الإهداءات | |
( مدونة الدكتور الأديب لسان العرب ) مدونتة الدكتور الاديب الراحل لسان العرب |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
15-09-2015, 10:19 AM | #1177 | |||||||||
| اقتباس:
بوركتي ياابنتي ولكِ في ظهر الغيبِ دُعاء . | |||||||||
|
15-09-2015, 10:47 AM | #1178 |
النائية .. أميرة السلام | |
التعديل الأخير تم بواسطة حمامة الغار ; 18-09-2015 الساعة 06:05 PM |
17-09-2015, 02:20 PM | #1180 |
| قرأتُ موضوعاً أضحكني حدَ البُكاء وأبى وجهي أن يتفائلَ بعدَ هذا العُمر ماأكثرَ الحمامَ المحشو على الموائِدْ طيباتٌ وطيب ولايختارُ الجُبنُ إلا فأراً عُذراً للتشبيه وعُذراً للجبنِ على حالتيهِ صِفةً وطعاما كنتُ أحترمُ صاحِبَ هذا اليراع حتى بانت لي فِريَتُهْ وثمناً قبضهُ لذمةِ حِبره هؤلاءِ لايفقهونَ لُغةَ النِزال ولايجرؤؤنَ لأمره لأنهُمْ كأصحابِ الدفوفِ في المعارك لاتُقامرُ مقابضُ الحُسامِ على أيديهِم ماأبخسَ ماباعوا بهِ أقلامهم مُستأجرون وذِمَمُهُمْ عُرضَةٌ لمولاها في يومٍ مشهود غِلٌ دونما خُصومه ؟ يُمضون ليلتهُمْ في إختيارِ بُقعةٍ من الخلف وتجيئُ خناجِرُهُمْ فجراً قبل الصلاه أعراضُنا وضوءُهمْ وحيَّ على النِصال وحسبي الله ونعم المولى والنصير صائِمٌ دعاكَ بِها . |
التعديل الأخير تم بواسطة لسان العرب ; 17-09-2015 الساعة 02:34 PM |
17-09-2015, 09:04 PM | #1181 |
| أستاذي ومعلمي الفاضل سلام الله عليك ورحمته وبركاته أدعو الله أن تكون في أحسن حال كُنت مُسبقاً قد سمعت أبيات أوقفتني في ملف زميلتي نجوى تلك التي تختار من الشعر ما يجعل المُستمع دائماً قيد التوقف والذهول حتى أنني طالبتها بإعادة هذا الفلاش إلى ملفها كانت القصيدة لابن زريق البغدادي وحسب ما قرأت بعد بحثي عن هذه القصيدة أنها القصيدة الوحيدة التي نظمها طيلة حياته هي القصيدة التي سُمست بثلاث أسماء ولا أزيد من معلوماتي عنها فأنت بالاحرى تعرفها قبل ان أولد حتى لكني وقفت عند مطلعها متسائل لا تَعذَلِيه فَإِنَّ العَذلَ يُولِعُهُ قَد قَلتِ حَقاً وَلَكِن لَيسَ يَسمَعُهُ أكتفي بهذا البيت لأنه الوحيد الذي إستوقفني وهو مطلعها أولاً هو يحدث إبنة عمه في قصيدته فلماذا لم يقول لا تعزليني بدلاً من قوله لا تعزليه ؟ ثانياً في قوله ( ولكن ليس يسمعه ) لماذا لم يستخدم لم بدلاً من ليس ؟ خاصة أن لم أداة جزم عن فعل الماضي إم إنه كان يتحدث عن الحاضر أو أفعال أخرى بما أنني أظنني أنهُ لم يُخطىء فلما هذا الملابسات عندي ؟ |
التعديل الأخير تم بواسطة عمرو الجوري ; 17-09-2015 الساعة 09:07 PM |
18-09-2015, 05:15 PM | #1182 | |||||||||
| اقتباس:
(( كُنت مُسبقاً قد سمعت أبيات أوقفتني في ملف زميلتي نجوى تلك التي تختار من الشعر ما يجعل المُستمع دائماً قيد التوقف والذهول )) ومن يُشبِهُها في الإتيان (( نجوى )) ضليعةٌ في سُمنةِ الكِلِمْ (( كانت القصيدة لابن زريق البغدادي وحسب ما قرأت بعد بحثي عن هذه القصيدة أنها القصيدة الوحيدة التي نظمها طيلة حياته هي القصيدة التي سُميت بثلاثةِ أسماء )) فراقية ـ عينية ـ يتيمة (( ابن زريق )) (( لكنني وقفتُ عند مطلعها مُتسائلاً لاتعذُليهِ فإن العذلَ يولعُهُ ـ قد قُلتِ حقاً ولكن ليسَ يسمعهُ أكتفي بهذا البيت لأنه الوحيد الذي إستوقفني وهو مطلعها أولاً هو يحدث إبنة عمه في قصيدته فلماذا لايقول لاتعذليني بدلاً من قولهِ لاتعذليه )) على الرحب عمرو أولاً الخِطابُ في مطلعِ القصيدةِ ليس لزوجةِ ابن زُريق بل كان ابن زريقٍ يُخاطبُ نفسهُ التي تلومهُ على فِراقِ زوجتهِ طلباً لمهرها من الأندلس وحينما اقول زوجتهُ ثمَ اقول طلباً لمهرها قد يستغربُ القارئ ذلك ؟ لاغرابةَ في ذلك فإن عمهُ أبا زوجتهِ قد وافقَ على ابن زريقٍ بعلاً لأبنته وشَهِدَ على نكاحِهِ شهودٌ من قومها وقومه فأصبحت زوجتهُ شرعاً ولكنَ عمهُ أرهقَ كاهِلهُ بمهرٍ لاقُدرةَ له عليه فابتغى بلاد الأندلس طلباً لمهرها وكانت قد نهتهُ عن ذلكَ زوجته بأنها ستستدرجُ أباها لتخفيفِ مهرها ولكن ابن زريقٍ أصرَ على سفره وحينَ وصولهِ للأندلس صُدِمَ بصلفِ المعيشةِ فندِمَ على فراقِه لزوجته وعندَ الندم تُحدثُنا أنفُسُنا بالعتاب واللوم والندم وماأشد تأنيبها لصاحبها فكان ابن زريقٍ يُخاطبُ في مطلعِ القصيدةِ نفسهُ وتُخاطِبُه وليسَ مُخاطِباً للزوجة و(( لكن )) حرف إستدراك أدرجهُ ابن زريق لبلاغته في الشعر فلو مكثَ في بغدادَ لأستدركَ ماحلَ بِهِ في الأندلس . (( لماذا لم يستخدم لم بدلاً من ليس ؟ وخاصةً أن لم أداة جزم عن الفعل الماضي أم انه كان يتحدث عن الحاضر وافعال أخرى بما أنني أظنه لم يخطئ فلماذا هذه الملابساتُ عندي )) ياعمرو بوركتَ إن اللبسَ عندكَ لاعندَ ابن زريق يابُني إن (( لم )) تجزم الفعل المضارع حتى لايلتقي ساكنين وعلاماتُ جزمِها كثيره بحسب موقع الإعراب وقد تكونُ علامةُ الجزم حذف واوٍ لجمع أو نونٍ لمؤنثٍ وجمع و(( لم )) في البيت تفيد النفي لفعلٍ مضارعٍ لم يحصل في الماضي فلو أقرَ ابن زريقٍ بنُصحِ زوجته لما آلَ حالُهُ للندم . والله إني لأسعدُ بكَ وبتساؤلاتِكَ دوماً . | |||||||||
|
18-09-2015, 06:17 PM | #1183 |
| جزاك الله كل الخير أستاذنا ومُعلمنا الفاضل ما عرفت إنه كان يُحدث نفسه إلا منك جديدة علي هذه المعلومة بارك الله فيك ما جعلني أقول أنه يُحدث زوجته هو ما قرأته عن قصة هذه القصيدة فمعلوماتي محتكرة على ما قرأته عنها فقط ولستُ ببليغ كما انت أستاذي الفاضل حتى أعرف الفرق بين زوجته ونفسه وضمائرهم في قصيدته ــــــــــــــــــــ قصته أثرت في حقاً صحيح ومن الحُب ما قتل |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
..! , مرض , مع , لعب , أفتخر , أو , لنا , مكاوية , الايام , الخاص , السلام , الظروف , الضاد , احضان , تتجدد , تحكم , تغاريدي , تناشد , خيال , يجيد , دروسٌ , حكايات , سابق , هنا..... , ويوم , وقصص |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ثمانٍ وعشرون حرفاً نعتك اليومَ أميرَ لغة الضاد | نجوى العراق | { حصريات بأقلام الاعضاء } لم يسبق لها النشر | 17 | 22-03-2015 09:05 PM |
سلاماً سلاما أمير لُغة الضاد | نجوى العراق | ( حصريات أمير الكتاب الاستاذ ليتك وهم ) | 20 | 09-02-2015 03:13 AM |
دروسٌ وعبر | نجوى العراق | { حصريات بأقلام الاعضاء } لم يسبق لها النشر | 14 | 25-12-2014 03:12 PM |