 الإهداءات | |
| |||||||
| (أكاديمية صـفوة الأقلام) اطروحات الادباء وصفوة الاقلام الحصريه |
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| الإهداءات | |
| |||||||
| (أكاديمية صـفوة الأقلام) اطروحات الادباء وصفوة الاقلام الحصريه |
|
| | LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
29-10-2017, 07:14 PM
| #1121 | |
  
 |  مستحاثه في وادي الريشه الشرقي في الماضي القريب كانت تجوبها قبائل وائليه ابتلعتهم الآبار وتلوكهم المدن وفي فمها حنظل لا لبان حجارة سوداء والرياح شآمية الطبع عرجت الى اعالي الوادي انشد التأمل من مر هنا لا يجيد النحت عظام حورية زرقاء واسعة العينين عظيمة لا تملىء الكف من هنا مر محيطكم ليصبح بحر وحدها الشمس التي بخرت احلام الماء من اغلق على الاسماك تابوتها الاسود تنفست الطين وكفنها الطمي امضيت سويعات المساء اناجي من لا يفنى سبحانك ياعظيم سبحانك ربي | |
 |
|
29-10-2017, 11:39 PM
| #1122 | |
| غنى بها الحادي مالها معنى اذا جيت الحياة وكنت متأخر تحس انك جبل ثاوي على صدر السهول وغيمتك تمطر ويتفجر من مساماتي نبع وانهار وينبت في وجهي الشرقي شجر وازهار وانت ِ بعيونهم قطعه من الجنه وانا احس ان الحياة مالها معنى يالفاقده حلمك ما يشبهك هالناس عشق انثى مو أي انثى ولا تشبهك صوره ولا يشبهك احساس عجز عنها الايجاز في كلمه وعجز عن لا يرسمه حبري على قرطاس وضياق البال هي ولدوها في زمن غابر غدت كاعب غدت كالخود وقالت ما الد انثى وانا مثلي الد عاقر | |
| |
|
30-10-2017, 12:04 AM
| #1123 | |
| الآن الظل يخسر شجرتي ترتفع وتدس ظلها الرعناء التصق بها تدفعني بليفها الى الاعياء الى اين الى اين يابريق اسناني الى اين يارعشة الجسد المبلل من ماء الدماء تصدع الطين من سناء الهجير واشعلت الشمس نيرانها في الاثير ونفخ في النار تطبخ الرمضاء ناديت في السراب واعدني النأي والتباعد لا شيء يلحق به لقد اتعب سفن الصحراء دائما مسرج الضحى يطير بجناحين يقلع في عباب الدعاء لما لا يسكن البحر بل اتخذ البر رحله ونماء مثل احلام الكهوله والشجرُ على حــــــــدٍ ســـــــــواءْ | |
| |
|
30-10-2017, 03:51 PM
| #1124 | |
| تهت وتاه بي مرجف القلب على جرح برى يخاف ان جيت يمك يقابل خفقان الفؤاد صدودها تقبل مثل غيمة ولا ادري اي ريح يمي حدها ما تلبث تغير مجرى مطرها وتبعد حدودها انا ما ذقت من سعابيب الهوى وكيف سلوى اذا سلوى مادرينا عن وفاها يم صب الهوى وجحودها تمرني طيف والنور من تحت العباة يغمرها تشرق بعيني وليا شدت مع غيابها انودها اهدهد بشوقي والشوق ما تنطفي فيه جذوه يقبس اليا تذكر ما اخلفت من وعودها على عمد جتني وانا جريح الماضيات من الهوى اليا اشعلت من عطر الياسمين خدودها | |
| |
|
30-10-2017, 05:35 PM
| #1125 | |
| الندم سكين ان يحز لا يقطع ذهبت يدفعني قلب يافع وابتاع لي من اسواقهم سوط باطنه يجلد ظهره قل لجهلك السلام وسلامتهم من جهلك غنيمه تلك حفرة اخرى وعكازتك جموح تكاد تكون شيطانهم وقرين السوء سترميك السماء بنجومها ياطاهر مضيت ولن ابالي ان ادركنتي صلاتهم | |
| |
|
30-10-2017, 05:49 PM
| #1126 | |
| بات الوجع يقضم اطرف صمتي في وادي تعثرت به ليقدني الى صارية الانتظار هل لي بمساء غير مختلق السواد وضحاح غير اخرق هل لي بي عودة الي من حيث لم ابداء الوجود في تأمل افتراق الغيم هل التقي بك يا صديق العمر معزز بن فارض المدلج هل تعود من الموت لتذكرني بي في قلبي الخالي الا من شغب الطفولة | |
| |
|
31-10-2017, 12:13 AM
| #1127 | |
| ما تعلق بي سوى الرحيل ما ان استظل طلحة حتى يقتلع ظله ويرحل اخاف ان استظل الشمس فتتغشى ما كثرني نحس وما اكثر ابناءك يا عبقر ربما لن اجدك ِ يوما ايا سلوى امسيت شن واصبحت الكسعي وما في اليدين اصابع وما في الحنكين رحى لو يعيرني الارقم نابه لزرعته بالوتين كلما نزفت سرى بي الفكر الى قبر بن خفاجه بَعَيشِكَ هَل تَدري أَهوجُ الجَنائِبِ تَخُبُّ بِرَحلي أَم ظُهورُ النَجائِبِ فَما لُحتُ في أولى المَشارِقِ كَوكَباً فَأَشرَقتُ حَتّى جِئتُ أُخرى المَغارِبِ وَحيداً تَهاداني الفَيافي فَأَجتَلي وَجوهَ المَنايا في قِناعِ الغَياهِبِ وَلا جارَ إِلّا مِن حُسامٍ مُصَمَّمٍ وَلا دارَ إِلّا في قُتودِ الرَكائِبِ وَلا أُنسَ إِلّا أَن أُضاحِكَ ساعَةً ثُغورَ الأَماني في وُجوهِ المَطالِبِ وَلَيلٍ إِذا ماقُلتُ قَد بادَ فَاِنقَضى تَكَشَّفَ عَن وَعدٍ مِنَ الظَنِّ كاذِبِ سَحَبتُ الدَياجي فيهِ سودَ ذَوائِبٍ لِأَعتَنِقَ الآمالَ بيضَ تَرائِبِ فَمَزَّقتُ جَيبَ اللَيلِ عَن شَخصِ أَطلَسٍ تَطَلَّعَ وَضّاحَ المَضاحِكِ قاطِبِ رَأَيتُ بِهِ قِطعاً مِنَ الفَجرِ أَغبَشاً تَأَمَّلَ عَن نَجمٍ تَوَقَّدَ ثاقِبِ وَأَرعَنَ طَمّاحِ الذُؤابَةِ باذِخٍ يُطاوِلُ أَعنانَ السَماءِ بِغارِبِ يَسُدُّ مَهَبَّ الريحِ عَن كُلِّ وُجهَةٍ وَيَزحَمُ لَيلاً شُهبَهُ بِالمَناكِبِ وَقورٍ عَلى ظَهرِ الفَلاةِ كَأَنّهُ طِوالَ اللَيالي مُفَكِّرٌ في العَواقِبِ يَلوثُ عَلَيهِ الغَيمُ سودَ عَمائِمٍ لَها مِن وَميضِ البَرقِ حُمرُ ذَوائِبِ أَصَختُ إِلَيهِ وَهوَ أَخرَسُ صامِتٌ فَحَدَّثَني لَيلُ السُرى بِالعَجائِبِ وَقالَ أَلا كَم كُنتُ مَلجَأَ قاتِلٍ وَمَوطِنَ أَوّاهٍ تَبَتَّلَ تائِبِ وَكَم مَرَّ بي مِن مُدلِجٍ وَمُؤَوِّبٍ وَقالَ بِظِلّي مِن مَطِيٍّ وَراكِبِ وَلاطَمَ مِن نُكبِ الرِياحِ مَعاطِفي وَزاحَمَ مِن خُضرِ البِحارِ غَوارِبي فَما كانَ إِلّا أَن طَوَتهُم يَدُ الرَدى وَطارَت بِهِم ريحُ النَوى وَالنَوائِبِ فَما خَفقُ أَيكي غَيرَ رَجفَةِ أَضلُعٍ وَلا نَوحُ وُرقي غَيرَ صَرخَةِ نادِبِ وَما غَيَّضَ السُلوانَ دَمعي وَإِنَّما نَزَفتُ دُموعي في فِراقِ الصَواحِبِ فَحَتّى مَتى أَبقى وَيَظعَنُ صاحِبٌ أُوَدِّعُ مِنهُ راحِلاً غَيرَ آيِبِ وَحَتّى مَتى أَرعى الكَواكِبَ ساهِراً فَمِن طالِعٍ أُخرى اللَيالي وَغارِبِ فَرُحماكَ يا مَولايَ دِعوَةَ ضارِعٍ يَمُدُّ إِلى نُعماكَ راحَةَ راغِبِ فَأَسمَعَني مِن وَعظِهِ كُلَّ عِبرَةٍ يُتَرجِمُها عَنهُ لِسانُ التَجارِبِ فَسَلّى بِما أَبكى وَسَرّى بِما شَجا وَكانَ عَلى عَهدِ السُرى خَيرَ صاحِبِ وَقُلتُ وَقَد نَكَّبتُ عَنهُ لِطِيَّةٍ سَلامٌ فَإِنّا مِن مُقيمٍ وَذاهِبِ | |
| |
|
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| النور , بين , حروف , يفتح , والديجور |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| الرسائل الجامعية في أصول الدين ومقارنة الأديان بالجامعة الإسلامية بماليزيا | البرنس مديح ال قطب | ( همســـــات الإسلامي ) | 14 | 11-12-2015 10:43 PM |
| هذيان الرسائل | عقل العياش | (أكاديمية صـفوة الأقلام) | 42 | 03-12-2015 06:19 AM |
| اضــخـــم مكتبــة بـــرامــج للجــيل الخـــامس | عاشق الغاليه | همسات الأيفون و الأندرويد وسوشيال ميديا | 14 | 05-12-2014 11:04 PM |
| الرسائل السلبية | مرام | (همسات تطوير الذات ) | 15 | 27-04-2014 11:38 AM |
العرض العادي
