الإهداءات | |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
10-03-2023, 06:19 PM | #8 |
| |
"سلاماً على من ألقت الدنيا في طريقهم شوكاً فعبروا من فوقه كاتمين الشعور، متيقنين أن نهاية هذا الطريق بُستاناً" |
11-03-2023, 09:34 AM | #9 |
| ياسلام عليك ياأُستاذ عبدالله صالح عالجرح والله ياخوي دائما أجد بمواضيعك نكهة التميز عندما تجتمع المتعه والفائده فتأكد ان الكاتب هو عبدالله صالح يكفي ان ارى اسمك لاعلم بانني وجدت ظالتي تحية اجلال وتقدير لشخصك الكريم |
|
11-03-2023, 10:46 AM | #10 | |||||||||
| اقتباس: هم موجودون معنا في كل زمان ومكان .. أختي الفاضلة / همس الروح شكراً ع الإضافة وشكراً ع التقييم والختم والنشر والمشاركات .. | |||||||||
|
11-03-2023, 02:41 PM | #11 |
| مو مجبورين نتحمل قلة ادبهم لانه اذا سكتنا مره او مرتين تمادوا اكثر واذا تكلمنا من اول مره قالوا معليش هذي اول مره يسوي كذا معاكم تحملوا ما عاد يعيدها لا مو مجبورين نتحمل معليش من البداية احط حد لقلة الادب هذي والا خلاص انفلت الموضوع ويصير ع الطالعه والداخله يقل ادبه عميدنا المميز عبد الله الصالح مقال جداً جداً رائع ابدعت كعادتك ربي يسسعد قلبك . . |
التعديل الأخير تم بواسطة ملاذ الفرح ; 11-03-2023 الساعة 05:04 PM |
11-03-2023, 07:03 PM | #12 |
| هلا اخوي عبدالله الصالح الواقع يقول أن مثل هولاء الاشخاص الذين لم يتوانون عن اخلال امن الدولة وذلك بترويع المسلمين في احوالهم كلها أما بالسرقات أو سرقات البيوت أو بالمشاجرات مع كل من يريد أن يعيش هو وعائلته في أمن وأمان فيجد من يتعرضون لهم بالمشاجرات ولقد باعوا انفسهم للشياطين ولم يجدوا رادعاً لهم فتجدون انهم يخلقون كثيراً من المشلات التي تعيق حتى الدول ونةهضتها بسبب مثل هذه العينات المجرمة وكم من ضحاياهم حسبنا الله عليهم ونعم الوكيل الواجب علينا جميعاً أن مثل هذه العينات يبلغ عنها الدولة لأنهم فاسدين في المجتمع لأن السكوت عليهم ضرر على الشخص والمجتمع وحتى البلاد ضررهم كثر واجرامهم ماله الا رجال الدولة لتاديبهم وكف الشر عن الناس دون مواجهتهم لأن الانسان العاقل له اهداف في حياته ليحققوها ويجد أمامه بعض العر اقيل مثل هؤلاء الزمرة الفاسدة التي لاتنم عن خير لأنفسهم ولا لمجتمعهم فمكانهم السجون التغافل من أخلاق الكرام خلق الله الناسَ، وجعلهم مفطورين على الاجتماع والمخالطة، فكان الإنسان - كما قيل - مدنيًّا بطبعه، وقد اقتضَتْ حكمة الخالق سبحانه أن يحتاج الناسُ بعضهم إلى بعضٍ في تحقيق أسباب العيش في هذه الدنيا، فلا غنى للإنسان عن معاشرة بني جنسِه. وتبدأ دائرةُ المعايشة بين الناس بالأسرة، ثم تتَّسِع الدوائر لتشملَ محيط الجوار والعمل والصداقة وغيرها، وهذه المعاشرةُ تكون بمثابة المرآةِ التي تعكس طباعَ البشر وأخلاقَهم في تعاملهم فيما بينهم، وحيث إن الناس ليسوا ملائكة، فسوف يقع بالضرورة من التصرُّفات والأخطاء ما قد يُعكِّر صفوَ العَلاقات بينهم في كافة دوائر المعايشة؛ مِن أسرة وصداقة وجِوار ونحوها، بل قد يُؤدِّي إلى التشاحن والتباغض والتقاطع. والواقع أن الحياةَ لا تستقيم ولا تهنأ بكثرة اللوم، وتَكرار المؤاخذة على الخطأ. لذلك كان لا غنى للناس عن خُلُق رائعٍ، ومبدأ حكيم، أجمعَ العقلاءُ على ضرورته في التعامل بين الناس بعضهم بعضًا، وخاصة في محيط الأسرة والصداقة وذوي القربى؛ كي تَسير الحياةُ في هدوءٍ ووئام، ألا وهو (التغافل). والتغافل يُقصَد به: "غضُّ الطرْف عن بعض أخطاء الآخرين، وتجاهلُ ذِكرِ بعضِ المساوئ، على سبيل الترفُّق بالمُخطئ، وعدم التسبُّب في مزيدٍ مِن إحراجِه وتخجيلِه؛ كيلا تضعُفَ ثقتُه بنفسه، أو يتسللَ إليه شعورٌ بالإحباط، وتجنبًا لإصابة العَلاقات بين الناس بالتصدُّع أو الوَهْن". وهذا منهجٌ تربوي ودعوي واجتماعي، له أثرٌ طيِّب في النفس، ويُحتاج إليه في كثير من الأحوال والمناسبات، كما أنه مِن مكارِمِ الأخلاق؛ قال سفيان: ما زال التغافل من شِيَم الكرام، وقال أبو تمام: ليس الغبيُّ بسيِّدٍ في قومِهِ ♦♦♦ وقد كان التغافُلُ عن بعضِ الزلَّات، وتركُ الاستقصاءِ عند العتاب والتقويمِ - مِن هَدْي النبي صل الله عليه وسلم في التربية والإصلاح؛ فقد حدَث أنه صل الله عليه وسلم أَسَرَّ إلى زوجته حفصةَ رضي الله عنها خبرًا واستكتَمها إياه، لكنها أخبرَتْ بذلك السرِّ عائشةَ رضي الله عنها، وأفشَتْه لها، وأَطلَع الله تعالى نبيَّه صل الله عليه وسلم على إفشائها للسرِّ، فما كان من النبي صل الله عليه وسلم إلا أن أعلمَها ببعض الحديث الذي أَفشَتْه معاتبًا لها، وأَمْسَك عن إخبارها ببقية ما حدَّثَت به عائشة؛ قال الله تعالى: ﴿ وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثًا فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ وَأَظْهَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ عَرَّفَ بَعْضَهُ وَأَعْرَضَ عَنْ بَعْضٍ فَلَمَّا نَبَّأَهَا بِهِ قَالَتْ مَنْ أَنْبَأَكَ هَذَا قَالَ نَبَّأَنِيَ الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ ﴾ [التحريم: 3].لكنَّ سيِّدَ قومِه المُتغَابِي قال المفسِّرون: ولم يخبرها النبيُّ صلى الله عليه وسلم بجميع ما حصل منها، تكرُّمًا منه أن يستقصيَ في العتاب، وحياءً وحُسنَ عِشرة؛ فإِنَّ مِن عادة الفضلاء التغافلَ عن الزلات، والتقصيرَ في اللوم والعتاب، قال الحسن: ما استقصى كريمٌ قط. وقال بشارُ بن بُرد: إذَا كُنْتَ فِي كُلِّ الأُمُورِ مُعَاتِبًا خَلِيلَكَ لَمْ تَلْقَ الذي لا تُعَاتِبُهْ فَعِشْ وَاحِدًأَو صِلْ أخاكَ فإنَّهُ مُقَارِفُ ذَنْبٍ مَرَّةً وَمُجَانِبُهْ إذَا أنْتَ لَمْ تَشْرَبْ مِرَارًا علَى القَذَى يعني: إذا كنتَ تلوم صديقَك في كلِّ تصرفاته، فاعلم بأنك لا يمكن أن تجد شخصًا معصومًا من التقصير، بحيث لا تكون لك عليه أيةُ ملاحظة تدعو للوم والعتاب، واعلم بأن كلَّ الناس عرضةٌ للتقصير، فإن تمسَّكْتَ بعتاب الأصحاب على الدوام، فعِش وحيدًا بدون صاحب، أو تَحَلَّ بالسماحة معهم، ووطِّنْ نفسَك على أنهم بشر يخطئون حينًا ويجتنبون الخطأ حينًا آخر.ظَمِئْتَ وأَيُّ النَّاسِ تَصْفُو مَشارِبُهْ كما أنَّ عليك أن تُوطِّن نفسك على تقبُّل وتحمُّل شربِ الماء إذا كنت مضطرًّا للشرب ولا يوجد إلا ماءٌ فيه بعض الشوائب، وإلا فيلحقك العطشُ، فكل أحدٍ عُرضةٌ لأن يُبتلَى بما يعكِّر صفوَ الماء الذي يشربه، بل مِن الصعب أن يضمن الناس صفاءَ ما يشربون أبدَ الدهر. وما أجملَ أن يُصاحِبَ (التغافُلَ) عفوٌ وتسامحٌ، فتزدادَ الحياةُ هناءةً وسعادةً، وأهمُّ مِن هذا ينال الناسُ رضا الله، وصدق الله القائل: ﴿ وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ﴾ [سورة آل عمران: 133- 134]. |
.
التعديل الأخير تم بواسطة مبارك آل ضرمان ; 11-03-2023 الساعة 07:13 PM |
11-03-2023, 07:16 PM | #13 |
| اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملاذ الفرح مو مجبورين نتحمل قلة ادبهم لانه اذا سكتنا مره او مرتين تمادوا اكثر واذا تكلمنا من اول مره قالوا معليش هذي اول مره يسوي كذا معاكم تحملوا ما عاد يعيدها لا مو مجبورين نتحمل معليش من البداية احط حد لقلة الادب هذي والا خلاص انفلت الموضوع ويصير ع الطالعه والداخله يقل ادبه عميدنا المميز عبد الله الصالح مقال جداً جداً رائع ابدعت كعادتك ربي يسسعد قلبك . . مثل هؤلاء المجرمين علينا ان نبلغ عليهم الحكومة وهي تعرف تاديبهم لانهم العضو الفاسد |
. |
13-03-2023, 08:48 PM | #14 | |||||||||
| اقتباس:
شكراً أديبتنا الفاضلة / فاتنة .. | |||||||||
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
.. , لا , محبه , أحبك , أو , بحبرآ , بقلمي , يحترم , فلا , قلب |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
فضول العربان ( بقلمي ) .. | عبد الله الصالح | ( حصريات المقالات ) | 20 | 30-11-2022 11:29 PM |
من لايحترم ( أدبك ) لاتحترم ( قلة أدبه ) / بقلمي .. !! | عبد الله الصالح | قلعة عميد الادباء عبدالله الصالح | 24 | 30-04-2018 01:26 PM |
سالوني بقلمي | سيف العقيلي | { حصريات بأقلام الاعضاء } لم يسبق لها النشر | 66 | 24-05-2016 01:31 AM |
بقلمي ....!!! | عبدالله الشاعر | (حصريات تطوير الذات والنقاش الحر) | 21 | 30-03-2016 02:44 PM |
أَلا يا أهل الهوى انصفوني بقلمي | سيف العقيلي | { حصريات بأقلام الاعضاء } لم يسبق لها النشر | 33 | 16-04-2015 08:42 AM |