 الإهداءات | |
| |||||||
 |
|
#1
16-05-2010, 03:53 AM
| ||||||||||
| ||||||||||
| قصه بين ع ـآشقين ابكت الحجر هههههههههه بسم الله الرحمن الرحيم ************ قصة حدث في الزمن تحديدا صيف 2009 وهي قصة حزينة جدا .... قصة عشق نادرة الحدوث ملوئها الحب والوفاء والاخلاص حدثت بين شاب وسيم وابنة وابنة عمه فائقة الجمال فهما قدد ربيا معاً وكَبرا معاً وبدأت تكبر العلاقه بينهما حتى ... بدأت الأعين تسلط عليهم ....حينها اتفاقا على الزواج ولكن : حصلت احداث مثيرة ساسردها لكم ولكن بدايةً نتعرف على ابطال وشخصيات هذه القصة المحزنة:  العاشق الولهان ( سرداح )  ابنة عمه ( مزيونة ) عزم الشاب الوسيم (سرداح) على التقدم لخطبة ابنة عمه( مزيونة ). وبعد أيام جاء الضب وتقدم لخطبة الــ (( مزيونة)) من عمه وكان العم يرتشف قهوته الصباحية..  ... ولكنه تفاج ( بالرفض) من عمّه ... وكاد الضب أن يفقد عقله وكانت ( مزيونة) تستمع لهم من خلف الجحر فبكت بكاءاً شديداً ... وخرج الضب وأعينه تتلامع بالدموع وعندما وصل إلى نهاية الجحر إلتفت وقال هذه الأبيات: قلبي يحبّ وعن هوى الزين ماتاب حب ال(مزيونة)بداخل القلب منحوت ياللأسف ياعم فيك الرجـاء خـاب ما تدري إن الرفض يعني لي الموت بقولها من قلب عاشـق ومنصـاب مالي حليلة غيرها وأرفع الصـوت وحين سمعت الــ( المكون ) هذه الأبيات جهشت بالبكاء الشديد وسقطت على الأرض .. وتكّدر خاطر عمّه حين سمع الأبيات وبكاء إبنته ... فلحق بـ ( سداح ) ومسك يده وهو يقول : هذي إبنت عمّك ومالها إلا أنت ... فما كان من( سداح ) إلا أن قبّل رأس عمّه وهو يمسح دموعة بطرف كمّه.. وفرحت الــ( مزيونة) حين عرفت ... أن والدها وافق على الزواج وفي يوم من الأيام كانا يسيرون بعيداً عن البيوت وكانت( مزيونة ) في أسعد لحظات حياتها لقرب موعد زاوجهما ... وكان معظم كلامهما عن الزواج ماذا سنفعل وأين سنذهب .. واتفقوا على أن يكون شهر العسل في أحد الشعبان المجاورة الذي جملّه الربيع بأزهاره الفاتنة ... وكانت الــ ( مزيونة) تركض وتقفز وهي تغني  وسداح يرمقها بعينه و يقول لها إنتبهي لنفسك لاتسقطين وحينها سمع سداح صوت قوي يقرب منهم وكانت حبيبته لحظتها بعيدة عنه ... وعندما التفت سداح إذا بسياره قادمة بسرعة جنونيّة ... وهو يصرخ .. يالهوووووتي . إنتبهيييييي إبتعدي السياره قادمة !!!! فيالا الهووووول   ولكن للأسف قدّر الله أن السياره ........... دهــــســــت( المزيونة)  وحين سكن الصوت وزال الغبار قرب منها( سداح ) خطوةً خطوه وهو فاتح فمه من شدة الصدمة كأن هذه اللحظة حلمٌ بالنسبة له  ثم صرخ صرخةً قويّه وهو يقول ( ياقلبييييييييييييييييييي ) وكأنه يمّتص هذه الكلمة من أقصى جوفه ...  ودخل في جحرة ومكث فيه عدّة أيام وكانت عيناه مليئة بالدموع والألم ...  وكان يردد هذين البيتين وهو يون ويبكي ... عهدن علي لأبكيك بالصبح والليل لين الدموع توقّف العين يازيـن ذقت الكدر والهم والحزن والويل ليتك تجيني يا( مزيونتي) تراعين وبدات نفسية الضب بالتدهور أكثر فأكثر..  واكثر فاكثر حتى ادمن شرب ( البايسون ) : وأخيراً خرج سداح من جحرة ولكن كانت حالته سيئة جداً ... وقد فقد بصره من شدة البكاء ... على محبوبته الـ( مزيونة )  وتمثل بهذه الأيبات ... وش عاد لو عيني تلاشـى نظرهـا وش لي بشوف العين دام الغضي راح المشكلـه بالـروح أعانـي كدرهـا ليلي عذاب وما أهتني فيـه بمـراح وتمثل أيضاً بقوله : تحرم علي كل البنـات المزاييـن عقب ال( مزيونة) وعقب هذيك الأيام عقب الحبية العرس ماعاد يعنيـن لا والذي نـزّل تبـارك والأنعـام وبعدها بفتره طويلة فقده إبن جاره الصغير الذي كان يحبه و يمازحه كثيراً قبل أن تحدث هذه الكارثه والمصيبة .. وبدأ البحث عنه ...  وعندما يأس الصغير أستنجد بوالده للبحث عن صديقهم سرداح ... هم الجار بالإتصال بالأمن ليطلب المساعده ...  وبعدها بلحظات حظر ضب ( دفع رباعي ) ... للبحث البري ...  وبعد الخطه المتفق عليها للبحث عن الضب تم الإنطلاق في جميع الإتجاهات مع التدقيق والأستمرار بالبحث ... مع أخذ الحيطة والحذر وتم الإتفاق مع الـ مرقاب .. ليرقب من أعالي  وهذايقال أنه يرى مالا يراه غيره ... ولذلك تم الإتفاق معه ليرقب لعل وعسى أن يرى الضب 7 7 7 وأخيراً وجدوه 7 7 ولكن كيف وأين ؟؟؟ 7 7 7 لقد وجدوه ميتاً قرب جحر وقبر محبوبتة الــ( مكون ) ... وبنفس المكان الذي كانا يلتقيان به ... 7 7 7  بلا شك أن (( قلبه )) هو من قاده إلى المجيئ إلى هنا ... إلى قبر وجحر محبوبته ... وقال أحد الباحثين عنه ... أنه وجد ورقه صغيرة وقد نشبت بشجرة الرمث وحين قرأها إذ بها قصيده قد كتبها الضب قبل وفاته قاها سرداح وهو يتذكر ماجرى بهذا المكان ... الذي أعطاه ... وأخذ منه ... أعز ماكان يملك وهو... محبوبته الــ( مزيونة ) ... هنا إلتقينا يابعد عمـري صغـار وهنا كبرنا لين صرنـا خطايـب وهنا إنتظرتك لا بغيتك على نار وهنا كبرنا لين صرنـا خطايـب وهنا دفنّا جثتك في قفـى الـدار وهنا عيوني شاخَصت للنصايـب وهنا إنتهى ضبٍ عليه الزمن جار رحتي وخليتي دموعه صبايـب ياموت تكفى لاتهـاون وتحتـار أرجوك خذني وإن بغيت بطلايب ودّي بشوفه وأحكي إهمومٍ كبـار وأروي ظما قلبن كوته اللهايـب أنا أشهد إن الموت خاين وغـدّار وشلـون ياخذهـا بليّـا سبايـب ملطوش لعيونكم ردودكم ياهووووووووه  المصدر: منتدى همسات الغلا rwi fdk u JNardk hf;j hgp[v iiiiiiiiii  مادريت !! ليلة البارح غشاني صوتك العذب وبكيت .. ورحت أدور أي حاجه لأجل أنسى ,, ما لقيت !! إلا وجهك يرتسم لي ! يبتسم لي ! ودون ما أشعر بكيت !!  |
|
16-05-2010, 04:13 AM
| #2 |
  |  هههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه غند الهيلا ياسلاااااااااام على المشاعر والاحاسيس ياعيني ومن الحب ماقتل اجل شذنب هالمسكين سرداح يوم اندهست مزيونه قام يصارح ويقول ياقلبي بس والله فيه الخير ولد الجيران انه دور عليه بس حسافه لقه منتقل لرحمة الله يعطيج العافيه والله لايحمنا من هالقصص الحلوه |
| |
|
16-05-2010, 08:46 AM
| #3 |
 | هههههههههههههه هههههههههههههههه والله منتي بصاحيه يالمزيونه غند الهيلا هههههههههههه هههههههههههه عجيب غند لكي تحياتي |
| |
|
16-05-2010, 11:27 AM
| #4 |
| | هههههههههههههههههههههه قصه جدا حزينه احييج غند الهيلا |
| |
|
16-05-2010, 11:42 AM
| #5 |
| | هههههههههههههههههههههههههه ومن الحب ما ذبح تسلمين غنووووووووووووود |
| |
|
16-05-2010, 01:40 PM
| #6 |
| | هههههههههههه مشكور يسلمو على الطرح
|
| |
|
16-05-2010, 01:49 PM
| #7 | |
 | ههههههههههههه ليت كل الريجيل مثل سردآأإاح الله يع ـآآفيك ويبقيكـ مرورك عطر الصفحه:-) | |
| |
|
 |
| |
| كاتب الموضوع | غند الهيلا | مشاركات | 12 | المشاهدات | 1048 | 
|  |  | انشر الموضوع |
| |
|
المواضيع المتشابهه | ||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| المرأة التي ابكت ملك الموت | التقدير طبعي | ( همســـــات الإسلامي ) | 10 | 08-05-2014 03:03 PM |
| قصة حب ابكت العالم بأسره ...... اتمنىالقرائه والرد | كرمال عيونك | (همســــات قصص وروايات) | 13 | 27-10-2012 04:07 AM |
| خاطره ابكت الشارع السعودي | âβễệҝ 8ŕЬy | (همســــات شعر وشعراء) منقول | 8 | 19-11-2010 09:29 AM |
| نكت 2010 هههههههههه | بنت حمران النواظر | ( همســـات الترفيه والطرائف) | 10 | 23-02-2010 09:36 PM |
 |
العرض العادي
