ٵألڪْـــۉۉٍטּ مـٍטּ دۉۉٍטּــيےً « مـٍششـڪْڸڸًـــہً ..

23-09-2015, 10:57 PM

ليتني حجر ، لا أَحنُّ الى أيِّ شيءٍ ،
فلا أَمسِ يمضي ، ولا الغَدُ يأتي ،
ولا حاضري يتقدمُ أو يتراجعُ ،
لا شيء يحدث لي !

23-09-2015, 11:12 PM

نشتااقهم جداًا لكن نحتااج الى تصنع
اللامبالااه لندرب قلوبناا على تحمل الأالم '

25-09-2015, 01:48 PM

عــنــدمـــا يــتــصــل . . مـــاضــيــك
ويــقــول أنـــه " مــشـتـــاق " إلـيــك "
" إقــفــل بـــهــدوووووء "
وإذهـــــب وضـــم . . حـــاضـــــرك

25-09-2015, 01:51 PM

اتـرك الـحـب حـتـى يـأتـيـك فـي مـوعـده . لأن كـل مـن حـاول ان يـحـب قـبـل هـذه الـلـحـظـه .. كـمـن حـاول ان يـفـتـح قـلبـه بـسكـيـن .. سـوف يـنـفـتـح الـقلـب .. ولـكن سـيظـل طـوال حـياتـه يـنـزف!

25-09-2015, 02:00 PM

يَتنامى الألمُ بِ صَمت ،
وَ كَأنّ كُلّ شَيء احتَوى السّكونْ
وَ ضَجيجُ البَوح ما عادَ يَستهوي حُروفي لتَنهمل ،
بَل إنّ جَمالَ الكِتمان قَد أكسَبها رَونقاً
يَتيماً في حَنايا الفُؤاد "(
تَنسابُ الأوجاعُ انسياباً رَشيقاً لذاكرتي ،
تَقتحمُ الأسوارَ وَ تدكُّ المَعاقلَ بِ شَراسَة !
لتُهديَني جُنوناً غَير مُتوقّع في وَقت يأبى أن أكُونَ كَذلك ،
وَ أبقى أتدثّرُ صَمتيْ

لَم ألتحف شُعوراً كَهذا من قَبل
شَيءٌ ما في دَاخلي يَمنعُني ، يُقيّدُني ، وَيصرخُ ،
يَستجدي الغَضبَ المُترامي في مِساحات قَلبيْ

أنِ اهْدَأ للّه وَ اصْمت للّه وَ انْطَفئ للّه
وَ اللهُ سَيُرضيكَ ، سَيُرضيكَ "( * ♥