20-06-2018, 04:05 PM | #15 | |||||||||
| اقتباس:
أوركيدا مشاعر حروفكِ وصلت أعماقي جئت ك غيث يرويني حبري .. أوراقي .. أقلامي وحدها حقاً لا تكفيني بوحك يكمل ماينقصها ويسطر حرفاً يسعدني ويجاري نبضات فؤادي أبداعك واحات بصحرائي فأغيثي حرفي وارويني مرور أسعدني جدا وعطر مسائي بحروف جميله لقلبك الطيب جنائن الورد ومودتي | |||||||||
|
20-06-2018, 06:13 PM | #16 |
| عندما أردت أن اضغط ايقونة الرد تذكرت أول يوم دخلت فيه عالم المنتديات أو بالأحرى أول رد كتبته في هذا العالم :. توقفت عنده كثيرا وكنت أقول في نفسي هل أرد كما لو أن صاحب الطرح أمامي أم أتلبس المثالية وأبدوا في بردتها كأجمل مارأت نفسي فهذه المواضيع العميقة حتما لايكتبها إلا من لديه هدف يريد أن يصل بها إليه وهذا الهدف حتما هو هدف سامي والغاية منه نبيلة لحظتها خرجت من نفسي ومن ذاتي وتجردت للكي بورد والوورد وبدأت أكتب ماإختمر من عجين فكري بخميرة فكرة الكاتب :. مواليف لو إستطعنا أن نبلغ أنفسنا كما تبلغ فينا ربما كنا وصلنا إلى كل مانأى عنا فهمه وربما لو أننا تخلصنا من الآنا لأحسنا إليها وربما لو فكرنا فيمن حولنا ونظرنا إليهم بذات النظرة لأنفسنا لأقنعنا التفسير صدقيني ماكتبته عميق تجاوزت به سنين عددا ربما كل إغفاءة بين الفواصل لها ألف الف احجية :. مازلت أقول الكتابة عالم زمردي يصل حد القدسية في ذات الكاتب لأنها لا تعرف الحدود وليس لها أفق فهي تنأى عن النهاية وإن صعبت البداية إنها تكشف خوابي النفس وتجعلنا في تجلي وتحررنا من كل القيود والمعوقات :. مواليف أظن أنني ذهبت بعيدا ولكني حتما داخل افق الحنين لأشياء أتمنى أن تعود أو تحصل المستحيل هو أن نتوقف عن الكتابة لأنها رئتنا الثالثة تلك التى تزرع شتلة النقاء .......... أظنني أهذي وأتمنى عندما تكتبين أن لاتتوقفي نهائيا ......... هههه تحياتي وتقديري وفاااائق إحترامي لـ هكذا طرح أعذب ميسان |
|
20-06-2018, 07:19 PM | #17 |
| ربما أفقد - ما شئت - معاشي ربما أعرض للبيع ثيابي وفراشي ربما أعمل حجاراً.. وعتالاً.. وكناس شوارع.. ربما أبحث، في روث المواشي، عن حبوب ربما أخمد، عرياناً.. وجائع.. ياعدو الشمس.. لكن.. لن أساوم.. وإلى آخر نبض في عروقي... سأقاوم!! ٭٭٭ ربما تسلبني آخر شبر من ترابي ربما تطعم للسجن شبابي ربما تسطو على ميراث جدي من أثاث.. وأوان.. وخواب.. ربما تحرق أشعاري وكتبي ربما تطعم لحمي للكلاب ربما تبقى على قريتنا كابوس رعب ياعدو الشمس.. لكن.. لن أساوم وإلى آخر نبض في عروقي.. سأقاوم!! ٭٭٭ ربما تطفئ في ليلي شعله ربما أحرم من أمي قبله ربما تشتم شعبي وأبي، طفل، وطفله ربما تغنم من ناطور أحزاني غفلة ربما زيف تاريخي جبان، وخرافي مؤله ربما تحرم أطفالي يوم العيد بدلة ربما تخدع أصحابي بوجه مستعار ربما ترفع من حولي جداراً، وجداراً وجداراً ربما تصلب أمي على رؤيا مذلة! ياعدو الشمس، لكن، لن أساوم وإلى آخر نبض في عروقي... سأقوم ياعدو الشمس.. وفي الميناء زينات وتلويح بشائر.. وزغاريد، وبهجة وهتافات، وضجة والأناشيد الحماسية وهج في الحناجر وعلى الأفق شراع يتحدى الريح.. واللج.. ويجتاز المخاطر.. إنها عودة يوليسيز من بحر الضياع عودة الشمس، وإنساني المهاجر ولعينيها، وعينيه.. يمينا.. لن أساوم وإلى آخر نبض في عروقي سأقاوم.. سأقاوم.. سأقاوم! --------------------- كلمات سميح القاسم |
|
20-06-2018, 07:31 PM | #18 |
| رائعه ومميزه شعورك بالكتابه يهيألك مداد الشكوى وما يخزنه قلبك من ويلات كلمات جدا بها احاسيس فيها ما يجوب دواخلك وبالاخص هاد النص رائع ربما أتمكن يوماً من الجلوس بجانبك أمام العالم أجمع، على شاطئ ذاك البحر ذو الموج الأزرق الصافي من كل حزن، يعانقه النسيم ولا يغرق |
|
20-06-2018, 09:41 PM | #19 |
| مواليف البدر استاذتي الرائعه كتبتِ وابدعتِ نص رائع وجميل كتب باحساس رائع شكراً استاذتي المبدعه |
انا عراقي كلـہم ذوووق ومآ يملـهم مخلوووق بس عيبـهم حرآميـة قلــــوب يسرقونـ آلقلب بآلشووق انا عراقي وافتخر
التعديل الأخير تم بواسطة سيف العقيلي ; 20-06-2018 الساعة 09:51 PM |
20-06-2018, 10:34 PM | #20 |
| |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
ربما |
| |