الإهداءات | |
( مدونة الدكتور الأديب لسان العرب ) مدونتة الدكتور الاديب الراحل لسان العرب |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
29-04-2016, 05:38 PM | #2171 |
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مساؤكَ رياحين الجنه مساؤكَ جنة عرضها السمات والأرض أمنيتي أن تكون في أحسن حال سيدي لسان العرب ومازلت من متابعينك ولكن بصمت حفظك الله |
|
29-04-2016, 05:42 PM | #2172 | |||||||||
| اقتباس:
صمتُكِ يتحرشُ بالأبصار أُبصِرُكِ في اسفلِ الصفحةِ عبقاً والعجيبُ إشتمامُهْ . | |||||||||
|
29-04-2016, 06:12 PM | #2173 |
| في الوطن (( السودان )) في قريتنا المتواضعه قبلَ 40 عاماً ربما اكثر بقليل كان هنالكَ درويشٌ في القرية اسمهُ اسامه وكان شاباً يانِعاً نضِراً ولكن الله مَحَصَهُ بضعفٍ تامٍ في العقلْ اتحاشى كلمةَ (( مجنون )) ولكنهُ واقعُ ذلكَ الرجل خرجتُ يوماً من بيتي قبل الفجر على صيحاتِ اسامه فرأيتُهُ يحاولُ إقتلاعَ عينيهْ بـ (( مِلْعَقَهْ )) هرعتُ إليهِ مُسرِعاً وقبضتُ على الملعقة وانتزعتُها منهْ ونظرتُ لعينيهْ وكانَ مِحْجَرُهُما قد تأثرَ كثيراً قال لي اسامه كلمةً كَبُرَتْ معي حتى اليومْ (( دعني افقئهُما واغلقُهُما عن الحرام )) سمعتُ أن اسامه توفي بعد عشرة اعوام من الحادثهْ وكُلما رأيتُ حراماً اغلقتُهُما دونَ مِلْعَقهْ لأن الله خلقَ الإنسانَ في احسن تقويمْ ومكنَّ اجفانهُ من الإغماضْ تحاشياً للحرامْ جفلَ من إتساعِ البصرِ مجنونْ فأينَ العُقلاءْ ؟؟ |
|
29-04-2016, 06:15 PM | #2174 |
| السلام على من اقاما لنا حجة الحضور كهذا اليوم المبكر معطر بسيد الغار وعبق الجنه تحية اجلال واكبار بعد البسملة والصلاة والسلام على سيدنا ونبينا محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم |
|
29-04-2016, 06:18 PM | #2175 |
| |
|
29-04-2016, 07:02 PM | #2176 |
| المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لسان العرب في الوطن (( السودان )) في قريتنا المتواضعه قبلَ 40 عاماً ربما اكثر بقليل كان هنالكَ درويشٌ في القرية اسمهُ اسامه وكان شاباً يانِعاً نضِراً ولكن الله مَحَصَهُ بضعفٍ تامٍ في العقلْ اتحاشى كلمةَ (( مجنون )) ولكنهُ واقعُ ذلكَ الرجل خرجتُ يوماً من بيتي قبل الفجر على صيحاتِ اسامه فرأيتُهُ يحاولُ إقتلاعَ عينيهْ بـ (( مِلْعَقَهْ )) هرعتُ إليهِ مُسرِعاً وقبضتُ على الملعقة وانتزعتُها منهْ ونظرتُ لعينيهْ وكانَ مِحْجَرُهُما قد تأثرَ كثيراً قال لي اسامه كلمةً كَبُرَتْ معي حتى اليومْ (( دعني افقئهُما واغلقُهُما عن الحرام )) سمعتُ أن اسامه توفي بعد عشرة اعوام من الحادثهْ وكُلما رأيتُ حراماً اغلقتُهُما دونَ مِلْعَقهْ لأن الله خلقَ الإنسانَ في احسن تقويمْ ومكنَّ اجفانهُ من الإغماضْ تحاشياً للحرامْ جفلَ من إتساعِ البصرِ مجنونْ فأينَ العُقلاءْ ؟؟ وانا اقراء قصتك مع اسامه وإيمان هذه القريه اتوق الى طهر القرى لاشيء يستحق النسيان سوى ضجيج المدينه ربما نلام على الحنين حين يسبقنا البكاء لا ادري لما تتسابق الصور امام عيني وكأنني الشاهد الوحيد عليكما رحم الله اسامه فنحن نحتاج الى ايمانه ويمينه والملعقه - عظه وما اجمل فيها الذكرى وحكايات القرى |
|
30-04-2016, 10:42 AM | #2177 |
| قيل قديماً (( اذا عُرفَ السببُ بَطُلَ العجب )) حينما اتحاشى الرد على (( نصٍ )) دُعيتُ لهْ او صادفَ دخولي إليهِ دونَ دعوهْ قد يستغربُ صاحبُهُ إحجامي عن الردْ سأسوغُ مُسبباتي لتكونَ البينةُ مقروءه كثيرٌ من النصوصْ يحسبُ اصحابُها أن إكتمالها يحتاجُ للموسيقى او أنَ الموسيقى غِذاءٌ يُرافِقُ القراءة ؟ إعتدتُ في احايينَ كثيره ان استمعَ للقرآنْ وانا اقرأ النصوصْ فأيُ جُرمٍ يُخاتِلُ يديْ حينَ اقطعُ صوتَ الحقِ بالباطلْ سيقولُ البعضُ إنزعْ سماعةَ الرأس وهَبْ أني نزعتُها ؟ ماالطريقةُ المُثلى لتحاشيْ النصوصْ التي هيَّ عبارةٌ عن تصميمٍ لمقطعٍ لابُدَ من حتميةِ مُسايرتِهِ ان يُفتَحْ ؟ اتعاملُ مع النصوصْ التي ترافقها الموسيقى بنزعِ سماعةِ الرأس واردُ عليها كارِهاً مُكرَها سببٌ آخرَ للإحجامِ عن الرد هو ان يكونَ (( النصُ )) شبهَ مُرَمَمٍ يحتاجُ للكثيرِ من النقد وهذا الكثيرُ من النقدِ قد يوغِرُ صدرَ المنقودِ على الناقِدْ وسببٌ أخيرْ هنالكَ نصوصٌ او مشاركاتٌ تكونُ في خِضَمِ إعدادِها للتصويتْ او لمسابقةٍ ما واتحاشى الردَ عليها كي لايكونَ ردي جاذِباً للتصويتِ على نصٍ بعينِهْ فأدعُ الأمرَ وأنا اعلمُ بأنَ إستفهامَ من تعودوا ردودي يُعاتِبُ السكونْ تالله ماوجدتُ نصاً يحتاجُ لبعضِ التصحيح الإملائيْ وواتتنيْ عليهِ عزيمتيْ إلا صَحَحْتُهُ خفيةً دونَ عِلمِ صاحِبِهْ فاصفحوا لقصورٍ قد ينُمُ عني حيناً لوهَنٍ لايندرِجُ في بينةِ مااسلفتْ . |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
..! , مرض , مع , لعب , أفتخر , أو , لنا , مكاوية , الايام , الخاص , السلام , الظروف , الضاد , احضان , تتجدد , تحكم , تغاريدي , تناشد , خيال , يجيد , دروسٌ , حكايات , سابق , هنا..... , ويوم , وقصص |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ثمانٍ وعشرون حرفاً نعتك اليومَ أميرَ لغة الضاد | نجوى العراق | { حصريات بأقلام الاعضاء } لم يسبق لها النشر | 17 | 22-03-2015 09:05 PM |
سلاماً سلاما أمير لُغة الضاد | نجوى العراق | ( حصريات أمير الكتاب الاستاذ ليتك وهم ) | 20 | 09-02-2015 03:13 AM |
دروسٌ وعبر | نجوى العراق | { حصريات بأقلام الاعضاء } لم يسبق لها النشر | 14 | 25-12-2014 03:12 PM |