[ السقوط أو التحفظ ما بين الأمانه والخيانه ]

مره أخرى أهلاً بكم

يا هوووو كان السؤال مُبسط وواضحٌ جداً وكان
موجه لكَ أنتَ / أنتِ شخصياً بما معناه ..

( مبلغ 100 مليون دولار هل تسيبه أم تبلغ عنه أم تلهفه )
والمطلوب أن تكون الإجابه عن نفسك شخصياً ماذا تفعل بالمبلغ
مو بعض الاجابات على شكل مواعظ وغيره خارج نطاق السؤال
فقط القليل منكم أجابَ عن نفسه وقد وجدتُ إجاباتكم كالتالي ..

منكم مَن تحدثَ عن نفسه وادعى التحفظ بكل معنى للأمانة
ومنكم مَن ادعى السقوط لغيره ولم يتحدث عن نفسه
ومنكم مَن اتى ببعظ المواعظ الحسنه المعروفه
ومنكم مَن يأسَ ولن يحلم أن يجد مبلغ 100 مليون دولار
ومن خارج التغطية ربما هناكَ مَن تمنى ..
( أن يجد ما أوتيَ قارون )
ويلهفه / يسرقه حتى وإن رأى باب النار مكشوفاً أمامه

وعشان كدا راح أقول لمَن سقطَ أو تحفظ حالياً
فإن كلامه / إجابته ..

( خطأ × خطأ )

أي بمعنى ..

إن سلمتَ المبلغ للشرطه فهو خطأ
وإن أخذتَ المبلغ فهو أيضاً خطأ

وبما أن الموضوع ليس هو للطرح وإضاعة الوقت فقط
( وبما أن الهدف من الطرح لا يعني المال فقط )
وبما أن طرح الموضوع لأولي الألباب أمثالكم ..
( إذن لتكن الفائدة من النقاش أكثر وأكثر )
لِمَن أرادَ العودة ويحاول تارةً أخرى ليأتي بالإجابة الحقيقة ما بين ..

( السقوط و التحفظ )
( في معنى المال وفي أكثر من معنى )

وبالعاميه ..
اللي زهقان وطفشان من حياته
ولا همه شيء في ذا الكلام
يروح قسم التسالي ويريح على نفسه
ماله ومال خرابيط الوسام

( وللحديث بقية )


أما أنتَ يا أعذب و أنتِ يا مواليفو
قاعدين تحشون فيني وأنا مو موجود
بسيطه ..
راح يكون لي معاكم كلام تاني


الوسام الذهبي

سؤال جد محيرني
ليش لو سلمناها للشرطة خطا

قبل أجاوبك
جاوبيني أنتِ على هذا السؤال ..

هل سبق لك أن وجدتِ مبلغ 100 مليون دولار
وسلمتيه للشرطه
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟