ننتظر تسجيلك هنا


الإهداءات


العودة   منتدى همسات الغلا > O.o°¨( منتدي الحصريات الأدبيه )¨°o.O > ( حصريات المقالات )


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 15-12-2022, 06:52 PM   #8


الصورة الرمزية ذابت نجوم الليل
ذابت نجوم الليل متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5956
 تاريخ التسجيل :  3 - 6 - 2014
 أخر زيارة : اليوم (12:56 PM)
 المشاركات : 3,325,224 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : red
افتراضي




جميل هذا النبض والمقال
أستاذنا الراقي

لك جل تقديري و احترامي

مع أرق و اجمل تحيه


 
 توقيع : ذابت نجوم الليل









::



رد مع اقتباس
قديم 15-12-2022, 10:52 PM   #9


الصورة الرمزية أرجوحة حرف
أرجوحة حرف غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 7016
 تاريخ التسجيل :  13 - 5 - 2016
 أخر زيارة : 10-09-2024 (06:34 PM)
 المشاركات : 171,085 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Darkolivegreen
افتراضي



.


ان التسامح والعفو
كالمضاد الحيوي للقلب
فالبياض نعمة
يعود على صاحبه بالخير وراحة البال
عميد الأدب
سلم الفكر والبنان
كل الشكر والتقدير



 
 توقيع : أرجوحة حرف

.


ربــي .. أودعتك قلبي وروحي وجسدي
وإيماني وثباتي والشهادتين وبلادي وحكومتنا
وجنودنا ومن أحب فاحفظهم بحفظك
يا من لا تضيع عنده الودائع

مواضيع : أرجوحة حرف



رد مع اقتباس
قديم 17-12-2022, 10:17 AM   #10


الصورة الرمزية عبد الله الصالح
عبد الله الصالح غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 7386
 تاريخ التسجيل :  17 - 9 - 2016
 أخر زيارة : اليوم (09:30 AM)
 المشاركات : 190,785 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Darkorange
افتراضي



التسامح خصلة جميلة وتصفية للنفوس من الأحقاد
والضغائن وراحة للبال وقبل ذلك كله أجر من الله تعالى ..
العميد / البرنس مديح آل قطب دمت طيباً وكريما ًونقيا ..


 
 توقيع : عبد الله الصالح






رد مع اقتباس
قديم 17-12-2022, 10:38 AM   #11


الصورة الرمزية مبارك آل ضرمان
مبارك آل ضرمان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 6704
 تاريخ التسجيل :  22 - 12 - 2015
 العمر : 34
 أخر زيارة : 29-10-2024 (09:03 PM)
 المشاركات : 287,431 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Darkorange
افتراضي








بالتسامح بين الناس


أمرنا الله - عزَّ وجل - بالتسامح وغفران الزلاَّت، وأن نتجاهل ما قد يؤدي إلى قطع الروابط الاجتماعية، خصوصاً أنَّ هذه الروابط قد تتعرض لما يؤثر فيها سلباً بسبب إساءة قد تكون غير مقصودة، كما نهانا عن التشفّي ومقابلة الإساءة بمثلها، أيَّاً كان نوع الإساءة ودوافعها، وأن ندرك أنَّ هناك ما هو أفضل منها وهو الصفح والعفو، وهذه الأخلاق الحميدة هي في الأصل أخلاق نبينا الكريم عليه الصلاة والسلام-،

الذي حثَّ أمته على العفو والصفح من دون تحديد لنوع الإساءة وطبيعتها، وما زال مجتمعنا يحث على الامتثال لهذا المبدأ ويشجع عليه، فهيئة حقوق الإنسان - مثلاً - لم تأل جهداً في هذا الجانب من خلال "لجنة إصلاح البين" سعياً لتحقيق رؤاها فيما يتعلَّق بضرورة ترسيخ قيم العفو والإصلاح والتسامح،
إلى جانب الاهتمام بتكثيف مساعيها فيما يخص قضايا القتل وبعض القضايا الأسرية، وتقديم الحلول لها.


ثقافة الاعتذار
وأشارت "زكية المقاطي" - أخصائية اجتماعية - إلى أنَّه من الطبيعي أن يتأثر الإنسان ويتضايق من إيذاء الآخرين له، وذلك مهما كان نوع هذا الإيذاء، مُضيفةً أنَّ ردَّ الإساءة بالإحسان سيكون ثقيلاً للمُساء إليه، بيد أنَّ للعفو والصفح ردود أفعال طيبة على الفرد، سواء المُسيء أو المُساء إليه وعلى المجتمع برمته، مبينة أنَّه لو يعلم الناس بتلك الانعكاسات لما ترددوا مطلقاً في العفو والصفح، مُشددةً على
أهمية الاعتذار عند وقوع الخطأ.
وبيَّنت أنَّ من أعظم مواقف القوة والبطولة هو العفو في قضايا القتل، خاصةً القتل الخطأ، مشيرةً إلى أنَّ من أسباب الإعراض عن العفو في هذه المواقف لدى عدد من النَّاس هو تفاخرها بالانتقام، موضحةً أنَّهم يعتقدون في هذه الحالة أنَّ ذلك قوة وأنَّ العفو خنوع وإهدار للحقوق، وبالتالي فإنَّهم يجهلون أنَّ هذا أسلوب تحرير للنفس من سجن الانتقام، مؤكدةً على أنَّ غياب ثقافة الاعتذار والعفو تحطم المجتمع وتفككه.
أخلاق حميدة


وقال "د. عبدالله الأسمري" -

مستشار اجتماعي بالجمعية الخيرية للإصلاح الاجتماعي: "إنَّ التسامح والعفو والصفح مصطلحات متقاربة ذات معانٍ واسعة، وهذه الصفات والأخلاق الحميدة لا حدود لها في كل المقاييس الزمانية والمكانية والمادية والمعنوية، كما أنَّ غالبية المسلمين يتصفون بهذا الخلق الرفيع ولكن بنسب متفاوتة"، مُضيفاً أنَّ العفو قبل أن يكون خلق فضيل فهو صفة من صفات الله - سبحانه وتعالى.
وأوضح أنَّ الله وصف نفسه بهذا الوصف في عدة مواضع في القرآن الكريم، قال تعالى: "وَكَانَ اللَّهُ عَفُوًّا غَفُورًا"، مُضيفاً أنَّ في العفو والتسامح راحة للنفس وصحة للجسد ومرضاة للرب ورفعة في الشأن، مُشيراً إلى أنَّ التسامح يعني التعاقد السلمي بين الشخص وصحته الجسدية والنفسية، مُبيِّناً أنَّ العلاقة بين التسامح والصحة النفسية والجسدية علاقة طردية، فكلَّما زاد التسامح زادت راحة البال وقل التفكير السلبي.


آثارصحية
ولفت "د. الأسمري"

إلى أنَّ هناك علامات وآثار صحية خطيرة تظهر على الأشخاص غير المتسامحين في الجوانب الصحية والجسدية والنفسية، ومنها تسارع ضربات القلب وارتفاع ضغط الدم والسكر، مُضيفاً أنَّ هناك بعض السلوكيات الخطيرة التي تنشأ عن عدم العفو وانعدام التسامح بين الأفراد، ومن ذلك الغضب والتوتر ورفع الصوت بالكلام والصراخ والحزن والرغبة في الانتقام والعنف، إلى جانب العدوانية وكثرة التفكير والضغوط النفسية.
وأكَّد على أنَّ لهذه السلوكيات آثار نفسية بالغة في حال تراكمها، مُضيفاً أنَّها تجعل الشخص قابلاً للانفجار مُخلفةً أحياناً اضطرابات نفسية حسب طاقة الفرد وصلابته النفسية، مُبيِّناً أنَّ هذه السلوكيات قد تؤدي إلى كثير من الاضطرابات النفسية، كالقلق والتوتر والوساوس والاكتئاب، وبعض الاضطرابات العصبية الأخرى، مُشيراً إلى أنَّ الفرد غير المتسامح سيفقد كل من حوله بعد فقده لصحته وراحته، موضحاً أنَّ الأفراد غير المتسامحين يساهمون في تكوين مجتمعات تسودها التفرقة.


الصفح والعفو

أجدى من التشفّي والإساءة للآخرين


مواقف مضطربة
وبيَّنت "هتاف الجارالله"

- أخصائية اجتماعية - أنَّ النَّاس كلَّها معرضة للخطأ، والأخطاء ناتجة في الغالب عن انفعالات وتعجل وعدم رويَّة، وأحياناً يكون مقصودة أو مدفوعةً، وقد تكون ناتجةً عن تقدير سيء للأمور، مُحذِّرةً من أن يستغل المُساء إليه أخطاء الطرف الآخر للتعالي أو المقاطعة أو الانتقام والتشهير أو للابتزاز بأيّ صورة كانت، مشيرة إلى أن ارتكاب الأخطاء ضد البعض قد يؤثر بشكلٍ سلبي على العلاقات الاجتماعية.
وأضافت أنَّ جوهر الإنسان يظهر في كثير من المواقف المضطربة والضبابية، خاصةً بعد اعتراف المذنب وندمه، مُضيفةً أنَّه حتى إن كان يشعر بالظلم والأسى، فإنَّ الله –عزَّ وجلّ- قد خبأ له أجراً كبيراً ومنزلة لا يصل لها أحداً سواه، مُشدِّدةً على أهمية تقديم المسيء الاعتذار بعد المسامحة بأيّ شكل من الأشكال، لافتةً إلى أنَّ الاعتذار يتضمن الاعتراف بالخطأ والإصرار على عدم اقتراف الذنب مرة أخرى.


مرتبة عالية
وتطرقت "د. هدى الأحمدي"

- مدربة معتمدة، ومستشارة اجتماعية - إلى تعريف التسامح لغة واصطلاحاً، مُضيفةً أنَّه يعني التساهل لغةً، واصطلاحاً يعني العفو عند المقدرة، وعدم ردّ الإساءة بالإساءة، والترفّع عن الصّغائر، والسُّموّ بالنّفس البشريّة إلى مرتبة أخلاقيّة عالية، مُشيرةً إلى أنَّه مفهوم أخلاقيّ اجتماعيّ دعا إليه كافّة الرّسل والأنبياء والمصلحين؛ لما له من أهميّة كبرى في تحقيق وحدة وتضامن وتماسك المجتمعات. وأوضحت أنَّ التسامح يقضي على الخلافات والصّراعات بين الأفراد والجماعات، كما أنَّه يعني احترام ثقافة وعقيدة وقيم الآخرين، وهو ركيزة أساسيّة لحقوق الإنسان والديمقراطية والعدل والحريات الإنسانيّة، ناصحة بتذكّر القاعدة الربانية "ومن عفا وأصلح فأجره على الله"، مُشيرةً إلى أنَّه في حال القتل الخطأ يكون بمقدور أهل القتيل الصفح والتسامح لو نظروا للآية السابقة بعين الاعتبار، خصوصاً إن كان القتل بلا ترصد.
وشدَّدت على ضرورة التكاتف لنشر ثقافة التسامح التي حث عليها الإسلام والحصول على الأجر؛ امتثالاً لقوله تعالى: "والكاظمين الغيظ والعافين عن النَّاس والله يحب المحسنين"، مشيرةً إلى أنَّ هذه القواعد الربانية تحتاج إلى وقفة جادة مع النفس، موضحةً أنَّ كثرة المشكلات تعود للانفتاح العالمي الذي شهده المجتمع في الآونة الأخيرة، إلى جانب التعصّب وعدم تحمّل المسؤولية من قبل بعض الأفراد، وكذلك عدم معرفة طريقة تفكير الشخص المقابل.
د. عبدالله الأسمري
عباس المعيوف

حُسن الخلق
واستشهدت "د. العنود الطيار"

- عضو هيئة التدريس بجامعة الملك سعود بالرياض - في هذا الشأن بقوله تعالى: "وَلا تَسْتَوِي الْحسنة وَلا السيئة، ادفع بالتي هي أحسن، فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنَّه ولي حميم، وما يُلقَّاها إلاَّ الذين صبروا، وما يُلقَّاها إلاَّ ذو حظٍ عظيم"، مُضيفةً أنَّ الله أمرنا هنا أن نُقابل الإساءة بالإحسان ابتغاء وجهه الكريم، كما جاء ذلك في حديث الرسول - عليه الصلاة والسلام - حيث قال: "ألا أدلك على أكرم أخلاق أهل الدنيا والآخرة؟، أن تصل من قطعك، وتعطي من حرمك، وتعفو عمَّن ظلمك".
وأشارت إلى أنَّ بعض أهل العلم بيّنوا أنَّ حسن الخلق هو كظم الغيظ لله، وإظهار الطلاقة والبشر، والعفو عن الزاليّن إلاَّ تأديباً، وإقامة الحد وكف الأذى عن كل مسلم أو معاهد إلاَّ تغيير منكراً وأخذ بمظلمة لمظلوم من غير تعد، ودعت لتربية أنفسنا وأبنائنا على العفو من خلال التذرّع بالصبر، والتعوذ بالله من الشيطان، خاصةً في المواقف التي تحدث فيها المواجهة وسوء الفهم، قال تعالى:"وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن إنَّ الشيطان ينزغ بينهم، إنَّ الشيطان كان للإنسان عدواً مبيناً".


أفعال حسنة
وأكَّدت "د. العنود الطيار"

على أنَّ من أهم الركائز التي يجب أن تتخذها الأسرة منهاجاً لها في تربيتها لأفرادها على العفو، هي أن تُحبب حفظ القرآن لأفرادها، أو على الأقل الآيات والقصص التي ذكرها القرآن الكريم عن العفو، إلى جانب تعليمهم سيرة النبي صل الله عليه وسلم - في مجال العفو والصفح، وكذلك ذكر القصص التي تدل على العفو من تراثنا الإسلامي والعربي، ومن الواقع أيضاً، مُشدِّدةً على ضرورة أن يكون الأبوان قدوة لأبنائهم في ذلك. وأضافت أنَّ على الأسرة تشجيع الأبناء ومكافأتهم على الأفعال الحسنة الصادرة منهم، خصوصاً في مواقف العفو والصفح، سواءً بمكافأة مادية أو معنوية، إلى جانب توجيههم بأن يدعو بهذا الدعاء: "ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان، ولا تجعل في قلوبنا غلاً للذين آمنوا، ربَّنا إنَّك رؤوفٌ رحيم"، خاصةً عند شعورهم بالحقد على شخص ما، وكذلك تعويدهم على التهادي.


صفاء السريرة
وأشار "عباس المعيوف"
- ناشط اجتماعي - إلى أنَّ جميع الشرائع السماوية حثت بالإحسان للغير بمن فيهم المسيء مهما بلغت إساءته، مُضيفاً أنَّ الإنسان مرآة نفسه تعكس خصاله وأخلاقه أمام النَّاس، موضحاً أنَّه عندما يتحدث الإنسان مع من أساء إليه وتظهر له ملامح الحب والعطف، فإنَّ هذا يدل بشكل واضح على النبل والخير والاحترام وصفاء السريرة، مؤكداً أنَّ ذلك سيؤدي إلى تغيّر المعاملة للطرف الآخر.
عبدالرحمن جان
فهد العامر

وأوضح أنَّ رسول الله صل الله عليه وسلم - والصحابة - رضوان الله عليهم-، وأهل العلم هم القدوة الحسنة لنا في فن التعامل مع من أساء إليهم، مستشهداً بقول رسول الله -صلى الله عليه وسلم: "ألا أخبركم بخير خلائق الدنيا والآخرة، العفو عمَّن ظلمك، وأن تصل من قطعك، والإحسان الى من أساء إليك، وإعطاء من حرمك"، مُبيِّناً أنَّ من أجمل صفات عباد الله الصالحين في الأرض، مقابلة الإساءة بالإحسان، وإظهارهم اللين والحب لمن يبغضهم.
وقال "عبدالرحمن جان"

- أخصائي اجتماعي: "إنَّ الإنسان كائن اجتماعي بطبعه، ولا يستغني عن مخالطة المحيطين به، كالأسرة والأصدقاء والجيران والأقارب والزملاء، ونتيجة لهذه المخالطة قد يصدر من بعض الناس شيء من الإساءة، سواءً بقصد أو بغير قصد"، مُضيفاً أنَّه لو أنَّ كل فرد قابل الإساءة بمثلها، لتحول مجتمعنا إلى ما يشبه الغابة، مُشيراً إلى أنَّ هذا يتنافى مع مبادئ الشريعة الإسلامية السمحة التي تأمرنا بالتسامح ومقابلة الإساءة بالإحسان.


فن التسامح
ودعا "فهد العامر"

- مستشار أسري - إلى غرس الحب لدى الأبناء، وعدم رد الإساءة بالإساءة، مشدِّداً على أهمية أن نتعلم ونعلم أولادنا فن التسامح، متعجباً من إصرار البعض على زرع بعض القناعات الخاطئة في نفوس أبنائهم، ومن ذلك: "رد الصاع صاعين"، أو "إن لم تكن ذئباً أكلتك الذئاب"، داعياً الوالدين إلى أن يزرعا في نفوس أولادهم هذا الخلق العظيم، وأن يخاطب الأب ابنه بحُب ولطف، وأن يطلب منه أن يتعامى عمَّا يغضبه.
وأضاف أنَّ الإنسان قد يصاب بخيبة أمل ودهشة، وذلك حينما يُسدي معروفاً بحسن نية لينفع بها شخص ما، ومن ثمَّ يُقابل هذا المعروف بالجفاء والتجاهل، وربَّما يسئ به الظن ويعتقد أنَّ هذا الشخص متلاعب أو مراوغ لا يعرف للقيم ولا الأخلاق وزناً، ناصحاً من يتعرض لمثل هذه المواقف بالهدوء وإطفاء الغضب وعدم البحث عن الأسباب، وأن يحمل تصرفه على المحمل الحسن وعدم إساءة الظن، فقد يكون معذوراً، والله -عز وجل- يقول: "يا أيُّها الذين آمنوا اجتنبوا كثيراً من الظن، إنَّ بعض الظن إثم".
نقلا عن جريدة الرياض






 
 توقيع : مبارك آل ضرمان

.


رد مع اقتباس
قديم 18-12-2022, 02:35 PM   #12


الصورة الرمزية البرنسيسه فاتنة
البرنسيسه فاتنة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4429
 تاريخ التسجيل :  3 - 2 - 2014
 أخر زيارة : 15-07-2023 (04:13 PM)
 المشاركات : 1,072,269 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Jordan
لوني المفضل : red
افتراضي



ع ــناقيد من الجمال
تحيط بروعة الحروف
سلم حسك وبيانكـ
دمت بتميز


 

رد مع اقتباس
قديم 19-12-2022, 10:11 PM   #13


الصورة الرمزية سيدة الحرف
سيدة الحرف غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8744
 تاريخ التسجيل :  23 - 4 - 2019
 أخر زيارة : 07-01-2025 (01:42 PM)
 المشاركات : 88,637 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Jordan
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
تاج النساء
ياكثر ما للناس بالناس هقوات
وياكثر ناس يختلفون الهقاوي
لوني المفضل : Pink
افتراضي



حرفُكَ رَبيعٌ فاتِنْ ..
كلمات تصل الي شغاف القلوب
وقلم متميز ينثر عطرة هنا وهناك
الإلهام لبُ الكتابة حقا ..
أروتني أحرفك حد الإكتفاء
لقلبك بياض لا ينتهي

احترامي


 
 توقيع : سيدة الحرف










رد مع اقتباس
قديم 21-12-2022, 10:37 AM   #14


الصورة الرمزية همس الروح
همس الروح متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5633
 تاريخ التسجيل :  27 - 11 - 2014
 أخر زيارة : اليوم (01:00 PM)
 المشاركات : 1,035,005 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الجنس ~
Female
 SMS ~
لوني المفضل : Snow
افتراضي



مقال رائع
سلمت يمينك اديبنا القدير البرنس مديح
دمت ودام ابداعك
تحية شكر وامتنان


 
 توقيع : همس الروح








رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أو , المقدرة , التسامح , النبلاء , سجل , عند , والعفو


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
من معاني التسامح البرنس مديح ال قطب (سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وقصص الانبياء والصحابه ) 8 16-11-2022 07:16 PM
مظاهرؤ التسامح من الشيم العربية مبارك آل ضرمان ( همســـــات العام ) 10 24-08-2021 09:38 PM
خُلق التسامح ميارا ( همســـــات الإسلامي ) 18 17-09-2019 07:51 PM
مفهوم التسامح الفارس المصرى ( همســـــات العام ) 9 14-02-2019 11:52 PM
دعوة للتسامح مع من أساء إليك فهل من مشمر مبارك آل ضرمان ( همســـــات العام ) 6 02-11-2017 09:21 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 01:04 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010