08-03-2017, 03:24 PM | #99 |
| فيديادر سوراجبراساد نيبول فيديادر سوراجبراساد نيبول هو روائي بريطاني في عام 1932 في "شاغواناس" قرب مرفأ أسبانيا في ترينيداد إلى أسرة هندوسية هاجرت من الهند . كان جده يعمل في قطع قصب السكر، و كان والده يزاول مهنة الصحافة والكتابة. في سن الثامنة عشرة غادر نيبول إلى إنكلترا حيث تحصل شهادة في الأدب عام 1953 من جامعة أوكسفورد. وهو يقيم منذ تلك الفترة في إنكلترا لكنه يخصص قسطا كبيرا من وقته لرحلات إلى آسيا وإفريقيا وأميركا. كرس حياته للكتابة الأدبية، و عمل في منتصف الخمسينات صحافيا لصالح هيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي.) . في لقاء مع جريدة " الـموندو " الأسبانية واسعة الانتشار، شن هجوما عنيفا على الإسلام والمسلمين دعا فيه إلى إجبار المملكة العربية السعودية ودول عربية وإسلامية ، كمصر والجزائر و باكستان على حد قوله ، أخرى على دفع تعويضات العمليات التي وقعت في نيويورك وواشنطن في 11 سبتمبر 2001. و أنه يتعين على المملكة العربية السعودية دفع التعويضات عن كل عملية "إرهابية" نفذها متطرفون إسلاميون على حد قوله. كما اتهم نيبول العرب بأنهم "يريدون أن يمدوا صمت الصحراء إلى كل مكان، فهم أمة جاهلة لا تقرأ، وهم يقفون ضد الحضارة"، وأن المسلمين بشكل عام شعوب "مليئة دائما بالحقد، ويعتقدون أنه لا سبيل إلى التعايش مع شعوب أخرى إلا بالقوة". و هاجم كذلك العمليات الاستشهادية التي يقوم بها فدائيون فلسطينيون ضد الاحتلال الإسرائيلي قائلا: إن الأمر يتعلق بمتطرفين يحلمون بدخول الجنة . --------- |
|
08-03-2017, 03:24 PM | #100 |
| ايمري كيرتيش إمره كرتيس هو روائي مجري ولد في بودابست في 9 نوفمبر 1929 حصل على جائزة نوبل للآداب في سنة 2002 و ذلك ل "نتاجه الذي يروي تجربة الفرد الهشة في مواجهة تعسف التاريخ الوحشي" على حسب قول الأكاديمية السويدية . اعتقل عام 1944 وهو في الخامسة عشرة في معسكر اوشفيتز، ثم في بوخنفالد، قبل أن يفرج عنه عام 1945 . من أعماله * لا مصير – بودابست 1973 * مقتفي الأثر: قصتان قصيرتان. بودابست 1977 * الفشل – بودابست 1988 * قديش (قداس) للطفل الذي لم يولد بعد – بودابست 1990 * الراية الإنجليزية – بودابست 1991 * يوميات العبودية – بودابست 1992 * الهولوكاوست كثقافة – ثلاث محاضرات – بودابست 1993 * المحضر (إمره كرتيس وبيتر أسترهازي) – بودابست 1993 * شخص آخر: توثيق التحول – بودابست 1997 * لحظة صمت، قبل أن تعيد سرية الاعدام ملئ البنادق- بودابست 1998 * اللغة المنفية – بودابست 2001 * التصفية - بودابست 2003 * ملف ك - بودابست 2006 ----------------- |
|
08-03-2017, 03:25 PM | #101 |
| جون ماكسويل كويتزي جون ماكسويل كويتزي هو روائي من جنوب أفريقيا ولد متحصل على جائزة نوبل للآداب سنة 2003 ليصبح ثاني كاتب جنوب أفريقي يفوز بالجائزة بعد نادين غورديمير . ولد كويتزي عام 1940 في كيب تاون وبدأ حياته الروائية سنة 1974 . نشأ في بيت يتحدث الإنجليزية رغم اصوله الهولندية وهو يتحدث اللغتين بطلاقة . هو أول كاتب يفوز بجائزة بوكر الادبية البريطانية المرموقة مرتين. درس في جامعة أديليد الأسترالية وهو يدرس الآن في جامعة شيكاغو . من أعماله * سيد بيترزبرج * عصر الحديد * الخصم * انتظار البرابرة * في قلب البلاد * اليزابيث كوستلو ---------------- |
|
08-03-2017, 03:25 PM | #102 |
| إلفريدي يلينيك الفريدي يلينيك هي روائية نمساوية ولدت في مقاطعة ميورزيشلا في جنوب النمسا يوم 20 أكتوبر 1946 لأب يهودي ناجي من معسكر اعتقال نازي و ام كاثوليكية . تحصلت على تعليم ديني في المدرسة الكاثوليكية، و بدأت في العام 1960 دراستها الموسيقية فتعلمت العزف على عدةآلات موسيقية: الاورغن، كالمزمار و القيثار و الكمان وغيرها، ومن ثم واصلت دراستها في التأليف الموسيقي في معهد فيينا للموسيقى و درست كذلك تاريخ الفن وعلم المسرح إلى جانب دراساتها الموسيقية .في عام 1967 بدأت يلينيك بنشر أعمالها الإبداعية التي أبرزتها ككاتبة ومحرضة سياسية و في عام 1974 انتمت الكاتبة إلى الحزب الشيوعي النمساوي و لكنها خرجت منه عام 1991 . في سنة 2004 منحت جائزة نوبل للأداب «لأن جريان موسيقاها يتوالف من تيار الأصوات الموسيقية والأصوات المضادة في رواياتها واعمالها الدرامية مع الحماس اللغوي غير المألوف الذي يميز نتاجها الأدبي، الذي يكشف اللامعقول في الكليشيهات الاجتماعية وقوتها المستعبدة» كما عللت الأكاديمية السويدية . تتحدث روايتها عن المرأة ووضعيتها في المجتمع النمساوي و توصف ككاتبة مدافعة عن حرية المرأة . عندما نمحت جائزة نوبل استقال أحد أعضاء الأكاديمية ،منذ 1983, محتجا على منحها الجائزة وذلك ل «ان لغتها الادبية بسيطة، ونصوصها كتل كلامية محشوة، لا أثر لبنية فنية فيها، نصوص خالية من الافكار، لكنها مليئة بالكليشيهات والخلاعة العني» من أعمالها * "المهمّشون" صدرت في 1980 * «معلمة البيانو» صدرت العام 1983 * «رغبة» في العام صدرت سنة 1989 * «هؤلاء يقتلون الأطفال» صدرت عام 1995 * «وصلة رياضة» صدرت عام 1998 * «الممنوعون» ------------- |
|
08-03-2017, 03:25 PM | #103 |
| هارولد بنتر هارولد بنتر (10 أكتوبر 1930 - 24 ديسمبر 2008)[1] (بالإنكليزية:Harold Pinter) كاتب مسرحي بريطاني ولد في لندن لأبوين يهوديين من الطبقة العاملة. بدأ حياته المهنية كممثل. ومسرحيته الأولى "الغرفة" قُدمت في جامعة بريستول عام 1957 م. عمله المسرحي الثاني والذي يعدّ الآن من أفضل أعماله "حفلة عيد الميلاد"، قُدم في عام 1958 م، وواجه فشلاً تجاريًا رغم ترحيب النقاد بها. لكنها قدمت مرة أخرى بعد نجاح مسرحيته "الناظر" 1960م، والتي جعلته مسرحيا مهما، وهذه المرة استقبلت بشكل جيد. مسرحياته الثلاثة الأولى وعمل آخر له، وهو "العودة إلى البيت" في عام 1964 م، جعلت عمله يصنف على أنه من كوميديا التهديد. حيث تبدأ المواقف بشكل برئ جدًا ثم تتطور بطريقة عبثية لأن الشخصيات في المسرحية تتصرف بطريقة غير مفهومة، لا للجمهور ولا حتى لبقية الشخصيات. اعتبر هذا الأمر تأثيرا واضحا لصموئيل بيكيت على بنتر، وقد صار الرجلان صديقين من يومها. في عقد السبعينات تفرغ بنتر للإخراج أكثر، وعمل كمساعد مخرج في المسرح الوطني عام 1973 مم وأصبحت مسرحياته أكثر قصرا و محملة بصور الاضطهاد والقمع. وفي عام 2005 م أعلن بنتر اعتزاله الكتابة و تفرغه للحملات السياسية. لبنتر نشاط سياسي مميز دفاعا عن الحقوق و الحريات بغض النظر عن المواقف الرسمية لبلاده. في عام 1985 م كان مع المسرحي الأمريكيآرثر ميللر في زيارة إلى تركيا، وهناك تعرّف على أنواع التعذيب والقمع التي يتعرض لها المعارضون. وفي حفل رسمي في السفارة الأمريكية أقيم على شرف قالب:من، تقدم بنتر ليلقي كلمة عن أنواع التعذيب والإذلال الجسدي التي يتعرض لها المعارضون للنظام الذي كانت الحكومة الأمريكية تدعمه. أدى الأمر إلى طرده من الحفل وخرج ميللر متضامنا معه من الحفل الذي أقيم على شرفه. وظهر أثر زيارته لتركيا في مسرحية "لغة الجبل" 1988 م. عارض بنتر مشاركة بلاده لغزو أفغانستان كما عارض حرب العراق، و نعت الرئيس الأمريكي جورج بوش "بالمجرم الجماعي"، وقارن بينه وبين هتلر، ووصف رئيس الوزراء البريطاني السابق توني بلير "بالأبله". في 13 أكتوبر عام 2005م، أعلنت الأكاديمية السويدية فوز هارولد بنتر بجائزة نوبل للأداب لعام 2005 م، معللة ذلك "بأن أعماله تكشف الهاوية الموجودة خلف قوى الاضطهاد في غرف التعذيب المغلقة". ------------------ |
|
08-03-2017, 03:26 PM | #104 |
| أورهان باموق أورهان باموق، روائي تركي فاز بجائزة نوبل للأداب، لعام 2006. من مواليد اسطنبول في 7 يونيو عام 1952 وهو ينتمي لأسرة تركية مثقفة. درس العمارة والصحافة قبل أن يتجه الي الادب والكتابة كما يعد أحد أهم الكتاب المعاصرين في تركيا وترجمت اعماله الي 34 لغة حتي الآن، ويقرأه الناس في أكثر من 100 دولة. وفي فبراير 2003 صرح باموك لمجلة سويسرية بأن "مليون أرمني و30 ألف كردي قتلوا على هذه الأرض، لكن لا أحد غيري يجرؤ على قول ذلك". وقد تمت ملاحقته قضائيا أمام القضاء التركي بسبب "الإهانة الواضحة للأمة التركية"،ولشخصية شبه مقدسة عند الاتراك وهي شخصية ( مصطفى كمال اتاتورك ) وهما جريمتين يعاقب عليهما القانون وقد عفى من الملاحقة القضائية اخيرا في نهاية 2006 وبجانب تصريحاته حول "مذابح" الأرمن والأكراد، كان باموك أول كاتب في العالم الإسلامي يدين الفتوى الإيرانية التي تبيح دم الكاتب سلمان رشدي بسبب كتاباته المسيئة للإسلام. حصل على جائزة نوبل للآداب عام 2006 م . في فبراير 2007وبعد مقتل أحد الصحفيين الاتراك من اصل ارمينى لكتاباتة التي تندد بمذابح الارمن تلقى اورهان بامووك تهديدات بالقتل واخبرتة السلطات الأمنية ان هذة التهديدات جدية فقام بسحب ما يقارب المليون دولاروسافر هاربا إلى الولايات المتحدة الأمريكية. اختير كعضو في لجنة تحكيم مهرجان كان السينمائي لعام 2007. أعماله * جودت بيه وأبناؤه (رواية) صدرت عام 1982 م * المنزل الهادئ (رواية) صدرت عام 1991 م * القلعة البيضاء (رواية) صدرت عام 1995 * الكتاب الأسود (رواية) صدرت عام 1997 م * ورد في دمشق (رواية) صدرت عام 2000 م * الحياة الجديدة (رواية) صدرت عام 2001 م * اسمي أحمر (رواية) صدرت عام 2003 م * ثلج (رواية) صدرت عام 2004 م * وله كتاب واحد عن حياته اسطنبول (رواية) صدر عام 2003 م ----------- |
|
08-03-2017, 03:26 PM | #105 |
| دوريس ليسينغ دوريس ليسينغ (بالإنجليزية: Doris Lessing؛ ولدت في 22 أكتوبر 1919م تحت اسم دوريس ماي تايلر بالإنجليزية: Doris May Tayler) هي كاتبة وروائية بريطانية، حازت على جائزة نوبل للآداب عام 2007، وتعتبر أكبر الفائزين عمراً في هذه الفئة. ولدت ليسينغ في مدينة كرمانشاه في بلاد فارس (إيران حالياً)، حيث عمل أباها هناك كموظف في البنك الفارسي الملكي. انتقلت العائلة بعد ذلك إلى مستعمرة بريطانية في روديشيا الجنوبية (زيمبابوي حالياً) عام 1925م، حيث امتلكت مزرعة، إلا أنها لم تدر أرباحاً بعكس توقعات العائلة. إرتادت ليسينغ مدرسة دومينيكان كوفينت الثانوية حتى بلغت الثالثة عشرة من العمر، حيث أكملت تعليمها بنفسها بعد ذلك . نتيجة للتنوع الحضاري الذي تعرضت إليه ليسينغ خلال حياتها، فقد تمكنت من استخدامه بفعالية في كتاباتها، والتي كانت تتحدث في الغالب عن المشاكل والأحداث في تلك الفترة الزمنية. من أشهر مؤلفاتها "The Golden Notebook" ------------- |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
لمبدعين , أو , الأدب , ذهب , في , نوبل |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
لماذا تكررت الآية (فبأي آلاء ربكما تكذبان) 31 مرة؟((مشاركه بالفعاليه)) | انثى النقاء | (همسات القرآن الكريم وتفسيره ) | 12 | 31-01-2017 10:38 AM |
هل أعلمه الأدب أم أتعلم منه قلة الأدب | اميرة القلم | ( همســـــات العام ) | 9 | 16-03-2016 12:00 PM |
مختصر كتاب( طوق الحمامة) | نزيف الماضي | ( همسات الثقافه العامه ) | 12 | 23-03-2015 10:14 AM |
فحوى الدعوة في مكة | نسمة هدوء | (سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وقصص الانبياء والصحابه ) | 12 | 17-12-2014 02:04 PM |
من قليل الأدب ...تعلم فنون الأدب | طير السعد | (همســـــات الحوار والنقاش الجاد) | 24 | 03-05-2014 02:52 PM |