صَمَتي وهدوئي [عَاَلـمٌ جمَيل] لآيِفهَمَهُ إلا مَن تَعمْق َفي دوامَِته

مصيبہ العين لا من غاب غاليھا ٺعوف كل العرب والدار والديره . -
كئيبہ الدنيا مں دؤنہ

. . . انا لسست بخير هنآك شيء يخنقني بالدآخل ودمع يقف على اطراف عيني
حتى قلبي يؤلمني جدآ.

وأدركت بعد ليالٍ من البكاء المر أن من ترحل به رياح الواقع ، لا تعود به بحور الحنين أبدا

الأحاسيس الكبيرة لا صوت لهَا ، لا دَمع لها ،
لكنها ( تملك كُلَّ الوقتْ ) ، لذا نحنُ نبكِي دائماً فيما بعد . . . .