 الإهداءات | |
| |||||||
| ( المدونات الخاصه blog ) مدونات خاصه blog التي لا يرغب اصحابها بالرد على محتواها |
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| الإهداءات | |
| |||||||
| ( المدونات الخاصه blog ) مدونات خاصه blog التي لا يرغب اصحابها بالرد على محتواها |
|
| | LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
19-02-2016, 11:19 PM
| #22 | |
 
 |  اللهُمَّ .. اجعَلنا مِمّن نَظرتْ إليهِمْ فرَحِمتَهُمْ وَ سمِعتَ دُعائَهُمْ فَأجبتَهُمْ . . اللهُمَّ .. ار**َني نعمَةً ، يعجَزُ عنهَا شُكرِي . . وَلا تبلِيني بلاءً يعجزُ عنهُ صّبري اللهُمَّ .. إنّي آمنتُ بِقضائكَ وقدركْ فَامنَحنِي نِسيَانَ مَا يُؤلِمُ نَفسِي يَا رَبْ .. رجَوتُكَ حقّق لي مُرادي وَ أرِح قَلبي ، وَ نفسُي ، وَجسَدي وَٱبعِد عنِّي { الهَمَّ وَ الغَمْ } يَا ربْ .. وَفِّقنِي لِما تُحبُّهُ وَترضاه وَ يسِّر لي أمري وَ أرزُقنِي مِن حَيثُ لا أحتَسِبْ يا رَبَّ العَالَمِينْ يَا رَبْ .. لا تَفجَعنِي بِفَقدِ أحَد فَلا طَاقةَ لي لفَقدِ أحِبَّتِي رَبي إحفَظ لِي منْ حَولي وَ لا تَحرِمنِي مِن قريبٍ وَلا بَعيد | |
  |
|
27-02-2016, 07:18 PM
| #23 | |
| الحمد لله لقد منا الله على بعمرة الله يتقبله ويكتبها فى ميزان حسناتى ولكننى عدة مريضة ومرهقة جدا للاسف ده حالى عندما اعود من مكة يشل المرض كل احاسيسى كتب لى الاجر انشاء الله | |
| |
|
27-02-2016, 07:19 PM
| #24 | |
| في آخر لقاء , شهقت السماء فجيعة فراقنا , فغصة بصباح مازال عالقاً حتى الآن ! في آخر لقاء , تهاوى إسمي المتكاثر بألفه , ليتجرد من أي حرف يشبهك واسمك لأبقى وحدي مفرداًً ..! و الآن لو ينزل وحيٌ من السماء ِ يوصيني بأن أعود إليك وتُشهده على حبك , لأقسمتُ " ما أنا بعائدة ! " .. ألم يقل محمد " ما أنا بقارئ ! | |
| |
|
27-02-2016, 07:20 PM
| #25 | |
| الموت هو, الماء الذي أحالنا من تراب لطين لازب .. قد تسبقنا أرواحنا للموت في حين تظل أجسادنا محكومة بالحياة حتى الأجل .. لذا الأشياء لا تموت وحدنا نحن المعنيون بالموت ! | |
| |
|
27-02-2016, 07:21 PM
| #26 | |
| قرأتُ في مقالٍ للدكتور مصطفى محمود (و السر الآخر الذي ينكشف لنا أن البيئة لا يمكن أن تصنع من إنسان صالح ( نفسه صالحة بالحقيقة) إنساناً مجرماً و لا العكس، و أن الكلام على أن مظالم المجتمع جعلت فلاناً لصاً، هذا الكلام لا يصدق دينياً و لا واقعياً. فالمجتمع يضع للجريمة إطارها فقط و لكن لا ينشئ جريمة في إنسان غير مجرم.. بمعنى أن لص هذا الزمان تعطيه إمكانيات العصر العلمية وسائل إلكترونية و أشعة ليزر ليفتح بها الخزائن، بينما نفس اللص منذ عشرين سنة لم يكن يجد إلا طفاشة.. كما أن قاتل اليوم يمكن أن يستخدم بندقية مزودة بتلسكوب ( كما فعل قاتل كنيدي) بينما هو في أيام قريش لا يجد إلا سيفاً، ثم قبل ذلك بعدة قرون لا يجد إلا عصاً، ثم قبل ذلك على أيام قابيل و هابيل لا يجد إلا الحجارة. إن المجتمع و العصر و الظروف تصنع للجريمة شكلها، و لكنها لا تنشئ مجرماً من عدم، و لا تصنع إنساناً صالحاً من نفس لا صلاح فيها. ) , هل حقاً البيئة لاعلاقة لها بسلوكنا النابع من صلاح أو فساد نفوسنا ؟! في حين تكتفي بتطوير الوسائل التي تخدمنا لتنمية ذلك السلوك فقط , وهل تتبرأ البيئة من التأثير علينا ؟! وإن كانت البيئة لاتؤثر فينّا فهل صلاحنا أو فسادنا أمرٌ فطري جُبلنا عليه ؟! سؤالي الأخير لا أؤمن فيه فالله أعدل من أن يجبلنا على فساد فيرمينا في النار .. لأنه كتب لنا ذلك دون علمنا ! فالجريمة وليدة البيئة , كلما كانت البيئة بكل أفرادها غنية قلت فيها السرقة .. والعكس صحيح ..! فهل يسرق السارق لغريزة فقط .. في حين تُبرأ البيئة من الخطيئة كتفاحة آدم ! فإن كانت النفس تتذبذب بين جسد وغرائزه الحيوانية وروح وسموها السماوي الملائكي .. يعني ذلك بأنه لاشر أو خير محض في هذه الحياة .. وحتى أجرم المجرمين بداخله طابع حسن ! | |
| |
|
27-02-2016, 08:08 PM
| #28 | |
| عندما نحاول إقصاء احدهم من الذاكرة عنوة نجده يتربع على عرشها ... أي محاولة تهريب لأحدهم فهي تخليد له وتمجيده بطريقة أخرى.. | |
| |
|
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| متمرد , الخمر , يتراقص , على , قلم |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| لذة الخمر !!! | قلم بلا قيود | همسات النثرْ و الخواطر والشعر بقلم العضو سبق نشرها } | 29 | 23-11-2015 03:31 PM |
| ماطم الجمر من الرماد .. !! | حمامة الغار | { حصريات بأقلام الاعضاء } لم يسبق لها النشر | 22 | 21-12-2014 08:17 PM |
| الطب الوقائى الإسلامى ـ تجنب الخبائث | تناهيد الغرام | ( همســـــات الإسلامي ) | 12 | 12-02-2014 12:06 AM |
| عندما يتراقص الحب على جدران الكذب ..~ | المها | ( همســـــات العام ) | 14 | 13-03-2013 07:14 PM |
العرض العادي
