الإهداءات | |
( المدونات الخاصه blog ) مدونات خاصه blog التي لا يرغب اصحابها بالرد على محتواها |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
06-04-2017, 09:29 AM | #43 |
| تحتضن قلبي هذا الصباح ذكريات فرح لطخها الوجع . لا اعي ابدا استكنان الروح هذه الفتره . ف بداخلي شيئ ثائر و كانه يريد الانتقام . لعلني احلم او اتخيل . لكن هذه التخيلات لن ترحل . جعلتني ضريرة الفرح . انشودة الوجع . جثث مهددة ب الدفن. و هكذا ! )." شهد |
|
06-04-2017, 09:35 AM | #44 |
| متسكعة . و غراب استعاد قوته من وجع اصابني . ولا زلت اجزئ المغناطيس كيف لا يتجذاب . ف يغلبني الزمن و ياخذ في كل ثانية حلم الى مقبرة الاحلام التي هي في الواقع نفوذ عليا . في قيصرية الحمل الكاذب رايت طفلا يحمل وردة بابونج اهذا يعني السلام ام انني لم اعد ارى . رجل يحمل في كفيه ثعبان ويلقي به في بيته لكي لا يترك اهل بيته يطلبون المال . واخرى ترقص ب خلخال تتغنج ليسقطوا واحد تلو الاخر وتلك هي اذا الاقنعة التي درستهم ماضيها معي ام هوا ذلك العجوز الملقى في قارعة الطريق ينتظر احدا من ذويه ليحتويه وماذا عن سكون القمر في حضور السماء هل يوجد اشباح اذا لما القمر لا يبتسم كما الشمس هل عاد ذلك الكلب الذي راهنت على كل ما املك ان يعود ولكنني اكتشفت انه يعاني الخشام . ام هي ثورة حبر في بنك قلم مفلس ما بال الارض تدور وكانها تاخذ من هذا وتعطي ذاك اذا هي الساعه واذ بلمح البصر نظرة الغراب تسقط القلم و تضع على حرف الالف انه ' انتهى ) شهد ". حرفي لا ابيح نقله |
|
02-06-2017, 02:15 PM | #46 |
| " ضممت روح ابي ف فارقتني " وكانت تجاعيد امي راحتي ف ذهبت تحت التراب ) " |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
#آكتب_له |
| |