16-09-2017, 01:04 AM | #30 |
| مشاركة في قمة الخيااال طرحتم فابدعتم دمتم ودام عطائكم ودائما بأنتظار جديدكم الشيق لكم خالص احترامي وتقديري سلمت اناملكم الذهبيه لما قدمته اعذب التحايا لكم |
|
16-09-2017, 05:57 PM | #32 |
| العمر يشيخ والقلب لا يشيخ فالحب الصادق ابدا لا يشيخ ولا يتناقص ودي ومحبتي لجمال الطرح هنا |
|
24-02-2018, 09:53 PM | #34 |
| يقول الدكتور / منصور العسكر" -أستاذ علم الاجتماع المشارك بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية أن الحياة الزوجية بشكل عام تقوم على أركان أساسية منها التفاهم والمودة والحب، فجعلنا من ديمومتها واستقرارها أساساً لاستقرار الزوجين هو الهدف الرئيس لاستمرار الحب . وأضاف:"البيئات الاجتماعية لها دور كبير في ترسيخ جملة (كبرنا على الحب) أو نفيها من حياتهما، فالمعروف أن الأسر العربية ممتدة ولها تأثير على الزوجين، فينعكس ذلك على مدى التقائهم ووجودهم مع بعضهم بشكل دائم، وشائع أيضاً أن خروج الزوجين واستقلالهما بحياتهما الخاصة بعيداً عن الأسرة الممتدة، جعل من إدارك بعض القضايا الزوجية مسألة مهمة وشكل لديهم مفاهيم جديدة عن الحب وتوثيق الصلة وإعطاء المشاعر حقها للانطلاق"، مشيراً إلى أن "الأسرة النووية" يسود بينها المودة والمحبة، بينما كانوا لا يستطيعون التعبير عن مشاعرهم في الأسرة الممتدة ؛ لأنهم في خضم وجود والدي الزوج أو إخوته لا يتمكنون من التعبير عن مشاعرهم باستمرار . وأشار إلى أننا نجد المشاعر اليوم تتوهج وتتألق بين الزوجين، وكلما أمتد بينهم العمر كلما زادت الألفة والاستقرار، فقضية العمر لا تشكل عائقاً عن ممارسة الحب بكافة أشكاله، فسن الأربعين أو الخمسين دائماً ما تكون مليئة ومشحونة بالعواطف الحساسة والمشاعر الفياضة، خاصة مع تطور المحسنات اللفظية والأدبية للإنسان وكذلك المحسنات الشخصية مثل الملابس المتجددة وأدوات الزينة، والعطورات وقال :" قديماً كنّا نجد كبار السن ما إن يصلوا إلى هذا السن إلاّ وقد أنهكهم تعب الحياة التي عاشوها، أما اليوم فالراحة والرفاهية يتمتع بها الجميع، والبعض من شدة رفاهيته قد يعتني بصحته عن طريق ممارسة الرياضة والأكل الصحي مؤكداً على أن الخصائص الاجتماعية هي من تحدد كيفية تعاملنا مع الحب؛ ففي الريف نجدهم يؤمنون بمقولة "كبرنا على الحب"؛ لما يجدونه من مشقة في الحياة وتمسكهم بالأسرة الممتدة، ولوجود مزايا وخصال معينة في شخصياتهم، ومنها إخفاء مشاعرهم في الفرح والمصائب، فما بالك بالمشاعر والعواطف فأنهم أكثر تحفظاً عليها، أما البيئات الحضارية فتستطيع التكيف مع الحياة الجديدة ومتغيراتها، والتعبير عن المشاعر وخلق أجواء جديدة للحب كل يوم، موضحاً أن غالبية الجيل الحالي أصبح مؤمناً بالحب وأنه أكسير الحياة، وأن العمر لا يستحق أن يعيش بلا حب وانسجام ومشاعر متوهجة لا تذبل ولا تموت مع الأيام، فلا أحد يكبر على الحب، بل هو يكبر في دواخلنا، ويجعلنا نشعر بفورة الشباب فينا مهما بلغنا من العمر عتيا، داعياً الزوجين إلى التعبير عن مشاعرهم أمام الملأ والأبناء حتى تكون من الممارسات الطبيعية مستقبلاً، ولا يخجل منها أحد؛ لأنها ستخلق لنا جيلا منفتحا متقبلا للرومانسية والحب .. |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
.. , بقلمي , يشيخ الحب , هم |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
وَلَرُبَّمَا: بقلمي | اللاشيء | { حصريات بأقلام الاعضاء } لم يسبق لها النشر | 40 | 31-10-2016 10:50 AM |
سالوني بقلمي | سيف العقيلي | { حصريات بأقلام الاعضاء } لم يسبق لها النشر | 66 | 24-05-2016 01:31 AM |
بقلمي ....!!! | عبدالله الشاعر | (حصريات تطوير الذات والنقاش الحر) | 21 | 30-03-2016 02:44 PM |
ستعود لي حبيبتي فلسطين بقلمي مشارك بالمسابقه الملك | سيف العقيلي | { حصريات بأقلام الاعضاء } لم يسبق لها النشر | 17 | 25-02-2016 07:34 AM |
أَلا يا أهل الهوى انصفوني بقلمي | سيف العقيلي | { حصريات بأقلام الاعضاء } لم يسبق لها النشر | 33 | 16-04-2015 08:42 AM |