تَهنئةٌ عطرَة بـ أنْفَاسْ الرّيحانْ لـ الَمُتَأَلِقٍْ أبوفهد أَلِفْ مَبْرُوٌكْ لَهٌ

صَبَّــآَحْ || مَسَّـآءٌ {..الْتَمَيُّزِ وَالإبْدَاعْ ..} تَـحَيَّةً مَمْلَوؤُهُ بِـ الْتَّقْدِيْرُ وَالِإِحْتِرَامِ وَ مَوَدَّةِ يَفُوْحُ مِنْ جَوَانِبِهِ رَائِحَةُ الْوَفَاءِ وَ الْإِخْلَاصَ فًـ بِهَذِهِ الْلَّحْظَةِ الْفَرْحَةُ تُطْرِبُ بِـ قُلُوْبَنَا أَجْمَلَ الْأَهَازِيْجُ الْوُجْدَانِيَّةَ الْوَدِيَّةٌ حُضُوْرِ مَلَأَ الْمَكَانْ بِـ شَذَىً الْوُرُودِ وَ عَبَقْ الْزُّهُوْرِ حَيْثُ يَقِفُ قَلَمِيْ وَ قَلْبِيْ وَ أَنَا قَبْلِهِمْ إِحْتِرَامَاً وَ تَقْدِيْراً لِـهُ لِـ نَشَاطـهُ .. وَلَـ تُمَيِّزُهُ الْمَلْحُوْظُ فِيْ جَنَبَاتِ مُنْتَدَانَا فَقَدْ كَانَ الْإِبْدَاعْ وَالَـ تَأَلَّقَ سِمَتُهمْ وَ شِعَارُهْ يَسُرُّنِيْ أَنَّ أُقَدِّمُـ الْتَهْنِئَهْ أَجْمَلَ التَهَانّي لِـ نَجُمْ الْمُنْتَدَىّ الَّذيِنَ بَزَغَ فِيْ سَمَاءِ مَجَالِسِنَا وَ قَمَرٌ سَطَعَ نُوْرُهُ فِيْ أَرْضِنَا وَسْمَاءَنا

ابوفهد أُلّـ مَبْرُوُوُوُوُكْ ـفً حُصٌوُلِكً عَلَىَ وَسَآمْ الْقَلَمْ الْآمِعْ بِكِلْ جَدَآرَهْ وَإٍسْتِحْقَآًق بِالإِْضَاآفَهْ إِلَىَ 100 مَشَآًرَكَهْ كَ هَدِيّهْ مِنْ إِدَآًرَةْ الْمُنْتَدَىً فَعِنْدَمَا يَمْتَزِجُ الْإبْدَاعُ وَ الْجَمَالُ وَ الْحُضُورَ الْفَعَّالُ .. وَ الْإبْدَاعُ هُنَا بِأَلْوَانِ الْطِيفِ بِكُلِّ الّألِــوَانْ .. بِسِنٍّ سَكَنَاتِ الْلَّيْلِ .. وَ شَقَّشَقَّتِ أضَوَاءَ الْنَّهَارِ .. كَانَ للأفَرَاحُ مَعَانِيْ .. فَسَقَطَتِ عَلَىَ أوْرَاقِ الْزَّمَانِ .. تَسَرَّبَ حِبْرُهُ وَ انْتَشَرَ .. وَجَالَتْ مَعَهُ خَواطَرْنَـآَ تَسْرِيْ .. مَعَهُ عِبْقَ الْمَاضِيْ وَ أمَّلَ الْمُسْتَقْبَلِ .. بَيْنَ هَمَسَاتِ تَنَاثَرَتْ وَ بَيْنَ بَسَمَاتُ أشْرَقَتْ .. تُسَاقِطْتْ أوْرَاقِيْ .. إِهْتَزَّتْ وَ تَنْاثَرَتْ كَلِمَاتِيْ .. ضَاعَتْ أحَرْفِيْ .. إنْكَسَرَ قَلَمِيْ .. فَكَيْفَ سَأَخِـطَ عِبَارَاتِيْ ؟!! إبَدَاعَاً وَ نَثْرَاً وَ هَمْساً دَافَـئاً كَيْفَ سَأَعْبُرُ عَنْ تِلْكَ الْشَّخْصِيَّه الْجَوْهَرِيَّهْ الَشَامِخَهْ ؟!! الْمُتَمَيِّزَةً فِيْ أسلُوبِهْ .. الْمُتَأَلِّقْ بِتَوَاجُدَهُ .. الْعَذْبْ بِرُدُودِهُ ... تَرْجَمَةِ لِلإبَدَّاعٍ فِي سَمَاءْ صَّرْحَنَا وَمُنْتَدَانَا الْغَالِي (( مُنْتَدَىّ همسات الغلا)) آَنٍــهٌ رُوْحَ الْمُنْتَدَىّ وَ قَلْبِهْ حَقّاً شَّخْصِيَّهْ نَادِرَهْ لَا أمْلِكُ إلَّا الْوُقُوْفِ إحتِرَامّاً لَهُ وَ مَا زِلْنَا نَطْمَعُ مِنْهُ بِالْمَزِيدِ فَعَطَاءَهُ بَحْرٍ لاشاطِئْ لَهُمْ وَ مَنْهَلٍ لَا ارْتِوَاءٍ مِنْهُ الْفُ الْـ مَبِرِوِوِوِوِوِوِك ـفُ لَكَ عَلَىَ وَصَوْلِكَ لِلٍقَلَمْ الْآمِعْ بِكُلِّ جِدَارِهِ وَ اسْتِحْقَاقِ اسْمَ .. يَتَلَأْلَأُ أَدُبآٍ وَ إبْدَاعآً قَلْمٌ .. لِلْحَرْفِ مَعَهُ رَحْلِهِ لَاتَنْتَهِيْ فَكَّرَ .. رَاقِي يَسْحَرُنَا بِسُمُوِّهْ هِـمْـسَـهِـ..} لَا تَكْفِيْ الْصَّفَحَاتِ ,, وَ تَخُوْنُنِي الْكَلِمَاتّ وَ أجْمَلَ الْعِبَارَاتِ,, وَ رُبَّمَا لَا أجِدُ الْتَّعْبِيْرِ الْلَّائِقُ لِلْتَّعْبِيْرِ عَمَّا فِيْ خَاطِرِيْ فَأتَمْنّىْ أنّ تَعْذُرُنِيٍ عَلَىْ بَسَاطَةٍ تَهْنِئَتِي لَكْ الإِدَآرِيٍهْ/ الْآًصِيٍلَهْ

jQikzmR u'vQm fJ HkXtQhsX hgv~dphkX gJ hgQlEjQHQgArSX Hf,ti] HQgAtX lQfXvE,R;X gQiR HQgAtX lQfXvE,R;X Haiv gJ HkXtQhsX hgv~dphkX hgQlEjQHQgArSX jQikzmR fJ