21-10-2014, 04:58 PM | #820 |
شہمہسے الأصہيلے | ** لا تحاسبني على حلم بالواقع محال ولا تضيق صدر الامال بالقلب الحزين خلني افرح مع الحلم واعيش الخيال لا تعكر صفو الافكاار بالهم الدفين.. - - -̶ -̶--̶-̶--̶ - ♡̷ |
|
21-10-2014, 05:10 PM | #821 |
| كنت سأقوول ~~ لاتصنع الجميل فيمن لايستحقه وان صنعت فاحتسب الاجر فنحن في زمن صنع الجميل اسائه هكذا يرونه اصحاب العقول الضعيفه |
اللهم اشفي عبدالرحمن شفاً لايغادر سقماً .. والبسه لباس العافيه الحياه لاتتوقف عند حدث معين!! نحن من نتوقف علىَ سبيل الألم : قطعه من قلبيَ في أحَد القبور |
22-10-2014, 06:04 AM | #822 |
| |
|
22-10-2014, 07:42 AM | #824 |
| كانت تقول لي بين قلوبنا المفطورة على التسامح، و خوفنا من أن نبدو في موقف ضعفٍ و استسلام، "تتحنّط" مشاكلنا و تصارع موتاً عاجزاً عن التّمام. تكبُرُ في نفوسنا أنفسنا، و تصغر إلى جانبها كل كلمات الاعتذار، و وهب الأعذار. كنت تقول لي، أن القلوب التي تتمكن من السماح، قادرةٌ على وهب ذلك الشعور منها، تنتزع من قلبها نفسها تاركةً للسماح مكاناً. كنت أقاطعك سائلةً، يعني، يتضمّن ذلك الشعور النبيل حاجةً لأن أتجاهل نفسي في سبيل الآخر.. أن أتخلى عن حاجتي للتّمسُّك بموقفي لأجل أن يشعر هو أن لا ذنب عليه.. بأي حقّ؟! فتقول، أن حاجة قلوبنا للمسامحة تفوق حاجة قلوب المذنبين للسماح. هل سكنكِ ثقل اللا سماح يوماً؟ حبّ الانتقام و السعي إليه؟ عندما ننام ليلاً حاملين في أنفسنا شعور لا خيرٍ تجاه أحدهم، فإن ليلنا يغدو أطول و أشدّ ظلماً. القلوب المثقلةُ بذنب اللا سماح لا تنام سعيدة، و لا أعظم من ابتلائك بقلبٍ لا سعيد! |
|
22-10-2014, 07:44 AM | #825 |
| كنت قد قلت له وهي تذكرني دائما قلت لي يوماً، أن حزننا على مفقودينا ليس حزناً على فكرة الفقد بحد ذاتها، إنما لأننا لم نملك الوقت الكافي .. لم نضحك كفاية، و لم نبكي كفاية، و لم نحكي كفاية .. دائماً عندما يختطف الموت روحاً تحب، يأكلك ندم اللاكفاية .. على الوقت الضائع حين كان هنا، و لم تكونوا .. و لكن لماذا حين يصبح الموت طرفاً من الأطراف، يستحيل أن نشعر أن الوقت كافٍ... دائماً هناك كلمات كنا نتمنى لو قلناها.. و أماكن كنا نتطلع لزيارتها معاً.. و مواضيع،كنا نتمنى لو ناقشناها.. لماذا لا يبدو الوقت كافياً أبداً؟.. لماذا دائماً يبتلعنا وجع التقصير حين نفقد وجودهم؟... هل لأننا نعامل الوقت على أنه رهن إشارتنا؟.. نثق به أكثر مما يستحق؟.. أو لأننا نحبّ أولئك الراحلين حبّاً يجعل منهم بعضاً منّا، فلا نتصوّر أن يرحلو إلا و قلوبنا إلى جانبهم؟ لم أستوعب يوماً كيف يعيش من لا يؤمن بلقاءٍ آخر بعد الموت، إذا أخذ الموت أحد أحبتهم؟.. كيف يصبرون على فكرة اللا لقاء؟.. تخيّل لو كل مفقودينا الآن عدم.. تخيّل لو أننا لا نلقاهم يوماً ما؟.. أيّ معنىً لفراقٍ كهذا؟ .. كنت تقول لي "يستحيل وجود فراقٍ لا لقاء فيه"، كل الفراق في نظرك نهايته لقاء، كما يتبع كل لقاءٍ فراق.. |
|
22-10-2014, 07:46 AM | #826 |
| وقد قلت لها و كنت تقول لي:.. "هناك أسئلةٌ كثيرةٌ تحاصر الحبّ دوماً، و يحرم علينا أن نسألها في آنٍ معاً..تلاحق كلماتنا، نظراتنا، شغفنا، و وجعنا... لا سبيل لإجابتها و يستحيل أن نتهرب من إشارات الاستفهام التي تلاحق نبض قلوبنا.." لماذا؟ و كيف؟ و متى؟ و حتى متى؟ توجعنا تلك الأسئلة سارقةً جمال لحظة حبٍّ بيننا.. فما أن تخضع قلوبنا لوجع المنطق و قسوة أسئلته، يصبح حبنا مؤلماً.. حين يحب القلب، على العقل أن يصمت تماماً! الحب اللا خاضع لِلأسئلة هو الحب الأكثر صدقاً.. ذلك الحب العفويّ الذي يحتل طفولتنا و بداية مراهقتنا.. يصعب جداً حين تطرق المشاعر شبابيك نضجنا أن يكون العقل طرفاً صامتاً في قصص عشق القلب.. يعلو صوت عقولنا و لا تعود رعشة الحب كافيةً.. و يغدو أصعب علينا أن نجد حبّاً يستسلم للأسئلة صامتاً.. و يكون من الاستحالة أن نسترجع شعوراً كذلك الذي كنا نشعر يوماً ما.. كنت تقول لي، مع أن حبّ الأسئلة أكثر نضجاً لوجود العقل شاهداً عليه، إلا أن حب اللا منطق سيبقى الأجمل في ذاكرة قلوبنا.. |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
..؟ , لك , سأقول , كنتَ |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
بقلمي//ماذا سأقول في أول لقاء ؟؟؟؟؟؟ | اسيرعيونك | { حصريات بأقلام الاعضاء } لم يسبق لها النشر | 8 | 06-04-2014 02:09 PM |