15-03-2017, 12:30 PM | #3195 |
| آﺣﺒُّـــــــﻚ ويكفيني أنـك كنتي آختيـــــآآآري .... وأنك نبض قلبي وهمس حــروفي وكلمـآآتي وأشــعآآري ويكفينـي أنـــــي لهمس ﺣﺒُّــــــﻚ أدمنت وبأحضـآآآن ﺣﺒُّـــــﻚ غفووت ومعك أريد نهآآيتي بحبـــك وعشقك |
نصفي غموض بإمتداده تضيعون والنصف الآخر صعب تستوعبونه |
17-03-2017, 12:17 AM | #3197 |
| أنت بالخيار إما أن تقترب لتعرف حقيقة أحدهم أو تكتفي بمسافة كافية تبقي الآخرين جميلين دوماً ! |
|
17-03-2017, 02:28 PM | #3198 |
| وتنحني الروحُ كوردةٍ.. خلفَ وشاحِ الحياة؛ تلهو ترانيمٌ مِن الأمل بأوتارٍ شبه شفافةٍ كأوراقٍ فوقَ موسيميةٍ لقلوبٍ تتعطشُ إلى اللقاء.. ما زالَ التقويمُ يقفُ بصمتٍ على حافة شرفةٍ للشتاء/للهجاء.. ينتظرُ اللحنُ عازفه؛ لكنه القلب مَن يحلق كطائرٍ..ف ي الصباح.. تستيقظ الأرواحُ مِن تفاصيلها.. يُدغدِغها ضوءُ شمسٍ ؛ وتغسلُ أشجانها بدايةٌ كتلكَ التي تلتفُ بأثونةٍ حولَ عنقِ السحاب.. يقولُ الندى: أين أنا..؟! فيتمرّدُ نسيمٌ باردٌ على كل صيغةٍ للجواب.. خلفَ النافذةِ تتحسسُ الأناملُ أطيافاً.. تتكاثفُ الأحلامُ..فينقشُ الخيال.. مقاعداً..طريقاً..وأربعة أقدام..على خطين قلبيين.. متوازيين يسيران..صوبَ الأفق! ترتكزُ الروحُ كوردةٍ على أعمدةٍ مِن السراب.. ماذا تشبهُ رقصةُ البخارِ على وجهِ فنجانٍ قهوةٍ تتطاير منه بذورٌ للنجاة.. وكأنه الترابُ يحتضنُ الحلم.. أو صدفة..ما زالت تتأرجحُ في حقولِ اللا وعي.. تصعدُ جبالَ الفكرِ..وتسيلُ كفيضٍ أو شلال.. تتدفقُ الأمنيات..قبل أن تتشكّل الذكريات.. أقلّبتَ الذاكرة جيداً! أين نحن..يقول قلمٌ سائلٌ.. و يُديِرُ الصباحُ لحناً عابراً للأيام..تدُاعبُ وردةٌ.. أخرى.. تخالفها في الجنس ؛ تشابهها في المنطق .. فتقولُ : نحنُ في الاتجاهِ المعاكسِ لإشراقةِ شمسٍ.. سآخذكِ سيدتي إلى جولةٍ على شاطئ بحرِ الغروب؛ سأقرأ لكِ ألحان اشتعال الحياة في قلبِ البركان أو قصةٍ للأمس.. وهل نحنُ إلاّ بعد الآن. .ما أرقَّها السماءُ حين تستلقي في أحضانٍِ عناقٍ مع الموج.. يذوبُ العقلُ كريشةٍ في إحساسٍِ فنان.. ويعزفُ الكمان.. بلا توقفٍ..ليس الآن.. ليس الآن..تتمرّد القلوب على الدوران في خطوطٍ للفلك! أنا لستُ إلاّ لكَ.. أتغرق الأرواحُ في محبرة التقويم ؛ و نداعب العشق على الورق..؟! ينفضُ العاشقُ الغبار عن ألحانهِ.. ويقفُ في وجهِ بحرِ الهوى: لن أغشى الغرق/الأرق.. أو استدارةً في حلقِ بابِ الشمس. .نحو الصباح..على سِكة بلاغيةٍ .. لا اتجاه يشبهني.. ولن أستوطن العنوان! لن أقبلَ بشبهِ لحنٍ..ن صف نافذةٍ أو حياةٍ.. سأغرقُ في العزفِ. .وإن كنتُ على شاطئٍ مِن رمال/خيال..لطالما أنتِ -كصمتي- معي.. في متلازمةٍ تصويريةٍ لوردتين.. نحنُ لسنا إثنين.. (بقلم: Abeer Shaqfa) |
نصفي غموض بإمتداده تضيعون والنصف الآخر صعب تستوعبونه |
17-03-2017, 03:32 PM | #3199 |
| وصلنا لخطٍ النّهاية .. يآ للحيآه حين تعطي ويا للحيآه حين تأخذ ../ |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
الحكآيه..! , الحكاية , }000000 , كل , كأس |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
أنشودة الحكآيه.. | أسكن عيوني | (همسات الصوتيات والفلاشات الاسلاميه ) | 14 | 13-04-2013 07:28 PM |