#1
| |||||||||||||
| |||||||||||||
ذئاب بشرية في ثوب الذكورة شَهقَة : تبّاً لِـ أشباهِ البَشَرْ اقتَحمُوا عالَمَ الإناثِ مكرْ حتّى خُدشَ حيائهُنَ وتلاعبُوا بِـ أجسَادهنَ بَغضاً ودهاءاً استحلّوهُنّ سِلعةً رخيصَة وتناسَوا أنّ هُناكَ ربّ البَشَرْ يوماً ما سَينقلبُ عليهمْ السّحرْ ويَحدثَ في الأقربِ منهُمْ ما فعلُوه بِـ بناتِ غيرهِمْ وحسبُنا الله ونِعمَ الوكيلْ . عُذراً منْكُمْ إنْ كانَ موضُوعي مُتجرّدٌ منَ الحيَاءِ بعضَ الشّيءْ لكنّي حاولتُ جاهدةً أنْ أنتَقي العبرْ حتّى لا أخدُشَ إحساسكُمْ تَقْديري فقَطْ اقرأوني بِـ هُدُوءْ وأتمنّى أنْ ترُوقَ لِـ ذوائقكُمْ المُترفَة رَمينَا على ظَهْري حقائبَ الحُزنْ حينَ سألتُهُنّ إرادَة أخْذِ العبرْ اصطَفَينا بِـ مَظهرِ الجُندِ الحُرّ يتسَابقْنا لِـ رميّ حقائبَ الدّهرْ بَدأتْ كُلّ منهُنّ تروي حيَاتِها بِـ بؤسِ وألمْ وكثيرَ تدّمّرْ أنا أنصتُ لهُنّ غَمرَني الألَمْ الأولَى وكانتْ في مُقتبلْ العُمرْ فتاةً ذاتَ جَمالٍ يَهتزّ لهُ النّظرْ تشعُ كَ شَمسٍ في عِزّ الظّهرْ قَالَتْ وعَيْنيها تَذرفُ الدّمعْ أنا مُصابَةٌ بِـ أسوءِ مرضْ أحبَبتُ أحدهُمْ في بِدايَتي كُنتُ ذاتَ طُهرٍ عَذراء هوَ كانَ منْ غيرِ دَولَتي اسْتَهانَ بي وحطّمَ مشَاعِري بَعدَ أنْ فضّ رداءَ طُهري تحتَ مُسمّى الحُبّ والوعدِ الزّائفِ علِمتْ عائلَتي فَتخلّتْ عنّي تركُوني عُرضةً للشَارعْ بِلا مأوَى يستُرُني برداً أو شِتاءِ وبِلا أكلٍ يُشبِعُ جَوعَ بَطَني بَحثتُ عنْ عملٍ لمْ أجدْ باباً يُفتَحُ في وجْهي وعملاً حلالً يَضمّني كُلّهُم أرادُوا نَهشَ جسَدي وتَحطيمَ ما تبقَى منْ أشلائي ضَعفتُ ونالَتْ منّي الحاجَة عنْدئذِ انصَعتُ لِـ مُتطلّباتْ السّوقْ منْ قلّة الحيَاء وامتِهانِ الجسَدِ بدأتْ تنْهالُ عليّ الزّبائنْ وبِدأ المالُ الوَفيرْ يُغريني ذاتَ يومٍ أردتُ إجراءَ فَحصٍ فَوجدْتُني أحملُ المرضَ الخَبيثِ فقَدتُ رَغبَة العيشِ والحيَاة ولكنْ قَامتْ ثورَة الأنتِقامْ بِـ دَاخِلي أردتُ الإنتِقامْ منْ أولئكَ الأنذالْ منْ استَغلّوا جَمالِي فُرصة مُتعَة لمْ أتوقّفْ عنْ مِهنَتي لو توقّفتْ منْ أينَ أجْني المَالْ لكنّي لمْ أعُدْ أقبلْ أبناءَ بلَدي فَهُمْ لا أرغبُ إيذائهُمْ والضّررَ بِهمْ بلْ بدأتُ أنشرُ وبائي لِـ منْ يأتي إلَى بلَدي وغرضُه التّلاعُبْ بِـ أجسادْ بناتِ الوطنْ هُمْ باحثُونْ عنْ المُتعَة وأنا أبحثُ عنْ شفاءَ غلّي لستُ نادمةً أبداً على إيذاءِ أيّ أجنَبي منْ ينشُرُ الرّذيلَة ويَخصّنا بِها يَكُونُ عِقابُه الموتَ وبِـ أبشعِ الطّرُقِ . يُتبعْ المصدر: منتدى همسات الغلا `zhf favdm td e,f hg`;,vm `zhf jsvdf fkj آخر تعديل الاداره يوم
30-01-2015 في 01:08 PM. |
30-01-2015, 11:05 AM | #2 |
| الثّانيَة لمْ تَكُنْ أقلّ منْها جَمالِ قوامٌ ممشُوقْ كَ عارضاتِ الأزياءْ بِـ شَعرِها الأشقرْ ذاتَ التّموجاتْ وعيْنيها الخَضراءْ تُشبِهُ بُستانَ الزّهرِ قَالتْ أمّا أنا لمْ أكُنْ أحسنَ حظّ كُنتُ أشتَغلُ في إحْدَى المَحلاتِ التّجاريَة كَ بائعَةً لِـ ملابسَ الإناثِ ولكنَ المتجرْ كَانَ لِـ أحدِهمْ وكانتْ دائمَ التّلميحاتْ تارةً يُضيفُ إلى أجرتي بَعضَ المالْ وأحياناً يَعزِمُني لكنّي كُنتُ أتمنّعِ كانَ يُعجِبُني لكنّي أردتُه حلالي لمْ أرغبْ أنْ أكونَ كَ تلكَ الإناثْ اللّواتي ما إنْ يبتَسمْ حتّى ترتمينَ بِـ حُضنِه لِـ أخذِ مالِه والحُصُولْ على علاواتِ هوَ لمْ يُعجبْهُ تمنّعي ولمْ يرُوقْ لهُ أنّ فتاةً فقيرَةً مِثْلي لمْ يُغريها ثرائَه هوَ مغرُورٌ بِـ نفسِه مُتكبّرْ ذاتَ يَومٍ قَالَ إنْ لمْ تقبَلي أنْ تأتي مَعي سأطرُدُكِ منَ العملْ وأشرّدُ أسرَتكِ لمْ أنصاعْ لهُ ورفضتُ كَكلّ مرّةٍ فابتَسَمَ وقَالَ أمازحُكِ فقَطْ إنّما أنا تُعجبُني أخلاقكِ وكبريائكِ استَغلّ ذاتَ يومٍ غيابَ العاملَة المُرافقَة لي فَذهبَ بِـ لمحِ البَصرْ أغلقَ المحلّ لمْ أجدْ فُرصةً لِـ الهربْ وإنقاذَ شَرْفي انقضّ عليّ كَ ذئبٍ جائعْ نهشَ جِلْدي واقتاتَ على كرامَتي ونالَ منّي بِـ أبشعَ وأسوءَ الطّرّقْ وبَعدَ أنْ أنهَى مُهمّته الحيَوانيَة قالَ إذنْ فقيرَةً مثلكِ تتمنّعُ عنّي اذهَبي إلى أهلكِ الجَوعى واشتَكيني فالقَضاءُ والسّلطةُ في يَدي وأمثالكُمْ لنْ تنالوا منّي مآلِ أخبرتُ أهلي فمَاتَ والِدي قهراً بَقيتُ وأمّي نَطرُقُ أبوابَ القَضاءِ لمْ نَجدْ أحداً يَشُدّ أزرَنا أو يجلبُ حقّنا الضّائعِ علَتْ سُلطةَ المَالْ سُلطَة القانُونْ وصَوتَ الضّميرِ بَعدَ مُدّة شَعرتُ بِـ وعكاتٍ غريبَة وكَانَتْ بَطْني شبْهُ لينَة لا تحتَملُ أيّ شيء ذهبتُ وأمّي إلى إحدَى الطّبيباتْ لِـ تُخبِرْني أنّ بَطْني يَحملُ ابنَ الخَطيئَة عُدتُ أحملُ ما اقترفْتهُ أناملَ ذلكَ الشّيطانْ قُلتُ لهُ أنّ جريمَتهُ أنبطَ عنها طفلٌ وهوَ الآنْ يَنمُو في أحشائي هوَ طِفلُكَ حتّى إنْ رفضتَ الإعترافَ بِـ الجُرمِ لا أرغبُ منْكَ الزّواجْ ولكنْ اعتَرفْ بِـ ابنكَ فقَطْ وتكفّلْ بِه فأنا وأمّي لا نَستَطيعُ جلبَ اللّقمَة لِـ أنفُسنا فَكيفَ نُعيشُ هذا الطّفلَ مَعنا طرَدَني وقَالَ اذهَبي واحمِلي مصائبكِ عنّي فأنا لا أعرفُكِ ولمْ أراكِ يوماً أمْ أنّكُمْ تُخطئُونْ ثُمّ ترمُونَ بلائكُمْ علينا كَانَ يرغبُ التّنصلْ ممّا اقتَرفَهُ حفاظاً على مَظهره عُدتُ أحملُ ما قَدّرتهُ عليّ الحياة إلَى وضعتُ ابْنَتي لمْ أجدْ منْ يُعيلُنا بَحثتُ عنْ عملٍ أعيلُ منهُ أمي وطِفلَتي كُلّ الأبوابِ موصُودة إلا الطّريقَ السّهلِ فَطرقْتُه وبِتُ أبيعُ جَسَدي مُقابلَ فتاتِ المالْ حتّى نستطيعَ العيشْ في هذه الدّنيا المَليئَة بِـ أشباهِ البشَرِ وما هُمْ أصلاً بشَرْ . لمْ أنتَهي بَعدْ |
التعديل الأخير تم بواسطة الاداره ; 30-01-2015 الساعة 01:17 PM
سبب آخر: يحتوي على رابط موقع ثاني
|
30-01-2015, 11:07 AM | #3 |
| الثّالثَة أيضاً كانتَ كَ اكتِمالِ البَدرِ في ليلَة تمامِه ذاتَ ملامِحَ رقيقَة وشَعرٍ أسودَ طويلْ لكنْ كَانتْ تبدُو أكثرَ أناقَةٍ منْ غيرِها سألتُها وأنتِ يا فَاتِنة ماذا حدثْ وكيفَ اختَرتي هَذا الطّريقْ مُختصرَ طُمُوحكِ قَالتْ يا أختي أنا طَالما اعتَبرتُ قصّتي سرّاً ولمْ أبُوحْ بِها لأيٍّ منَ الخلقِ أنتِ تريني هُنا الآنْ لكنْ الأقربُ لا يعلمُ مِهنَتي أنا منْ ضحايا الخَليجْ ومنْ مُورسَ عليهنَ الدّهاءْ مُنحَتْ لي فُرصَةَ على طَبقٍ منْ ذهبْ جلبتْ لي إحدَى الصّديقاتْ القُدامَى فيزَا عملْ رحّبتُ بِها وقَضيتُ بِـ صِدقِها أقنَعتُ أسرَتي أنّي سأذهبْ حتّى أعيلَهُمْ وأطوّرَ وضعهُمْ ويوماً نُصبحُ أفضلَ منْ فُلانِ الجارْ وأفضلَ منْ فُلانة تلكَ قريبَتنا هُمْ اقتَنعُوا وبنَوا عليّ أحلامهُمْ التي رَميتُها أمامهُمْ وصلتُ هُناكَ وجدتُ طريقاً مفرُوشاً بِـ الزّهرِ منْ اهتِمامٍ لمْ أشعُرْ بِه يوماً وتحديثٌ في مَظهري كُنتُ أتسائلُ بيني وبَينَ نَفْسي لما كُلّ تلكَ المصاريفْ ولِما صاحبُ هذا العَملْ يُطوّقُ جَيْدي بِـ كُلّ هذا اللّباسْ الفَخمْ وبِـ أفضلِ أنواعِ المُجوهراتْ عَجبتُ لكنّ الوضعَ ذاكَ أعجَبَني ولكنْ رأيتُ أنّي ومنْذُ وصلتُ لمْ أستَلمْ أيّ عملٍ ولازلتُ لِـ اليَومْ أعيشُ حياة الرّفاه بِلا سبَبْ بدأتُ أتسَائلْ وتسرّبَتْ الشّكُوكُ إلى نَفْسي فأنا كُنتُ أسمعُ قصصاً كَثيرَة عنْ الخِداعْ والمكرْ وما تتعرّضُ لهُ الفتيَاتْ منْ ظلمٍ واسْتِغلالْ في بِلادِ المَهجرْ لكنّي كُنتُ أطمئنُ نَفْسي أنْ لا يُمكنُ لِـ صَديقَتي أنْ تُضمرَ لي الأذَى أو تجلُبَني لِـ طريقٍ شائكِ بدأتُ أفكّرُ في أهلي اللّذينَ ينتَظرُوا منّي تَحقيقَ حُلمِهمْ والأيامُ تمرّ ولازَالَ الحُلمُ حبراً مرسُوماُ على الشّفاهْ ذاتَ يومٍ سألتُ صَديقَتي هلْ سأبْقَى هكذا فقَطْ أعيشُ التّرفْ ولا أشتغلْ أو أقُومَ بِـ شيءٍ قَالتْ عنْدما تَكُوني على استِعدادٍ أخبِريني وأنا هُنا لستُ صديقتكِ وإنّما نحنُ زَميلاتْ العملْ انقلَبتْ عليّ فجأة وتغيّرتْ نبرَةُ صوتِها عنْدها دبّ الخوفُ إلى نَفْسي وبدأتُ أشعُرُ أنّ الأمورَ ليستْ على ما يُرامْ وأنّ هُناكَ ما يُحاكُ لي في الخَفاءْ اليَومُ الثّاني أتَتْ ترتَدي ثيابَ سَهرَةٍ فَخمْ وتحملُ في يَدها فُستاناً أروعُ ممّا تلبَسهُ كَانَ مُغري جداً قدّمتهُ إليّ وطلَبتْ منّي ارتِدائَه لِـ أنّهُ لَدينا سَهرَة أنا فرِحتُ بِـ الأمرْ فَمنْذُ وصُولي لمْ أخرُجْ ولمْ تطأ قدَمايْ خارجَ هذا الفُندُقْ تزيّنتُ وخرجْنا معاً كَانتْ في انتِظارنا سيارةً قَخمَة قَالتْ اصْعَدي صَعدتُ لكنّي حقاً كُنتُ خائفَة فَمنْ أينَ لها كُلّ ذلكَ المالْ ..! وخاصّةً أنّ طريقَة كلامِها أصبَحتْ مَعي شبْهُ جافّة وكأنّها تأمُرُني ذهبْنا حيثُ ستبدأ حيَاتي الجَديدَة الخَاليَة منَ الحياءْ كانَ قصراً فَخماً جداً كَ قُصُورِ الملُوكْ أو تلكَ القُصُورْ التي نراها في الأفلامْ قصراً حُلماً كانَ يتوسطُ الصّالَة إحدَى الرّجالْ الذي يَظهرُ عليه التّرفُ والغنَى والأموالْ الطّائلَة رحبّ بِنا بِـ ابتِسامةٍ هادئَة وأمرَنا بِـ الجُلُوسْ دُونَ أنْ يتحدّثْ بعدَ بُرهَةٍ منَ الوَقتْ طلبَ مِنّي مُرافَقَتي مُنادياً بِـ اسْمي استغربتُ ذلكَ أيضاً فأنا لمْ أكُنْ أعرِفه ولمْ يسبقْ له رؤيَتي لكنْ يَبدُو أنّ صديقَتي قامتْ بِـ واجبَ التّعريفْ رفَقتُه حيثُ تَسبِقُني خُطاهْ لِـ أجدَ نَفْسي بينَ دَهاليزَ نَكرَة ولا ملاذَ لي سِوَى الإنصياعُ مُرغمةً مُستسلمةً لِـ واقِعي بَعدَ أنْ بَكيتُ وتوسّلتُ باحثَةً عنْ مكانٍ بِـ داخلِه لا تزالُ فيه رحمةً تَنبضُ لكنّهُ كانَ شبهَ مُنعدمْ الرأفَة خالياً منَ الضّميرْ ثُمّ نهشَني لِـ أعُودَ مُنكسرَةً الجِناحْ لِـ تُصبِحَ تلكَ مِهنَتي بيعُ الهوَى كُلّ مساءْ لا يَهُمّ لِـ منْ لكنْ لِـ منْ يَدفعُ أكثرْ . يُتبعْ : |
|
30-01-2015, 11:08 AM | #4 |
| زَفرَة : بَكيتُ لِـ أجلِهنَ وتألمتُ لِـ ألَمهِنَ ما ذنبُهُنّ سِوَى أنّهُنّ بنَوا أحلاماً أفضلْ لِـ يَنقلبِ واقِعهُمْ أسوءَ واقعٍ خالياً منْ احترامِ منْ حولِهمْ لهُمْ مُتعرضاتْ لِـ نهشِ الجسَدْ تحتَ ظلّ الرّغباتْ المُتوحشَة ومُنصاعاتْ لِـ إهاناتْ عيُونِ المارَة وعيُونِ منْ لا يرحمْ تلكَ الإناثْ هُمْ أجملُ النّساءْ ولَو لمْ يتعرّضنَ لِـ الظُلمْ لََـ بَقينَ الأفضلْ والأحسَنْ وحتّى إذا تُبنا عنْ ذنبِهنْ توبَةً صادقَة يَغفرُ الله لهُنّ إنّ الله عفُورٌ رَحيمْ فَهُنّ مَهما كَانْ ضحايا أشباهْ البشرْ ولمْ يَختارُوا ذلكَ الطّريقْ إلاّ وهُنّ مُجبراتٌ على ذلكَ ..! هلْ ترغبُ أيّاً منّا أنْ تُصبِحَ بِلا كرامَة وبِلا كبرياءْ ..! هلْ تختارُ إحدانا لِـ نَفْسِها طريقاً لِـ يسخرَ منْها الأقوامْ أمْ ترغبُ أنْ تكُونَ مُحترمة وكُلّ منْ رآها يَشهدُ بِـ احترامِها ..! كلاّ وألفُ كَلاّ أبصمُ أنّهُ ليسَ منْ أنثَى تختارُ تلكَ الطّريقْ وهَ مُخيّرة فَالظّرُوفْ وحدَها الظّرُوفْ منْ تُجبرُها ثُمّ تنصاعُ ضعيفَة نَفسٍ بِـ كُلّ استسلامْ . أتمنّى أنْ يرُوقَ لكُمْ حَرْفي الغاضبْ بَعضَ الشّيءْ تَقْديري ومحبّتي لِـ الجَميعْ |
|
30-01-2015, 01:22 PM | #5 |
| يَعطِيك ألعَآفِيةَ شُكرَاً أقطِفُهَآ مِن قَلبْ ألجَمَآل لِتُلِيق بِ حَجمَ جَمَآلِ طَرحِك دَآمَت ألسَعَآدَةَ رَفَيقَةَ حَيَآتِكْ طَوقُ يَآسَمِينْ لِروحِك كَانتْ هُنآآالأصِيلهْ ❤️ |
|
30-01-2015, 03:59 PM | #6 |
| طَرِحْ ممُيَّز وَرآِئعْ تِسَلّمْ الأيَادِيْ ولآحُرمِناْ مِنْ جَزيلِ عَطّائِك |
|
31-01-2015, 10:43 AM | #7 |
| كل الشكر والتقدير على المرور كم العطر والتواجدكم الطيب الذى اسعدنى كثيراً الى كل من مر من هنا شكري وتقديري انرتم المتصفح بتواجدكم وحضوركم المشرف تحياتى أبعثها لكم فى كل صباح و مساء لعلها تعبر عن مدى سعادتى بتواجدكم |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
الذكورة , ذئاب , تسريب , بنت , في |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
أبراج بشرية إسبانية لجذب السائحين | شـوش آلشـريف | (همسـات الأخبار المحلية والعالمية) | 11 | 19-02-2015 06:10 PM |
بقلمي// أن عشيقتك عسقله بشرية ( منحرفة ) | اسيرعيونك | { حصريات بأقلام الاعضاء } لم يسبق لها النشر | 28 | 08-04-2014 02:40 PM |
الفتاة التي تفرط بشرفها هل هي ذئبة بشرية ام فأر هارب ؟ | مهره الروقي | (همســـــات الحوار والنقاش الجاد) | 5 | 02-09-2013 02:25 AM |