01-05-2013, 01:57 PM
| #8135 | |
    
 |  لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
| |
 وحدك يالله تدرك عمق ما أشعر به فكن معي دائما _ _ _ _ يبقى الكتمان مريح رغم انه مؤذي داخليا _ _ _ _ اشعر بخيبه مثل ذالك السجين الذي سمحوا له بالزياره مرا واحد في السنه ولم يأتي احد لزيارته   |
|
01-05-2013, 01:57 PM
| #8136 | |
| استغفر الله وأتوب إليك
| |
| وحدك يالله تدرك عمق ما أشعر به فكن معي دائما _ _ _ _ يبقى الكتمان مريح رغم انه مؤذي داخليا _ _ _ _ اشعر بخيبه مثل ذالك السجين الذي سمحوا له بالزياره مرا واحد في السنه ولم يأتي احد لزيارته |
|
01-05-2013, 01:58 PM
| #8137 | |
| إذا أردت أن تفهم حقيقة المرأة فانظر إليها وأنت مغمض العينين
| |
| وحدك يالله تدرك عمق ما أشعر به فكن معي دائما _ _ _ _ يبقى الكتمان مريح رغم انه مؤذي داخليا _ _ _ _ اشعر بخيبه مثل ذالك السجين الذي سمحوا له بالزياره مرا واحد في السنه ولم يأتي احد لزيارته |
|
01-05-2013, 01:58 PM
| #8138 | |
| >اجتنب مصاحبة الكذاب فإن اضطررت إليه فلا تُصَدِّقْهُ<
| |
| وحدك يالله تدرك عمق ما أشعر به فكن معي دائما _ _ _ _ يبقى الكتمان مريح رغم انه مؤذي داخليا _ _ _ _ اشعر بخيبه مثل ذالك السجين الذي سمحوا له بالزياره مرا واحد في السنه ولم يأتي احد لزيارته |
|
01-05-2013, 01:59 PM
| #8139 | |
| (كن ليّنا في غير ضعف وشديدا في غير عنف )
| |
| وحدك يالله تدرك عمق ما أشعر به فكن معي دائما _ _ _ _ يبقى الكتمان مريح رغم انه مؤذي داخليا _ _ _ _ اشعر بخيبه مثل ذالك السجين الذي سمحوا له بالزياره مرا واحد في السنه ولم يأتي احد لزيارته |
|
01-05-2013, 02:05 PM
| #8140 | |
| يَ رب في قلبي دعوات عانقت أبواب السماء ! ف بعطفك وَ رحمتك الواسعة قل لها : . . . . . [ كوني ] | |
| وحدك يالله تدرك عمق ما أشعر به فكن معي دائما _ _ _ _ يبقى الكتمان مريح رغم انه مؤذي داخليا _ _ _ _ اشعر بخيبه مثل ذالك السجين الذي سمحوا له بالزياره مرا واحد في السنه ولم يأتي احد لزيارته |
|
01-05-2013, 02:07 PM
| #8141 | |
| طلبت الليل مايرحل ...يهدهدني الين انام ولكن خان بي ليلي ...سرى وانا باصارع الاحلام | |
| وحدك يالله تدرك عمق ما أشعر به فكن معي دائما _ _ _ _ يبقى الكتمان مريح رغم انه مؤذي داخليا _ _ _ _ اشعر بخيبه مثل ذالك السجين الذي سمحوا له بالزياره مرا واحد في السنه ولم يأتي احد لزيارته |
 |
| |
العرض العادي
