الإهداءات | |
(أكاديمية صـفوة الأقلام) اطروحات الادباء وصفوة الاقلام الحصريه |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
07-01-2016, 01:47 AM | #50 |
| |
|
08-01-2016, 01:48 AM | #51 |
| ذكرتني بأغنية عبادي الجوهر يومه يقول : سألتك بالذي زانك تحبّـي فينـي حتـى الظلـم تحبّي عيوبي وكذبي تحبّي المـر فـي كاسـي الراقي حرفا ً : عمرو الجوري لدينا مثل شعبي قديم يقول : مايسبك إلا اللي يحبك ؟ ولكن انا اقول : ماذنب من حب دون أن يسب ؟ دون أن يفكر في التجريح دون أن يقصد بكسر قلب من أحبها ؟ هل كان المفروض أن نشتم حتى القلوب تلتحم وتنحب ...!! تبا ً لهذا الحب الرذيل .. لماذا نجد القلوب العفيفة تنهال عليها رصاصات الجفاء وينقطع عنها ماء الوفاء !! هل يجب علينا أن نمتحن من نحبه حتى نشعره بالمذله لكي يأتينا مكسور الجناحين يبكي ويتوسل منا الود والتواصل ؟؟ تبا ً لمثل هذا الشعور والمشاعر الزائفة ؟ عزيزي الكاتب الفذ : عمرو الجوري اسمح لي مداخلتي الكيبوردية أتمنى ان يكون مضمون ردي في الصميم لأنه خرج من صميم أحب الخير ونال العكس .. !! تقييمي + نجومي الخمس شاعر الغربة |
|
08-01-2016, 07:21 AM | #52 |
| أستاذنا القدير محمود الشاهين نعم سيدي والله لقد كان تعليقك بالصميم وحللت النص قطعة قطعة وكلمة كلمة وحرف حرف وكتبت الشعور الذي تملك من الكاتب عندما كان يكتب الحُب في عصرنا هذا أصبح هكذا وللأسف علي من يُقبل على الحُب أن يستعد لأشياء كثيرة أولها سيتنازل رغماً عن آنفه عن أي شيء يتعلق بالكرامة والكبرياء سيُمارس عليه كل أنواع الظُلم إلى حد تُسميه الطُغيان سيُقبل الأيادي كل يوماً ليس شوقاً بل ذُلاً وإهانة عليه أن يستعد لأن يرضخ كل ليلة وينام بنهاية كل ليلة وهو يلعن نفسه وستجري دموعهُ على أهدابهُ بطعم الخيبة والإنكسار على من يُحب أو مُقبل على حُب أن يستعد لكل ذلك وأكثر وأكثر وأكثر ....... أستاذنا القدير محمود الشاهين شاعر الغُربة اللبق الواعي المُثقف المُحنك كان تعليقك من أجمل التعليقات وأكثرها توضيحاً لِمُعاناة الكاتب أنت صاحب فكرة الردود المُميزة سيدي فإسمح لي أن أضيف ردك هذا في ذلك القسم أرجوك أن تفعل أنت فلا صلاحية لدي لأفعل وأخيراً أتوجه إليك بكامل الشكر والتقدير على تعليقك هذا المملوء بالبلاغة والرُقي |
|
08-01-2016, 08:51 AM | #53 |
| نحن نعرف شمساً في كل يومٍ غاربةٌ و أنت تحملُ قلباً أشعة حبه لا تعرف الغروب لا تذرف الدموع في الوحدةِ أو في الجموع لا تعرف الحزن ، صوت السعادةِ فيها مسموع لا تشكي جرحاً ، و أنت دوائها المشروع لا تنتظر فرحاً ، و بقاؤكَ معها فرحاً مخلود لأن حبك شمساً ، فاليأس عليها ممنوع لو كانت تعلم ما في قلبك ما كانت تتجاهلُ ببرود لكن أيقن من شيءٍ سيحدث حتماً ستلاقي من سوف يحبك بجنون عمرو الجوري حروفك مثل لغة الإشارة مهما اختلفت اللغات و تعددت إلا أنها بالحب تُشاهد و في القلبِ تترجم دمتَ عازفاً ينعمُ بالألحان الجميله في الواقع قبل كل شيء |
|
08-01-2016, 09:13 AM | #54 |
| أخي القدير 2015 كان تواجدك آنيق وردك سخي وشِعرك يَنُم عن أدبك وبلاغة حرفك ردك ملىء بالثقافة والرُقي وما أجمل مِن ... مَن يقرأ الكاتب قبل أن يقرأ الكلمات وأنت فعلت فَكُنت ممن وصلوا لأعماق مخيلة الكاتب النص فيه الكثير من واقعي إن لم يكُن جميعُه وجودك أطغى على المكان عِطراً ووروداً وجمال ردك جعلني أقرأهُ أكثر من مرة فشكراً لك تليق بك أيها الآنيق تواجدك الأول كان حقاً رائعاً |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
2015 , 2016.منتدى , لا , أختي , أحدث , الدورى , تجميل , برنامج , تغرب , خلقت , خاطرة , حب , رواية , شمسه , شاعر , عمر , قسم , قصة , قصيدة , كاتب |
| |