الإهداءات | |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
04-11-2014, 12:34 AM | #16 |
| كآنت رآئعه وجميله رآقني تصفيفهآ ,, وآبجديتهآ كل التقدير والودّ وبتلآت جوريّه لـ تلك البهيّه ,, إمتنآني وَ تقديري يتبعهمآ تقييمي وخمس نجوم ,, توآقييّن لـ قرآءة جديدك يا عسل |
::: ثلاثة اخرجهم من حياتك: :: من استرخص مشاعرك :: من يتلذذ في تعكير مزاجك :: من هانت عليه العشرة ا-------------------ا |
04-11-2014, 02:07 AM | #17 |
| |
|
04-11-2014, 04:17 AM | #18 |
| ؛، ههههههههههههههههههه يوه يا صفصف وربي ضحكت لما رف راسي يمه زيني صورتيِ قدام المغرم ودك أعنس عندك !! هههههههههاااي فديت قلبك امول حلات الوحده سنعه مو كرفت 20 سنه وكنتي مدلعه رجل على رجل كش عليك احتويك بسكات شاكره لكَ يا روحي على النشر والتقيم تسلمي .. خيال ل روحك سعاده .. وتواجدك شي أساس افتخر فيه بارك الله فيكم جميع .. أراجع الإملاء لان والله اكتب جوال سامحوني لحظات وينزل البار وممكن بارين .. انتظروني |
|
04-11-2014, 04:56 AM | #19 |
| ؛، وما كل ما يقال يقال وما كل ما يبقى يطول .. البارت الثالث احبُ امي واحبُ صوتها عندما تغنيِ شعرها الاسود وبشرتها البيضاء ونظرات ابي عزام لها رغم صمته المستمر ،يجعلني اشعر بسعادتهم يتحدثونْ بلغه العيون امي فتاه فقيره يتيمه تزوجت في الثاني عشر من عمرها احبها ابي بجنون وعاشا الصعب والسهل معن .. مرت ايام لم تتركني امي اذهب ل ذاك الكوخ الذي اشعر بدقات فوادي تعتصر كلما نظرتُ اليه من شرفتيِ انا : امي ّهل تحبيني؟! صفصافه : كفاءكِ جنون لان تذهبي .! انا : أرجوك امي اقبلُ يديك ووجنتاكِ وراسك صفصافه: الا تقولي لي ماهو سرك مع ذاك الرجل ؟؟ انا : امي !!! اقسم لان أتأخر ..؟ صفصاف ؛ حسناً اذهبي وعودي في الثامنهَ انا ؛ بضحك جنونيِ حسناً ! صفصاف: انتظري خذي سله التفاح تلك لـ الشيخ الجليل وبلغيه تحياتي .. اغربي عن وجهي انا : عانقتُ امي بجنون وقبل ان ارحل صعدتُ ل اخِ خالد واخبرته برحيلي .. كان يهز راسه فرحً بفرحي .. قبلةُ يديه وأسرعت ل بابِ الكوخ بجنون شوق .. شقيقاتي كا عادتهن نائمات لا ينهضن الا الظهيره (ومشعل )حين ذاك كان يطرقُ الباب عاد لـ ينام بعد تعب في منجمِ الفحم (وفارس )مستقلي امام المدفئه بيده عدة الصيد وأبي يا له من اب منذوُ الصُبح ينتظر ُ مشعل ليأتي بـ صحفِ ل يقراءها كا عادته لا جديد فتحت الباب مسرعه .. وركضت بسعاده استوقفني صوت مألوفً لي .. مرحبا ايتها المفتونه بشيخ الغابه : استدرتُ وعلامات التعجب واذا !!!!!! بـ الحر الأشقر يبتسم انا : اهلًا بضحكه صفراء ماذا هناك لما انت هنا ؟؟ اعلمُ ان اختي نايمه ولكن انت ماذا تفعل تحرسُ المكان حتى تستيقظ..! الحر الأشقر ؛ مجنونه لا كنت هنا ل أحدثك أنتِ ! انا : ولما ! الحر الإشقر : اتريدن معرفه سر ذاك العجوز القابعُ في كوخه !؟ انا : بلهفه غير مبالغه لاني اعلم جيدا انهُ فتاء متهور يريدُ ان اخبرهُ عن شقيقتيِ امممممم نعم ما سره ؟! .. الحر الأشقر : لديه ابن وهو صاحب ذاك الناي ساءت حالته عند وفاه امه .. وعاشا كليهما ايام مره ..وصعبه ووحد ..؟ انا : يا اللهي وكيف شكله ؟! ولما لم يخبرني ابي ؟! الحر الاشقر : ماذا ؟؟؟؟ ههههههههههه فل ترحلي ولا تحدثي ضجيج ايتها الفتاه ابنهُ شخص مشوه ! انا : في دهشه مشوه! مددتُ لساني له لان اخبر احتويتك بسكات عنك ولان اقول بأنك تحبها بجنون ارحل أيها المراوغ ارحل .. الحر الاشقر : يركض خلفي ويضحك بهستيريا فل ترحلي لان اكمل لكِ قصه العجوز استوقفني ولكن في داخلي كبرياء وغرور امممممم لا يهم اغرب عني ...! أكملنا الطريق بجنونَ وركضً طفولي حتي وصلت ل كوخ ابي الجليل ! رأيتُ ابي يجمع الحطب وفي داخلي قلت فرصتي ليِ آراء ذاك المشوه كما قال المجنون الحر !! انا ؛ صباح الخير ابي ليتك وهم : اهلًا يا ابنتي الجميله. لمس ب أنامله خصال شعري البني تفضلي اهلًا بك انا : اشتهت امي لك تلك التفاحات يا ابي وتبلغك سلامها .. ليتك وهم : شكرًا لكِ ولها ولكن علامات استفهام تحيطُ ابي ..! انا : ماذا بكَ يا ابي ؟! ليتك وهم : لما انتي برفقه هاذا الفتاء .!؟ انا : ابتسمت مجنون . ليتك وهم : علامات التعجب ! هيا ادخلي للكوخ وضعي سله التفاح على الطاوله واشعلي نار كي نعد الشاي ساحطب الحطب وأعود إياكِ صنعهُ لا تحرقي يديك الصغيرتين .. انا : ابتسمت حسناً ابي .. لك ذلك.. استوقفني صوت الناي مجددا .. صوت جنوني ك ذبذبة سحر .. وضعت السله بهدوء وقدماي تتسلل بهدوء الى الحجره .. راودتني حركات صبيانيه : رغم خوفي من المشوهة كما قال عنه الحر طرقتُ الباب ! واذا صوت مخملي : تفضل ابي .. ! فتحتُ الباب بجنون : واذا .!!!!!!! ملاك مخملي الون .. عيناه تبرقُ بريق ماس يرتدي ثياب بيضاء كـ ملاك ..! ذو جسماً ممشوق القوائم كان ملاك أستوقف نظراتي لحظات ! ولحظات ولحظات ؟ ذو شعر اسود وعينان عسليه حتى لم اعلم ما بال قدماي ترتجفُ خوف ًحملتني الى باب الكوخ لِـ اركضُ بجنون وجنونَ فقدتُ امان قلبي .وذاك التوازن .!! اسمع ابي يصرخ : صولجانه صولجانه ما بك يا ابتني ..! ولكن لم استدير اليه واصلتُ ركضي دون وعي ! في كوخ الشيخ الجليل .... دخل ابي مسرعاً: راجي الاله ان لايكون مكروه اصابني راء باب غرفه ابنه مشرعه ركض مسرعاً اليه ؛ غاضب عاقدً حاجبيه ؟! ليتك وهم : افاعلاً ب الفتاء امرً مكروه . مرسال الشوق : اقسم لما افعل بها اي امر لا اعلم ما أصابها ..! ليتك وهم : اذن ما بها ..! مرسال الشوق : علامات الاستفهام و علامات الشرود اصابتهُ .والاحباط قتلهُ. (في كوخ عائلتي ).. فارس : هي أنتِ ايتها المجنونه ما بك ؟! انا : جالسةً على مقاعدً خشبيه امام كوخنا ليس هناك امر .. شاخصة بصري ل عليت اخي خالد تمنيت ان احكي كل ما راتهُ عيناي .. ولكن اخشى تفكير اخِ رغم قربه مني ولكن يبقى رجل شرقي .. فارس : خذي صناره هل ترافقيني لـ الصيد .. ؟! احتويتك بسكات : لا سـ اذهب انا برفقتك صولجانه سـ تجفف عني الثيابَ هل فعلتي ذلك عني ؟.. مليت : لان تذهبي في احلامك المستحيلة . انا سـ اذهب برفقته وانتِ اكملي شؤون المنزل .. احتويتك بسكات : لا بل انا ايتها الحمقاء ..!؟! مليت : اخرسي او ساضربك ضربا مبرح ًاغربي فارس : كفى كفى شجار .. صولجانه وانتِ ما بك لما الشرود .؟ انا : نعم ماذا تقول ما الامر لا شي سـ اذهب ل خالد..! علامات التعجب رسمه على رؤوس اخوتي ..؟! دخلت وذهني معلق هناك وفوادي مترنح ضجيجً غريب لا اعلم ماهو؟؟! قبلةُ راس ابي وامي والقيت التحيه ل اختي فكتوريا وكانت تفهمني جداً وكثيراً اجلسُ برفقتها واتحاكى انا وهي قبل النوم عن شيخُ الغابه.. رات علامات الشرود ..! مشعل : استيقظ ناعسً اوووووووووووووه مرحبا كيف الحال ؟؟ صفصاف : اهلًا يا بني عمت مساءا ً عزام : اهلًا يا بني كيف هي أعمالك وكيف هي اوضاعك مع منجمُ الفحم ؟ مشعل : اوووووه يا ابي لقد مللتُ وارهقت تعباً دار الحديث كله عن اعمال مشعل وكنت بقربهم والحقيقهَ ذهني خارج الكوخ ..! فكتوريا : ما بك ؟! انا ؛ لا شي اودُ الخلود الى النوم كيف حال خالد الان ..؟! فكتوريا : كا عادته ينظرُ من شرفته لا حراك.. انا : حسناً سـ اصعد اليهَ .. كانت اقدامي ثقيله وكنيِ اجرُ الخطئيه لم استطع التفوه فقط كنتُ محدقه به .. لعلهُ يفهم ما ابي .. ابتسم كا عادته .. ووضع في يدي مذكره فارغه مدون بها ( فضفضي للورق ل ترتاحيِ ).. كان اكثر اخوتي قربً وكان يفهم مابي دون التحدث ولكن هذيه المره ( استغراب كبير بيننا). عم المساء و مازلتُ معانقه وسادتي .. وصوره ابن الشيخً الجليلَ حُفرة ب راسي ونُخر تفكيريِ ساعات ..دون توقف .. وماذا بعد يا يا قلم صولجانه البارتات الجايه القدر يلعب الكثير انتهى . . البارت الرابع احداث جمى انتظروني .. |
التعديل الأخير تم بواسطة الصولجان ; 04-11-2014 الساعة 06:52 AM |
04-11-2014, 07:32 AM | #20 |
| غيث احرفك روى الارواح قبل الجمادات وانار مشاعل النفوس وايقظ كوامن المشاعر ماخطه قلمك مبهر للغاية...بديع بلا حدود جميل فوق الخيال...رقيق دافئ انيق ذائقه ناطقه بالحسن صارخة بالابداع الفريد شكرا لك على الطرح تقبل مودت وتقديري |
|
04-11-2014, 10:01 AM | #21 |
النائية .. أميرة السلام | البارت مشوق ورومانسي ولو صفصف شفتها مالها بس دور المطحونه الي قاعده للعيال وابوهم هين هين كنتي اخذتيني للغابه او خليتي عزامو يعزمني على عشا برا البيت ههههه >>> الام المراهقه ربي يسعد صولجانه خيالك روعه وتسلسل القصه روعه ومتابعه لك يابنيتي |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
الثانيه , الفصيح , ثم , برفقة , خليلٍ , روايتيِ , شيخً |
| |