10-02-2020, 01:04 AM | #9 |
| مَنِ الـمُتسَبِّب فِي اعْتِلالِ الوَفَاء ؟ تغلب المصالح الشخصيه والبعد عن اسس الدين الحنيف وسنة رسولنا الكريم... فما اروع وفائه صل الله عليه وسلم لاهله حين قال ... اذهبو فأنتم الطلقاء وما اروع وفائه للسيدة خديجه فى حياتها وبعد وفاتها … هَلِ الوَفَاءُ فِي زَمَنِنَا هَذَا فِعلًا عُملَة نَادِرَة؟ الوفاء موجود اكيد حتى وإن ندر ولكنه موجود … مَنْ أصْدَق وأكْثَر وَفَاءً فِي الحُبِّ الرَّجُل أمِ الـمَرأَة ؟ طبيعة مسؤليات المرأة كأم وأخت وزوجه وإبنه تجعلها اكثر وفاء ... وان كانت طبيعه البشر وصفاتهم ليس لها ارتباط برجل او امرأة بدليل وجود الوفاء بين الطيور والحيوانات بصورة كبيرة جدا … هَلِ التَّضحِيَة مِعيَارٌ مِنْ مَعايِيرِ الوَفَاء ؟ اكيد طبعا التضحيه سمه من سمات الاوفياء … هَل لـ العَطَاءِ الَّلامَحدُوْد صِلةٌ بـ الوَفَاء ؟ ليس هناك فعل بلا حدود...وإلا فقد معناه … في الختام … … الوَفَاءَُ هَل انْتَهى عَهدُهـ أحِبَّتِي ؟ أمْ أنَّهُـ مُصَابٌ بـ دَاءِ الفَسَادِ والخِيَانَة ؟ الوفاء موجود وسيبقى مادامت هناك قلوب تنبض وَلوْ كَانَتْ إجَابَتِكُم الخِيَارَ الثَّانِي فـ مَاهِيَ طُرقُ عِلاجِهـ مِن وِجهَةِ نَظرِكُم ؟ كل الشكر والتحايا الراقيه فاتنا على تلك المساحه الرائعه من الحوار |
|
10-02-2020, 04:38 AM | #11 |
| |
|
10-02-2020, 04:42 AM | #12 | |||||||||
| اقتباس:
تَعرِيف بَليغ لـ الوفاء تَمَّ سَردِه بـ أسلوبٍ ممَيَّز ووافِي جعَلكـ اللهُ والقَارِئِينَ والعَابِرِين مِمَّن يَنعَمُون بـ الوَفَاء فـ إنَّ أرقَى البَشَر مَنْ حَباهُ الله بـ سَجِيَّة الوَفاء وَأجْرى عَلى لِسَانِهـ مَاء الصِّدق وغَلَّفَهـ بـ مَكَارِمِ أخْلاقٍ تَحمِي وَفاءَهُـ وَصِدقَهُـ مِنْ تَقلُّبِ الأحْوال وَتَبَدُّلِ الخَلق شُكرًا لكـ | |||||||||
|
10-02-2020, 04:51 AM | #13 | |||||||||
| اقتباس:
أهلًا بـ مَن عَزَّزت صَوت الحَرف بـ ختمِها ونشْرِها تَعزِيزٌ أسْعدَ الخَاطِر بَعد أن أعيَاهُـ الانتِظَار وأهْلًا بـ مُداخلتكـ الرائِعَة فِعلًا المُعاملَة بـ المِثل أضْعَفت الوَفَاء عنْد البَعضِ وجَعلتهُ عليلًا حَيثُ بَاتَ الوَفَاء بـ نظَرِهِم يَخضَع لـ قَوانِين ومَوازِين الوفَاء مِن الشِيَم الجَليلة ونَحمد الله أنَّ قَبسَهُـ لازَال وهَّاجًا عِند البَعض مُداخلة رائعَة موالِيف تَنمُّ عن عِلم يَختزلهُـ فِكركـ بُوركْتِ أخيَّة | |||||||||
|
10-02-2020, 04:53 AM | #14 |
| لِي عَودةٌ لـ التَّعليقِ على بَاقِي المُدَاخلات الجَميلة غدًا بـ إذنِ الله كُونُوا بـ خَير و تَنفَّسُوهَا حتَّى تَحِين العَودة |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
الوَفَــــــاءُ |
| |