الإهداءات | |
(أكاديمية صـفوة الأقلام) اطروحات الادباء وصفوة الاقلام الحصريه |
21-01-2019, 12:22 AM | #8 |
| الغربة كأس نتجرعها مرغمين مرارتها كطعم الحنظل جربتها مراراً وكنت مرغمة حب الوطن وحضنه أغلى من كنوز الدنيا الف شكر لك أخي أمجد على الطرح الذي بلامس الواقع لأبعد حد تقديري وامتناني لك |
|
21-01-2019, 09:43 AM | #9 |
| ميرسى ليك اخى امجد جدا المقاله طلعت اكثر من راائعه وتعليقات كل اخواتى جميله ومن قلوبهم كلام مؤثر عن الغربه فالغربة زى ما قالوا كربه تأخذ منا اعز الناس والاخوات وتلعب بيهم وباحوالهم وللاسف. الشديد بعد وقت معين بتغيرهم فى ناس كتير قالت الغربه مش بتغير لا بتغير نفوس ومشاعر وبتأسى القلوب وخصوصا فى وضعنا الحالى لان بلاد الغربه اصبحت احوالها افضل من بلادنا وأصبح المتغرب ياتى بلده للفسحه فقط عانيت كثير من الغربه ولا اقدر غير انى اطلب ان ربنا يرجع كل متغرب لوطنه وللاسف. ظروف البلاد هى الا عملت فى ولادنا كده أشكرك اخى على جمال طرحك ونتلقى معك فى طرح جديد |
|
21-01-2019, 09:48 AM | #10 |
| ما اقسى الغربة وما اوجعها سيحس بها عند الكبر ويندم على عدم قطعها بعد تحقيق اهم الامنيات واكثر فائدة ... جميل ما قرأت بتسلسل مميز |
|
21-01-2019, 10:05 AM | #11 |
| الغربة وما أدراك ما الغربة ما جناها إمرء إلا وأتته نكبة إلا من رحم ربي واتخذ البر صحبة بمن قدر الله له أن يكونوا أحبة ************* أخَوين لي كانا مثالاً للحنان والمحبة كلٌ في بلدٍ يسعى رزقٍ في أرضٍ رطبة أحدهم مَنَّ الله عليه بعطاياه الرحبة بنى مملكته وأجرى فيها المياه العذبة وأصبح إكتناز المال أهم الأشياء المكتسبة أنجب بنينا وبنات من زوجا لها في أمره الغلبة في غمرة إنجراره في نقديات فانيات محتسبة سلا أن هناك في بقاع ما أماً من رحمها له منجبة وأن هناك أباً قضى نحبه وضمت رفاته تربة ما كلف خاطراً أن يلازمه في شيخوخة صعبة ولولا خشية مقامه ما أقام مأتماً لتعزيه النخبة ولا أم داره قارئاً يتلو ذكر الله على روحاً منتدبة وما زال للآن قابعاً في أبراجه المتكوكبة وما زالت الأم الثكلى على فرقاه وقسوته منتحبة عقب كل صلاة تهبه الرضا عدد نبضات القلب الملتهبة قاتلكِ الله يا غربة غربته قلباً وقالباً عن أمه المعذبة أما الآخر الأصغرهاجر منذ الألفية الثانية مع كوكبة شبان هرباً من لهيب شمسٍ دانية قاصدين رقعة سبل عيشها لغريبها مضنية إختفت أخباره سنيناً عديدة كانت عليه جانية وكونه مسلماً ما كلفته سعياً لأرزاقها الخافية أخذت منه ريعان شبابه وسلبته راحة وعافية إقامة قصرية بِكنف عنصرية لا تؤمن بالسواسية وما أن عزم أمره لعودة وطناً فقد رقعة الهوية وللآن ما زال على نمط حياة أوصالها مطاطية متأرجحاً ، يمنى ويساراً ، ما استقاما مساراً كلما هاتف أمه ، يثقلها همه ، تسجد لله حانية تسأله رزقاً وفيراً لفلذة كبدها عدد ذرات التراب وأن ينعم عليها بأمنية ترجوها أن تراه لثانية قاتلكِ الله يا غربة غربته روحاً ومحيا وهو حيا سيدي الأديب ، الأخ الأريب أمجد الموقر أوجعني حرفك وتفاقم وجعي بغربة أخويني كم جرت أدمعي ثلاث قطرات كل قطرة منهما تسحق لي قوة فيجف منبعي دمعة على أمي تفتت أضلعي ودمعة على أخٍ جفاه هد مقلعي ودمعة على من حزنه ضج مسمعي أغادر متصفحك الطاهر والدمع وجنتاي مستقره ودعاء لك للعزيز القادر أن يهبك ثواباً كتابك يقره ودواة حبرٍ ترفع من موازينك جنان الفردوس الأعلى مقره بوركت يمينك وبورك يراعاً خط لنا دراً ثميناً نجله ونوقره |
التعديل الأخير تم بواسطة تيماء ; 21-01-2019 الساعة 11:50 AM |
21-01-2019, 12:29 PM | #12 |
| للغربه اوجاع لا يعلم بها الا من عاشها لقلبك طوق يآسمين لاعدمناك مع كل ودي والتقدير لروحك |
|
21-01-2019, 03:05 PM | #13 |
| عزفت لنا حروفا زمردية استوحت من الإبداع عنوانا لها ومن الإحساس منهاجا سارت به بسلاسة لامست إحساسنا وأروته لجمالها كلما وصلت لنهايتها وجدت نفسي أقرأ من جديد دوما بالإنتظار فلا تحرمنا عذب مايسطره حرفك وينزفه إحساسك |
|
21-01-2019, 08:27 PM | #14 | |
| بارك الله فيج خيتي فيء احترامي والتقدير | |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
غربة |
|
|
كاتب الموضوع | امجد | مشاركات | 32 | المشاهدات | 413 | | | | انشر الموضوع |
| |