19-09-2014, 06:12 PM | #106 |
| ..تَدَحْرُجُ الصَّوْتِ عَبِيرُ اُنْطِلاَقِي تَبَرَّأَ مِنْهُ اُلْهَوَاءُ كَـمَا عَانَةُ اُلْـمَـقْتِ كَوَّرَنِي وَبَـــرُ اُللَّيْلِ مِنْ أَيْنَ يَبْتَدِئُ اُلْـغَشْيُ ؟ صَـوْتِي تَدَحْرَجَ لاَ ضَوْءَ فِي قُبَّةِ اُلْـحَالِ مكرُوبة قَامة الصَّمْتِ تَخْطِفُنِي وَ أَنَا حَرَدٌ فِي وَرِيفِ اُلضَّبَابْ. ... |
آلعَابِرُونْ فَوقْ رَصِيْفَ عُمْرِيّ يَدُوسُونَنِي بـ إهْمَآلْ ! يَمْضُونَ حَيثُ ضّوْءِ آلحَيَاةْ .. وأبْقَى أرَقِبُ آلخُطْاَ .. و أصَنَعُ مِنْ أنَامِليْ طَريقاً آخرْ !! |
19-09-2014, 10:55 PM | #107 |
النائية .. أميرة السلام | طوبى للذين يموتون صمتا شهداء حشرجة لا تباح بحرف القضايا لا تغسل بمعقمات كي تكون بمتناول الأيدي بل هي من الأرض بوحلها وأسوداد بواطنها .. السكوت لا يعني انك مدان وانهم ملائكه فقط هو أدب التجاهل والرقي باللاذنب |
|
19-09-2014, 11:07 PM | #108 |
| نفسي أفهم !! ليــه لا جيت " أتبسَّـم " أذكـرْ إنِّي رآح أنـدَم ! وأطفِي " إلبسمَـة " .......... ....... وأنــــــآآآم ؟! |
التواجُدِ الدّائم يُطفئُ شمعةَ الحُضور ..والغيابِ الطّويل .. يُغلقُ بابَ الإفتقـاد !! |
20-09-2014, 05:04 PM | #109 |
| فِي سَرِيرِ اُلرَّمَادِ رَمَتْهُ وَ فَوْقَهُ مَدَّتْ لِحَافَ اُلْعَمَى، كَـانَ جَمْرَتــهَا فِي طَوَابِقِ عُزْلَتِـهَا حِينَ أَفْضَتْ إِلَى نَبْعِهِ تَرَكَتْ عَادَةَ اُلشُّـرْبِ قَبْلَ اُلرُّقَادْ لأَنَّ اُلْكَوَابِيسَ لَنْ تَطْرُقَ اُللَّيْل غُرفتها، بَـاتَ مُنْصَقِـعًا لَيْسَ يُبْصِرُ غَيْر اُلْفَحيحِ اُلتوَى حَوْلَ أَعْشَابِهِ اُلنَّازِفة. *** ** * |
آلعَابِرُونْ فَوقْ رَصِيْفَ عُمْرِيّ يَدُوسُونَنِي بـ إهْمَآلْ ! يَمْضُونَ حَيثُ ضّوْءِ آلحَيَاةْ .. وأبْقَى أرَقِبُ آلخُطْاَ .. و أصَنَعُ مِنْ أنَامِليْ طَريقاً آخرْ !! |
24-09-2014, 04:31 PM | #110 |
| مازلت كل يوم أجمع كل أحلامي الوردية الغابرة والمؤجلة لأجل غير محدد وأحرقها في مدفئة خيبات الأمل ام رزق سلمان |
انا لست غيورة ولا مغرورة كل ما في الامر انني انثى استثنائية لي افكار وسطور القليل من يفهمها ويتقن قرائتها ام رزق سلمان |
24-09-2014, 05:04 PM | #111 |
| ؛، سكون تطرفَ فكرَ ..وبها اقبعُ متجاهله ؛، |
|
28-09-2014, 02:25 PM | #112 |
| هَل بِالطُلولِ لِسائِل رَدُّ أَم هَل لَها بِتَكَلُّم عَهدُ أبلى الجَديدُ جَديدَ مَعهَدِها فَكَأَنَّما هو رَيطَةٌ جُردُ مِن طولِ ما تَبكي الغيومُ عَلى عَرَصاتِها وَيُقَهقِهُ الرَعدُ فَكَسَت بَواطِنُها ظَواهِرَها نَوراً كَأَنَّ زُهاءَهُ بُردُ فَوَقَفت أسألها وَلَيسَ بِها إِلّا المَها وَنَقانِقٌ رُبدُ فتناثرت دِرَرُ الشُؤونِ عَلى خَدّى كَما يَتَناثَرُ العِقدُ يا لَيتَ شِعري بَعدَ ذَلِكُمُ ومحارُ كُلِّ مُؤَمِّلٍ لَحدُ أَصَريعُ كَلمٍ أَم صَريعُ ردى أَودى فَلَيسَ مِنَ الرَدى بُدُّ ** * |
آلعَابِرُونْ فَوقْ رَصِيْفَ عُمْرِيّ يَدُوسُونَنِي بـ إهْمَآلْ ! يَمْضُونَ حَيثُ ضّوْءِ آلحَيَاةْ .. وأبْقَى أرَقِبُ آلخُطْاَ .. و أصَنَعُ مِنْ أنَامِليْ طَريقاً آخرْ !! |
| |