ليونيل ميسي. من ناحية أخرى، لا يمكن الاستبعاد القطعي لنتيجة إيجابية قد يحقّقها غرناطة على أرض برشلونة بالذات، عطفاً على عروضه الشيّقة التي يشرف عليها مدرّبه لوكاس ألكاراث، ويقودها الهدّاف المغربي يوسف العربي، عوامل مكّنته من حيازة المركز الثامن على لائحة الترتيب مع مجموع 17 نقطة، وهو ما يمكن أن يعتبر مردوداً مميّزاً من الفريق الذي كان دوماً مصنّفاً في خانة "المجاهدين من أجل البقاء". الإيمان بقدرة غرناطة على إحداث مفاجأة تبدو استناداً إلى المنطق صعبة للغاية، لا يحجب توقّع سهولة قد يجدها أبناء المدرّب الأرجنتيني خيراردو مارتينو خصوصاً أنّ المواجهة ستكون بين أسوار الإقليم وأمام جماهير "كامب نو" العريضة. إلاّ أنّه لا يمكن إخفاء أنّ زملاء القائد كارليس بويول سيكونون تحت محكّ جديد لاختبار قدراتهم في غياب الأسلحة الفتّاكة التي تعوّدوا المحاربة بها أمام منافسيهم والحديث عن نجم الفريق ليونيل ميسي، الذي من المقرّر غيابه لمدّة شهرين بسبب إصابته بتمزّق عضلي في فخذه الأيسر، وهذا مستجدّ آخر سيجعل كاهل البرازيلي نيمار مثقلاً بالضغوط وامتحاناً جديداً لقدرته هو الآخر على تبوّأ مكانة مرموقة في العرف الكتالوني اسمها "خلافة ميسي". وليس ذلك فحسب فإنّ الفترة الراهنة قد تكون الأشدّ تعقيداً من حيث تأثير الغيابات إذ أنّ حصيلة المحتجبين عن التشكيلة الكتالونية قد زادت مؤخّراً حيث التحق كلّ من الحارس الأساسي فيكتور فالديز (غياب 6 أسابيع، تمزّق في ربلة الساق)، والجناح الأيمن داني ألفيش (قرابة 10 أيام، تمزّق طفيف في الأربطة)، إضافة إلى الثنائي الذي يبقى مشاركته في لقاء غرناطة بين الشكّ واليقين، والمتمثّل في صانع الألعاب تشافي هيرنانديز (شدّ عضلي) وكريستيان تيو (إصابة في أربطة الكاحل)، زد على كلّ هذا إصابة الجناح الأيسر خوردي ألبا المتغيّب منذ فترة (تمزّق عضلي في الفخذ الأيمن). من الطبيعي أن يشعر "تاتا" بأرق شديد جرّاء كلّ هذه العقبات خاصة مع توالي التحدّيات وكثرة الجبهات التي يحارب فيها النادي، والتي ستكون أولاها عقب مواجهة غرناطة في الليغا، الاصطدام بـ"مدرسة" العريق أياكس أمستردام الهولندي الثلاثاء المقبل في معقل "أورنج أرينا" بالذات. "روخي بلانكوس" لمواصلة التمتّع بالوصافة بأهداف عديدة يدخل الوصيف أتلتيكو مواجهته أمام خيتافي، فسيكون أوّل مطامحه مواصلة المكوث في ثوب "الملاحق" الأبرز للمتصدّر، والذهاب قدر الإمكان في درب المنافسة الشديدة مع العملاقين اللذين يتوسّطهما حتى الآن، برشلونة وريال مدريد. طموحات تبقى مكتسِبة لصفة الشرعية طالما أنّ زملاء الدولي دافيد فيا محافظون على الروح التنافسية العالية ومردوديتهم على مستوى النتائج لأنّ مصارعة عملاقي "لا ليغا" تتطلّب مواصفات معيّنة أهمّها طول النّفس، وهو الدرس الذي من المفترض أن يكون قد استفاده الفريق من سيناريو الموسم المنقضي، الذي قضّى فيه فترات طويلة من الموسم في المركز الثاني متشبّثاً بشعار الملاحق الشرس ولكن فيما بعد ذهب ضحيّة لنهم "الجار الأكبر"، الذي جرّده مكانة الوصافة. واستناداً لما سبق لا يبدو خيتافي بقيادة نجمه بيدرو ليون وعلى الرغم من عروضه المحترمة ومركزه السادس ونقاطه العشرين، مخوّلاً ليكون عقبة جديّة على أرض "فيثنتي كالديرون" في وجه لاعبي المدرّب المحنّك دييغو سيميوني، والنفّاثة الهجومية دييغو كوستا، الذي أثار لغطاً كثيراً في الآونة الأخيرة إثر تفضيله الولاء لقميص "لا روخا" على الانتماء لمنتخب وطنه الأصلي، البرازيل. "الملكي" في رحلة لئن كان الحديث عن حسم أية مباراة قبل أن تُلعب يعدّ أمراً غير منطقي، إلاّ أنّ رحلة "الملوك" إلى أرض الأندلس ستكون بغرض الاستمتاع بالإطلالة الخلاّبة لألميريا على ضفاف البحر الأبيض المتوسّط، أكثر منها ارتباطاً بعناوين التنافس الشديد، نظراً للفوارق الشاسعة بين الناديين في هذا الموسم والفترة الراهنة لكلّ منهما. يبقى من السذاجة الاعتقاد بتهاون أبناء أنشيلوتي على أرض "لوس جويغوس ميديتيرانيوس" أمام مستضيفهم ألميريا، الذي يعاني بدوره تقهقراً كبيراً منذ بداية الموسم، إذ يحتلّ حتى الآن المركز السابع عشر بـ12 نقطة، كما أنّ وضع ريال كثالث للترتيب بـ31 نقطة وبفارق 6 نقاط عن الصدارة لا يحتمل عثرة جديدة قد تقتل روح المنافسة مبكّراً وتضع إدارة الرئيس فلورنتينو بيريث تحت سخط الجماهير المتعطّشة للألقاب. ومن العوامل الأخرى التي تكرّس سوء حظ ألميريا وتجعل ريال مرشّحاً وحيداً لسحقه على أرضه بالذات، فترة الانتعاشة القصوى التي يعيشها نجم الفريق الأوّل وفتى المدريديين المدلّل "الدّون" كريستيانو والمنتشي ببلوغ مونديال البرازيل 2014 بمساهمة فعّالة ناهزت نسبة الـ100% عقب تسجيله الأهداف البرتغالية الأربعة في موقعتي الملحق أمام السويد ليزيح نجماً آخر اسمه زلاتان إيبراهيموفيتش، ويعبر إلى حفل الكرة العالمية الأبرز للمرّة الثالثة في مسيرته. وإلى جانب كلّ ذلك تقف الأرقام والإحصائيات هي الأخرى إلى جانب كريستيانو، الذي يتصدّر حالياً ترتيب الهدّافين الـ"بيتشتشي" برصيد 16 هدفاً، ويبقى التنافس قائماً بينه وبين دييغو كوستا مهاجم أتلتيكو (13 هدفاً)، فيما تضاءلت حظوظ ميسي (8 أهداف) على خلفية إصابته التي قد تجعله يتخلّف عن عدد كبير من المباريات. وبات رونالدو، الذي أصبح المنافس الفعلي للفرنسي فرانك ريبيري على جائزة الكرة الذهبية، قريباً أكثر من أيّ وقت مضى لحيازة جائزة الحذاء الذهبي، الذي تُوّج بها أمس الخميس نجم برشلونة ميسي للمرة الثالثة بعد عامي 2010 و2012، وبعد توقيعه على 46 إصابة في مرمى الخصوم الموسم المنقضي. وفي هذا السياق لا بأس من تسليط الضوء على تصريح ذي دلالات خرج على لسان ميسي في شأن منافسه الأزلي كريستيانو، حيث أكّد في مقابلة له مع الصحيفة الإسبانية المشهورة "ماركا" على هامش استلامه لجائزة الحذاء الذهبي، أنّه يجهل متى يكون رونالدو في قمّة مستواه ومتى يكون في أدناه، مشيراً إلى القدرة التهديفية اللامتناهية للنجم البرتغالي وعروضه المتميّزة مع فريقه ومنتخب بلاده على حدّ سواء. دربي الأندلس .. نكهة مخصوصة بعيداً عن مواجهات أصحاب الريادة، وجدت موقعة الأندلس التي ستجمع إشبيلية بضيفه وشقيقه "اللدود" ريال بيتيس، مكاناً لها في هذا الزخم وخطفت بعض الأضواء، كون هذه الجولة لم تحفل بصدامات قوية. نسخة دربي الأندلس الحالية لا تشترك في نفس الظروف بين الفريقين، ولئن كان فريق المدرّب يوناي إيمري يتمتّع بمنطقة دافئة بحلوله في المركز الحادي عشر فإنّ زميله المدرّب بيبي ميل يعاني أكثر من أيّ فريق آخر، حيث سجّل فريقه بداية سيّئة للغاية في هذا الموسم تذيّل على إثرها الترتيب وفي جعبته 9 نقاط فقط، وهو ما أثار تساؤلات كثيرة عن سبب هذا الانحدار للفريق "الأخضر" الذي قدّم مردوداً معقولاً في الإجمال في الموسم الماضي. ولكن باستثناء كلّ ما فات يبقى الدربي محافظاً على بصمته وروحه التنافسية رغم اختلاف الظروف ومن المؤكّد أن تشهد موقعة "رامون سانشيز بيثخوان" مستوى فنياً مرموقاً بين زملاء القائد الكرواتي إيفان راكيتيتش من جهة ورفقاء صانع الألعاب خوان فيردو من جهة ثانية. وفيما يلي برنامج المرحلة الرابعة عشرة كاملاً: اليوم: بلد الوليد – أوساسونا السبت: برشلونة – غرناطة ريال سوسييداد – سلتافيغو ألميريا – ريال مدريد الأحد: أتلتيكو مدريد – خيتافي ليفانتي – فياريال رايو فاييكانو – إسبانيول إلتشي – فالنسيا إشبيلية – ريال بيتيس الإثنين: ملقا – أتليتيك بيلباو |
|
23-11-2013, 04:50 PM | #110 |
| أوساسونا يخطف فوزاً ثميناً من أرض بلد الوليد خطف فريق أوساسونا فوزاً ثميناً من أرض مستضيفه بلد الوليد جاء بصعوبة وبنتيجة 1-صفر في افتتاح المرحلة الرابعة عشرة من الدوري الإسباني لكرة القدم الجمعة. ولم يرتقِ مستوى الفريقين لرغبات جماهيرهما، إلا أن أوساسونا عرف من أين تؤكل الكتف وحقّق فوزاً صعباً ولكن غالياً في آخر دقائق اللقاء بهدف من لاعبه الإسباني ماتي سانخورخو أويير في الدقيقة (84). بهذا الفوز خرج أوساسونا من بين فرق القاع ليصل إلى المركز الرابع عشر مؤقّتاً برصيد 13 نقطة في حين تقهقر بلد الوليد إلى المركز السابع عشر وبقي رصيده عند 12 نقطة وهو مهدّد للوصول إلى المركز 19 ما قبل الأخير في حال فوز فرق القاع فيما تبقّى من مباريات المرحلة. |
|
23-11-2013, 09:30 PM | #111 |
| سلمت يالغالي ع التغطيه تغطيه رائعه لروحك الجوري |
نايــــف تصميم قمه بالذووق والجمال سلمت يالغالي ع الهديه الرااقيه فديتك ميوره ع الهديه يااذووق ربي لايحرمني منك ياااالغاليه |
الكلمات الدلالية (Tags) |
◦:ღ:| , مـلـتـقـى , الأسـباني , الـدوري , عـشـاق , |:ღ:◦ |
| |