الإهداءات | |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| |||||||||||||
| |||||||||||||
تابع: لإسكان الارض قبل ابو البشر ادم عليه السلام. واليوم نكمل ماتبقاء من دروس سكان الارض قبل ابو البشر آدم عليه السلام :::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: والدليل علي ذلك ما جاء في كتاب غريب ونادر اسمه: ( نهاية البداية وبداية النهاية - بيان حقيقة الأمر) ينسب إلي نبي الله الياس - عليه السلام - في : ( الجزء الأول ) تحت عنوان : (بيان حقيقة النبي الملك ذي القرنين) ما نصه : ( وبعد أربعين سنة من ميلاد النبي الملك الإسكندر الأكبر الملقب بذي القرنين - عليه السلام - جاء ملاك الوحي الإلهي جبرائيل - عليه السلام - إلي الإسكندر ذي القرنين - عليه السلام - ثم صحبه حيث أدخله الأرض المجوفة والتي هي في باطن الكرة الأرضية التي نعيش عليها. ثم أن الملاك نفخ في ذي القرنين روحا ً من الله تعالي ، فوجد في ذهنه علوما ً عظيمة بعيدة المدى ، وفيها استخدام القوانين والقوي الملكوتية من مصادر هذه القوانين والقوى بهذه الأرض المجوفة. أما ذو القرنين ومعناه صاحب القوتين الملكوتية والعنصرية ( أي علم الظاهر والباطن ) أما لقب ذو القرنين فمعناه: صاحب القوتين وهاتين القوتين اللتين أعطاهم الله له هما: القوة الأولى: أن الله تعالى قد مكنه بقوانين ملكوتية متحكمة في المستحيلات الكونية والقوة الثانية : هي ما علمه الله تعالى من علوم تتعلق بكل الحياة العنصرية والتحكم في أسبابها مما يسر له سبل الحياة في كل أبواب العلم الدنيوية فقد بدأ ذو القرنين يجمع ذرات من نهر الذهب وذرات من نهر الفضة وذرات من نهر المعدن بعالم جوف الأرض الداخلي ثم وجه إليها إرادته بالصورة العلمية لمركبات من أحجام وأنماط متنوعة ومنها مركبته الذهبية ورغم أن بعض هذه المركبات كان قطرها المستدير حوالي العشرة أمتار وهي أصغر قطرا ً من غيرها ، إلا أنه أطلق في داخلها قانون التكبير فصارت من الداخل ذات حجرات كبيرة واسعة وممرات عديدة وقاعات كأنها قصر عظيم وقد صنع من هذا النوع الذي هو خاص بالخدمات المتنوعة ألف مركبة وذلك مبدئيا ً..!! ثم توجه إلي حديقة النباتات الخاصة بجنة عدن بعالم جوف الأرض الداخلي التي ينبت بها نوع معين من الأشجار الشاهقة الارتفاع يتدلي منه ثمار ضخمة تشبه ثمار الذرة ولكنها ذات غلائل حريرية لا يمكن تصور رقتها وألوانها التي لم يعهدها البشر وتتشعشع بالأضواء المجوهره ثم وجه إرادته العلمية إلي هذه الثمار العجيبة فخرج منها آلاف من الأشخاص علي أجمل صورة إنسانية وأكملها رجولة وفتوة وتناسق أعضاء وقد أعد كلا من هؤلاء الشخوص علي مستوي من المعلومات لو خرج احدهما الآن لحير جميع العلماء في كافة التخصصات وأطلق علي هؤلاء الاشخاص اسم: (البِنُّ ُ) وهم ذكور الهيئة ولكن دون الأجهزة التناسلية البشرية ، لأنهم شخوص مستنسخين من نبات ملكوتي حي عاقل بعيد المدى في القوى العقلية والجسمانية وغير قابل للموت أو الأمراض أو الإصابات وهو لا يعجزه جبل صخري أن يخترقه وينفذ من أي جهة شاء فيه ، بل أن الفولاذ يكون كالورق في يديه ، ثم إن النبي الملك الإسكندر ذا القرنين - عليه السلام - توجه إلي حديقة نباتية أخري بجنة عدن تماثل الأولي ولكنها بها أشجار تنتج ثمار إناثا ً علي مستوى من الحسن يفوق أي حسن ممكن أن يكون في امرأة من البشر ، وقد استنسخ أعدادا ً كبيرة من هذه الأشخاص الأنثوية الهيئة بعضهن لها جهاز تناسلي أمامي فقط لأنها ليست لها مخلفات بشرية فهي لا تأكل ولا تشرب ، ومع ذلك ثابتة الحسن والحيوية وهي ذات عطاء بعيد المدى في العلاقة الجنسية ..!! ثم قام باستنساخ أعدادا ً كبيرة من تلك الأشخاص الأنثوية الهيئة كاملة الحياة والحيوية ولكن دون جهاز تناسلي وهن يكن للخدمة والاستخدامات المتنوعة علي مقتضى ما يشحن به عقلها من معلومات تعمل بموجبها بدقة بالغة ومثالية رائعة ولا يمكن تصور أنها ليست امرأة عادية ، ومع ذلك فإن كافة هذه الشخوص ذكورا ً وإناثا ً ليسوا ذوي نفوس أو ذرات من أي نوع من الإنس أو الجن ، وأطلق علي الإناث اسم جمع لنوعهن وهو: (الحِنُّ) ولما كانت كافة الجواهر والأجساد الملكوتية لا ظهور لها في قانون العناصر البتة وإن كان ذلك لا يمنع فعاليتها البعيدة المدي ، ولكن لا يري أحد من يفعل ذلك أيا ً كان نوعه لذلك فقد كلف ذو القرنين - عليه السلام - بعض رجال البِنُّ أن يذهبوا إلي جبل معين فوق القشرة الأرضية ، وأن يأتي كل منهم بحفنة صغيرة من رمال هذا الجبل ، كل حفنة من موضع معين في عمق معين من بطن هذا الجبل ، ولما أتوه بهذه الحفنات من الرمال ذات الحبات المبللورة فقد جعل في كل مركبة حبة واحدة من هذا الرمال العنصري في مكان خاص بالمركبة ثم أدخل في أنف كل شخص من شخوص البِنُّ وكذلك في أنف كل أنثى من الحِنُّ حبة من هذه الرمال ، وبذلك تصبح هذه المركبات والشخوص كلها ظاهرة في كافة آفاق وأماكن أرضنا العنصرية التي يعيش عليها بنو الإنسان الآن . ثم أن النبي الملك الإسكندر الأكبر الملقب بذي القرنين - عليه السلام - خرج من الأرض المجوفة إلي سطح الأرض الخارجي وهو في مركبته الذهبية ) وبناء علي ما جاء في ذلك النص السابق عن هذه المخلوقات الغريبة التي تسمي : (البِنُّ والحِنُّ) يمكن أن نستنتج منها عدة حقائق هامة وهي ما يلي : أولا : أن الإسكندر الأكبر الملقب بذي القرنين - عليه السلام - قام باستنساخ هذه المخلوقات الغريبة التي تسمي : (البِنُّ والحِنُّ) من ثمار نوع معين من الأشجار الشاهقة الارتفاع هذه الثمار ضخمة عجيبة تشبه ثمار الذرة وهذه الأشجار الشاهقة الارتفاع لا يوجد لها مثيل علي سطح الأرض لأنها تنبت في حديقة خاصة بجنة عَدْن التي توجد بعالم جوف الأرض الداخلي ..!! اما الثاني والباقي في مابعد نبيها المصدر: منتدى همسات الغلا jhfu: gYs;hk hghvq rfg hf, hgfav h]l ugdi hgsghl> hghvq hgfav hgsghl> hfk h[g jhfu: ugdi آخر تعديل شبيه الريح يوم
31-03-2015 في 02:37 PM. |
31-03-2015, 03:13 PM | #2 |
| بارك الله بك وجزاكك الله خيرا ورزقك الله الفردوس ورفع عنك سيئاتك بعدد الاحرف الي كتبت تحياتي |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
لإسكان , الارض , البشر , السلام. , ابن , اجل , تابع: , عليه , قبل |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
يونس ساجد في بطن الحوت | ميارا | (سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وقصص الانبياء والصحابه ) | 14 | 05-08-2021 12:02 AM |
لماذا خص إبراهيم عليه السلام بالذكر في التشهد ؟ | رسمتك حلم | (سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وقصص الانبياء والصحابه ) | 23 | 21-04-2014 09:05 AM |
طرق بسيطة لإستعادة السلام الداخلي إلى أنفسنا ..؟؟ | الفاتنة | (همسات تطوير الذات ) | 26 | 30-03-2014 08:45 AM |
أسرار التكرار في القرآن الكريم | ميارا | (همسات القرآن الكريم وتفسيره ) | 11 | 13-02-2013 11:33 PM |