الإهداءات | |
(أكاديمية صـفوة الأقلام) اطروحات الادباء وصفوة الاقلام الحصريه |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
19-04-2017, 12:50 PM | #22 | |||||||||
| اقتباس:
لعله الوجع من يتجدد بنا ويجدد التفعيلة فيكون وجع على المقاس البارزة .. قرائتك دائما تكون بعين القلب تضعين يدك على الجرح ما أجمل تواجدك وما اعظمه دمتِ والفرح لا يفارق مقلتيكِ | |||||||||
|
19-04-2017, 03:04 PM | #23 | |||||||||
| اقتباس:
وَأَنَّا لِلعَجَلةِ طَرِقٌ هُنا إِنَّمَا أَسْتَجْدِي الحُرُوف عَلَّهَا تُطَاوِعْنِي لِأَكْتُب طُقُوس العِشْق ذَاتُ ألوَان ،، وَمَا الحُب سِوَى هَذَيَان إِن هَوَ إِشْتِيَاقٌ فَذَاكَ جُنُون جُنُونُ الهَوى أَحْسَبُهَا فُنُون وَمَا قَبْل الغِيَاب إِمْرَأَةٌ أَنْفَاسُهَا عِطْرٌ وَحَياة أَحادِثُ الهَوى سَكْرَةٌ بِلا شَرَاب وَظَفَائِرُ الشّوقُ دُونَ قِيُود وَالتَقَيّنا حِينَ زَال فَصْلُ الغِيَاب أَدْرَي الأمَل رِحْلَة وَفَاء وَالغَلا بـ الصَّدر مَازَال طِفْل وَصَرّخِتَه هِي الجُوَاب مِنْ شِقَاء عُمرُه يَفْتَح بَاب وِبَاب وبَاب يِشْتِهي فَرْحَه وِيَسْأَل عَنْ الحَال وبْخَاطِره سُؤَال يَاتَرى تَرْجَع مِثِل مَا كِنْت قَبْل الغِيَاب سيدة الحرف إبنة الجزائر ( نُوميديآ ) حرفكِ أثمل وكَفى العرَاب عاد يعلمُ بِأنه نقش حروفاً لَم تَرتقي الى تلك الحروف ولكن يطمع منك الصفح | |||||||||
|
19-04-2017, 04:13 PM | #24 |
| وتبقى المحابر تنعي بدمعات الهوى فقيد شوق كان ذات يوم عاشق نوميديا سكب راقي من قلم لا يمتثل للصمت |
|
19-04-2017, 04:30 PM | #25 |
| أنهكني النص روعة يحتاج مني إلى أكثر من قراءة والوقت ومواعيدي على غير صلح مودتي ودعائي حتى أعود |
|
19-04-2017, 04:38 PM | #26 |
| خاطرها راقيه جدا جدا لروحك الورد وعبيره |
|
19-04-2017, 05:31 PM | #27 | |||||||||
| اقتباس:
أخبركِ بسر كلما تذكرت بدايتي معك أبتسم خجلا وأشكر (العِبري الفصيح ) الذيِ أتى بكِ حيث أنآ .. الصَولجان هادِئ هَذَا المَساء وَحَتّى لاَ أحتَرقَ بُكاءً وَ صَبراً . . سأَسْمَحُ للحَرف منكِ أنْ يُدَشّنَ مُتّسَعاً آخَر للورقِ بيني وبينكِ نسفكُ فيه ما ختمَ بالشمعِ الأحمر طوبى ليِ بكِ | |||||||||
|
19-04-2017, 05:44 PM | #28 | |||||||||
| اقتباس:
الأصيلة سعيدة سيدتي الكريمة بهذا التواجد دمتِ بود تقديري لشخصك | |||||||||
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
.. , أو , تدريِ , وحتى , قَتل |
| |