08-03-2017, 03:01 PM | #57 |
| سان جون بيرس سان جون بيرس ، (بالإنجليزية: Saint-John Perse) كتب تحت اسم (بالإنجليزية: Alexis Léger) و(بالإنجليزية: Alexis Saint-Legér Léger) هو شاعر و ديبلوماسي فرنسي ولد يوم 31 مايو 1887 في جزر جوادلوب و توفي يوم 20 سبتمبر 1975 . تحصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1960 . ------------------ |
|
08-03-2017, 03:01 PM | #58 |
| إيفو أندريتش إيفو أندريتش (9 أكتوبر 1892 - 13 مارس 1975 في بلغراد)، أديب كرواتي - يوغسلافي. هو كرواتي الأصل ولكنه أعلن إنه صربي بعد الحرب العالمية الثانية. حصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1961. Ivo Andrić (Cyrillic: Иво Андрић) (October 9, 1892 – March 13, 1975) was a Yugoslav novelist short story writer, and the 1961 winner of the Nobel Prize for Literature[3]. His novels, e.g. The Bridge on the Drina and Bosnian Chronicle dealt with life in his native Bosnia under the Ottoman Empire. His native house in Travnik has been transformed into a Museum and is open for visiting. |
|
08-03-2017, 03:02 PM | #59 |
| جون ستينبيك جون شتاينبيك -أو ستينبيك كما يلفظها الأمريكيون- كاتب أمريكي مبدع، من أشهر أدباء القرن العشرين. إشتهر بقصصه حول الحرب العالمية الثانية. إصداراته * كوب من ذهب : روايته الأولى، صدرت عام 1929. تكلمت القصة عن الأوقات السعيدة والحزينة في حياة العائلات الفقيرة في الجزء الغربي من أمريكا. * شقة تورتيلا : نشرت في 1935 ، و كانت أول نجاحاته وهي عبارة عن كتاب حول مغامرات البايسانوس * معركة سجال 1936 تتحدث عن قصص حياة رجال شباب في أوقات عصيبة. * عناقيد الغضب. * عن فئران و ورجال 1937 تتحدث أيضاً عن قصص حياة رجال شباب في أوقات عصيبة. * شرقي عدن : رواية صدرت في 1952 ، وهي قصة طويلة تنتهي في زمن الحرب العالمية الأولى. * أفول القمر: وتتحدث عن سيظرة الألمان على قرية نرويجية صغيرة خلال الحرب العالمية الثانية. * شتاء السخط:تتحدث عن سقوط الأنتهازية في شخص وصولي. جوائز حاز عليها * فاز بجائزة بولتيزر في 1940 عن رواية عناقيد الغضب . * في 1962 فاز بجائزة نوبل للآداب عن رواياته وأعماله العديدة. أفلام مبنية على كتاباته * حولت كروم الغضب إلى فلم شعبي في 1941 * حول كتاب شرقي عدن إلى فيلم في 1955من بطولة الممثل جايمس دين . * أصبح كتاب المهر الأحمر أيضاَ فيلمًا هوليووديًا في 1949 ومرة أخرى عام 1973 من بطولة هنري فوندا . ----------------- |
|
08-03-2017, 03:04 PM | #60 |
| جيورجيوس سفريس جيورجيوس سفريس هو الاسم المستعار للكاتب اليوناني جيورجوس سفريادس . ولد جيورجيوس سفريس في 13 مار 1900 في إزمير و توفي في 20 سبتمبر 1971 في أثينا . كان والده جامعيا و يعتبر كأحسن من ترجم أعمال لورد بايرون . درس جيورجيوس سفريس الحقوق و الأدب في باريس . تحصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1963 -------------------- |
|
08-03-2017, 03:05 PM | #61 |
| جان بول سارتر هو فيلسوف وروائي ومؤلف مسرحي فرنسي . بدأ حياته العملية أستاذاً. درس الفلسفة في ألمانيا خلال الحرب العالمية الثانية. حين احتلت ألمانيا النازية فرنسا، انخرط سارتر في صفوف المقاومة الفرنسية السرية. بعد الحرب أصبح رائد مجموعة من المثقفين في فرنسا. وقد أثرت فلسفته الوجودية، التي نالت شعبية واسعة، على معظم أدباء تلك الفترة. منح جائزة نوبل للآداب عام 1964. تميزت شخصياته بالانفصال عنه وبدت وكأنها موضوعات جدال وحوار أكثر منها مخلوقات بشرية، غير أنه تميز بوضع أبطاله في عالم من ابتكاره. لم يكن سارتر مؤلفاً مسرحياً محترفاً، وبالتالي فقد كانت علاقته بالمسرح عفوية طبيعية. وكان بوصفه مؤلفاً مسرحياً، يفتقر أيضاً إلى تلك القدرة التي يتمتع بها المحترف بالربط بين أبطاله وبين مبدعيهم. كما كان يفتقر إلى قوة التعبير الشاعري بالمعنى الذي يجعل المشاهد يلاحق العمق الدرامي في روح البطل الدرامي. تميزت موضوعات سارتر الدرامية بالتركيز على حالة أقرب إلى المأزق أو الورطة. ومسرحياته " الذباب" " اللامخرج" "المنتصرون" تدور في غرف التـعذيب أو في غرفة في جهنم أو تحكي عن طاعون مصدره الذباب. وتدور معظمها حول الجهد الذي يبذله المرء ليختار حياته وأسلوبها كما يرغب والصراع الذي ينتج من القوى التقليدية في العالم التقليدي الذي يوقع البطل في مأزق ويحاول محاصرته والإيقاع به وتشويشه وتشويهه. وإذا كان إدراك الحرية ووعيها هي الخطوة الأولى في الأخلاقية السارترية فإن اسـتخدامه لهذه الحرية وتصرفه بها - التزامه- هو الخطوة الثانية. فالإنسان قبل أن يعي حريته ويستثمر هذه الحرية هو عدم أو هو مجرد "مشـيئ" أي أنه أقرب إلى الأشـياء منه إلى الكائن الحي. إلا أنه بعد أن يعي حريته يمسي مشـروعاً له قيمته المميزة. في مسرحيتيه الأخيرتين "نكيرازوف" (1956) و"سجناء التونا" (1959) يطرح سارتر مسائل سياسية بالغة الأهمية. غير أن مسرحياته تتضمن مسائل أخرى تجعلها أقرب إلى الميتافيزيقيا منها إلى السياسة. فهو يتناول مواضيع مثل: شرعية اسـتخدام العنف، نتائج الفعل، العلاقة بين الفرد والمجتمع، وبين الفرد والتاريخ. من مسرحياته أيضاً : "الشـيطان واللورد" و"رجـال بلا ظـلال". --------------- |
|
08-03-2017, 03:05 PM | #62 |
| ميخائيل شولوخوف يخائيل شولوخوف (Михаил Александрович Шолохов) هو أديب روسي ولد في 24 ماي 1905 لأب مزارع و أم أوكرانية و توفي في 21 فيفري 1984. حصل شولوخوف على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1965. و كانت روايته الفائزة بجائزة نوبل هي الدون الهاديء ، التي عربها عمر الديراوي و نشرتها دارالعلم للملايين . ------------- |
|
08-03-2017, 03:06 PM | #63 |
| شموئيل يوسف عجنون شموئيل يوسيف عجنون (بالعبرية: שמואל יוסף עגנון ويلفظ بالجيم المصرية)،(1888 - 1970) أو باسمه المختصر شاي عجنون (ש"י עגנון)، هو كاتب يهودي إسرائيلي بولندي الأصل، حاز على جائزة نوبل في الآداب في 1966 مع الكاتبة اليهودية السويدية نللي زاكس. ولد عجنون في 1888 في مدينة بوتشاتش (Buczacz) بمحافظة غاليتسيا جنوبي بولندا وكان اسم عائلته الأصلي تشاتشكس (باليديشية: טשאַטשקעס، بالبولندية: Czaczkes). أبوه كان مؤهلا لمنصب حاخام ولكنه تنازل عن هذا المنصب واشتغل كتاجر فراء. اقتنى عجنون التعليم الأساسي من أهله ولم يسجل في أية مدرسة. عندما كان في الثامنة من عمره تمكن من الكتابة بلغتي اليديشية والعبرية. في ال15 من عمره نشر أول قصيدة له باليديشية، وفي السنة اللاحقة نشر أول قصيدة بالعبرية. بين 1906 و1907 عمل مساعدا لمحرر الصحيفة اليهودية البولندية باللغة اليديشية "الموقظ اليهودي" ("דער יודישע וועקער") حيث نشر بعض أعماله الأدبية الأولى. تأثر عجنون من أفكار الحركة الصهيونية التي شاعت في المجتمعات اليهودية الأوروبية في بداية القرن ال20، فهاجر إلى فلسطين في 1907. عاش عجنون في يافا والقدس حيث غير أسلوب حياته وصار علمانيا لفترة معينة، ولكنه اعتنق أسلوب الحياة الديني من جديد في فترة لاحقة. في 1908 نشر قصة "عجونوت" ("النساء المخذولات") باللغة العبرية واستخدم اسم عجنون لأول مرة نسبة إلى عنوان القصة. كان هذا الاسم يرافقه كاسم مستعار منذ نشر هذه القصة، أما في 1924 فجعله اسمه الرسمي. ترجمت قصة "عجونوت" إلى اللغة الألمانية في 1910. في 1912 نشر عجنون أول رواية له بعنوان "ويصير المعوج مستقيما" (عنوان الكتب مأخوذة من سفر إشعيا 40، 4). في 1913 هاجر عجنون إلى ألمانيا حيث تعرف إلى السيدة إستير ماركس وتزوج منها في 1920. في ألمانيا التقى عجنون رجل الأعمال اليهودي زلمان شوكن الذي أصبح وليّا له. كان شوكن يملك دارا للنشر، وفي 1939 اشترى صحيفة هآرتس الصادرة في تل أبيب، فكان يعيل عجنون وينشر كتبه وقصصه. في ألمانيا تعاون عجنون مع الفيلسوف اليهودي النمساوي (الذي هاجر إلى القدس في 1938) مارتين بوبر في جمع ونشر حكايات شعبية من الطوائف اليهودية الحسيدية. في 1924 فقد عجنون مخطوطاته في حريق اشتعل في منزله الألماني. في نفس السنة قرر العودة إلى القدس حيث استقر وأمضى سائر حياته. عاش عجنون في حارة تلبيوت المقدسية الواقعة في الجزء الجنوبي من المدينة. في 1929 اندلعت اشتباكات عنيفة بين اليهود والعرب، ففي هجوم من قبل عرب مقدسيين على حارة تلبيوت دمرت مكتبة عجنون وفقد ثانية الكثير من مخطوطاته. بين 1931 و1945 نشر عجنون أشهر رواياته وهي: * "طلعة العروس" (הכנסת כלה بالنسخة العبرية الأصلية، أو The Bridal Canopy في الترجمة إلى الإنكليزية) الذي يتناول رجل يهودي في محافظة غاليتسيا البولندية يتجول بين القرى اليهودية ليجد عريسا لابنته. * "حكاية بسيطة" (סיפור פשוט, A Simple Story) الذي يتناول حياة اليهود في مدينة بوتشاتش حيث ولد. * "أمس وأول من أمس" (תמול שלשום, Yesterday) الذي يتناول حياة اليهود في فلسطين في بداية القرن ال20. تتميز لغة عجنون بأسلوب فريد من نوعه يتأثر من طبقات مختلفة في تاريخ اللغة العبرية، ولكنه تتأثر بشكل خاص من لغة الميشناه، مما يمثل تحديا أمام ناطقي العبرية الإسرائيلية الحديثة المتعودين غالبا على اللغة الأشبه بلغة التوراة. هناك معجم خاص بلغة عجنون أصدرته جامعة بار إيلان في رمات غان. فاز عجنون مرتين بجائزة بياليك للآداب من بلدية تل أبيب في 1934 و1950، ثم فاز مرتين بجائزة إسرائيل للآداب (أرفع جائزة تمنح في إسرائيل لعلماء وأدباء من مواطني الدولة) في 1954 و1958. في 1966 قررت الأكاديمية السويدية أن تمنح له جائزة نوبل للآداب مع الكاتبة اليهودية السويدية نللي زاكس. ضمن مراسم منح الجائزة في العاصمة السويدية ألقى عجنون خطابا بلغتي العبرية والإنكليزية قال فيه "إثر كارثة تاريخية حيث دمر تيتوس الملك الروماني أورشاليم وجلا إسرائيل عن بلاده ولدت أنا في إحدى مدن المهجر، ولكني اعتبرت نفسي دائما كمن ولد في أورشاليم. في حلم، في رؤية ليلية، رأيت نفسي واقف مع أخواني اللاويين في الهيكل وأغني معهم أغاني داود ملك إسرائيل. أنغام مثلها لم تسمع أية أذن منذ خربت مدينتنا وذهب شعبنا جاليا. أظن بالملائكة المسؤولة عن هيكل الغناء أن خشيتهم من أن أغني يقظا ما غنيته في حلمي جعلتهم ينسوني نهارا ما غنيته ليلا (...) فرضوني لما حالوا دوني من الغناء شفويا ودعوني أصنع الغناء كتابة." توفي عجنون في القدس في 17 فبراير 1970 وترك وراءه مخطوطات كثيرة كاد ينشرها. فاعتنت ابنته، إموناه يارون، بتحرير مخطوطاته ونشرها حيث زاد عدد كتبه الصادرة بعد وفاته على ما نشره في حياته. سلمت عائلته أرشيفه الشخصي للمكتبة الوطنية الإسرائيلية في غفعات رام (تلة الشيخ بدر) بمدينة القدس. مكتبته الشخصية بقيت في منزله الذي أصبح مفتوحا أمام الجمهور. |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
لمبدعين , أو , الأدب , ذهب , في , نوبل |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
لماذا تكررت الآية (فبأي آلاء ربكما تكذبان) 31 مرة؟((مشاركه بالفعاليه)) | انثى النقاء | (همسات القرآن الكريم وتفسيره ) | 12 | 31-01-2017 10:38 AM |
هل أعلمه الأدب أم أتعلم منه قلة الأدب | اميرة القلم | ( همســـــات العام ) | 9 | 16-03-2016 12:00 PM |
مختصر كتاب( طوق الحمامة) | نزيف الماضي | ( همسات الثقافه العامه ) | 12 | 23-03-2015 10:14 AM |
فحوى الدعوة في مكة | نسمة هدوء | (سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وقصص الانبياء والصحابه ) | 12 | 17-12-2014 02:04 PM |
من قليل الأدب ...تعلم فنون الأدب | طير السعد | (همســـــات الحوار والنقاش الجاد) | 24 | 03-05-2014 02:52 PM |