26-07-2015, 03:41 PM | #302 |
| كتبت لواحة عيونك رسايل سرى بالدمع وانفاس القوايل كتبت وذي ترى اخر رسالة احبك وان هجرتيني ودااااااااعا احبك |
وحدك يالله تدرك عمق ما أشعر به فكن معي دائما _ _ _ _ يبقى الكتمان مريح رغم انه مؤذي داخليا _ _ _ _ اشعر بخيبه مثل ذالك السجين الذي سمحوا له بالزياره مرا واحد في السنه ولم يأتي احد لزيارته |
26-07-2015, 03:44 PM | #303 |
| إن قلــت أدآوي جـرحي اللـي تبـــآطــآك مآ كل جــرحٍ يفـيـــد فيــــه الضـمـــــــآدي |
وحدك يالله تدرك عمق ما أشعر به فكن معي دائما _ _ _ _ يبقى الكتمان مريح رغم انه مؤذي داخليا _ _ _ _ اشعر بخيبه مثل ذالك السجين الذي سمحوا له بالزياره مرا واحد في السنه ولم يأتي احد لزيارته |
26-07-2015, 03:45 PM | #304 |
| يا حبيبي أيعقل أن تفرقنا المسافات وتجمعنا الآهات يا من ملكت قلبي ومهجتي يا من عشقتك وملكت دنيتي |
وحدك يالله تدرك عمق ما أشعر به فكن معي دائما _ _ _ _ يبقى الكتمان مريح رغم انه مؤذي داخليا _ _ _ _ اشعر بخيبه مثل ذالك السجين الذي سمحوا له بالزياره مرا واحد في السنه ولم يأتي احد لزيارته |
26-07-2015, 03:46 PM | #305 |
| مو كل صدفه للبشر تجمع احباب ولا كل فرصه في حياتـك سعيده يمكن يكون احيان اغلاق الكتاب افضل ترى من فتح صفحه جديده |
وحدك يالله تدرك عمق ما أشعر به فكن معي دائما _ _ _ _ يبقى الكتمان مريح رغم انه مؤذي داخليا _ _ _ _ اشعر بخيبه مثل ذالك السجين الذي سمحوا له بالزياره مرا واحد في السنه ولم يأتي احد لزيارته |
26-07-2015, 03:47 PM | #306 |
| اجمع غلاك في عيوني ياعيوني وانثر اشواقي لك قصيد وشعر ضجيج الشوق ازعج سكوني عيوني لاجلك صارت تحب السهر |
وحدك يالله تدرك عمق ما أشعر به فكن معي دائما _ _ _ _ يبقى الكتمان مريح رغم انه مؤذي داخليا _ _ _ _ اشعر بخيبه مثل ذالك السجين الذي سمحوا له بالزياره مرا واحد في السنه ولم يأتي احد لزيارته |
26-07-2015, 03:47 PM | #307 |
| آشُوفك فَي وسِط عيَني وآغمَضهآ عشَآنْ آمحَآكْ وآشُوفكْ دآخلَ جفوُنيَ إذآ غَمضِتْ ضَميِتكْ آضَمِك وآشَتكي طيِفك عَلى طيِفكْ بِدونَ آدرآك وآنَآ فيَ غُربتيَ ليتَك تحسَ بحآلتيَ ليتِك |
وحدك يالله تدرك عمق ما أشعر به فكن معي دائما _ _ _ _ يبقى الكتمان مريح رغم انه مؤذي داخليا _ _ _ _ اشعر بخيبه مثل ذالك السجين الذي سمحوا له بالزياره مرا واحد في السنه ولم يأتي احد لزيارته |
26-07-2015, 03:49 PM | #308 |
| ما غفى جفني على ذاك الطريق }. لين نادتني حروفي واستدرت يستفز الصمت شرهآت الرحيق يآخي وينك وين قلبك وين صرت |
وحدك يالله تدرك عمق ما أشعر به فكن معي دائما _ _ _ _ يبقى الكتمان مريح رغم انه مؤذي داخليا _ _ _ _ اشعر بخيبه مثل ذالك السجين الذي سمحوا له بالزياره مرا واحد في السنه ولم يأتي احد لزيارته |
الكلمات الدلالية (Tags) |
لما , اعجبني , واعجبك |
| |