الإهداءات | |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
28-01-2017, 03:45 AM | #2773 |
| سمووووووووووووووووووووو |
النازف..لك مني كل الثناء والتقدير بعدد قطرات المطر وألوان الزهرالف شكر |
28-01-2017, 05:22 AM | #2775 |
| ما أنتي سالية .. ولا أنا سالي حالي كحالك .. فاغفري وتعالي في ليل صمتك تزهر الأشواق في صدري .. وتورق في سفوح خيالي ويضوع عطرك في دياجي غربتي يجتاح نبضي .. يمتطي موالي وعلي صهيل الريح ترحل آهتي وتعود نازفة مع الآصال وتجف في عيني الدموع من الأسى ويحار في شفتي الف سؤال تأتين .. في ألق الريع الضاحي كفراشة حامت على مصباحي ويهل صوتك .. كالضياء يهزني ويدق بابي .. موقظا أفراحي فتسافر ألأشواق بين جوانحي ويضيء همس شذاك ليل صواحي وتحلقين على مشارف أحرفي نغما .. يشكل بسمتي .. ونواحي فاذا نأيت بكت عليك محابري وشكت عيون الليل فيك .. جراحي أدمنت عمق الحزن في عينيك وجمعت اقداري علي كفيك أين الطريق الي ذراك وكيف لي بهنيهة أرتاح بين يديك طال الغياب علي فؤاد معذب حيران .. مهجته تذوب عليك فيم انتظاري .. والضياع يلفني أنأى .. فيثنيني الحنين اليك لاشيء يطفىء نار حبك في دمي الا أوار النار في شفتيك قد كان حبك في ضباب زماني قبسا .. يقيني شقوة ألأحزان ويضيء أوردتي .. شموخك في دمي فاتيه في ألق علي أقراني وأسير فوق الشوك يحملني الهوى وسناك في عيني وفي وجداني ويثير أعدائي صمود عزيمتي ومصائب الدنيا تهز كياني وأنا علي دربي بروحك أهتدي لا الفقر يهزمني ولا حرماني ماالحب الا حبنا وهوانا ما ألحزن الا حزننا وأسانا فاذا التقينا .. ترقص الدنيا لنا ويغرد العصفور حين يرانا ونذوب في همس الحديث وشجوه والكون يسمع .. خاشعا .. نجوانا والبدر يغمرنا بفيض ضيائه والموج يصخب حولنا جذلانا فان افترقنا يغرق الحزن الدجى ويئن من فرط الأسى .. قلبانا ياعشق أيامي ظمئت فهل الي شفتيك ورد أو اليك سبيل لاتتركيني في الضباب كريشة مالت بها الأنواء حيث تميل للموج يلعب بي وأنت بعيدة عني .. أجدف والطريق طويل وحدي كطفل حائر فيه زورق بين العباب .. وللرياح عويل للشك يحرقني ويسري في دمي للسهد يشعل حيرتي ويطيل |
|
28-01-2017, 05:26 AM | #2776 |
| في ليلَةٍ طيفُ الحَبيبِ أتَانِ ،، أضنَانِ فيهَا القلبُ بالخَفقَانِ قضَّيتُها ما بينَ طيفٍ عابرٍ ،، والذّكريَاتُ تفيضُ من أجفانِي فإذَا بنوحِ يمَامةٍ من شرفتِي! ،، هلْ كانَ أشجَاها الذي أشْجاني؟ يا جَارتي أبكي التّنائي ما لكِ ،، تبكينَ بينَ غصونِ فرعِ البانِ؟ نفِدَ اصطباريَ وانتظاريَ مُهلكي ،، هلْ لي بأمري حيلةٌ ويدانِ؟ وإذَا بليلٍ سيرهُ متمهّلٌ ،، يمشي الهوينَا، قبلَ رفعِ أذانِ جاءتْ رسالتُها الخجُولةُ في السّحرْ ،، أجلتْ هُمومِي فانْجلتْ أحزَاني وكأنّ نبرتَهَا الخجُولةَ آلةٌ ،، نايٌ وقانونٌ وعزفُ كمَانِ فإذَا بهِ عزفٌ لشيْءٍ ساحرٍ ،، لحنٌ سمَاويٌّ من الألحَانِ! فطَربتُ لمّا جاءني مكتُوبهَا ،، وسعَادتي حارتْ بها الشّفتانِ ولهَا سأطْوي يا يمامةُ صفحةً ،، قد نمّقتْ بالهَمِّ والأحزانِ عامٌ مضَى والعامُ أرقبُ خطوَهُ ،، ولكمْ شقيْتُ بخَطْوهِ الْمُتواني أفنَيتُ عمري في انتظَارٍ هل بقِي ،، في العُمر غيرُ دقائقٍ وثوانِ؟! كلفٌ بحبِّ صغيرةٍ، بجميلةٍ ،، أحبَبتُها مذْ كُنتُ ابنَ ثمانِ ما زلتُ أذكُرُ لهوَنا، ضحكاتنا ،، أو عدونَا في البيتِ، في البستانِ وضَفَائرَاً لهنوُفَ تعْدو خلفَهَا ،، وكَأنهَا رشأٌ منَ الغزلانِ ماذَا أقُولُ لكَي أوفِّي حُسنَهَا؟ ،، هلْ كانَ يقْدِرُ ناطِقٌ بلسَانِ؟ فصبيّةٌ كالشّمسِ إنْ هيَ أقبَلتْ ،، والخدُّ كاليَاقُوتِ والمَرجَانِ عينَانِ ساحرتَانِ جافاهَا الكَرى ،، أتُراهُما منْ بابلِ المَلكانِ؟ قرّبتُ صبْري في مذَابحِ حُبّهَا ،، والقلبَ قُربانَاً على قُربانِ فعَزَمتُ أمْري، واعْتزَلتُ عزُوبتي ،، واليَومَ أعقِدُ بالحبيبِ قِرَاني فالحَمدُ للهِ اليَمنُّ بفضلهِ ،، وعَطَاءهِ سُبحَانَ ذا السّبحَانِ ذا فضلُ ربٍّ واهبٍ منَّانِ |
|
28-01-2017, 05:27 AM | #2777 |
| إنّ جَمر الشّوقِ في القَلبِ اشتعَلْ ،، من مليحِ الوجْهِ كالبدرِ أطَلْ أكحلُ الطّرفِ كسُولٌ جفنُهُ ،، نرجِسُ العَينِ من الحُسْنِ ذبلْ إنْ حكى كالنّاي غنّى طرباً ،، أو بدَى كالبدرِ في الليلِ اكْتملْ أو أتى كالشّمسِ في طلعتِهَا ،، كلُّ نجمٍ في السّماء يضْمحِلْ وي! لَعمري كلّما غازلتُهُ ،، صدّ عنّي كغَزالٍ قد جَفَلْ زادَ في القَلبِ ضرامَاً صدّهُ ،، ناعِسُ الألحاظِ يرمي بالمُقلْ صوّب اللحظَ فأردانِ بهِ ،، عامداً واللحظُ منهُ ما قَتلْ قاتلي فرّ فمن يُدركُهُ؟ ،، ويحهُ يذبحُ قلبي في عَجَلْ! أدركوهُ إنّ في وجنتهِ ،، وبنانُ اليدِ منّي ما أطلْ! يا أُهيل الحيّ هلْ منكم رأى ،، قاتلاً يذبحُ فيه من خجلْ؟ يا عسول الرّيق يا عذبَ اللمى ،، خمرةٌ؟ فالرّوحُ سكرى بالقُبلْ! قدّك الميّاسُ غصنُ بانةٍ ،، في مهبّ الرّيحِ مالَ في ثَمَلْ؟ خدّكَ المرمرُ مرآةٌ بها ،، حُمرةُ الشّمسِ إذا العصرُ ارتحَلْ؟ وسُدولُ الشّعرِ أرخَت سترهَا ،، مثلمَا الليلُ إذا الليلُ انسدَلْ كيفَ ليلٌ ونهَارٌ جُمعَا ؟ ،، هل قضَاءُ اللهِ في الخلقِ نزَلْ؟ ثغركَ الباسمُ أغلى حليةٍ ،، يومَ باقي الغيدِ تزهو بالحُللْ لو رأى حسنَك من يعذلني ،، لتولّى ما تجنّى ما عَذَلْ! يا غَزالاً في الفُؤادِ قد نزَلْ ،، إنّ نجمَ البَينِ عنّا قدْ أَفَلْ وسِنينُ الوصلِ لاحَ نوؤُهَا ،، زالَ همّي زالَ ما بي من وَجلْ جئتَ يا حُبّي كَغيمٍ مثقَلٍ ،، متْرعٍ فيهِ الحيَاةُ والأملْ أمرعَ القلبُ بكم فقبلكمْ ،، مقفِرٌ ما كُنْتُ أدري ما العَملْ |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
....فماذا , ..؟ , الـــقـــــلم , يــدك , ستكتب , في |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ماذا ستكتب على جدار الزمن | رسمتك حلم | ( إستراحة الأعضـــــــاء والمقهى الأدبي ) | 1166 | 29-12-2020 08:12 AM |
قوم تنازلوا عن دينهم واستغنوا عن أخلاقهم فماذا ننتظر منهم .? | ابولؤي | (همســـــات الحوار والنقاش الجاد) | 6 | 20-08-2013 07:49 AM |