في خااااطري شي ..... تعال هنا وانثرلنا مافي خاطرك ....

‏فيك أيها الواحد الكثير مما حلمت به.

خذاك البُعدْ يَ ......... وُ تَـوْ عِطـر اللقـى مـا فـاح

ألا وشلـونْ يتصَبَّـرْ خَفـوقٍ حُبكُـم لَـهْ قُــوت

ذات مرة
في بداية ربيع موصلي جميل
قابلت امرأة، جميلة-
لم تقل من أنت- ما اسمك- من أي بلد؟
شربنا شاياً معاً
وذهبنا- نتمشى
قلت لها- ذلك المساء!
أرغب أن أدعوك باسم السيدة (غ)
قالت أرغب أن أسميك السيد (ف)
بعد شعرٍ ودّعْتُها دون أسف على شيء
للآن وبعد ربع قرن لم أر السيدة (غ)
وللآن وبعد ربع قرن لم تر هي السيد (ف)
أما أنا-
فقد عبرت(غ) مرة واحدة
وعبرتني- مرة- واحدة أيضاً
هذا يكفي لِحرفِ
أن يكون متمرداً مثلي!

آلعَابِرُونْ فَوقْ رَصِيْفَ عُمْرِيّ
يَدُوسُونَنِي بـ إهْمَآلْ !
يَمْضُونَ حَيثُ ضّوْءِ آلحَيَاةْ ..
وأبْقَى أرَقِبُ آلخُطْاَ ..
و أصَنَعُ مِنْ أنَامِليْ طَريقاً آخرْ !!

اقفى .. و خَلآنيٍ و ليٍ حَآجةٍ فيه
و ألليٍ مَنعنيٍ عَنه خوفيٍ و خوفَه

و هل أكتفي بإحصاء من ظلموني
خلف أوهــامهم
وَ بلا رائـحـة
كَـقَـيءِ الـموتـى
أم ألـملم أوراقي ألعتيقة
من حبر دمي
و أنثر أسماءُهم حجراً
في الطواحين القديمة

آلعَابِرُونْ فَوقْ رَصِيْفَ عُمْرِيّ
يَدُوسُونَنِي بـ إهْمَآلْ !
يَمْضُونَ حَيثُ ضّوْءِ آلحَيَاةْ ..
وأبْقَى أرَقِبُ آلخُطْاَ ..
و أصَنَعُ مِنْ أنَامِليْ طَريقاً آخرْ !!

في خاطري
اهمس له كتمت حبك بقلبي
والحب انا وانت نمشي له

:

بِـ الله عَلَيَكَ يَ مُدّللتيْ أَمَسِّكي بِي جَيِّدًا وَدَعي حُبِّنَا يَنْمُو وَيَنْمو..
فَ كَم أَحَب قَرَّبَك بَلْ أعشَقُة , وَأَشْتَهِي دَوْمًا الْنَّظَر إِلَى ثَغْرِك الَبَاسِم وَ عَيَنَاكْ الْدَافِئتَينْ ..
أَتُؤمِنْي أنَّك أَصْبَحْتي شَيْء لا مَجَالْ لِلْشَّك فِيْه .!
أتُؤمِنْي أنّكَ أنآ وَأنآ أنتَي وَلآ مَجَالْ أنْ أكَفُر بِحُبّك مُطْلَقًا !.