عن أبي هريرة رضي الله عنه: أنه سمع رسول صلى الله عليه وسلم يقول (( إن عبداً أصاب ذنباً فقال : يارب إني أذنبت ذنباً فاغفره لي . فقال ربه: علم عبدي أن له رباً يغفر الذنب ويأخذ به فغفر له , ثم مكث ماشاء الله , ثم أصاب ذنباً آخر , وربما قال ثم أذنب ذنباً آخر فقال: يارب إني أذنبت ذنباً آخر فاغفره لي : قال ربه : علم عبدي أن له رباً يغفر الذنب ويأخذ به فغفر له , ثم مكث ماشاء الله , ثم أصاب ذنباً آخر , وربما قال ثم أذنب ذنباً آخر , فقال: يارب إني أذنبت ذنباً آخر فاغفره لي : قال ربه : علم عبدي أن له رباً يغفر الذنب ويأخذ به فقال غفرت لعبدي فليعمل مايشاء)) رواه البخاري ومسلم.
ماذا أضع هنا ...... ؟بل ماذا أكتب ؟ ..... كيف سأصف رحمة الخالق ....الله رب العالمين ...الرحمن الرحيم ......
يعجز قلمي عن كتابة كلمات توفي حق هذه الجملة ......رحمة الله التي وسعت كل شيء .....
لأن فكري القاصر لايستوعب عظمتها .......ولكني مازالت أعيش تحت هذه الرحمه كلنا نرجو هذه الرحمه ....كلنا يتلهف عليها برغم تفاوت وعظم ذنوبنا التي لاتنتهي ... ولكننا نتلهف بلا شك لتعمنا هذه الرحمة ........يارب ......يارحمن يارحيم ........أكرمنا برحمتك ...فهي السبيل الوحيد للنجاة من العذاب .......وثقتنا برحمتك .....عظيمة برغم ذنوبنا .. فأكرمنا بها ......
وفي الحديث القدسي ( يابن آدم إنك مادعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان منك ولا أبالي . يابن آدم لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتني غفرت لك . يابن آدم إنك لو أتيتني بقراب الأرض خطايا ثم لقيتني لا تشرك بي شيئاً لأتيتك بقرابها مغفرة )) .
جزاك الله خير الْجزاء
ماشاء الله عليك جعله شاهد لك ليس عليك
ورِزقك الْمولَى الْجِنـــــــــــــة ونعيمها
وجعل ما كتب في موازِين حســــنَاتك
دمت بالف خير
لك أرق التحيـآآ
طرح في غاية الروعة بارك الله فيك
جزآآك الله خيـــر على الطرح القيم
وجعله الله في ميزآآن حسنآآتك
وان يرزقك الفردووس الاعلى من الجنه
الله لايحرمنآآآ من جديــدك
تحيــآآتي
دمت بود