ننتظر تسجيلك هنا


الإهداءات



إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 06-09-2014, 03:50 AM
شـوش آلشـريف غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
الاوسمة
وسام المشرفة المميزه شروق 
لوني المفضل Gainsboro
 رقم العضوية : 4206
 تاريخ التسجيل : 25 - 11 - 2013
 فترة الأقامة : 4051 يوم
 أخر زيارة : 21-10-2021 (02:11 AM)
 الإقامة : قـلـب مـكـة
 المشاركات : 7,089 [ + ]
 التقييم : 1596503
 معدل التقييم : شـوش آلشـريف يستحق التميز شـوش آلشـريف يستحق التميز شـوش آلشـريف يستحق التميز شـوش آلشـريف يستحق التميز شـوش آلشـريف يستحق التميز شـوش آلشـريف يستحق التميز شـوش آلشـريف يستحق التميز شـوش آلشـريف يستحق التميز شـوش آلشـريف يستحق التميز شـوش آلشـريف يستحق التميز شـوش آلشـريف يستحق التميز
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
Icon26 هل صلاتك تأمرك



صلاتك تأمرك

إن الحياةَ التي تُبنى في ظِلِ العقيدة ، تحت كنفِ الله ورحمته ،
وإتباع نهجه ، والسيرِ على سَنن النبي - صلى الله عليه وسلم -
لحياةٌ تحفّها الراحة ، تغشاها السكينة ، يتلبسها الوقار !

وما في العبادات كُلها عبادةٌ تُزلف العبد إلى الله ،
فيتفيء بها نعيم قربه ، وخُشوع القلب له ،
وإستشعارهُ بأنه عبدًا له كما الحالُ في الصلاة !

وإن العبدَ ليُصيبه الغمُّ والحَزن ، والكَربُ والشَجن ،
فما يرفع أسجافه، ولا يُبدد ألامه !
إلا الصلاة !

وإنكَ لو أفنيتَ العمر كُله تتنقل بين أفياء الأرض ،
تسيرُ من المشرقِ إلى المغرب إلى أن يرثَ الله الأرضَ ومن عليها !
والله ما وجدتَ الراحة ، ولا السكينة ، ولا الطمأنينة ،
ولا الروحانية التي تجدها في الصلاة !

" أرحنا بها يا بلال " !

أتخالُها أتت من فراغ ؟
أتخالُها جاءت من فيّ أحدٍ لا يعرفُ عظمتها ومكانتها عند الله ؟
أتخالُها تمرُّ مرور العابرينَ على الآذان ؟!

لا وربي الذي نفسي بيده !
وإنها لمربع أُنسٍ ، وميدانٌ يُستدرُ به الدمع ،
تخضغ فيه القلوب وتخشع !
وحسبُنا منها أنها الصلة بيننا وبين الله .

وإن كنا قد فقدنا تلك اللذة فمن ذنبٍ أصبناه !

وإن العبد ليُحرم الرزق بالذنبِ يُصيبه ..
وإن العبد إذا آثر شهوته على الله حرمه الله لذة مناجاته !

والله المستعان !

مما يُشجي الفؤاد ، ويورث الآلام ، ويُبدد الحسرات ..
ما نفعله نحنُ اليوم مع الصلوات !

فتجد أحدُنا يمكثُ بالساعات أمامَ الشاشات ،
يُقلّبُ في الصور والآفات ، وتمضي الدقائقُ والأوقات ..
حتى يردُ مسمعه ..

الله أكبر .. الله أكبر !

فلا يُلقِ له بالًا مثقال ذرة ، ويشعر بالثقل والنفرة ..
فتقومُ الصلاة ويذهبُ وقتها وهو منغمسٌ في أشلاء التقنية الحديثة ..
ولا يقومُ لها إلا كسولًا .. حتى إذا ما بدأها تراهُ ينقرها نقرَ الغراب !

وآخرٌ .. يمشي في السوقِ - الذي هو أبغض الأماكن إلى الله -
يقطع الأميالَ والمسافات ، وهو والله عليه هيّن !
حتى إذا رُفع الأذان ونُوديَ للصلاة ، أتاه الكسل من حيثُ لا يحتسب !

وآخرٌ .. يسيرُ مع صَحبهِ في رحلةٍ بحرية ،
في وسطِ جُندٍ من جنودِ الله !
وتأذنُ الشمسُ بالمغيب ، ولا يتوانونَ بالعودة ،
ولا يُكلّفون أنفسهم عناء هذا !

وآخرٌ .. يمتطي رِكاب مُذاكرته ، فيغوصُ في بحارها وآفاقها ..
ويمضي الوقتُ وما أعطى الصلاة حقها ،
ظنًا منه أنها تأخذُ جزءًا من وقته !

والضروبُ كثيرة ، والقلبُ يفتُّ من حسرته ، وفرطَ تقصيره !

أولم يعلم هؤلاء أن الصلاة في وقتها من أحبِّ الأعمال إلى الله ؟
أولم يعيي هؤلاء أن الله لو أرادَ أن
يُميتهم على حالهم هذا لفعل - لكنه حليمٌ غفّار - ؟!
أولم يتفكّر هؤلاء أن الصلاة أول ما يُحاسب عليها العبد في قبره ؟!

إلى متى ونحنُ نُشغلُ بالدُنى ، ونطفِقُ نواري بالآخرة !
إلى متى ونحنُ نتناسى رِكاب الموت ، وما بعده !

وبمثلِ هذا يعلمُ المرء البونَ الشاسع بين السلفِ والخلف !
وصحابة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - خير مثالٍ يُحتذى به ..

رجالٌ صدقوا ما عاهدوا الله عليه ،
امتطوا رِكاب الدين ولم ينسوا نصيبهم من الدنيا !
جَاوزوا الجوزاء ، واعتلوا العَلياء ، وخاضوا مفارقَ الفراقد ..
وتاللهِ .. وباللهِ .. وواللهِ .. ما فازوا بشيءٍ أعظم من هذا ،
وما امتازوا علينا إلا بصدقهم مع الله ..
وتلك والله تجارةٌ لن تبور !

فهذا الصديقُ - رضي الله عنه وأرضاه -
كان يُصلي فيبكي من شِدة خشوعه ،
ولا يسمع الناس قراءته !
فكانت النتيجة : " مُروا أبا بكرٍ فليُصلِّ بالناس "
وصيةُ المصطفى - صلى الله عليه وسلم - قبل وفاته !

وهذا الفاروق - رضي الله عنه وأرضاه -
يُطعن من أبي اللؤلؤة المجوسي ،
فينزفُ دمًا حتى يُغشى عليه !
ويهزُّه الصحابة ويوقظوه فما يفيقُ إلا على :
الصلاة يا أمير المؤمنين !
فيفيقُ من غشيته ويُمسك بابنِ العباس ليقول :
هل صلى الناس ؟!
فيطمئن عليهم ثم يُصلي هو وجرحه ينزف دمًا !

وهذا ابنُ الزبير - رضي الله عنه وأرضاه -
إذا ركعَ نزلت العصافير على ظهره ، تحسبه جذعًا أو حائطً
ا أو خشبة منصوبة ليسَ إلا من فرط خشوعه !

وهذا علي بن الحسين - رضي الله عنهما وأرضاهما -
إذا فرغ من وضوئه للصلاة، وصار بين وضوئه وصلاته،
أخذته رعدةٌ ونفضةٌ !
فعندما سُئل عنها كان الجواب : "ويحكم، أتدرون إلى من أقوم
ومن أريد أن أناجي؟".

وهذا مسلم بن يسار - رضي الله عنه وأرضاه -
لا يلتفت في صلاته، ولقد انهدمت ناحية من المسجد
ففزع لها أهل السوق فما التفت.
وكان إذا دخل منزله سكت أهل بيته، فإذا قام يصلي تكلموا،
أو ضحكوا، علمًا منهم بأن قلبه مشغول عنهم، وكان يقول:
"إلهي، متى ألقاك وأنت راضٍ" !

وهذا ابن العباس - رضي الله عنه وأرضاه - سافر تاركًا
زوجه وابنته التي تساوي عنده الدنيا بمن فيها ،
فلما رجع أول ما دخل المدينة ، سمع رجلٌ يقول :
يا ابن عباس عظم الله أجرك في ابنتك !
وعلى شدةِ الصدمة والفاجعة ، تولّى عنهم وفرَّ إلى الصلاة !
فلما انتهى سأله الناس عن سبب فعله ، فأجاب : قال الله :
( واستعينوا بالصبر والصلاة وإنها لكبيرةٌ إلا على الخاشعين ) !

وهذا عروة بن الزبير وقعت الأكلة في قدمهِ فاحتيج إلى قطعه
ا حتى لا يدب المرض في جسده ، فقال له الأطباء :
ألا نسقيك مُرقدًا حتى يذهب عقلك منه فلا تحسُّ بألم النشر؟
فقال: "لا والله، ولكن إن كنتم لابد فاعلين فاقطعوها وأنا في الصلاة،
فإني لا أحسُّ بذلك، ولا أشعر به"
فقام الأطباء بقطع رجله وهو يصلي فما تضوّر ولا صاح ولا اختلج ،
حتى أُغشي عليه !

ولو توسعتّم لذُهلتم ، وحسبكم من القلادة ما أحاطَ بالعُنق !
واللهِ مواقفٌ لو أُنزلت على الجبالِ الراسيات لدكتها دكًا فأهبطتها ،
ولو فَتقت الحديد لما رتقته !
فكيف بجسدِ عبدٍ ضعيف ؟!

أفتعجبون ؟ أفتنكرون ؟!
واللهِ لا عجبَ ولا نُكران !
وإنها والله لقلوب وَفت بعهدها مع الله ، فصدقها الله وثبتها ..

ومن أوفى بعهدهِ من الله ! .. ومن أصدقُ من الله حديثًا !

قال تعالى : ( قَالُوا يَا شُعَيْبُ أَصَلَاتُكَ تَأْمُرُكَ أَنْ نَتْرُكَ مَا يَعْبُدُ آبَاؤُنَا
أَوْ أَنْ نَفْعَلَ فِي أَمْوَالِنَا مَا نَشَاءُ ۖ إِنَّكَ لَأَنْتَ الْحَلِيمُ الرَّشِيدُ )

وقِسَ على سياقِ هذا !

أَصَلَاتُكَ تَأْمُرُكَ ؟!
أن تعصيَ الله ، وإذا ما خلوتَ انتهكتَ حُرماته !

أَصَلَاتُكَ تَأْمُرُكَ ؟!
أن تقل لوالديكَ أُفٍ وتنهرهما ، ولا تقل لهما قولًا كريما !

أَصَلَاتُكَ تَأْمُرُكَ ؟!
أن تقهر اليتيم ، وتنهر السائل ، ولا تؤتِ المسكينَ وابن السبيل
وذا القربى حقه !

أَصَلَاتُكَ تَأْمُرُكَ ؟!
أن تجزع وتسخط إذا ما أصابتك مصيبة ،
فتطفقُ تُسيء لنفسك ودينك !

أَصَلَاتُكَ تَأْمُرُكَ ؟!
أن تسرق ، وتُرشي ، وتعمل بالربا !

أَصَلَاتُكَ تَأْمُرُكَ ؟!
أن تشتم ، وتغتاب ، وتتجسس !

كلا والله لا تأمر بكل هذا ، لكن القلب إذا ما أحسنَ في صلاته واتقى !
كان حريٌ ألا تنهاه صلاته عن الفحشاء والمنكر والبغي !

وإذا أحسنَ فيها ، وصلاها كما أمر الله ، وصلى نبيه -
صلى الله عليه وسلم -
فسيجدُ نفسه غيرَ التي كانت تُصلي صلاة كنقرِ الغراب !

ومصداقُ ذلك في قوله تعالى :
( اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ الصَّلاةَ إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهَى
عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ )

..

إن أولَ ما يرتقي به العبد سلالم المجد .. إحسانه لصلاته ،
وسدُ الخلل ما أمكن فيها !

وهذه ثمة وصايا - عسى الله أن ينفعني بها وإياكم - للصلاة :

1/
إذا سمعتَ النداء يُنادي .. فردد خلفه ، حتى إذا ما
فرغ قُل ما جاء عن النبي - صلى الله عليه وسلم - :
اللهم ربَّ هذه الدعوةِ التامة والصلاة القائمة آتِ محمدٍ
الوسيلة والفضيلة وابعثه مقامًا محمودًا الذي وعدته ..
ثم ادعُ بما شِئت بين الأذان والإقامة .

عن أبي سعيدٍ الخدري - رضي الله عنه - قال :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" إذا سمعتم النداء فقولوا مثل ما يقول المؤذن "

2/
أحسن الوضوء ، واحتسب الأجر فيه ..
ابدأه بـ : بسم الله ..
واختمه بـ : أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدًا عبده ورسوله ..
اللهم اجعلني من التوابين واجعلني من المتطهرين ..

عن عثمان بن عفان - رضي الله عنه - قال :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" من توضأ فأحسن الوضوء خرجت خطاياه من جسده
حتى تخرج من تحت أظفاره "

3/
كلما همّت نفسُك بالسُرعة لإنتهاءِ الصلاة ، فتذكر
أن لا ثمة شيء أعظم من الله !
وأن الأمور كلها سِواه تفنى ، وإن تعذرتَ بواجبٍ مُهم ،
أو محادثةٍ لا تستطيع تركها ... إلخ !

وتذكر أن بمقدار تفريطك في
صلاتك فإنها تدعُ عليكَ :
ضيعكَ الله كما ضيعتني !

4/
إياكَ والغرور والكِبر والعُجب ،
وأعلم أن كل ما تحمله من خشوعٍ وخضوع ..
لم يكن لولا أن الله تفضل عليكَ وأكرمك ..

وإن العُجب ليُذهب أجر العمل !

5/
[ من تعمَّد اللهو واللعب حتى مضى وقتُ صلاة مفروضة ولم يصلها ،
أخفُ ذنبًا عند الله ممن صلاها لأجل الناس ] !
ابن حَزم الأندلسي .

6/
إذا فرغت من الصلاة ، فلا تقم من مقعدك إلا بعد أن تسير
على سَنن النبي - صلى الله عليه وسلم -
تُسبح الله خمسًا وعشرين ، وتحمده خمسًا وعشرين ،
وتكبره خمسًا وعشرين !

عن أبي هريرة - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم -
قال :
" الملائكة تصلي على أحدكم ما دام في مصلاه الذي صلى فيه
ما لم يُحدث ، تقول : اللهم اغفر له ، اللهم ارحمه "

7/
تأخيرُك عن الصلاة ، وتهاونُ الأمر في قلبك ..
يُسلب منك مهابتها ، ويهون عليكَ فيما بعد تركها وتأخيرها !

وإن حدث فتُب لله توبة نصوحًا ..
وللهِ أشد فرحًا بتوبةِ أحدكم من أحدكم بضالته إذا وجدها !

8/
مُحافظتك على السُنن الرواتب تزيدُك زلفى إلى الله ..

قال صلى الله عليه وسلم :
" مَا مِنْ عَبْدٍ مُسْلِمٍ يُصَلِّي لِلَّهِ كُلَّ يَوْمٍ ثِنْتَيْ عَشْرَةَ رَكْعَةً تَطَوُّعًا
غَيْرَ فَرِيضَةٍ إِلاَّ بَنَى اللَّهُ له بيتًا في الجنة "

9/
مهما شعرتَ بالضيق والتعب والألم .. لا تتوانى عن
قيامِ الليل وتُفرّط فيها !
وكلما همّت نفسك بالتكاسل فذكّرها :

قال تعالى : ( تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون
ربهم خوفًا وطمعًا )

قال صلى الله عليه وسلم :
" اجعلوا آخر صلاتكم بالليل وترًا "

10/
لا تنمْ إلا وأنتَ متوضأً ، ذاكرًا لربك في مقعدكِ ومرقدك !
فذلك أقربُ لأن تقوم لصلاة الفجر ..

تلكَ عشرةٌ كاملة ..
تفضّل الله بها علينا ، وألهمنا الرصف بها !
فله الحمدُ والمنّة .. على كل نعمة ..

شعور المرء بعظمِ تقصيره ، وفرطَ سياطِ ما يُلاقيه منه ،
يُخجله من أن يرقم مقالًا فيه نصحٌ وتوجيه !
لكن إذا علم العبدُ أن ثمَة ما ينفع الناس فليُبادر ولا يتوانى ..
( ولأن يهدي الله بكَ رجلًا واحدًا خيرٌ لكَ من حمر النعم ) !
- نسألُ الله من فضله -

وما المواعظ والتوجيهات بنافعة ،
ما لم تبدأ أنتَ بالتغيير في نفسك ..
ولن يُغير الله ما بقومٍ حتى يغيروا ما بأنفسهم !

وما المرء منفوعًا بتجريبِ واعظٍ
إذا لم تعظه نفسُه وتجاربُه !

ألا إنها تذكرةٌ * فمن شاء ذكره !

أسألُ الله أن ينفع بها ويُنفع ، وأن يهدي بنا ويهدينا ،
وأن يُعيد للأمة فسائلَ عِلمها بالآي والسنة ..
والتطبيق بما فيهما ..

وأن يرزقني خلوصَ الكَلِم وقبوله ،
وألا يجعل لأحدٍ فيه حظًا ولا نصيب !

من ينشرُ المقال للهِ ، مُحتسبًا به أجرًا ..
أسألُ الله أن يُبارك عمره ومسيرته ، وأن يهديه لأحسنِ
الأفعال وأبلغ الأقوال ، وأن يعصمه من الفتن
ما ظهر منها وما بطن ..
وأن يجزيه عني خيرَ ما جازى به ربنا عباده الصالحين ،
وأن يجعله ممن يستمع القول فيتبع أحسنه .

سبحانَ ربك رب العزة عما يصفون ، وسلامٌ على المرسلين ،
والحمدُ للهِ ربِّ العالمين !



ig wghj; jHlv; .ghj;





رد مع اقتباس
قديم 06-09-2014, 03:54 AM   #2


المها غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3032
 تاريخ التسجيل :  7 - 5 - 2012
 العمر : 12
 أخر زيارة : 11-07-2022 (03:46 AM)
 المشاركات : 124,907 [ + ]
 التقييم :  506960307
 الدولهـ
Kuwait
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Chartreuse
شكراً: 299
تم شكره 71 مرة في 69 مشاركة
افتراضي



جــزاك الله خيــــر
وبارك الله فيك في ميزان
أعمالك يارب


 

رد مع اقتباس
قديم 06-09-2014, 05:00 AM   #3
فـيروزيــة الهــوى ..!


ديم الحنين غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4494
 تاريخ التسجيل :  17 - 2 - 2014
 أخر زيارة : 07-12-2017 (11:51 PM)
 المشاركات : 1,484 [ + ]
 التقييم :  162202
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~




لوني المفضل : Darkorange
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي



الله يغفر لنا .. ياكثر تقصيرنا

جزاك الله خير الجزاء ..


 

رد مع اقتباس
قديم 06-09-2014, 07:14 AM   #4


همسات حبك غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4045
 تاريخ التسجيل :  26 - 9 - 2013
 أخر زيارة : 23-08-2024 (02:09 AM)
 المشاركات : 15,386 [ + ]
 التقييم :  640331
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Gray
شكراً: 0
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة
افتراضي



جزاك ربي خير الجزاء
وجعله المولى بموازين اعمالك
يسعدك الرحمن


 

رد مع اقتباس
قديم 06-09-2014, 07:58 AM   #5


الاداره متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  3 - 2 - 2010
 أخر زيارة : اليوم (12:42 AM)
 المشاركات : 900,635 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Crimson
شكراً: 0
تم شكره 4 مرة في 4 مشاركة
افتراضي



سمرونه
تسلم يمناكِ على هذا الجلب الطيب
جعله الله في ميزان اعمالكِ يوم القيامه
يعطيكِ ربي الف عافيه
على هذا المجهود الطيب والراقي
دمتي ودام عطائكِ لـ همسات الغلا
ودي وتقديري


 

رد مع اقتباس
قديم 06-09-2014, 09:02 AM   #6


مرهفة الاحساس غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5284
 تاريخ التسجيل :  24 - 8 - 2014
 أخر زيارة : 25-03-2018 (12:59 PM)
 المشاركات : 845 [ + ]
 التقييم :  238348
 الدولهـ
Saudi Arabia
لوني المفضل : Rosybrown
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي



يتمايل الياسمين شذى بجمال طرحك
وتتراقص الورود متعطره بروعة مواضيعك
لروحك أطيب الورد واكاليل الزهر
معطره برقة طرحك


 

رد مع اقتباس
قديم 06-09-2014, 09:37 AM   #7


عاشق الغاليه غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3816
 تاريخ التسجيل :  2 - 7 - 2013
 العمر : 42
 أخر زيارة : 08-11-2024 (06:57 AM)
 المشاركات : 36,894 [ + ]
 التقييم :  1771627541
 الدولهـ
Iraq
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : red
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي



أ‘أينمـآ توٍآآجدتم تشعُ أإأإلصفح ـآت نـوراً وٍأإبـدآع
وتزٍهـوٍ أإلحٍ ــرٍوٍف بآلجمـآآل وأإلبهجه
شـكرٍاً لـكمـ لِهذآ أإلـمـوضـوع أإلـرٍآئع وٍأإلـقيـم
دُمتم مُبدعـين ومتميـزين في همسات الغلا



احترامي وسلآآمـي لـكم بعطرٍ أإلوٍرٍود يعآنق أإرٍوآحكم الجمـيله


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
تأمرك , زلاتك , هم


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
غداً أجمل 12 (صلاتك وسجودك لله) د.عائض القرني ساره الطنايا (همسات الصوتيات والفلاشات الاسلاميه ) 12 24-05-2014 09:45 PM
أشعل نبض الحياة في صلاتك تحطيم أحلامي ( همســـــات الإسلامي ) 10 24-03-2013 02:02 PM
اقم صلاتك قبل مماتك ميارا ( همســـــات الإسلامي ) 7 22-02-2013 11:16 AM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 12:20 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010