07-10-2017, 09:46 AM
| #8 | |
 
 |  ما أجمل تلك القصه وهي تحكي واقع شيخ كبير آلمه فراق محبوبته وابنة تحاول مواساته بحنانها ورقة قلبها فتشعل كتبه الغالية ليحيى جسده المتعب ويموت قلبه عندما رأت عيناه ودمعت حزناً على تلك الكتب التي احترقت. العبرة في تلك القصه - يجب أن ننظر للحياة بتفاؤل وايجابيه - لا نجعل من حولنا يعيش احزاننا - نحتفظ بذكرياتنا الجميلة ونعيش معها احلا ايمامنا. - أن نهتم بأحزان الآخرين وذكرياتهم ونتعامل معهم بحكمه حتى ننسيهم آلامهم. وأخيراً اشكرك اختي الغاليه على صياغة تلك القصه المعبره الرائعه نداء الغلا كان حاضراً بذهنه وقلبه هنا | |
التعديل الأخير تم بواسطة نداء الغلا ; 07-10-2017 الساعة 10:14 AM  |
|
15-10-2017, 07:34 AM
| #9 | |
 | مَوْضُوٌعْ فِيٍ قَمّةْ الْرَوُعَهْ لَطَالمَا كَانَتْ مَواضِيعَكْ مُتمَيّزهَ لاَ عَدِمَنَا هَذَا الْتّمِيزْ وَ رَوْعَةْ الأخَتِيارْ دُمتْ لَنَا وَدَامَ تَأَلُقَكْ الْدّائِمْ | |
.gif) |
|
02-11-2017, 11:27 PM
| #10 | |
   
| سلمت يدآك على روعة الطرح وسلم لنآ ذوقك الراقي على جمال الاختيار .. لك ولحضورك الجميل كل الشكر والتقدير .. اسأل البآري لك سعآدة دائمة .. ودي وتقديري لسموك ♥ ميوره ♥ | |
| وحدك يالله تدرك عمق ما أشعر به فكن معي دائما _ _ _ _ يبقى الكتمان مريح رغم انه مؤذي داخليا _ _ _ _ اشعر بخيبه مثل ذالك السجين الذي سمحوا له بالزياره مرا واحد في السنه ولم يأتي احد لزيارته  |
 |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| *قتلت , أبي* |
| |
العرض العادي
