01-07-2016, 11:35 AM | #71 |
| يقول مالك إبن دينار: بدأت حياتي ضائعا سكيراً عاصيا .. أظلم الناس و آكل الحقوق .. آكل الربا .. أضرب الناس ...... افعل المظالم .. لا توجد معصية إلا وارتكبتها .. شديد الفجور .. يتحاشاني الناس من معصيتي يقول: في يوم من الأيام .. اشتقت أن أتزوج ويكون عندي طفلة.. فتزوجت ورزقني الله بطفلة سميتها فاطمة .. أحببتها حباً شديدا .. وكلما كبرت فاطمه زاد حبي لها وفي نفس الوقت زاد الايمان في قلبي .. وقلت المعصية. وكلما رأتني فاطمة أمسك كأسا من الخمر .. اقتربت مني فازاحته وهي لم تكمل السنتين .. وكأن الله يجعلها تفعل ذلك .. وكلما كبرت فاطمه كلما زاد حبي لها وزاد الايمان في قلبي اضعافا .. وكلما اقتربت من الله خطوه .. وكلما ابتعدت شيئا فشيئاً عن المعاصي.. حتى اكتمل سن فاطمه 3 سنوات فلما أكملت .... الــ 3 سنوات ماتت فاطمة، يقول: فانقلبت أسوأ مما كنت .. ولم يكن عندي الصبر الذي عند المؤمنين ما يقويني على البلاء .. فعدت أسوا مما كنت .. وتلاعب بي الشيطان .. حتى جاء يوما فقال لي شيطاني: لتسكرن اليوم سكرة ما سكرت مثلها من قبل!! فعزمت أن أسكر وعزمت أن أشرب الخمر وظللت طوال الليل أشرب وأشرب وأشرب فرأيتني تتقاذفني الاحلام .. حتى رأيت تلك الرؤيا رأيتني يوم القيامة وقد أظلمت الشمس .. وتحولت البحار إلى نار.. وزلزلت الأرض ... واجتمع الناس إلى يوم القيامه .. والناس أفواج .. وأفواج .. وأنا بين الناس وأسمع المنادي ينادي فلان إبن فلان .. هلم للعرض على الجبار يقول: فأرى فلان هذا وقد تحول وجهه إلى سواد شديد من شده الخوف حتى سمعت المنادي ينادي باسمي .. هلم للعرض على الجبار يقول: فاختفى البشر من حولي (هذا في الرؤيه) وكأن لا أحد في أرض المحشر .. ثم رأيت ثعبانا عظيماً شديداً قويا يجري نحوي فاتحا فمه ،فجريت أنا من شده الخوف فوجدت رجلاً عجوزاً ضعيفاًً .. فقلت: آه: أنقذني من هذا الثعبان ! فقال لي .. يابني أنا ضعيف لا أستطيع ولكن إجر في هذه الناحيه لعلك تنجو .. فجريت حيث أشار لي والثعبان خلفي ووجدت النار تلقاء وجهي .. فقلت: أاهرب من الثعبان لأسقط في النار فعدت مسرعا أجري والثعبان يقترب !! عدت للرجل الضعيف وقلت له: بالله عليك أنجدني أنقذني .. فبكى رأفتا بحالي .. وقال: أنا ضعيف كما ترى لا أستطيع فعل شيء ولكن إجر تجاه ذلك الجبل لعلك تنجو فجريت للجبل والثعبان سيخطفني فرأيت على الجبل أطفالا صغاراً كلهم يصرخون: يافاطمه أدركي أباك أدركي أباك ! يقول: فعلمت أنها ابنتي .. .ويقول.. ففرحت وعيوني تفيض دمعا أن لي ابنة احببتها وبحبها زاد ايماني ماتت وعمرها 3 سنوات ..وها هي الآن تنجدني من ذلك الموقف ! فأخذتني بيدها اليمنى ...... ودفعت الثعبان بيدها اليسرى وأنا كالميت من شده الخوف . ثم جلسَت في حجري كما كانت تجلس في الدنيا ..وقالت لي بصوتها الحنون.. ياأبت :ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله ! يقول: يا بنيتي .. أخبريني عن هذا الثعبان!! قالت هذا عملك السيء أنت كبرته ونميته حتى كاد أن يأكلك .. أما عرفت يا أبي أن الأعمال في الدنيا تعود مجسمة يوم القيامة..؟ يقول:وذلك الرجل الضعيف؟ قالت: ذلك العمل الصالح .. أنت أضعفته وأوهنته حتى بكى لحالك لا يستطيع أن يفعل لك شيئاً ، هل تذكر يا ابت عندما زاد الايمان في قلبك وأنا طفلة في الدنيا؟ لولا عملك الصالح هذا ماكان هناك شئ ينفعك يقول: فاستيقظت من نومي وأنا أصرخ: قد آن يارب.. قد آن يارب, نعم ألم يان للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله يقول: واغتسلت وخرجت لصلاه الفجر أريد التوبه والعوده إلى الله يقول: دخلت المسجد فإذا بالامام يقرأ نفس الاية ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله ذلك هو مالك بن دينار من أئمه التابعين هو الذي اشتهر عنه أنه كان يبكي طول الليل ...... ويقول إلهي أنت وحدك الذي يعلم ساكن الجنه من ساكن النار، فأي الرجلين أنا اللهم اجعلني من سكان الجنه ولا تجعلني من سكان النار وتاب مالك بن دينار واشتهر عنه أنه كان يقف كل يوم عند باب المسجد ينادي ويقول: أيها العبد العاصي عد إلى مولاك .. أيها العبد الغافل عد إلى مولاك .. أيهاالعبد الهارب عد إلى مولاك .. مولاك يناديك بالليل والنهار يقول لك من تقرب مني شبراً تقربت إليه ذراعاً، ومن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعاً، ومن أتاني يمشي أتيته هرولة أسألك تبارك وتعالى أن ترزقنا التوبة لا إله إلا أنت سبحانك .. إني كنت من الظالمين |
|
02-07-2016, 12:06 PM | #72 |
| منقول قصة عجيبة تقشعر منها الابدان قال أحدهم ركبنا أنا و خالي سيارتنا وأخذنا طريق العودة بعد أن صلينا الجمعة في مكة وبعد قليل ظهر لنا مسجد مهجور كنا قد مررنا به سابقا أثناء قدومنا إلى مكة و كل من يمر بالخط السريع يستطيع أن يراه ، مررت بجانب ا المسجد وأمعنت النظر فيه .... و لفت انتباهي شئ ما سيارة فورد زرقاء اللون تقف بجانبه . مرت ثواني وأنا أفكر ما الذي أوقف هذه السيارة هنا ؟ ثم اتخذت قراري سريعا...خففت السرعة ودخلت على الخط الترابي ناحية المسجد وسط ذهول خالي وهو يسألني : ما الأمر ؟ ماذا حدث ؟ أوقفنا السيارة في الأسفل ودخلنا المسجد وإذا بصوت عالي يرتل القرآن ويقرأ من سورة الرحمن فخطر لي أن ننتظر في الخارج وأن نستمع لهذه القراءة لكن الفضول قد بلغ بي مبلغه لأرى ماذا يحدث داخل هذا المسجد المهدوم ثلثه والذي حتى الطير لا تمر به دخلنا المسجد وإذا بشاب وضع سجادة صلاة على الأرض وفي يده مصحف صغير يقرأ فيه ولم يكن هناك أحدا غيره ....... وأؤكد لم يكن هناك أحدا غيره قلت السلام عليكم ورحمة الله وبركاته فنظر إلينا وكأننا افزعناه ومستغربا حضورنا . ثم قال وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته سألته صليت العصر؟ قال لا قلت لقد دخل وقت صلاة العصر ونريد أن نصلي ولما هممت بإقامة الصلاة وجدت الشاب ينظر ناحية القبلة و يبتسم لمن ولماذا ؟ لا أدري وفجأة سمعت الشاب يقول جملة أفقدتني صوابي تماما قال بالحرف الواحد أبشر .. وصلاة جماعه أيضا نظر إلي خالي متعجبا ... فتجاهلت ذلك ثم كبرت للصلاة و عقلي مشغول بهذه الجملة أبشر ..... وصلاة جماعه أيضا من يكلم وليس معنا أحد ؟ المسجد كان فارغا مهجورا . هل هو مجنون ؟ بعد الصلاة ... أدرت وجهي لهم ونظرت للشاب وكان مازال مستغرقا في التسبيح ثم سألته كيف حالك يا أخي ؟ فقال بخير ولله الحمد قلت له سامحك الله ... شغلتني عن الصلاة ؟ سألني لماذا ؟ قلت وأنا أقيم الصلاة سمعتك تقول أبشر .. وصلاة جماعه أيضا ضحك ورد قائلا وماذا في ذلك ؟ قلت لا شىء ولكن مع من كنت تتكلم ؟ ابتسم ثم نظر للأرض وسكت لحظات وكأنه يفكر ..... هل يخبرني أم لا ؟ تابعت قائلا ما أعتقد أنك بمجنون ...شكلك هادئ جدا ... وصليت معانا وما شاء الله نظر لي ... ثم قال كنت أكلم المسجد كلماته نزلت علي كالقنبلة . جعلتني أفكر فعلا .. هل هذا الشخص مجنون ! قلت له نعم ؟ كنت تكلم المسجد ؟ وهل رد عليك المسجد ؟ تبسم ثم قال ألم أقل لك إنك ستتهمني بالجنون ؟ وهل الحجارة تتكلم ؟ هذه مجرد حجارة تبسمت وقلت كلامك صحيح وطالما أنها لا ترد ولا تتكلم ... لم تكلمها ؟ نظر إلى الأرض فترة وكأنه مازال يفكر ... ثم قال دون أن يرفع عينيه أنا إنسان أحب المساجد كلما عثرت على مسجد قديم أو مهدم أو مهجور أفكر فيه أفكر عندما كان الناس يصلون فيه وأقول لنفسي يا الله كم هذا المسجد مشتاق لأن يصلي فيه أحد ؟ كم يحن لذكر الله ..أحس به ... أحس إنه مشتاق للتسبيح والتهليل يتمنى لو آية واحدة تهز جدرانه وأحس إن المسجد يشعر أنه غريب بين المساجد .. يتمنى ركعة .. سجدة ولو عابر سبيل يقول الله أكبر ...فأقول لنفسي والله لأطفئن شوقك .. والله لأعيدن لك بعض أيامك ..أدخل فيه ... وأصلي ركعتين لله ثم اقرأ فيه جزأ كاملا من القرآن الكريم لا تقل إن هذه فعل غريب .. لكني والله ..أحب المساجد دمعت عيناي ....نظرت في الأرض مثله لكي لا يلحظ دموعي ...من كلامه . من إحساسه.... من أسلوبه .. من فعله العجيب ..من رجل تعلق قلبه بالمساجد...ولم أدري ما أقول له واكتفيت بكلمة جزاك الله كل خير، سلمت عليه وقلت له لا تنساني من صالح دعائك ثم كانت المفاجاة المذهلة وأنا أهم بالخروج من المسجد قال وعينه مازالت في الأرض أتدري بماذا أدعوا دائما وأنا أغادر هذه المساجد المهجورة بعد أن أصلي فيها ؟ نظرت إليه مذهولا..... إلا أنه تابع قائلا اللهم يا رب . اللهم إن كنت تعلم أني آنست وحشة هذا المسجد بذكرك العظيم وقرآنك الكريم لوجهك يا رحيم . فآنس وحشة أبي وامي في قبورهم وأنت أرحم الراحمين حينها شعرت بالقشعريرة تجتاح جسدي وبكيت وبكيت كطفل صغير أخي الحبيب أختي الغالية أي فتى هذا ؟ وأي بر بالوالدين هذا ؟ كيف رباه أبواه ؟ وأي تربية ؟ وعلى أي شئ نربي نحن أبناءنا ؟ كم من المقصرين بيننا مع والديهم سواء كانوا أحياء او أمواتا ؟ نسأل الله حسن العمل وحسن الخاتمة . اللهم آمين |
|
03-07-2016, 02:32 PM | #73 |
| كان عمر بن عبد العزيز- رضي الله عنه- معروفا بالحكمة والرفق، وفي يوم من الأيام، دخل عليه أحد أبنائه، وقال له:يا أبت! لماذا تتساهل في بعض الأمور؟! فوالله لو أني مكانك ما خشيت في الحق أحدا. فقال الخليفة لابنه: لا تعجل يا بني؛ فإن الله ذم الخمر في القرآن مرتين، وحرمها في المرة الثالثة، وأنا أخاف أن أحمل الناس على الحق جملة فيدفعوه (أي أخاف أن أجبرهم عليه مرة واحدة فيرفضوه) فتكون فتنة. فانصرف الابن راضيا بعد أن اطمأن لحسن سياسة أبيه، وعلم أن رفق أبيه ليس عن ضعف، ولكنه نتيجة حسن فهمه لدينه....! |
|
19-07-2016, 11:41 AM | #74 |
| العم إبراهيم 50 عام بقال تركي مسلم لا يملك إلا دكان في عمارة بها أسرة يهودية في فرنسا وذلك في عام 1957 كل صباح ترسل الأسرة ابنها جاد 7 أعوام للشراء ولا ينسي كعادة اليهود أن يسرق باكو شوكالاته من ألدكان وفي يوم اشترى جاد البقاله و نسي أن يسرق و حين هم بالمغادرة ناداه العم "نسيت أن تسرق باكو الشوكالاته يا جاد فزع جاد "كنت تراني كل يوم؟ "نعم و هذا هو باكو اليوم " فوعده ألا يسرق شوكلاته و لكن العم قال"عدني ألا تسرق أبدا فأصبح كل يوم يشتري البقالة ويأخذ باكو شوكلاته و يقول للعم ابراهيم "لقد أخذت الباكو "وينصرف توطدت العلاقة بينهم وأصبح جاد يحكي له أسراره و مشاكله و كان يستمع ثم يفتح الدرج و يخرج كتاب يطلب من جاد أن يمسكه ويغمض عينيه و يفتحه علي أي صفحتين فيقرأ آلعم إبراهيم في صمت و يبدأ في مناقشة جاد حتي يصلا إلى حل كبر العم 67 عام و كبر جاد 24 عام و كبرت العلاقة بينهما.إلي إن مات وفي وصيته ترك لأبنائه صندوق أمرهم أن يسلموه لجاد حينها بكي جاد و نسي الصندوق وهام علي وجهه في الشوارع حزنا والم وفي يوم تعرض لمشكلة فتذكر "اه لو كنت هنا يا عم ابراهيم كنت ستسمعني و تفتح الدرج و تخرج الكتاب و ..“ فتذكر الصندوق و فتحه فوجد الكتاب فأغمض عينيه ثم فتحها فإذا بها تقع على اللغة العربية..هرع إلى صديقه التونسي و طلب منه أن يقرا الصفحتين ففعل فأخذ جاد الكتاب وبدأ يفكر في مشكلته فإذا بالحل أمام عينيه سأل جاد صديقه ما هذا الكتاب؟ فكانت الإجابة : أنه القران أسلم جاد و أصبح أسمه د. جاد الله القرآني أكبر داعيه إسلامي في أوروبا . أسلم علي يديه أكثر من 6000 يهودي و مسيحي. و بسؤاله عن أسعد أوقاته يقول " حينما يسلم علي يدي إنسان أشعر أنني قد رددت جزء من جميل عم ابراهيم" " ظل عم ابراهيم معي 17 عاما لم يقل لي أنت يهودي و أنا مسلم.. لم يقل لي أنت كافر.. لم يقل لي حتي ما الكتاب الذي افتحه"لم ييأس وبمهارة ربطني بالقران “ و شعاره على العبد السعي و ليس عليه إدراك النجاح سافر د.جاد إلي أفريقيا و بقي 10 أعوام ..أسلم على يديه أكثر من 6 ملايين شخص من قبائل الزولو و توفي عام 2003 متأثرا بما أصابه في أفريقيا من أمراض عن عمر ناهز 55 عام تقريبا .. أزرع بذور الخير تجد الإثمار بيد الله.. احرص ..!! على أن تكون سطورك حسنات جارية لك في قبرك ..! |
|
19-07-2016, 09:34 PM | #75 |
| الله عليك يا طير السعد و على قصصك الاكثر من رائعه بارك الله فيك |
|
24-07-2016, 09:49 AM | #76 |
| يسلمك ربي تايجر ..وكلك ذووق وحضورك يشرفني تحياتي |
|
24-07-2016, 09:50 AM | #77 |
| لماذا يرى الرجل زوجته أقل جمالا من الأخريات ؟ ذهب أحدهم إلى عالم دين مشهور بالحكمة والتجربة يشتكي ويقول : حين أعجبت بزوجتي ، كانت في نظري كأن الله لم يخلق مثلها في العالم !.. وعندما خطبتها.. رأيت الكثيرات مثلها وعندما تزوجتها.. رأيت الكثيرات أجمل منها فلما مضت بضعة أعوام على زواجنا.. رأيت أن كلُّ النَسَاءِ أحْلَى مِنْ زَوجَتِي... فقال الحكيم : أأخبرُك بما هو أدهى من ذلك وأمرّ ؟ قال الرجل : نعم ! فقال الحكيم : لو أنك تزوجت كل نساء العالمين ..لرأيتَ الكلاب الضالة في الشوارع أجمل من كلّ نساء العالمين.. قال الرجل: لماذا تقول ذلك ؟ فقال الحكيم : لأن المشكلة ليست في زوجتك.. المشكلة أن الإنسان إذا أوتي قلباً طمّاعاً، وبصراً زائغاً، وخلا من الحياء من الله .. فإنه لا يمكن أن يملأ عينه إلا تراب مقبرته .. يا رجل ! مشكلتك هي أنك لا تغضّ بصرك عما حرّم الله.. أتريد شيئاً تُعيد به امرأتَك إلى سالف عهدها..أجمل نساء العالم؟؟ قال الرجل : نعم .. فقال الحكيم : اغضض بصرك .. قال تعالى : ( قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُم ذَٰلِكَ أَزْكَىٰ لَهُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُون َ). ما ليس في يديك ستراه الأجمل و الأفضل مهما فعلت..وعندما تحصل عليه سيصبح عاديا في عينك.. فارضَ بما لديك و لا تكن أنانيا.. لأنك ستبقى تلهث وراء جمال و متاع الدنيا إلى أن تسجّى في قبرك.. |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
...مفيــــــدة , قصيـرة , قصص |
| |