02-11-2012, 10:59 PM | #911 |
| إفعَل : آلخير ، مهمآ إستصغْرته ، =) فَ / لآ تدري أيْ حسنةةً تُدخِلكَ ( آلجنةةِ ) ♥ ' |
|
02-11-2012, 11:03 PM | #912 |
| والديك أحياء فرصة كبيرة ---------------------------- إن نعمة وجود الوالدين على قيد الحياة لا يشعر بها إلا من فقدها . فالوالدين باب لك إلى الجنة كما في الحديث الصحيح " الوالد أوسط أبواب الجنة فاحفظ الباب إن شئت أو ضيع " فهنيئاً لمن نافس غيره في بر الوالدين وليبشر برضوان الله تعالى , كما دل الحديث الصحيح " رضا الله في رضا الوالد وسخط الله في سخط الوالد ولكن للأسف , فإن بعض الناس في غفلة عن هذا الأمر الجليل مع شهرته ومعرفة الناس بفضله , فبعض الشباب يرفع صوته على والديه , وبعضهم يبخل بماله عليهم مع شدة حاجتهم وبعضهم يقدم رأي زوجته على والدته .. وبعضهم لا يستأذن من والديه عندما يخرج , وبعض الشباب يهمل دراسته ولا يبالي بحرص والديه على الدراسة.. وبعض الفتيات تعصي والدتها , بل وتجادلها وتعاندها وترفض طلبها لأنها لا توافقها على هذا الطلب. وبعضهن لا تساعد والدتها في عمل المنزل لأنها إما " نائمة ,, أو كسولة أو... وبعض الفتيات لا تساعد أمها في غسيل الصحون ومعاناة الأواني المنزلية , لأنه لم تتعود , ولا تريد الروائح الكريهة التي تخرج من تلك الأواني... فعجباً لفتياتنا فأين بر الوالدين والتنافس في إرضائهما , والوصول عبرهما إلى جنة الفردوس ؟؟ ............... ومن جهة أخرى إذا كنا منصفين فبعض الآباء والأمهات لا يعينون أبنائهم على البر بهما .. فهذا الأب قاسي جداً مع أسرته لطيفاً جدا جداً مع أصدقاءه!! إن الابن يتلطف ويريد البر ولكن الأب معاند فكيف يقع البر؟ وهذا الابن جاء إلى والده ليقبل رأسه ولكن الأب رفع صوته عليه ونهره فكيف يحصل البر؟ وهذه الفتاة جاءت لوالدها بكل رحمة ولطف لتجلس معه وتتحدث معه , وإذا به يطردها ويأمرها بمذاكرة الدروس. ختاماً: إن قضية البر بالوالدين لها صلة بالبر بالأبناء والواجب على الجميع فتح الباب ليتم البر بالطرف الآخر , والأمر سهل على من يسره الله عليه -*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*- (( بروا آبائكم تبركم ابناؤكم )) __________________ .:: لا إله إلا انت سبحانك اللهم و بحمدك اللهم إني أستغفرك من كل ذنب و اتوب إليك ::. |
وحدك يالله تدرك عمق ما أشعر به فكن معي دائما _ _ _ _ يبقى الكتمان مريح رغم انه مؤذي داخليا _ _ _ _ اشعر بخيبه مثل ذالك السجين الذي سمحوا له بالزياره مرا واحد في السنه ولم يأتي احد لزيارته |
02-11-2012, 11:03 PM | #913 |
| لآزلت .. كمآ آنآ اٌحب بِصمت وأبتعدْ بِصمت ..؟ لآزلتْ أتطلع لـِ إشرآق مآ ذآت مسآء .. لآ زلت ..أسِيرُ في ظِلّ آلأمَلْ وَ آلألم .. ولازلت ... بآلانتظآر ...!!! |
وحدك يالله تدرك عمق ما أشعر به فكن معي دائما _ _ _ _ يبقى الكتمان مريح رغم انه مؤذي داخليا _ _ _ _ اشعر بخيبه مثل ذالك السجين الذي سمحوا له بالزياره مرا واحد في السنه ولم يأتي احد لزيارته |
02-11-2012, 11:04 PM | #914 |
| ساعات احس ان الزمن قاسي قاسي لايمكن يلين وساعات احي ان الفرح محال لايمكن يحين |
وحدك يالله تدرك عمق ما أشعر به فكن معي دائما _ _ _ _ يبقى الكتمان مريح رغم انه مؤذي داخليا _ _ _ _ اشعر بخيبه مثل ذالك السجين الذي سمحوا له بالزياره مرا واحد في السنه ولم يأتي احد لزيارته |
02-11-2012, 11:07 PM | #915 |
| إلا بذكر الله تطمئن القلوب فاذكروا الله لكي ترتاحوا |
وحدك يالله تدرك عمق ما أشعر به فكن معي دائما _ _ _ _ يبقى الكتمان مريح رغم انه مؤذي داخليا _ _ _ _ اشعر بخيبه مثل ذالك السجين الذي سمحوا له بالزياره مرا واحد في السنه ولم يأتي احد لزيارته |
02-11-2012, 11:08 PM | #916 |
| من روائع الشعر الرومانسي الكبير نزار القباني: لمــــاذا؟ لماذا تخليت عنى ؟ اذا كنت تعلم انى .. احبك أكثر منى لماذا ؟ بعينيك هذا الوجوم وأمس بحضن الكروم فرطت ألوف النجوم بدربى و أخبرتنى أن حبى يدوم لماذا ؟ لماذا ؟ تغرر قلبى الصبى لماذا كذبت علي وقلت تعود الي مع الأخضر الطالع مع الموسم الراجع مع الحقل والزارع لماذا ؟ منحت لقلبى الهواء فلما أضاء بحب كعرض السماء ذهبت بركب المساء وخلفت هذا الحبيب هنا .. عند سور الحديقة على مقعد من بكاء لماذا ؟ لماذا ؟ تعود السنونو الى سقفنا وينمو البنفسج فى حوضنا وترقص فى الضيعة الميجنا وتضحك كل الدنا مع الصيف الا أنا .... لماذا .........لماذا...............؟؟؟؟ |
وحدك يالله تدرك عمق ما أشعر به فكن معي دائما _ _ _ _ يبقى الكتمان مريح رغم انه مؤذي داخليا _ _ _ _ اشعر بخيبه مثل ذالك السجين الذي سمحوا له بالزياره مرا واحد في السنه ولم يأتي احد لزيارته |
02-11-2012, 11:09 PM | #917 |
| واحـرَّ قلبـاهُ مِمَّـنْ قلبُـهُ شَبـِــمُ ... ومـنْ بجسمـي وحالـي عنـده سَقـَمُ ما لي أكتمُ حبـاً قـد بـرى جسـدي ... وتدعـي حُـبَّ سيـفِ الدولـة الأمـمُ إن كـان يجمعنـا حــبٌ لغرتــه ... فليـتَ أنـَّا بقـدرِ الحـب نقتسـِـمُ قـد زُرتـُهُ وسيـوفُ الهنـْدِ مُغْمَـدَةٌ ... وقـد نظـرتُ إليـهِ والسيـــوفُ دمُ فكـان أحســنَ خلـقِ اللهِ كلَّهـِــمِ ... وكـان أحسنَ مـا في الأحسـنِ الشيـمُ فـَوْتُ العَـدُوِّ الـذي يَمّمتـُه ظفـَـرٌ ... فـي َطيِّـهِ أَسَـفٌ فـي َطيِّـهِ نِعَــمُ قد نابَ عنكَ شديـدُ الخوفِ واصْطنَعَتْ ... لك المهـابة ُ مـا لا تصْنـعُ البُهَــمُ ألزَمْـتَ نفسـك شيـئاً ليـسَ يلزمُها ... أنْ لا يُـواريـهُـمُ أَرْضٌ ولا عـلـمُ أكلمـا رُمْـتَ جيشـاً فانثنـى هَرَبـاً ... تصَرَّفـَتْ بـِكَ فـي آثـارِهِ الهمَــمُ عليـكَ هَزْمُهُــمُ فـي كـُلِّ مُعْتـَرَكٍ ... ومـا عليـك بهـم عـارٌ إذا انهزموا أما ترى ظفـَراً حُلْـواً سِـوى ظَفَــرٍ ... تصافَحَـتْ فيهِ بيـضُ الهنـدِ و اللَّمَمُ ياأعـدلَ النـاسِ إلاّ فـي معاملتــي ... فيكَ الخصـامُ وأنتَ الخصـمُ والحَكَـمُ أعيذهـا نظـَراتٍ مِنـْكَ صادقـــة ً ... أنْ تحْسَـبَ الشحْـمَ فيمـن شَحْمُهُ وَرَمُ ومـا انتفـاعُ أخـي الدنيـا بِناظِـرِهِ ... إذا استـَوَتْ عِندَهُ الأنـوارُ والظُّـلُـمُ أنا الـذي نظـَرَ الأعمى إلى أدبــي ... وأسْمَعَـتْ كلماتـي مَـنْ بـه صَمَـمُ أَنـامُ مـلءَ جفونـي عَـنْ شوارِدِهـا ... ويسهـرُ الخلـقُ جَرّاهـا وَيَخْـتصِـمُ وجاهِـلٍ مَـدَّهُ فـي جَهْلِـهِ ضَحِكـي ... حتـى أتـتـهُ يَـدٌ فَرّاسـةٌ وَفـَــمُ إذا نظـرتَ نيـوب اللـّيـثِ بـارزةً ... فـلا تظـنَنَ أَنَّ اللـّيـثَ يبْتسـِــمُ ومُهْجَـةٍ مُهْجتـي مِـنْ هَـمِّ صاحِبها ... أَدْرَكتهـا بجَـوادٍ ظَهْـرُهُ حَـــرَمُ رجـلاهُ فـي الركضِ رجلٌ واليدانِ يدٌ ... وفعلُـهُ ماتريـدُ الكَـفُّ والقـَــدَمُ ومُرْهَـفٍ سِـرْتُ بيـن الجَحْفليْـنِ بِهِ ... حتـى ضَرَبْـتُ وَمَـوْجُ المَوْتِ يلتطِمِ فالخيـلُ و الليـلُ و البيـداءُ تعـرفني ... والسيـفُ والرمـحُ والقرطاسُ و القلمُ صَحِبْـتُ في الفَلَواتِ الوَحْـشَ مُنفرداً ... حتـى تعَجَـبَ مِنـِّي القـورُ والأَكَـمُ يا مَـنْ يَعِـزُّ علينـا أَنْ نفارِقَهـُـمْ ... و جْداننـا كـُلَّ شـيءٍ بعدكـُمْ عَـدَمُ مـا كـان أخلَقـَنا منكـم بتكرِمَــةٍ ... لـو أنَّ أَمْرَكـُمُ مـن أمرِنـا أَمَــمُ إن كـان سَـرَّكمْ مـا قـال حاسِدنـا ... فمـا لجَـرِحٍ إذا أرضاكـُمُ ألـَــمُ وبيننـا لو رعيتـمْ ذاكَ مَعْرِفـَــة ... إنَّ المَعَـارِفَ فـي أهْـلِ النهَـى ذِمَمُ كـمْ تطلبـونَ لنـا عيبـاً فيُعْجزكـُمْ ... وَيكـرَهُ الله مـا تأتـونَ والكـَــرَمُ مـا أبعـدَ العيبَ والنقصانَ عنْ شرَفِي ... أنـا الثريـا وذانِ الشيْـبُ والهَــرَمُ ليتَ الغَمَـامَ الـذي عندي صَواعِقـُهُ ... يزيلُهُـنَّ إلى مـن عنـده الدَّيَــــمُ أرى النّـَّوَى تقتضينـي كـلَّ مَرْحلةٍ ... لا تستقِـلُ بهـا الوخـّادَة ُالرُّسـُــمُ لئـن تركـنَ ضميـراً عـن ميامِنِنا ... ليَحْدثـنَّ لِمــنْ ودَّعتهـم نـَـــدَمُ إذا ترحّلـتَ عـنْ قـومٍ و قـد قدَروا ... أن لا تفارِقهُـمْ فالراحلـون هـُـــمُ شـرُّ البـلادِ مكـانٌ لا صديـقَ بـِهِ ... وشـَرُّ مـا يكسِـبُ الإنسانُ ما يَصِـمُ وشـرُّ ما قنَصَتـْهُ راحتـي قنـَـصٌ ... شهْـبُ البُـزاةِ سـواءٌ فيـهِ والرَّخـمُ بأيِّ لفـظٍ تقـولُ الشعـرَ زِعْـنِفَــة ٌ ... تجـوزُ عِنـْدكَ لاعُـرْبٌ و لا عَجَـمُ هـذا عِتابُــكَ إلاّ أنـّهُ مِقـَـــة ٌ ... قـد ضُمِّـنَ الـدُّرَّ إلاّ أنـه كَـلِــمُ |
وحدك يالله تدرك عمق ما أشعر به فكن معي دائما _ _ _ _ يبقى الكتمان مريح رغم انه مؤذي داخليا _ _ _ _ اشعر بخيبه مثل ذالك السجين الذي سمحوا له بالزياره مرا واحد في السنه ولم يأتي احد لزيارته |
| |