ننتظر تسجيلك هنا


الإهداءات


العودة   منتدى همسات الغلا > ¨°o.O (المنتديات الاسلاميه) O.o°¨ > (همسات القرآن الكريم وتفسيره )

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 17-10-2015, 11:59 PM
الاداره متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
لوني المفضل Crimson
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل : 3 - 2 - 2010
 فترة الأقامة : 5442 يوم
 أخر زيارة : اليوم (12:42 AM)
 المشاركات : 900,637 [ + ]
 التقييم : 2147483647
 معدل التقييم : الاداره تم تعطيل التقييم
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 0
تم شكره 4 مرة في 4 مشاركة
افتراضي ﴿ وَأَوْفُوا بِالْعَهْدِ إِنَّ الْعَهْدَ كَانَ مَسْئُولًا ﴾

















فاء بالعهد شرفٌ يحمله المسلم على عاتقه وهو قيمة إنسانية وأخلاقية عظمى ، بها تُدعم الثقة بين الأفراد ، وتؤكد أواصر التعاون في المجتمع ، وهو أصل الصدق وعنوان الاستقامة ، الوفاء بالعهد خصلة من خصال الأوفياء الصالحين ، ومنقبة من مناقب الدعاة المخلصين ، وهو أدب رباني حميد ، وخلق نبوي كريم ، وسلوك إسلامي نبيل ، الوفاء بالعهد من شعب الإيمان وخصاله الحميدة ، ومن أهم واجبات الدين وخصال المتقين وخلال الراغبين في فضل رب العالمين ، فمن أبرم عقداً وجب أن يحترمه ، ومن أعطى عهداً وجب أن يلتزمه ، لأنه أساس كرامة الإنسان في دنياه ، وسعادته في أخراه .

الوفاء بالعهد..
1. من صفات الله جل وعلا فهو أحق أن يُتصف به " وعد الله الذين أمنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم وليمكنن لهم دينهم الذي ارتضى لهم وليبدلنهم من بعد خوفهم أمنا .." [ سورة النور ]

2. من سمات أهل الإصلاح والإيمان " والموفون بعهدهم إذا عاهدوا " [ البقرة ]
3. سبيل للوصول إلى أعلى الدرجات والقرب من رب البريات " ومن أوفى بما عاهد عليه الله فسيؤتيه أجرا عظيما "[ الفتح
4. من صفات أولي الألباب أهل العقول النيرة بكتاب الله وسنة رسول الله " إنما يتذكر أولوا الألباب * الذين يوفون بعهد الله ولا ينقضون الميثاق " [ الرعد ]
5. من صفات الأنبياء والمرسلين " وإبراهيم الذي وفّى " [ النجم ] " واذكر في الكتاب إسماعيل إنه كان صادق الوعد وكان رسولا نبيا " [ مريم ]

العهود التي بين الله وبين الخلق
1. العهود التي يرتبط المسلم بها درجات ، فأعلاها مكانة ، وأقدسها ذمة ، العهد الذي بين العبد والرب ، فإن الله خلق الإنسان بقدرته ، ورباه بنعمته ، وطلب منه أن يعرف هذه الحقيقة وأن يعترف بها ألم أعهد إليكم يا بني آدم ألا تعبدوا الشيطان إنه لكم عدو مبين وأن اعبدوني هذا صراط مستقيم .
2. مَا أخَذَهُ الله تعالى عَلَى الْبَشَرِ بأنْ يَعْبُدُوهُ وَحْدَهُ وَلا يُشْرِكُوا بِهِ شَيْئَا " وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنْصُرُنَّهُ قَالَ أَأَقْرَرْتُمْ وَأَخَذْتُمْ عَلَى ذَلِكُمْ إِصْرِي قَالُوا أَقْرَرْنَا قَالَ فَاشْهَدُوا وَأَنَا مَعَكُمْ مِنْ الشَّاهِدِينَ "
3. إيمان الفطرة " وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم قالوا بلى " [ الأعراف
4. نشر العلم وتبليغه وبيانه وتبيينه " وإذ أخذ الله ميثاق الذين أوتوا الكتاب لتبيننه للناس ولا تكتمونه " [ آل عمران ]

وقفات حول الوفاء بالعهود والمواثيق في الإسلام بقلم/ محمد بن عبد السلام الأنصاري
الوفاء بالعهود والمواثيق من أجلى الأمور التي دعا إليها الإسلام، وأكد ضرورة الوفاء بها؛ ورتب على نقضها والإخلال بها صنوف الذم والعقاب.
والوفاء يختصّ بالإنسان، فمن فُقد فيه الوفاء فقد انسلخ من الإنسانيّة، وقد جعل اللّه تعالى العهد من الإيمان، وصيّره قواما لأمور النّاس، فالنّاس مضطرّون إلى التّعاون، ولا يتمّ تعاونهم إلّا بمراعاة العهد والوفاء به، ولولا ذلك لتنافرت القلوب وارتفع التّعايش.
وناقض العهد والميثاق إنسان منحط القيم والأخلاق، بهيمي الطبع، لا يوثق بقوله، ولا يؤمن جانبه.
فالوفاء قيمة أخلاقية عالية، لا يتمثلها إلا أولو الألباب، الذين ارتفعوا بأنفسهم عن الحيوانية؛ وتسنموا معالي الأمور؛ محافظين على أعراضهم من الخدش والقالة.
وقد وردت نصوص شرعية آمرة بالوفاء بالعهود، محذرة من نقضها: فمن ذلك قوله تعالى: ﴿ وَبِعَهْدِ اللَّهِ أَوْفُوا ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ [الأنعام: 152].
وقال تعالى: ﴿ وَأَوْفُوا بِعَهْدِ اللَّهِ إِذَا عَاهَدْتُمْ وَلَا تَنْقُضُوا الْأَيْمَانَ بَعْدَ تَوْكِيدِهَا وَقَدْ جَعَلْتُمُ اللَّهَ عَلَيْكُمْ كَفِيلًا إِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ وَلَا تَكُونُوا كَالَّتِي نَقَضَتْ غَزْلَهَا مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ أَنْكَاثًا تَتَّخِذُونَ أَيْمَانَكُمْ دَخَلًا بَيْنَكُمْ أَنْ تَكُونَ أُمَّةٌ هِيَ أَرْبَى مِنْ أُمَّةٍ إِنَّمَا يَبْلُوكُمُ اللَّهُ بِهِ وَلَيُبَيِّنَنَّ لَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ [النحل: 91، 92].
وقال تعالى: ﴿ وَأَوْفُوا بِالْعَهْدِ إِنَّ الْعَهْدَ كَانَ مَسْئُولًا [الإسراء: 34].
ففي هذه النصوص المباركة أمر بالوفاء بالعهود؛ وحث على أداء الأمانات التي من أعلاها الوفاء بالعهد.
وأول العهود الواجبة على العبد أن يؤديها وفاؤه مع ربه؛ الذي خلقه فسواه، ورزقه وهداه لمصالحه؛ وفضَّله على كثير ممن خلق تفضيلا.
ووفاؤه لربه أن يعبده وحده، ولا يشرك معه أحد غيره، ولا يصرف شيئًا من أنواع العبادة لأحد سواه؛ لأنه المستحق للعبادة؛ المتفضل بالإيجاد والخلق.
وقد أمر الله تعالى بني آدم أن يعبدوه وحده ولا يشركوا به شيئًا؛ وأخذ منهم العهد على ذلك، كما قال تعالى: ﴿ أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آدَمَ أَنْ لَا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ وَأَنِ اعْبُدُونِي هَذَا صِرَاطٌ مُسْتَقِيمٌ [يس: 60، 61].
وقال تعالى: ﴿ وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَى أَنْفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُوا بَلَى شَهِدْنَا أَنْ تَقُولُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هَذَا غَافِلِينَ أَوْ تَقُولُوا إِنَّمَا أَشْرَكَ آبَاؤُنَا مِنْ قَبْلُ وَكُنَّا ذُرِّيَّةً مِنْ بَعْدِهِمْ أَفَتُهْلِكُنَا بِمَا فَعَلَ الْمُبْطِلُونَ [الأعراف: 172، 173].
فمن صرف شيئًا من أنواع العبادة لغير الله تعالى، فقد نقض عهده مع ربه، وخان الأمانة التي استرعاه الله عليها.
ومن العهود التي أخذها الله من بني آدم؛ ما أخذه الله تعالى من العهد على أنبيائه وصفوته من خلقه؛ أنه إن أرسل نبيه -صلى الله عليه وسلم- أنهم سيؤمنون به وينصرونه ويتبعونه؛ فأقروا بذلك العهد وأدوه حق أدائه؛ حيث قال تعالى: ﴿ وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنْصُرُنَّهُ قَالَ أَأَقْرَرْتُمْ وَأَخَذْتُمْ عَلَى ذَلِكُمْ إِصْرِي قَالُوا أَقْرَرْنَا قَالَ فَاشْهَدُوا وَأَنَا مَعَكُمْ مِنَ الشَّاهِدِينَ فَمَنْ تَوَلَّى بَعْدَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ [آل عمران: 81، 82]؛ وفي استجابة خير البشر لذلك العهد دعوة لأتباعهم بأن يقوموا مقامهم إن هم أدركوا ذلك النبي الأمي الذي يؤمن بالله وبكلماته.
ومن العهود الواجبة الوفاء بها: ما أخذه الله على أهل العلم من العهد ببيان العلم وعدم كتمانه، والدلالة والإرشاد إلى طريق الخير والتحذير من الشر؛ كما قال تعالى: ﴿ وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلَا تَكْتُمُونَهُ [آل عمران: 187].
وأداء العقود والالتزام بها مما أمر الله به المؤمنين بالوفاء بها؛ فقال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ [المائدة: 1].
وكل عهد أبرمه الإنسان فواجب عليه أداؤه؛ لأن إخلاف العهود من صفات المنافقين الذين ذمهم الله تعالى، ففي الحديث الصحيح الذي رواه البخاري عن عبد الله بن عمرو، أَن النبي -صلى الله عليه وسلم- قَالَ: ) أَرْبَعٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ كَانَ مُنَافِقًا خَالِصًا؛ وَمَنْ كَانَتْ فِيهِ خَصْلَةٌ مِنْهُنَّ كَانَتْ فِيهِ خَصْلَةٌ مِنْ النِّفَاقِ حَتَّى يَدَعَهَا: إِذَا اؤْتُمِنَ خَانَ، وَإِذَا حَدَّثَ كَذَبَ، وَإِذَا عَاهَدَ غَدَرَ، وَإِذَا خَاصَمَ فَجَرَ (.
فإخلاف العهود والمواثيق مما رتب الله عليه الوعيد الشديد؛ حيث كان المخلف لوعده؛ والغادر لعهده، يكون الرب -تبارك وتعالى- خصمه يوم القيامة، ففي الحديث الصحيح: ) قال الله -عز وجل-: ثلاثة أنا خصمهم يوم القيامة: رجل أعطى بي ثم غدر، ورجل باع حرًا فأكل ثمنه، ورجل استأجر أجيرًا فاستوفى منه ولم يعطه أجره ( رواه البخاري.
فالوفاء بالعهود والمواثيق من سمات أهل الإيمان؛ حيث مدح الله -عز وجل- الوافين بعهدهم، وبيَّن أنه من صفات المتقين الصادقين؛ وذلك حين قال تعالى: ﴿ لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ وَآتَى الْمَالَ عَلَى حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَالسَّائِلِينَ وَفِي الرِّقَابِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُوا وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ وَحِينَ الْبَأْسِ أُولَئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ [البقرة: 177].
وقال تعالى مثنيا على الذين يوفون بعهودهم: ﴿ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الْأَلْبَابِ الَّذِينَ يُوفُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَلَا يَنْقُضُونَ الْمِيثَاقَ وَالَّذِينَ يَصِلُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَنْ يُوصَلَ وَيَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ وَيَخَافُونَ سُوءَ الْحِسَابِ [الرعد: 19 - 21].
فالوفاء بالعهد شرفٌ يحمله المسلم على عاتقه وهو قيمة إنسانية وأخلاقية عظمى، بها تُدعم الثقة بين الأفراد، وتؤكد أواصر التعاون في المجتمع، وهو أصل الصدق وعنوان الاستقامة.
الوفاء بالعهد خصلة من خصال الأوفياء الصالحين، ومنقبة من مناقب الدعاة المخلصين، وهو أدب رباني حميد، وخلق نبوي كريم، وسلوك إسلامي نبيل، الوفاء بالعهد من شعب الإيمان وخصاله الحميدة، ومن أهم واجبات الدين وخصال المتقين وخلال الراغبين في فضل رب العالمين، فمن أبرم عقدًا وجب أن يحترمه، ومن أعطى عهدًا وجب أن يلتزمه؛ لأنه أساس كرامة الإنسان في دنياه، وسعادته في أخراه







﴿ وَأَوْفُوا بِالْعَهْدِ إِنَّ الْعَهْدَ









﴿ ,QHQ,XtE,h fAhgXuQiX]A YAk~Q hgXuQiX]Q ;QhkQ lQsXzE,gWh ﴾ ﴿ lQsXzE,gWh hgXuQiX]Q fAhgXuQiX]A YAk~Q ,QHQ,XtE,h





رد مع اقتباس
قديم 18-10-2015, 02:11 AM   #2


البرنسيسه فاتنة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4429
 تاريخ التسجيل :  3 - 2 - 2014
 أخر زيارة : 15-07-2023 (04:13 PM)
 المشاركات : 1,076,460 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Jordan
لوني المفضل : red
شكراً: 416
تم شكره 564 مرة في 359 مشاركة
افتراضي





 

رد مع اقتباس
قديم 18-10-2015, 02:26 AM   #3


الاداره متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  3 - 2 - 2010
 أخر زيارة : اليوم (12:42 AM)
 المشاركات : 900,637 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Crimson
شكراً: 0
تم شكره 4 مرة في 4 مشاركة
افتراضي



البرنسيسه فاتنة
شُكرآ لِمروركِ يَ رفَيقه
لكلمآتكِ وقعُ المَطر على آرآضٍ مُجدبة ")
آحييتْ دآخلِي بصدقْ
دُمتِ لِي شمسآ لآ تغيبُ آبدآ


 

رد مع اقتباس
قديم 18-10-2015, 10:22 AM   #4


همس الورد غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5280
 تاريخ التسجيل :  23 - 8 - 2014
 أخر زيارة : 02-11-2021 (07:52 AM)
 المشاركات : 53,583 [ + ]
 التقييم :  61338847
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~


لوني المفضل : Honeydew
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي



بارك الله لك
واسعدك بالدنيا والاخره
وجزاك الله كل خير
تقديرى


 

رد مع اقتباس
قديم 18-10-2015, 01:03 PM   #5


الاداره متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  3 - 2 - 2010
 أخر زيارة : اليوم (12:42 AM)
 المشاركات : 900,637 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Crimson
شكراً: 0
تم شكره 4 مرة في 4 مشاركة
افتراضي



همس الورد
شُكرآ لِمروركِ يَ رفَيقه
لكلمآتكِ وقعُ المَطر على آرآضٍ مُجدبة ")
آحييتْ دآخلِي بصدقْ
دُمتِ لِي شمسآ لآ تغيبُ آبدآ


 

رد مع اقتباس
قديم 18-10-2015, 10:52 PM   #6


ميارا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3158
 تاريخ التسجيل :  19 - 7 - 2012
 أخر زيارة : 20-05-2023 (09:06 PM)
 المشاركات : 944,607 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Kuwait
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
ياكم تمنيت السعادة
بدنياي وشفت
السعادة تبتعد ماتبيني


يارب امنحني
قلبا يتحمل
جروحه وألالامه
لوني المفضل : Crimson
شكراً: 202
تم شكره 452 مرة في 312 مشاركة
افتراضي



طرح في غاية الروعة بارك الله فيك
جزآآك الله خيـــر على الطرح القيم
وجعله الله في ميزآآن حسنآآتك
وان يرزقك الفردووس الاعلى من الجنه
الله لايحرمنآآآ من جديــدك
تحيــآآتي
دمت بود


 
مواضيع : ميارا



رد مع اقتباس
قديم 18-10-2015, 11:11 PM   #7


ذابت نجوم الليل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5956
 تاريخ التسجيل :  3 - 6 - 2014
 أخر زيارة : اليوم (11:02 AM)
 المشاركات : 3,292,477 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : red
شكراً: 573
تم شكره 1,034 مرة في 653 مشاركة
افتراضي



الله يعطيك العافيه
طرح اكثر من رائع
بإنتظار جديدك بكل شوق
ودي وعبق الورد



 

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
, ﴿ , مَسْئُولًا , الْعَهْدَ , بِالْعَهْدِ , إِنَّ , وَأَوْفُوا , كَانَ


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أسرار التذييل في الربع الأول من سورة التوبة (2) البرنس مديح ال قطب (همسات القرآن الكريم وتفسيره ) 17 13-05-2015 11:52 PM
ماذا تعني الدعوة الإسلامية؟ وما حقيقتها؟ أمير الصحراء ( همســـــات الإسلامي ) 9 20-04-2015 09:17 PM
سيرَة أمّهات المُؤمنين /السيدة خديجة ابراهيم دياب (سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وقصص الانبياء والصحابه ) 12 26-03-2015 09:16 PM
سورة الفاتحة تفسير الأيات 1-2 الدرس (1) مرام (همسات القرآن الكريم وتفسيره ) 11 28-08-2014 09:56 PM
تفسير سورة الكهف كاملة والكمال لله سبحانة ابو ملاك (همسات القرآن الكريم وتفسيره ) 15 15-05-2014 08:46 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 11:07 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010