#1
| |||||||||||||
| |||||||||||||
رسالة غرام في زجاجة عطر
المصدر: منتدى همسات الغلا vshgm yvhl td .[h[m u'v s[h]m yvhl u'v |
06-11-2014, 02:29 PM | #2 | ||
|
| ||
|
06-11-2014, 02:32 PM | #3 |
| ويقول الرافعى من أراد أوراق الورد على أنه قصة حب في رسائل لم يجد شيئا.... ومن أراده رسائل وجوابها في معنى خاص لم يجد شيئا ...... ومن أراده للتسلية وإزجاء للفراغ لم يجد شيئا..... ومن أراده نموذجا من الرسائل يحتذيه لم يجد شيئا.... ومن أراده قصة قلب ينبض بمعانيه على حاليه في الرضا والغضب ويتحدث بأمانيه عن حاليه في الحب والسلوان وجد كل شيئ.... وكما تجد الأم سلوتها في ولدها العزيز عن الزوج الحبيب الذي طواه الموت .... وجد الرافعي العزاء في أطفال معانيه يرحمه الله لقد مات ولكن قلبه ما زال حياً ينبض يتحدث عن آلامه وأشواقه في قلب كل محب يقرأ كتابه فيجد فيه صورة من قلبه وعواطفه وآماله.... تابعونى مع رسالة زجاجة عطر |
|
06-11-2014, 02:34 PM | #4 |
| عاش الكاتب الكبير مصطفى صادق الرافعي قصة حب كبيرة مع مي زيادة .. لكنها كانت قصة حب من طرف واحد هو مصطفى الرافعي ! فقد احترق الرافعي حباً وهياماً بمي وتوهم أن مياً تحبه وهو مالم يكن صحيحاً. ولكن هذا الحب الكبير أنتج كذلك أدباً غزيراً وجميلاً . فكتب الرافعي لـ مي مجموعة كبيرة من الرسائل تشكل وثائق أدبية وشخصية هامة حول حياة كل منهما . ورغم أن الرافعي كان يفهم شخصية مي جيداً وقال ذات يوم في وصفها : إن كل من حادثها ظن أنها تحبه , وما بها إلا أنها تفتنه. وكانت مي تراسل الرافعي كما كانت تفعل مع معظم أدباء صالونها المقربين ومثلما صار عشقها للأديب اللبناني جبران خليل جبران قصة تتناقلها الأجيال بعد رحيلهما، صار عشق الأديب المصري مصطفى صادق الرافعي للأديبة مي زيادة مثار جدل في الأوساط الأدبية خلال حياتهما. وقد التقت مي الرافعي للمرة الأولى بينما تخطى العقد الرابع من عمره، في صالونها الأدبي الذي كانت تستضيف به حشد كبير من الأدباء، وتدير دفة الحديث بينهم بلباقة يحسدها عليها كبار أهل الفصاحة واللسن، وصار كل ثلاثاء موعدهما المنتظر. وعلى الرغم من أن مي-الأديبة الفلسطينية الشهيرة- كانت تعامل الجميع بأسلوب واحد لا تفضل فيه أحدًا على أحد، فقد كانت مى تتعامل مع جميع ضيوفها ورواد صالونها بطريقة واحدة تنم عن قصدها عدم الاهتمام الزائد بأى منهم حتى يظل الجميع على مسافة واحدة من تلك الأنثى الخارقة التى تركت بصمتها فى الحياة الثقافية المصرية فى النصف الأول من القرن العشرين. إلا أن الرافعي انجذب لها بشدة وأصبحت مصدر الإلهام الشعري له، لذلك تحرج في وقت من الأوقات من الاتصال بها؛ حيث كان في ذلك الوقت متزوجًا، وهو ما أوقعه في حيرة بين زوجته وبين مي زيادة. تابعونى مع رسالة زجاجة عطر |
|
06-11-2014, 03:57 PM | #5 |
| سلمت اناملك الذهبية على هذا الطرح وفي انتظار جديدك في كل شوق
|
لا اله إلا الله سبحانك اني كنت من الظالمين |
07-11-2014, 08:11 AM | #6 |
| يسلموووو على رقي الطرح واختياره ابداع لايضاهى بالطرح سلمت يمناك وعساك على القوه تحياتي لك |
|
15-11-2014, 10:59 PM | #7 |
| اليكم جميعاً كل الشكر والتقدير على المرور العطر والتواجد الطيب الذى اسعدنى كثيراً الى كل من مر من هنا شكري وتقديري انرتم المتصفح بتواجدكم وحضوركم المشرف تحياتى أبعثها لكم فى كل صباح و مساء لعلها تعبر عن مدى سعادتى بتواجدكم |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
رسالة , سجادة , غرام , عطر , في |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
رسالة خاصة جدا جدا ... | محمدعبدالحميد | ( همســـــات العام ) | 13 | 18-02-2015 04:51 AM |
لك رسالة خاصة جدا جدا | مـــصــريــه | ( همســـــات العام ) | 10 | 18-02-2015 04:03 AM |
اقدم رسالة اعتذاري | درر | (همســـات جـسـر الـتـواصــل ) | 9 | 01-04-2014 03:24 PM |
سياحة ممتعة الى مقاطعة سانتا باربارا | غلآ | (همسـات الأخبار المحلية والعالمية) | 20 | 22-11-2013 11:04 PM |