الإهداءات | |
(أكاديمية صـفوة الأقلام) اطروحات الادباء وصفوة الاقلام الحصريه |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
04-05-2017, 12:34 AM | #36 |
| |
|
04-05-2017, 01:01 AM | #37 | |||||||||
| اقتباس:
يكفيني هذا التشريف منك النازف .. الكريم إبن الكرام تصفني دائما بما يفوق قلمي وهذا من طيب اصلك .. دمت لنا فخرا و دامت الهمسات عامرة بحسك .. تقديري لك | |||||||||
|
04-05-2017, 01:22 AM | #38 | |||||||||
| اقتباس:
الاستاذ القدير .. عبد الله الصالح .. الحرف ماهو الا زفرة والحياة هي من تكتبنا أحيانا يتبادر إلى ذهني أننا مجرد أداة فقط و الظروف هي زبد القلم .. تواجد ثري كعادتك سيدي تقديري لك ولفكرك | |||||||||
|
04-05-2017, 03:30 AM | #39 |
في غربة روح دائمه | نوميديا هنا وجدت نقاء الكلمات ممتزجاً برقي المعنى وهمسات تكتظ بها المشاعر أبدعتي |
|
04-05-2017, 12:26 PM | #40 |
| نوميديا لم اجد سوى التميز عنوان بابه أنتي مفتوح كم تعلمنا من ابداعتك الرائعة وتصاميمك المميزة طرحت فأبدعتي ولم اجد كلمات تناسب هذا الكم الهائل من الاطروحات والتصاميم الغير عادية لله درك ولله درنا بك معنا ننهل من تميزك عنوان لنا كلنا فخرا بما تقدمين من جديد مواضيعك التي تشد الانتباه فبكي نرتقي سيدة الابداع والتميز نوميديا لكم مني اجمل وأرق التحايا واعذبها بقى ان نقول دمتي بسعادة دائمة وتميز قادم نشتاق له |
. |
04-05-2017, 12:47 PM | #41 |
| الراقيه والمبدعة والرائعة نوميديا ثرثرة روح خطها قلمي بمعرفي السابق أجدها قريب من نفس الوجع لماذا يُطَاوِعُنَا الْقَلَمَ وَنُطُوعَهُ عِنْدَ الْكِتَابَاتِ الْحَزِينَةِ !؟ هَلْ لَأَنْ الْحَزْنَ لَهُ جَمَّالَ ! وَرَوْنَقَ الدَّمْعِ فِي أَعَيْنَنَا يُغْرِي الْقَلَمُ لِيُعَبِّرُ بِبَلاغَةِ عَنْ مَا نُعَانِي مِنْ أَوََجَاعَ وَهَلْ هُنَاكَ حَزْنَ رَاقِي وَمُحْتَرَمَ ؟ كَالْْفَرَحِ مَبْهَجَ وَمُغْرِي وَحَزْنَ أَخَرَّ مُبْتَذَلُ !؟ أَمْ الْحَزْنَ خَارِجَ التَصنيِف ! وَالْفرحَ خَارِجَ التَّدْوِينِ ! لَمَّا لَا نِدُّونَ أَفَراحَنَا !؟ هَلْ لَأَنْ لَحْظَاتِ الْفَرَحِ تَمْرَ أَسَرِعَ مِمَّا نَتَخَيَّلُ وَلَمَّا نُهُولَ وَنُضَخِّمُ أَحَزْنَنَا !؟ هَلْ لَأَنْ لَحْظَاتِ الْحُزْنِ لَا تَمْرَ بَلْ تَمَكُّثَ بِدَاخِلِنَا يَأْثُرُنَا الْحُزْنِ و نَرَى قَدْ أَخْرَجَ أَجَمَلَ مَا فِينَا مِنْ مَشَاعِرِ نَحْتَرِمُهَا وَنَتِرُكَ الدُّموعَ تُعَبِّرُ عَنْ أوجاعنا مِنْ رَحِمَةٍ رَبَّي عَلَينَا جَعَلَ لَنَا مُتَنَفِّسُ عَنْ أَحُزْنِنَا إِذْ لَمْ تَكِنْ دُموعِ الْعَيْنِ كَيْفَ ! لَنَا مِنْ رَاحَةٍ تَسْرِي فِي أَوصالِنَا ثَمَّةَ أَوََجَاعَ أَكبرَ بِكَثِيرِ مِنْ قِدْرَتِنَا عَلَى التَحمُل .. نَتَعَجَّبُ بَعْدَ فِتْرَةٍ كَيْفَ تَحَمَّلْنَاهَا وَكَيْفَ صَمْدَنَا وَكَيْفَ قَاوَمَنَا وَهَلْ بِالْفُعُلِ نَسِينَاهَا أَمْ كَنَّا فَقَطُّ نَتَجَاهَلُهَا !؟ وَلِأَنَّهُمْ أَوْهَمُونَا أَنْ الْبُكاءَ عَوْرَةَ فَاِسْتَتَرْنَا وَدَارَيْنَا عَوْرَتَنَا عَنْ أَعَيْنَهُمْ وَلِأَنَّهُمْ أَوََجُوعَنَا وَضَحَّكُوا بَعْدَهَا عَلَى ضِعْفِنَا فَتَماسُكُنَا عَنُوهُ أَمَامَهُمْ وَأَصْبَحْنَا فِي حالَةٍ ركضَ دَائِمِهُ لِاِسْتِعْجالِ الْفَرَحِ بِدونِ أَنْ نَحْتَرِمَ أَوَجِعَنَا وَلَمْ نُعْطِي لَهَا فُرْصَةَ شِفَاءِ وَلَا حَتَّى فِتْرَةٍ نَقَاَهَا فَكَيْفَ نَبَرَا مِنْ الْوَجَعِ !؟ وَالْمَرَارَةَ قَابِعَهُ فِي مَكَانِ مَا فِي ذاكِرَتِنَا لَمْ نَشْفِي مِنْهُمْ عِنْدَ أَوَّلَ مَوْقِفَ أَوْ تَصَرُّفَ أَوْ شُيِّئَا مُشَابِهَ نَسْتَرْجِعُ مِنْ الذّاكِرَةِ نَفْسُ الاَلمِ نَفْسُ الْوَجِعَ نَفْسُ حُرْقَةَ الدُّموعِ وَكَأَنْ لَمْ يُمَرْ وَقْتُ عَلَينَا .. ظَنَّنَا أَنَّنَا نَسِيَّنَا وعندما نَسْتَرْجِعُهَا نُعْلِمُ اننا فَقَطُّ تَجَاهَلْنَاهُ بِدَاخِلِنَا وَلَمْ نَنُسُّهَا نُخطِىءُ كَثِيرَا عندما نُرْكِضُ وراء فَرَحِ زائِفِ نُخطِىءُ وَقَتَّهَا فِي تَقَدُّرِيِنَا فِي حسابَاتِنَا فِي كُلَّ شُيِّئَا لِأَنَّنَا لَمْ نُعْطِي لِلْحُزْنِ حُقِّهُ لَمْ نُحْتَرَمْهُ كُلَّ تَفْكِيرَ يَنْصَبُّ فِي مِنْ خذلِنَا كَيْفَ وُقَّعُ سَعَادَتِنَا عَلَيه لَوْ علمَهَا !؟ وَلِهَذَا فَقَطُّ نَتَعَجَّلُ السَّعَادَةَ وَكَأَنَّهَا تَثْأَرُ لِكَرَامَتِنَا أَمَامَه وَجهلَنَا أَنْ سَعَادَتِنَا أَوْ شِقَانَا لَنْ يُبَالِيَ بِهُمْ أَوْ بِنَا مِنْ خذلِنَا وَمِنْ أَحَزْنَنَا لِأَنَّه لَوْ كَانَ يَعْنِيهُ حَقَّا سَعَادَتِنَا مَا كَانَ يَوْمُ سَبَبُ تَعْسَتِنَا وَلَكُنَّ سَتُعَذِّبُ الاَلِم لَيْسَ مِنْ أَجَلِّنَا بَلْ مِنْ أَجَلِّهُ وَكَأَنَّه مِحْوَرَ حَيَّاتِنَا حَتَّى فِي أَحْزَنَا .. لَمَّا أَعَطَّيْنَاهُ أَكْثَرُ مِنْ حُقِّهُ !؟ فِي الْوَقْتِ الَّذِي بَخْسَ بِحُقِّنَا وَبِمَشَاعِرِنَا !! فَلِنَهْدِيِهُ الْخِذْلاَنُ كَمَا أَهَدَّانَا .. وَلِيُّكُنَّ حَزْنَنَا رَاقِي لِيُمِرُّ بِسلامِ وَعِنْدَهَا لَنْ يُؤَلِّمَنَا وَلَنْ نَعُودُ أَبَدًا وَنَسْتَرْجِعُهُ مَهْمَا قَابِلَنَا لِأَنَّنَا طَابَتْ جراحُنَا .. ثَمَّةَ أَشخاصَ لَا تَعِي مِنْ دُموعِ الْعَيْنِ سِوَى وَظِيفَتِهَا وَلَا تَرْتَقِي لَمَعَانِيِهَا السَّامِيَةَ ! وَتُجَهِّلُ رُوحَانِيَّتُهَا ! مِنْ يُجَهِّلُ أَنْ الدُّموعِ تُرِيحُ وَتَطَهُّرَ وَتَنَقِّي الرّوحُ أَفُضُلُ لَهُمْ أَنْ لَا يُبْكُوا .. لَأَنْ فِي بُكاَئهِم اِبْتِذَالَ وَفِي دَموعَهُمْ إهانة لِلْحُزْنِ سيدة الإبداع والرُقي أجمل نوميديا وربي أن تقيمي وأعجابي ونجومي أجدهم قليل أمام روعتكِ كوني بخير ومتعكِ ربي ورزقكِ سعادة لا تنتهي |
تسلم إيديكِ يا أنا |
04-05-2017, 08:27 PM | #42 |
| . أي نوع من الوجع يتركون ليجزع حرفك ... وتئن سطورك و تدمع المتصفحات المجاوره متصفح أليم .. أوقف التعابير فالعذر منك عزيزتي لا أقوى على ذلك .. فقد أصبح القلب ضعيفا تقديري لبوحك الفاخر ومحبرتك الابداعيه احترامي الجم ومساك ورد |
. ربــي .. أودعتك قلبي وروحي وجسدي وإيماني وثباتي والشهادتين وبلادي وحكومتنا وجنودنا ومن أحب فاحفظهم بحفظك يا من لا تضيع عنده الودائع
•
¨°o.O ||| ديــ الأمنيه ـــوان ||| O.o°¨ • ~*¤ô§ô¤*~ أرجـو حـــ ومعزوفة خيال ـــرف حــة ~*¤ô§ô¤*~ • روح القلم .. أرجوحة حرف خلف أسوار السجن الأدبي / لقاء خاص
التعديل الأخير تم بواسطة أرجوحة حرف ; 04-05-2017 الساعة 08:29 PM |
الكلمات الدلالية (Tags) |
.. , مَلَكيِ , بِمرسوم , وَجع |
| |