الـــقـــــلم في يــدك ....فماذا ستكتب ..؟

وَ أنني أكرهُ الهزيمةِ التي يسببهآ ذلكَ الحب ,,

س أكتب:
فـ أنطلق حرفي لحب
عبر رصيفٍ أباح مذاق البرد! ..
كانت الرغبة أن يئن فيروز حرفي
حتى يفنى! ..

آلعَابِرُونْ فَوقْ رَصِيْفَ عُمْرِيّ
يَدُوسُونَنِي بـ إهْمَآلْ !
يَمْضُونَ حَيثُ ضّوْءِ آلحَيَاةْ ..
وأبْقَى أرَقِبُ آلخُطْاَ ..
و أصَنَعُ مِنْ أنَامِليْ طَريقاً آخرْ !!

ماجاء ورى الشوق الكريم قصور .!!

في يومٍ ما حين كانت تملك تعريفاً آخر للحياة ..
كانت تجد نفسها في كُل الأغاني في وجوه كُل بطلات الروايات ، وفي كُل الأفلام الرومانسية ،
كانت تُحبه .. تحبه بِصدق ..
كانت مُنتشية تحلق كـ فراشة بخطايا لم تولد بعد ،
حينها كانت الحياة مسرحيةٍ كُبرى لِقلبها الراقص ،
كم هي باهتة الآن ..
لاطعم لها .. الروتين يسير بشكل دائرة من اللادهشة ،
فقد غدا حلم الأمس كابوسا ..
لاقبس من نور يغريها للخروج
فقد أكتشفت مؤخراً أن النور بالخارج ماهو إلا شكل آخر من أشكال الظلام !

ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء

الإعَتِــــذَارِ لِيَــــسَ دُوْمَــــا مَعْنَــــاهٓ انّـــكُ عَلٌّـــيُ خَطِــــأَ !
اوٓ الْاخُــــرُ عَلٌّـــي صَــــوَابْ ,,
وَلَكَـــنُ مَعَـــنَاه أنّـــكُ تَقِـــدُرّ عَــــلَاقَتْكَ بِالشخَــــصَ الْاخُـــــرَ
رُبما أكْثَــــرَ مَـــنَ ذَاتِــــكُ.... !
... ... ... ... .
~
جَميــعَــنَــا يُخــطـئ وَ يـُــسـئ الظَـــنّ أحيــَانــْــاً
فــَ لــَم يُــخلــَق إنـــســـانٌ بَــعــد .. دُونَــمَــا عيـــُوب !
وَلـَـكـِن ثـِــقّ أن اعتِـــذار أحَــدُهمـ لــَك هــُو دَليـــل مَــودَتـُـــه إليــــك ,,
وأنّ قُــبولَ أحَــدُهــم اعتـــِذارَك دائِـــمَـــاً هــُو دَليـــل بَـــقــائــُــه عَــلـــيك