31-08-2021, 06:33 PM | #36 |
| لو جيت اعاتب ترا من كثر.. مغليك ماهو زعل لا والي بخفوقي. اسكنك مدري وش زودن عن الخلايق فيك ولا وش الي من حنايا الروح..مكنك ان غبت اطوف بالناس اسأل..عليك وان جيت رموشي بودها.....يخبنك والله اني اودك ودون البشر..شاريك ولك مو المحبه بين الظلوع..... بنك لاجاب اليوم الي به غيري... يسليك ولا اليوم الي بغيرك اسلا....... عنك يوم اشوفك تفز المشاعر تهلي فيك و النبض بعرقي اسمعه يهمسك ثانك ان طلبت الروح ردت اروح....افديك واليا طلبت انفاس صدري.......جنك ياهي خبرني وش باقي شي اعطيك قلي متى قلبي يحضي بالوصل.منك |
|
31-08-2021, 06:39 PM | #38 |
| تمضي الأيام وتسير .. تبتعد عنا ونحن نقترب .. من وداع أبدي أخير .. فمهما التأم الشمل واجتمعنا فالدروب لا بد وان تقطع أوصال حبالنا و تشق الأرض بيننا فتبعدنا المسافات وتضيعنا الأزقة والطرقات .. كل منا لا بد وان يرحل .. لكن لمن الغلبة في النهاية .. من سيبقى ليعاصر أيام وداعنا واحدا تلو الآخر .. .. ومرت ذكرانا على قلبه مرور الكرام ..؟ هل سنبقى احياءا ً في القلوب ام بمجرد ان يوضع علينا التراب تذهب ذكرياتنا وهمساتنا وأصواتنا في مهب الرياح التي تتطاير معها ذرات من غبار القبر بعد الدفن ...؟! هل ستبقى الدموع في المآقي ام ستنزل على الوجنات ؟؟ هل ستكتب أحرف اسمائنا في القلوب ام على صخور القبور فقط ؟ هل سنجد من يؤرخ ذكرى طيبة بعد ان كانت طبيبة تداوي الجروح ؟؟ ام انها مجرد دفاتر صغيرة تكتب فيها الملاحظات ثم ترمى بعد ان نتخرج من هذه الحياة الى حياة الآخرة ؟؟ هل سننسى ام لنا في كل موقف حروف وكلمات قد تزرع البسمة وتداعب الروح ؟.. هل سنجد من يحزن لفراقنا ويحفظ أيامنا ؟؟ هل سنجد من يبكي كلما فتح صندوق الذكريات وانبعثت منه رائحة تلك الأيام الحلوة والمرة بأيامها ولياليها ؟ هل ادخرنا من ينوح في مماتنا ويروي تراب منامنا بدمعه المتصبب ؟ هل ادخرنا من يشيعنا في جنازة وداع الحياة ومن يتأجج قلبه بالألم ؟؟ هل جمعنا من اذا اجتمعوا ذكرونا بذكرى حسنة وترحموا علينا بواسع الرحمة والمغفرة ام انقضت أيامنا وانقضينا معها وأخرجنا كل واحد من قبله بعد ان انتهت مدة اقامتنا ؟؟ قد نقسو احيانا ًلكنه ينبع من محبتنا لمن نقسو عليه .. ولا يقسو عليك من يحبك وهو يقاسي اكثر مما انت تقاسيه .. قسونا كثيرا لكننا نعتذر حينها ونعتذر فيها ونعتذر في ثنايا كلماتها فلا يوجد من يقسو على أخيه من امه حواء وأبيه آدم لا يوجد من يحقد او يكره بل لا يوجد الا من يحب .. الحياة لا بد وان تنتهي ويودع كل منا الآخر وداعا ً لا رجوع من بعده .. في كل لحظة وكل دقيقة نودع ونودع فمن يدري لعلنا نغفو فلا نستيقظ ثانية .. .. الحياة ساعة ،، والوداع لحظه |
|
31-08-2021, 06:44 PM | #39 |
| الفرق بين امك وابيك ١..التي تحبك حتى تراك تغلق عينيك هي أمك إللي يحبك بدون ما يبان في عينيه هو أبوك ٢..الأم تقدمك إلى العالم الأب يحاول يقدم لك العالم ٣...الأم تمنحك الحياة الأب يعلمك كيف تحيا هذه الحياة ٤...الأم تتأكد بأنك لست جائعاً الأب يعلمك قيمة الجوع ٥....الأم تنمي فيك الإهتمام الأب ينمي فيك المسؤولية ٦....الأم تحميك من السقوط الأب يعلمك كيف تقوم بعد أن تسقط ٧......الأم تعلمك كيف تمشي على رجليك الأب يعلمك كيف تمشي في دروب الحياة٠ ٨....الأم تعكس الكمال والجمال الأب يعكس الواقع والجِد ٩.....حب الأم تعرفه منذ الولادة حب الأب تعرفه عندما تصبح أباً |
|
31-08-2021, 06:47 PM | #40 |
| من الأسباب الرئيسية لتمرد هذا الجيل "زيادة عاطفة الأمهات والآباء" فبعد الشّدَّة التي رُبينا نحن عليها صرنا نخاف على أبنائنا من تأثيرات القسوة، وبتنا نخشى عليهم حتى من العوارض الطبيعية كالجوع والنعاس؛ فنطعمهم زيادة ونتركهم كسالى نائمين ولا نوقظهم للصلاة، ولا نُحملهم المسؤولية شفقة عليهم ونقوم بكل الأعمال عنهم ونحضر لوازمهم ونهيء سبل الراحة لهم ونقلقل نومنا لنوقظهم ليدرسوا... فأي تربية هذه؟ وما ذنبنا نحن؟ لنحمل مسؤوليتنا ومسؤليتهم. ألسنا بشراً مثلهم ولنا قدرات وطاقات محدودة؟ إننا نربي أبناءنا على الاتكال علينا، وفوقها على الأنانية إذ ليس من العدل قيام الأم بواجبات الأبناء جميعاً وهم قعود ينظرون! فلكل نصيب من المسؤولية، والله جعل أبناءنا عزوة لنا وأمرهم بالإحسان إلينا، فعكسنا الآية وصرنا نحن الذين نبرهم ونستعطفهم ليرضوا عنا! ولأن دلالنا للأبناء زاد عن حده انقلب إلى ضده؛ وباتوا لا يقدرون ولا يمتنون ويطلبون المزيد! فهذه التربية تُفقد الابن الإحساس بالآخرين (ومنهم أمه) ولن يجد بأساً بالراحة على حساب سهرها وشقائها. وإني أتساءل: ما المشكلة لو تحمل صغيرك المسؤولية، ماذا لو عمل وأنجز، وشعر بالمعاناة وتألم؟ فالدنيا دار كد وكدر ولا مفر من الشقاء فيها ليفوز وينجح، والأم الحكيمة تترك صغيرها ليتحمل بعض مشاقها وتعينه بتوجيهاته وتسنده بعواطفها فيشتد عوده ويصبح قادرا على مواجهتها وحده .. .. عابدة المؤيد من كتاب لئلا يتمرد اولادنا |
|
02-09-2021, 08:34 PM | #41 |
| "فِي حُبِّ عُروَةَ بَن حزَام إِلَىٰ عَفرَاء حِينَ التَقَاهَا بَعدَ زَوَاجِهَا مِن رَجُلٍ غَيرِه، ثُمَّ أَتَتْهُ بِشَرَابٍ وَسَأَلَتْهُ أَنْ يَشرَبَهُ، فَقَالَ: "وَاللَّهِ مَادَخَلَ فِي جَوفِي حَرَامٌ قَط وَلَا اِرتَكَبتُهُ مُنذُ كُنتِ، وَلَو كُنتُ اِستَحلَلتُ حَرَامً لَكُنتُ قَد اِستَحلَلْتُهُ مِنكِ، أَنتِ حَظِّي مِنَ الدُّنيَا وَقَد ذَهَبتِ مِنِي وَذَهَبتُ بَعدَكِ فَمَا أَعِيش" وَقَد كَانَ عُروَةَ مُصَابٌ بِمَرَضِ السِّلِ، فَأَردَفَ قَائِلاً " وَإِنِّي عَالِمٌ أنِّي رَاحِلٌ إِلَىٰ مَنِيَتِي، فَبَكَت وَبَكَىٰ وَانصَرَفَ" مَاتَت عَفرَاء بَعدَهَا بُكَاءً عَلَىٰ رَحِيلِهِ، فَدُفِنَت إِلَىٰ جَانِبِهِ، فَبَلَغَ الْخَبَرُ مُعَاوِيَةَ فَقَالَ: وَاللَّهِ لَو عَلِمتُ بِهَذَيِّنِ الشَّرِيفَيِّنِ لَجَمَعتُ بَينَهُمَا |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
المطر , الخاص , ايقاع , ركني |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
حِرَفْ منها التاريخ غَرَفْ | تيماء | ( همســـات التاريخ والتراث والأنساب) | 47 | 28-07-2021 01:27 PM |
شرح تركيب قطع الكمبيوتر بالصور | همس الورد | همسات الأيفون و الأندرويد وسوشيال ميديا | 10 | 20-12-2017 11:22 AM |
أسماء المطر | سندس | ( همسات الثقافه العامه ) | 13 | 15-12-2017 10:17 PM |
ايقاع المطر | حلاوة روح | (همســــات المقال و الخواطر والنثر ) منقول | 10 | 23-11-2017 10:07 PM |
تحت قطرات المطر كتبت الييك حروفي | ملكة الاحاسيس | (همســــات المقال و الخواطر والنثر ) منقول | 14 | 03-02-2015 02:14 PM |