الإهداءات




اعصار النار

( همسات الثقافه العامه )

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 24-10-2014, 01:35 PM
عِطرِ آلجَنُوبَ غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
الاوسمة
وسام العضو المشارك في مسابقة غرائب وعجائب 
لوني المفضل Lemonchiffon
 رقم العضوية : 4266
 تاريخ التسجيل : 13 - 12 - 2013
 فترة الأقامة : 4022 يوم
 أخر زيارة : 23-05-2015 (01:35 AM)
 الإقامة : جدهـ
 المشاركات : 9,210 [ + ]
 التقييم : 492828
 معدل التقييم : عِطرِ آلجَنُوبَ يستحق التميز عِطرِ آلجَنُوبَ يستحق التميز عِطرِ آلجَنُوبَ يستحق التميز عِطرِ آلجَنُوبَ يستحق التميز عِطرِ آلجَنُوبَ يستحق التميز عِطرِ آلجَنُوبَ يستحق التميز عِطرِ آلجَنُوبَ يستحق التميز عِطرِ آلجَنُوبَ يستحق التميز عِطرِ آلجَنُوبَ يستحق التميز عِطرِ آلجَنُوبَ يستحق التميز عِطرِ آلجَنُوبَ يستحق التميز
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي اعصار النار



في هذا البحث العلمي نستعرض آخر الدراسات العلمية 2014 حول "إعصار النار" Fire Tornado ، وكيف جاء الوصف القرآني مطابقاً للحقيقة العلمية....


ملخص البحث
في هذا البحث العلمي نتأمل الاكتشاف الجديد الذي أسماه العلماء "إعصار النار" Fire Tornado ، وكيف جاء الوصف القرآني مطابقاً للحقيقة العلمية، وأن العلماء يعترفون بأن هذا النوع من الأعاصير لم يكن معروفاً حتى قبل سنوات قليلة. ولكن في القرن الحادي والعشرين وتحديداً في أواخر عام 2013 تمكّن العلماء باستخدام الأقمار الاصطناعية والرادار ومختبرات الأبحاث المحمولة على المناطيد، من تصوير وتحليل ودراسة هذا النوع من الأعاصير نادرة الحدوث، وتبين بالفعل أن التعبير القرآني "إعصار فيه نار" أكثر دقة من المصطلح العلمي "إعصار النار" Fire Tornado .
سوف نتناول تركيب إعصار النار من الناحية الفيزيائية كما كشفه العلماء حديثاً لنثبت دقة التعبير القرآني حيث عبر القرآن عن هذا الإعصار بقوله تعالى: (إِعْصَارٌ فِيهِ نَارٌ) ولم يقل مثلاً إعصار له نار، أو إعصار من النار... أي أن التعبير القرآني يتفق مع الحقيقة العلمية.
كما يتناول البحث حقيقة علمية عرضت للمرة الأولى في أواخر عام 2013 حيث صرح العلماء بأن هذا النوع من الأعاصير لم يكن معروفاً من قبل وأول توثيق علمي له كان عام 2003 ولم تتضح الرؤيا أمام العلماء إلا في عام 2013 حيث استخدم العلماء التكنولوجيا الحديثة لدراسة هذه الظاهرة المرعبة ... وهذا البحث يثبت بالدليل العلمي أن أول إشارة علمية لظاهرة إعصار النار جاءت في القرن السابع الميلادي في كتاب الله تبارك وتعالى، أي قبل 14 قرناً من توثيق العلماء لهذا الإعصار... وهذا يثبت السبق العلمي للقرآن الكريم في هذا المجال.
مقدمة
منذ أكثر من عشرين عاماً وأنا أبحث عن إعصار النار الذي ورد ذكره في القرآن الكريم ولكن من دون فائدة، لأن جميع الأبحاث العلمية لم تتحدث عنه ولم يشاهده أحد من قبل. فالإعصار غالباً ما يحدث في بيئة باردة نسبياً ويترافق مع العواصف الرعدية والأمطار والرياح الشديدة ولا مكان في هذه البيئة للنار.
ولكن قبل ثلاث سنوات وتحديداً في عام 2010 رأى العالم إعصاراً من نوع غريب يضرب غابات البرازيل، ولكن لم يكن المشهد ملفتاً للانتباه كثيراً حتى جاء إعصار أستراليا عام 2012 ليحرق إحدى الغابات ويسبب خسائر بملايين الدولارات، حيث تم تصويره وتحليله ودراسته من قبل العلماء وأظهر شريط الفيديو قوة الإعصار الحارقة حيث التهم مساحات كبيرة من الأشجار خلال زمن قصير جداً.
لقد لفت هذا النوع من انتباه العلماء حديثاً بسبب قوته التدميرية، وتكرار حدوثه في العديد من مناطق الغابات في أستراليا وأمريكا، ولذلك قام العلماء حديثاً بدراسة تحليلية دقيقة لمعرفة أسباب هذه الأعاصير لتجنب حدوثها... والعجيب أن نتائج هذه الدراسة جاءت مطابقة للنص القرآني.
سوف نقوم من خلال فقرات هذا البحث بدراسة قوله تعالى : (فَأَصَابَهَا إِعْصَارٌ فِيهِ نَارٌ فَاحْتَرَقَتْ) دراسة علمية دقيقة ونكتشف الكثير من المعجزات تتجلى في كل كلمة لتشهد على صدق هذا القرآن، وأنه لا يمكن لبشر أن يتنبأ بمثل هذا النوع من الأعاصير في زمن بعثة النبي صلى الله عليه وسلم.
تؤكد الدراسات العلمية أن أشد أنواع الأعاصير إحراقاً للغابات وأسرعها وأعنفها هو إعصار النار Fire Tornado والمثال الذي ضربه الله لنا في سورة البقرة، يناسبه هذا النوع من الأعاصير ليدلنا على سرعة وشدة احتراق الجنة (البستان) وأن إعصار النار هو الإعصار الوحيد الذي يحرق كل شيء فلا يترك من البستان أي شيء يذكر، على عكس بقية الأعاصير التي تحدث أضراراً وإتلافاً للغابات أقل مما يحدثه إعصار النار.
وبالنتيجة يتبين أن هذه الآية الكريمة تحتوي العديد من المعجزات العلمية سوف نتناولها بالتفصيل مع أقوال العلماء حديثاً، ووجه الإعجاز والسبق القرآني في مجال علم الأعاصير، وهذه المعجزة تأتي اليوم لتشهد على صدق كتاب الله تبارك وتعالى.
في رحاب تفسير الآية
قال تعالى: (أَيَوَدُّ أَحَدُكُمْ أَنْ تَكُونَ لَهُ جَنَّةٌ مِنْ نَخِيلٍ وَأَعْنَابٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ لَهُ فِيهَا مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ وَأَصَابَهُ الْكِبَرُ وَلَهُ ذُرِّيَّةٌ ضُعَفَاءُ فَأَصَابَهَا إِعْصَارٌ فِيهِ نَارٌ فَاحْتَرَقَتْ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآَيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ) [البقرة: 266]. يقول الإمام ابن كثير: قال تعالى : (وله ذرية ضعفاء فأصابها إعصار) وهو الريح الشديد (فيه نار فاحترقت) أي: أحرق ثمارها وأباد أشجارها، فأي حال يكون حاله.
وفي تفسير القرطبي نجد قوله: فأصابها إعصار فيه نار فاحترقت قال الحسن : إعصار فيه نار ريح فيها برد شديد! الزجاج : الإعصار في اللغة الريح الشديدة التي تهب من الأرض إلى السماء كالعمود، وهي التي يقال لها: الزوبعة.
وقيل لها إعصار لأنها تلتف كالثوب إذا عصر.
وفي تفسير الطبري: (فأصابها إعصار فيه نار فاحترقت)، يعني بذلك أنّ جنته تلك أحرقتها الريح التي فيها النار، في حال حاجته إليها, وضرورته إلى ثمرتها بكبره، وضعفه عن عمارتها, وفي حال صغر ولده وعجزه عن إحيائها والقيام عليها. فبقي لا شيء له، أحوج ما كان إلى جنته وثمارها، بالآفة التي أصابتها من الإعصار الذي فيه النار. وعن ابن عباس في قوله: (إعصار فيه نار)، ريح فيها سموم شديدة.
ونلاحظ لدى تأملنا في أقوال المفسرين القدامى أنهم تناولوا معنى الإعصار على أنه ريح تلتف وترتفع للأعلى، فهذه هي المعلومات التي كانت متوافرة حتى عهد قريب. وهناك محاولات عديدة ظهرت حديثاً لتفسير الآية الكريمة بشكل علمي [1] ولكن لم تتضح الرؤيا إلا عام 2013 حيث تمكن العلماء من دراسة وتصوير هذه الأعاصير باستخدام الأقمار الاصطناعية وأجهزة الرصد والمراقبة المتطورة.
صورة بيانية رائعة
تأملوا معي هذه الصورة البيانية الرائعة المكتملة الأركان التي وضعها الله في آية واحدة:
الجنة من أفضل أنواع البساتين حيث تحوي الأشجار المثمرة والأنهار تتدفق فيها والينابيع من تحتها، فهذه صورة كاملة لمزرعة تحوي كل شيء يحتاجه الإنسان حتى يعيش حياة الرفاهية. وضرب الله لنا المثل برجل كبير السن (وَأَصَابَهُ الْكِبَرُ) فليس لديه أمل في أن يعيش ليزرع جنة أخرى فهي تحتاج لسنوات. وبنفس الوقت الأطفال صغار: (وَلَهُ ذُرِّيَّةٌ ضُعَفَاءُ) فليس لديهم القوة الكافية لإنشاء بستان جديد كما فعل أباهم من قبل خلال فترة شبابه.
والحدث الذي فاجأ الأب هو "إعصار فيه نار" فهو إعصار غير مألوف وغير متوقع، أحرق كل شيء، فلم يعد هناك أي أمل في المستقبل، سوى الخوف على الأطفال الصغار. وهنا تمتزج عاطفة الأبوة مع ألم فقدان الجنة فتشكل لنا حالة نفسية فريدة.
لذلك أعطانا القرآن صورة مرعبة لهذه الخاتمة لكي نسارع وننفق في سبيل الله، وهذا الأسلوب النفسي مؤثر جداً حيث يقول علماء النفس اليوم: إن عرض الصور المخيفة والنتائج المرعبة لشيء ما يحرض في نفس الإنسان مؤثرات تجعله يبتعد عن هذا العمل. وهذه الآية تصور لنا النتيجة المرعبة للبخل وعدم التصدق والإنفاق..
ولكن هذه الصورة البيانية الرائعة تخفي وراءها صورة علمية مبهرة لم يراها العلماء إلا حديثاً جداً، فقد رأى العلماء إعصار النار وصوروه ودرسوه دراسة دقيقة، وقد أظهرت نتائج الدراسة العلمية التطابق الكامل بين الوصف القرآني وبين الحقيقة العلمية.
ما هو الإعصار، وكيف يتشكل؟
درس العلماء ظاهرة الأعاصير لفترة طويلة واستخدموا حديثاً الأقمار الاصطناعية وأجهزة قياس متطورة لقياس سرعة الرياح وتوزع درجات الحرارة عبر الغلاف الجوي ونسبة الرطوبة والضغط الجوي وارتفاع الغيوم... وحتى الآن لا يزال العلماء عاجزون عن التنبؤ بحدوث الأعاصير ولا يمكن تجنب أضرارها التدميرية [المرجع رقم 1].



اعصار النار
صورة رقم (1) إعصار عادي يتشكل نتيجة حدوث عاصفة رعدية ورياح شديدة حيث تلتف الرياح على شكل دوامات هوائية عنيفة تدور حركة أفقية وعمودية للأعلى، وتسبب اقتلاع أسقف البيوت الخشبية والأشجار وتدمر المنازل وتتلف المحاصيل الزراعية.
يقول العلماء إن الإعصار يتشكل بسبب عاصفة رعدية كبيرة تدعى Supercell بحيث يصعد الهواء الدافئ للأعلى بشدة ويشكل دوامة ويلتف بسبب سرعة الرياح التي يجب أن تكون أكثر من 119 كيلومتر في الساعة وبسبب الحركة المضطربة للرياح. ويتشكل الإعصار على مراحل متعددة. وهناك خمس مجالات للعواصف حسب سرعة الرياح:
1- سرعة الرياح 119-153 كم / ساعة
2- سرعة الرياح 154-177 كم / ساعة
3- سرعة الرياح 178-209 كم / ساعة
4- سرعة الرياح 210-249 كم / ساعة
5- سرعة الرياح أكثر من 259 كم / ساعة.. وذلك حسب وكالة الفضاء الأمريكية ناسا [9]. حيث يؤكد العلماء أنهم لا يعرفون بالضبط لماذا أو كيف يتكون الإعصار! ولكنهم يعلموا بأن الرياح الدافئة تأتي من المحيطات والبحار الدافئة وتندفع باتجاه اليابسة وبسبب اختلاف درجات الحرارة تنشأ الدوامات التي تتطور وتشكل إعصاراً يمكن أن يترافق مع الأمطار أحياناً [2].



اعصار النار
صورة رقم (2) الإعصار ينتج في ظروف العاصفة الرعدية حيث تكون سرعة الرياح مناسبة لتشكل دوامة عملاقة وقد يترافق مع زخات من المطر والبرد وضربات من البرق أيضاً.



huwhv hgkhv




 توقيع : عِطرِ آلجَنُوبَ


,,






رد مع اقتباس
قديم 24-10-2014, 01:39 PM   #2


حلم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3382
 تاريخ التسجيل :  12 - 12 - 2012
 أخر زيارة : 09-01-2023 (08:33 AM)
 المشاركات : 35,616 [ + ]
 التقييم :  821991511
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
  كآكآويَ :
  مشـروبيُ ~:

  قنـآتيُ ~ :

  الوظيفة  : جاري البحث عن وظيفه

 الاوسمة
صفوة الاقلام 
لوني المفضل : Beige

افتراضي



سبحان الخالق .. معلومه جدا جميله بارك الله فيك ..


 


رد مع اقتباس
قديم 24-10-2014, 01:49 PM   #3


عبد الرب حزنبر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5458
 تاريخ التسجيل :  22 - 10 - 2014
 أخر زيارة : 08-06-2015 (01:25 PM)
 المشاركات : 507 [ + ]
 التقييم :  10070
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
  كآكآويَ :
  مشـروبيُ ~:

  قنـآتيُ ~ :

  الوظيفة  :

لوني المفضل : Gold

افتراضي



روعه بارك الله فيك على جهودك


 


رد مع اقتباس
قديم 24-10-2014, 04:18 PM   #4


همس الكلام غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4588
 تاريخ التسجيل :  11 - 3 - 2014
 العمر : 39
 أخر زيارة : 13-06-2019 (04:18 AM)
 المشاركات : 7,325 [ + ]
 التقييم :  6995169
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
  كآكآويَ :
  مشـروبيُ ~:

  قنـآتيُ ~ :

  الوظيفة  :

 الاوسمة
وسام الابداع والتميز 
لوني المفضل : Cornsilk

افتراضي



يع ــطيك الع ــآفية
ولآ ع ــدمنآ تميز انآملك الذهبية
دمت ودآم بح ــر عطآئك بمآ يطرح متميزآ
بنتظآر القآدم بشووق
فلآ تح ــرمنآ من جديد تميزك
لروح ــك بآقآت من الجوري


 


رد مع اقتباس
قديم 25-10-2014, 03:48 AM   #5


البرنسيسه فاتنة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4429
 تاريخ التسجيل :  3 - 2 - 2014
 أخر زيارة : 15-07-2023 (04:13 PM)
 المشاركات : 1,077,227 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Jordan
  كآكآويَ :
  مشـروبيُ ~:

  قنـآتيُ ~ :

  الوظيفة  :

 الاوسمة
اللمسه المذهبه 
لوني المفضل : red

افتراضي



سلمت آناملك
آلمتألقه لروعة طرحها
لروحك عبق الياسمين


 


رد مع اقتباس
قديم 25-10-2014, 04:43 AM   #6


المها غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3032
 تاريخ التسجيل :  7 - 5 - 2012
 العمر : 12
 أخر زيارة : 11-07-2022 (03:46 AM)
 المشاركات : 124,910 [ + ]
 التقييم :  506960307
 الدولهـ
Kuwait
 الجنس ~
Female
  كآكآويَ :
  مشـروبيُ ~:

  قنـآتيُ ~ :

  الوظيفة  :

 الاوسمة
شكر وعرفان 
لوني المفضل : Chartreuse

افتراضي



دام التألق ... ودام عطاء نبضك
كل الشكر لهذا الإبداع
لك مني كل التقدير ...!!
وبآنتظار روائع جديدك بكل شوق...!
ارق التحآيآ لك


 


رد مع اقتباس
قديم 25-10-2014, 10:58 AM   #7


تايقر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5479
 تاريخ التسجيل :  24 - 10 - 2014
 أخر زيارة : 02-06-2021 (05:32 PM)
 المشاركات : 11,101 [ + ]
 التقييم :  145657396
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
  كآكآويَ :
  مشـروبيُ ~:

  قنـآتيُ ~ :

  الوظيفة  :

 الاوسمة
الالفيه الحاديه عشر 11000 
لوني المفضل : Darkorange

افتراضي



سبحان الله العظيم

يعطيك العافيه على الطرح الراقي
والمعلومات القيمه..


دمتي بخير


 


رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
النار , اعصار

جديد منتدى ( همسات الثقافه العامه )
كاتب الموضوع عِطرِ آلجَنُوبَ مشاركات 21 المشاهدات 229  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
آدم والبداوه وشبة النار شبيه الريح ( همســـات التاريخ والتراث والأنساب) 20 13-08-2014 11:02 PM
شبت النار في حياة الباديه مرام ( همســـات التاريخ والتراث والأنساب) 24 16-06-2014 08:39 AM
شبة النار وتعاليل اهل البادية عيون الكون (همسات الرحلات البريه والقنص) 14 07-09-2013 07:53 PM
من اعجاز السنة النبوية تناهيد الغرام (سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وقصص الانبياء والصحابه ) 7 09-06-2013 06:18 PM
اربعه عشر عملاً تنجي من النار تحطيم أحلامي ( همســـــات الإسلامي ) 7 14-03-2013 12:44 AM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 04:36 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010