 الإهداءات | |
| |||||||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| الإهداءات | |
| |||||||
|
| | LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
06-11-2014, 10:07 PM
| #36 | |
 
 |  ؛، ههههههه يا روحي يا يمه ولا يهمك عام 1437 القصه الجديده أنتِ بطلتها هههههههااي بـ الله خليني اعيش شوي من الي في قلبي مع مرسال يمه .. لان ..........؟ البارت الاخير الهرجه فيه  فديتك منوره يبعد روحِ أنتِ وجمال قصتي لا تكمن الا بك يا فتاه بغداد ؛، | |
     |
|
07-11-2014, 12:45 AM
| #37 | |
| ؛، البارت الاخير شهيدُ الحبَ .. .. أمرا ًيأمرني بكسرِ فؤادك وتعلم ان لقائي بكَ في ذاك الوقت امرً مباحَ . . في كوخ شيخنا .. مرسال : مبتسمَ محدقً بل القمر .. ينتظرُ يومان وما أصعب الانتظار ..! ليتك وهم : هل العاشق مستيقظً بعد ..؟! مرسال ابتسم: ابي خبرني عن امي كيف كان شعورك عندما التقيت بهاااا .. ليتك وهم : بعينان غائره وزفره، كانت الجنه .! كانت الأكسجين وكانت أمور اخرى عندما وضعتك احببتهُ اكثر فـ اكثر ااااه وحسب فل تنام وليكون قدرك خيرً من قدري مرسال : احتضن ابيه ابي اتنام اليوم بجواري ! ليتك وهم : يضحك وياخذُ احضان ابنه لحضنه يشعرُ ب امر غريب لا يعلم ما مصدره ..! كوخنا السعيد .. فارس مازال مستيقظ : ينشر قطعه خشب وبرفقته خالد : استيقظت كا عادتي لا أراء خالد وعندما نظرت وجدتهما معن منشغلا.. كنا يعدئ حلقه دائريه ليملوها ورد احمر ل زفافنا .. غمرتني دمعه .. فرح وشعور ب اني لان أراهم مجدداً ولكن سرعا ما دفنت نفسي في وسادتي ونمت بدمعه قلقه ! مر يومان كنا يومان مرهق ملي بالتعب من أعداد ل فساتين عرس وطاوله الطعام وتنسيقها وتنسيق ُ الممر حتى وسط الغابه الكل مشغول انصتُ الى صراخ امي لـ اخِ فارس وفكتوريا أوامر وضحكات بنظام ،وانا في حجرتي اتوسط سريري اشعرُ بخمول .. مبتسمه ولفافات شعري مضحكه أطلي أظافري ونتحاكىّ انا واحتويتك .. طرق الباب فارس : ما تفضلين صولجانه الابيض اما الوردي اختاري كي انسق الاخرى لـ احتويتك ؟ استوقفتهُ : واحتضنه ودموع غريبه هدرت ابعدني عنه : هي هي ايتها المجنونه اليوم هو زفافك قطع حديثنا مشعل .. طيله الليل لم ينام .. كان ماهرا في صنع الحلوى .. صنع ادوار حلوى رائعه.. انظروا اليهم غمرتني السعاده المثقله وشعور غريب غريب .. كسرتُ تلك الدمعهٌ قائله ؛ امممممم حسناً اختار باقه الورد الابيض في داخلي .. تذكرني بسترتُ مشوهي حين لقائي به اول مره ..! من الشرفه امي تصرخ وفكتوريا ومليت يجهزان ما تبقى وأبي يقطفُ ورد لتزين المكان وخالد الكل مشغول حتى حضر ابي ؛ ولم آراء مشوهي برفقته كان جميل المنظر ينسدلُ شعره الفضي على أكتافه .. ليتك وهم : عمتُ مساءاًجميعا عزام : اهلًا اهلًا بك تفضل اين ابني ..! ليتك وهم دعك منه مازال محدقً ب المرائهَ هههه عزام : هههههه فل يحفظه الرب امي ؛ تلقي التحيه ل شيخنا وتحدثت ببهجه اما الحر الاشقر : كان يعاون اخوتي يردتي بذله سوداء وتزينُ ورده جوريه صدره وحتى شاع نور من خلفهم : كان نور فارس أحلامي ذاك المشوه .يرتدي بذله بيضاء وتزين صدره جوريه ورديه كان خلاب . أسرعت مغلقه شرفتيِ ارتجف خوفً رغم الدوران لم يهدى منذوُ مطر تلك الليله ..ينخرُ راسي الم تكَ تك انا : من ؟! هناك !!؟ فتح الباب : واذا اخِ خالد ادمعت عيناي اختضني كان غير عادته قصص الشعر وأزال ذقنه كان وسيم وسيم وقبل يداي وطمئن روحي كا عادته كان ينظرُ الي في دهشه وانا أرتدي فستان الزفاف الابيض من قماش الحرير جلبتهُ امي من الغابه المجاوره. ..! دخل مشعل وفارس يضحكون بجنون وفكتوريا تلبسنيِ طرحتي البيضاء ومليت تلبسُ احتويتك حجر كريم في عنقها كان اليوم حافل بل الفرح.. تقدم فارس وحمل باقاتُ الورد أمامنا خالد أمسك بيدي .. ومشعل أمسك بيد احتويتك تقدمت احتويتك ل تخرج لساحه .. الكل يصفقون حتى اجثى الحر وأمسك بيد محبوبته وأصبحت ملكه من تلك الساعه .. اما انا تخدرت قدماي اترنحُ في نزولي وكأني مقيده الى منفاء كل ما هبطت قدماي سلم اشعرُ وكن الدوران َ يمزقنيِ ارباً حتى وصلت لـ عتبةُ كوخنا واذا .......!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! يحدث ما كان متوقع ..سوادً قاحل بعيناي سقطتُ أرضاً !؟ أصاب الصمت الجميع سقطت الباقات من يد فارس مشعل الذي كان يمسك براسي متوتر ينادي ب اسمي ما بالك ؟؟ امي وصراخها ..! ابي الذي يهز قدمي لعلي أفق فكتوريا وبكاءها بحرقه هلع مليت واحتويتك خالد الذي أمسك بيدي اليمنى يصرخ وفي صمت الضجيج وألف ضجيج .. خالد : صولجانه اااااا فيقي يا اختها فتحت عيناي رغم التعب الكل في صمتً وحييره ابتسمت رغم ما اشعرُ به وقلت: اخيراً نطقت .. يا خالد سكبت دمعه مولمه مني ! اما يدي اليسرى كانت بيد شيخنا الجليل : يزيلُ دمعتي من على وجهي مرددا ليس الان انهضي انهضي يا بنتي مازال الطريق طويل ودموع وجهه تغرقُ شاربه وشعر ذقنه .. تساقطت دموعي ثقل لساني .. لم استطع الرد شخصت عيناي لمن يسكنُ خلفه دون حراك لمن كان يرتدي البياض مرسال يردد : احبني قبل الوداع يشدُ على راسه ولا يستطعٰ الحراك ثابتً في مكانه .تصلب يرتجفُ .! كنت اتنفسُ ببطُ آراء مجرفةُ الموت تقتلع الروح حجرشةُ الموت تبتلع لساني واسمع صوت ابي عزام استيقظي يا بنتي نظرةُ نظره اخيره لهم وكانت نظرتي ل عيناي مرسال هي اخر ما ريتهُ بل الكون ..... سقط أرضاً باكي ...!! وحينها التفت الساقُ ب الساقَ نزعتَ روحي الى عنان السماء كنت آراء جنون امي احتضانها لي اسمعُ صرخةُ مرسال التى افزعت طيور السماء صوت خالد من بعد مضي 8 أعوام فارس واحتويتك ومليت وفكتوريا والحر الاشقر .. وبكاء شيخُ الغابه كـ الطفل رحلت دون سابق وداع رحلت بثابً بيض .. تلفني جمال طهر لم يكن مني ان اترك ملاكِ ذاكَ قبل وداعهُ ولكن القدر كان امر حازم .اصيب الفرح بـ لعنه حزن شديد ..تبدل البياض ُ الى سواد وتحول الورود الى أشواك وددت الاستيقاظ لكن لم استطع مرغمه على النوم الطويل في أسفل الظلام ..! انتهت صولجانه .... وبعد ذاك .. .. مرت الايامّ والشهور ومرت على ذكرى رحيلي عشرةُ اشهر .. كوخنا شبه مهجور عاد خالد لوحدته كنت آراءه وهو يبكي بكاء مرير ، ولا استطع كاعادتي اخفف عنه فـ روحِ معلقه في السماء ..! وامي التي انتقلت لها العدوى واخرست .. وحال ابي وتدهور صحتهُ وصمت وانشغال مشعل المتعمد منه ، و فارس ومليت وفكتوريا حول بعضهم لا يفارقهم الخوف ... كوخي أشبه ب مهجور وفي يوم .. قررت امي ان تزور مكان احبتهُ صولجانه كوخ الشيخ الجليل .! رحلت اليه وجدت ذاك الكوخ اصبح كهف لم يعد به حياه قد هاجر ابي رفيقُ شجرةُ السنديان التى أصبحتَ هرمه مصفره رفيقُ صولجانه شيخ الغابه والغدير .. وماتت غصون الدراق وثعبان اسود يلازمُ بوابه الحديقه كل شي مات هاجر شيخ الغابه ورحل دون وداع لم تعلم صفصافه الى اين كان الرحيل؟! هاجر مع ابنهُ مرسال بعد رحيلي أصاب مرسال بل الجنون وبعد مضي 6 شهور اصبح كـ طفل يبكي حتى يفقد الوعي وسط حرقه في الليل المعتم البهيم وفي يوم ؛!!! طرق الباب وكانت احتويتك بسكات على وشك ان تضع ابنتها ربما احدثت امر يقلبُ حال اهلي جعلت البيت يحيا من جديد وفي صراع استمر 6 ساعات رزقتبطفله جميله أسمتها امي ( بـ صولجانه ).. مردده : بحرقه لا أريد ان يرحل هذا الاسم من كوخي صولجانه باقيه وسـ تبقى الكل دمعه حزن سكبت على محياهم .. صرخت لما الدموع ؟ وعيناه تغرغرُ جمرً حملت امي صولجانه الصغيره قبلتها قبل تعالي يا حبيبه تعالي يا روح جدتك تعالي وفي وسط دمعتها تعالي الي يا بنتي صولجانه تعالي ابقي في حضني إياك ِ و الرحيل كـ خالتك اياكِ يا صغيرتي اااااااااه ااه صولجانه..... وأما انا ..! اتجرعُ وحده لا فرار من ثرى الارض وقد حان رقود جثتي في مكان بعيدا عنهم مجبوره في البعد انتظرُ فرجُ الجنه لـ آراءهم يوما ً.. الحياه عادت الى كوخِ الصغير ذاك .رغم الحزن الشديد عادت من جديد . وانتهت قصتي الموت مشوار كل شخص كبير كان او صغير هي قصتي فل تجعلوها ب اسمي أرجوكم .. انتهى .. | |
|
التعديل الأخير تم بواسطة الصولجان ; 07-11-2014 الساعة 01:06 AM |
|
07-11-2014, 12:46 AM
| #38 | |
|  ؛، دونت بقلم /  ؛، شكرًا لكم أحبتي في الله | |
|
التعديل الأخير تم بواسطة الصولجان ; 07-11-2014 الساعة 12:48 AM |
|
07-11-2014, 01:18 AM
| #39 | |
| النائية .. أميرة السلام
| تبا لك قتل قلمك أبنتي ولم تتم فرحتي بشبابها رسمتي صور جماليه رائعه بالفرح ثم انهيتها بسوداويه لربما ملم من ظرف اخر لو حدث كان أقل وطاة من نهاية الموت المرض يعود صاحبه بالشفاء والغربة بالعوده لكن القهر الاكبر حين نفقدهم بلا امل صفصف نااقمه  نهايه فقط المتني كوني بخير واتمنى أن تكون محاولة قصصيه لا تنقلين بها شكاية نفسك وتتقولين بنهاية صولجانه حزن لا تتقمصي الدور فمثلك يحيا بالقلوب محبتي وعافاكي وإلى اللقاء بتجربة أخرى | |
 |
|
07-11-2014, 04:40 AM
| #40 | |
| نهايه مأساوية صوصو لكن بحق أبدعتي لاتحرمينا جديدك الا كثر من راىع لاعدمناك ودي وتقيمي | |
| |
|
07-11-2014, 05:42 AM
| #41 | |
  
| كان بإمكان الكاتبةِ أن تضعَ أبطالاً للرواية لانعرفهم .. ولكنها تعمدت أن تُضفي جواً آسراً للجميع في هذا المنتدى .. فكانت الرواية مِحراباً لابُدَ من المرورِ به لكل عضوٍ كان لهُ دورٌ فيها .. وهذا من ذكاء الكاتبةِ وحُسنِ إلقاءِ الطُعمِ للشغف ... وللروايةِ شقٌ آخر بعيدٌ مداه .. يرتكزُ على الطُهرِ المبذورِ في روح الكاتبة .. وخلقِ أجواءٍ تُخبرُ العابرَ بأن هذا المنتدى لايتعاطى مع اعضائِهِ .. حسبَ وميض الشاشات المسطحة فقط .. بل تعاملتْ الكاتبةُ بِحرفية شديدة مع التكتل الإنساني والشعور .. أما مايخصُ الرواية ... فقد تحكمت فينا حِبكتُها كالمؤشر .. وجعلت للصبرِ عمراً قصيراً في إنتظارِ جزءٍ وليد يعقبهُ جزءً آخر .. وأحترفت تكوينَ القوالب بما تصبُ فيه ... وأدهشتنا بألغامٍ فُخِخَتْ لنا في سياق السرد .. ولم تجعل للتوقع باباً موارباً يتمكن فيه القارئ ... من توقعِ أحداثِ المُجريات ... فأتت بالجزء الأخير كالصفعةِ والذهول ... ورغمَ الحزن في ذلك .. إلا أنها تمكنت من ان تجعلَ موتها مجردَ محطةٍ وقفنا معها برهة .. ثم أكملَ الفرحُ مسيرتهُ بالطفلةِ المولودة التي حملت إسمَ بطلة الرواية .. وهذا محورٌ يجب علينا أن نحترمَ فيهِ هذا السيناريو المدهش .. مُبدعةٌ ياابنتي .. كتبَ هذا شيخٌ جليل .. إكتسبَ الجلالَ برفقتكم في هذهِ الرواية . | |
 |
|
07-11-2014, 01:20 PM
| #42 | |
| يالله انتهت الروووايه بس النهايه كانت مأساويه حييل اثرت فيني بعدين ليه مازوجتيني وخليتني اعيش قصة حب لو في الخيال  شوفي ماما صفصف حست فيني >> فيس يعيط الله يعطيك طولة العمر ياصولجانه ويخليك لاحبابك روايه خورافيه وحيل راقت لي ننتظر المزيد والمزيد من هذه الانامل الذهبيه والقلم المبدع الله يعطيك العافيه | |
| لا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ. إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ   ربي مايحرمني منك ياميورتي |
|
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| الثانيه , الفصيح , ثم , برفقة , خليلٍ , روايتيِ , شيخً |
| |
العرض العادي
