ننتظر تسجيلك هنا


الإهداءات


العودة   منتدى همسات الغلا > ¨°o.O (المنتديات الأدبية) O.o°¨ > (همســــات المقال و الخواطر والنثر ) منقول

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 11-05-2013, 05:56 PM
المها غير متواجد حالياً
Kuwait     Female
الاوسمة
شكر وعرفان 
لوني المفضل Chartreuse
 رقم العضوية : 3032
 تاريخ التسجيل : 7 - 5 - 2012
 فترة الأقامة : 4618 يوم
 أخر زيارة : 11-07-2022 (03:46 AM)
 العمر : 12
 المشاركات : 124,907 [ + ]
 التقييم : 506960307
 معدل التقييم : المها يستحق التميز المها يستحق التميز المها يستحق التميز المها يستحق التميز المها يستحق التميز المها يستحق التميز المها يستحق التميز المها يستحق التميز المها يستحق التميز المها يستحق التميز المها يستحق التميز
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 299
تم شكره 71 مرة في 69 مشاركة
افتراضي ْْ|.. انِفاِس تُصاٌرَع اوجَاعِها.. |ْْ



















ْْ|.. انِفاِس تُصاٌرَع اوجَاعِها..
لَمْ أَكُنْ أَهوى الثَرثَرَةُ ِفِي حَضرَتِكَ أَيُهَا القَلمْ ؛
فّأُعذرنِي .. / إِنْ أَبكَيتُكَ قَليلاً .؛ وَأَوجَعْتُكَ كَثِيراً.؛‘
أُعذرنِي ../ إِنْ جَرعْتُكَ بَعضَاً مِنْ أَبجِدِياتِي السْودَاء المُبَللة بِدَمعٍ ملْحهُ أسَود
لَا تُخَيّب ظنّي؛ إِنتَشِلْ مِنْ جذور أَعْمَاقِي أَوجَاعِي كَي" لّا أُجَنّ"
أَتَسْمَع مثلِي زَمجَرَتْ الرَعد ؛
أتَشعُر مَعِي بِاشَتِداد البَرّد ؛
أَترى مثلِي لَمعَان البَرقْ ؛
أتُصْغِي مَعِي لِصَوتْ المَطّر ؛


إِنَـهُ المَطَّر ؛
مَطَّر ؛
مَطَّر ؛
يَنهَمِر بِـ غَزارة .؛
تَتَناثّر زَخَاتهِ بِتَمرُد ؛ تَعْصِف بِمَنْ حَولِها ؛‘
الغَضَّبْ يَسْكُنها وَ الانتِقامْ يَجْتَاحُها ؛
ارتَعَشَ الجَسَد ؛؛ إِنتَفضَ القَلبْ ؛ لِتَغرَقْ الروحْ بِأَوجَاِعٍ لَانِ هَايةٍ لهَا ؛
فَتُزفُرَ الَأَلَمْ زِفَرَة تَلو الَأُخْرى ؛ فَلَا تَكْتَملْ زَفَراتِها ؛ ولَا تَتَوقفْ آهَاتِها؛ وَلَا تَهدأ أَنَاتِها ؛


باللهِ عَليكَ أخْبرنِي مَا الَذي سَيَحْدُثْ لَو
خَضَعَتْ أَنَامِلي لِصَهْوَةٍ مَاطِرَة بِآلاَمِي المُتَجَسِدة والمُتَجرثِمَة ؛
رُبَما يَسْمَعُنِي أحداً غَيرَ نَفسي ؛ فَيَمسَحْ تَجَاعِيد الغِيَاب ..؛‘!!
وَيُمزقْ أَشرعتِهَا فَيَمْتَزِجَ النَبَضْ بِكَأسِ لِقَاءٍ تُنعِشُ أَزهَارهِ بِرقَصَةٍ عَلى أنغَام المَطَّر .
أَو يَقْرَؤنِي عَابِر سَبيلْ يَمتَص كُل أَلَآمِي فَيَضيق بِها المَكان
لِتَتَسَرب فَتَنطلق بعيداً جِداً مُتَمَدِدَة بِسُرعة لِتُصْبِح غَير قَابلِة لِإعَادَة الاسْتِيطان ؛
فقط مَا أَحْتَاجهُ حَرفٍ عِندَ كُلِ زَفِرة مِنَ ألَألَمْ لَا يَخْذُلنِي ؛ يَجْعَلنِي
أَتَنَفَسْ ؛
أَصْرُخ ؛
أُحَرِضْ البَرقْ ؛
أَشكِي الرَعد ؛
عَلَّ قَطرات أَمطارهِ تُذيَّب أَكوامْ الَألَمْ المُتَرَاكِم ؛
وتُطفئ لَهْفَة الشَوقْ فِي قَلبِي المَفتُونْ بهِ .؛‘
فَيَتَمحَور الدِفء حَولِي بِلقاءٍ تَحتَ غَدَقْ زَخاتهِ.


آه أَيُها الشِتَاء ..
أيُّ حُزنٍ مُتَقِدٍ هَذا الَذي أَتيتَ مُحَملاً بهِ ؛
وَأيُّ رَحيلٍ مُهلكٍ هَذا الذَي أَتيتَ بهِ لِتَحَرمَنِي منهُ ،
فَيرتَبكَ القَلب الذي أحبهُ جِداً حَد الجِنون لِيبقى التسَاؤل الدَائِم ؛
مَتَّى سَيَكفُّ الليلُ عَنْ صَمتهِ الَأسْوَد وَالمَطَّر عَنْ غَضَبهِ الَأزرقْ ؛
لِأَمتَطِي صَهْوَة أَمَلِي أنَّ ثَمَّة نُورسَوفَ يَشْق الُأفِق قَادِماً نَحوي
مُعلَناً تَمزُقْ أَشْرِعَت الفَقِد عِندَمَا يَكْتَمِل القَمر؛
لِأنتَظِرهِ ؛ وَ أَرتَقبه
ارتِقَابٍ مَمزوجٍ بِرَعْشَةٍ تُسَرِع أَنفَاسي خَوفاً مِنْ أَنْ " لَا يَكْتَمل "
أَتدري يَا رَفيقَ ../ فَكْرتُ أَنْ أَتلوَ تَعْويذَة مِنْ تَعويَذَاتْ الفُقَهاء تِلك .؛
لَعلَّ الروحْ تَرتَاح مِن شَقَاءهِا فَتُغَادر جَسَدي التَعيس .؛
أَو رُبَما تَحْتَاجُ لِفَقد ذَاكِرَتهَا ولو لِبَعضْ الوَقتْ ؛
أَو تَأتِي عَصَافيرالرَبيع فَتُحَدثَنِي عَنهُ بِأَصواتِها
فتُضِيء عَتْمة ذَلِكَ الأمَلْ بِقُبلَة ذَاتْ حُب فَتُخَلِص قَلْبِي مِن أَحزانهِ الَمُتَرَاكَمة ؛
فَأَنَا لَا أُجِيد الحَديثْ إِلَا بهِ ؛ وَغِيَابهُ يَملَأٌ تَجاويف النَبَض بِفَراغ قَاتِل ؛
إِنهُ المُحَرِض الَأول عَلى البُكَاء وَالحُزنْ ؛
فَفي بعدهُ عَنِي أَتألَمْ ؛
وَفِي شَوقِي إِليهِ أَتَألَمْ ؛
في قُربهُ منِي أفتَقُدهِ ؛
وَفِي بَعدِهِ عَنِي أَفتَقُدهِ ؛
فَتشتُ كُل الزَوايَا التِي عَبرتها مَعهُ ، عَنهُ ،
أَنصتْ السَمع لَعلي أَسمَعْ وَقعِ خَطواتِهِ فَتَقودَني إِليهِ
كمْ .. وَكَم ../ بَحثتُ عنهُ لُأبقِيهِ ؛ لِأُمَزِقْ غَيابهِ ، حَتى بتُ أتَسَاءَل
مَنْ يَكُونَ هَذا المُندَس بَينَ أَضلعُي لِأَبحَثُ عَنهُ بَينَ أَورِدَتِي التي أتخَذَ منهَا مُتَكأً ؛
مَنْ يَكُونَ لَِتُبكيهِ الَأماكنْ شَوقاً ؛ وَتَنتَحِب دَمعاً.؛
مَنْ يَكُونَ لِيُدَندن القَلب مَعزُوفَة الحَنينْ إِليهِ لَهفةً .؛




قًلّ لِي بِرَبِكَ ؛
مَنْ يَكُونَ لِأُحبهُ جِداً ؛ لَا بَل لِأَعْشَقُهُ جداً جِداً ؛
فَالحُب يَموتْ ، والعِشقْ يَدوم أَبدا .؛ وَأَنا أَعشَقهُ جِداً جِداُ .



رأَقت لِي~

ْْ|.. انِفاِس تُصاٌرَع اوجَاعِها..






ْْ|.. انِفاِس تُصاٌرَع اوجَاعِها..
لَمْ أَكُنْ أَهوى الثَرثَرَةُ ِفِي حَضرَتِكَ أَيُهَا القَلمْ ؛
فّأُعذرنِي .. / إِنْ أَبكَيتُكَ قَليلاً .؛ وَأَوجَعْتُكَ كَثِيراً.؛‘
أُعذرنِي ../ إِنْ جَرعْتُكَ بَعضَاً مِنْ أَبجِدِياتِي السْودَاء المُبَللة بِدَمعٍ ملْحهُ أسَود
لَا تُخَيّب ظنّي؛ إِنتَشِلْ مِنْ جذور أَعْمَاقِي أَوجَاعِي كَي" لّا أُجَنّ"
أَتَسْمَع مثلِي زَمجَرَتْ الرَعد ؛
أتَشعُر مَعِي بِاشَتِداد البَرّد ؛
أَترى مثلِي لَمعَان البَرقْ ؛
أتُصْغِي مَعِي لِصَوتْ المَطّر ؛


إِنَـهُ المَطَّر ؛
مَطَّر ؛
مَطَّر ؛
يَنهَمِر بِـ غَزارة .؛
تَتَناثّر زَخَاتهِ بِتَمرُد ؛ تَعْصِف بِمَنْ حَولِها ؛‘
الغَضَّبْ يَسْكُنها وَ الانتِقامْ يَجْتَاحُها ؛
ارتَعَشَ الجَسَد ؛؛ إِنتَفضَ القَلبْ ؛ لِتَغرَقْ الروحْ بِأَوجَاِعٍ لَانِ هَايةٍ لهَا ؛
فَتُزفُرَ الَأَلَمْ زِفَرَة تَلو الَأُخْرى ؛ فَلَا تَكْتَملْ زَفَراتِها ؛ ولَا تَتَوقفْ آهَاتِها؛ وَلَا تَهدأ أَنَاتِها ؛


باللهِ عَليكَ أخْبرنِي مَا الَذي سَيَحْدُثْ لَو
خَضَعَتْ أَنَامِلي لِصَهْوَةٍ مَاطِرَة بِآلاَمِي المُتَجَسِدة والمُتَجرثِمَة ؛
رُبَما يَسْمَعُنِي أحداً غَيرَ نَفسي ؛ فَيَمسَحْ تَجَاعِيد الغِيَاب ..؛‘!!
وَيُمزقْ أَشرعتِهَا فَيَمْتَزِجَ النَبَضْ بِكَأسِ لِقَاءٍ تُنعِشُ أَزهَارهِ بِرقَصَةٍ عَلى أنغَام المَطَّر .
أَو يَقْرَؤنِي عَابِر سَبيلْ يَمتَص كُل أَلَآمِي فَيَضيق بِها المَكان
لِتَتَسَرب فَتَنطلق بعيداً جِداً مُتَمَدِدَة بِسُرعة لِتُصْبِح غَير قَابلِة لِإعَادَة الاسْتِيطان ؛
فقط مَا أَحْتَاجهُ حَرفٍ عِندَ كُلِ زَفِرة مِنَ ألَألَمْ لَا يَخْذُلنِي ؛ يَجْعَلنِي
أَتَنَفَسْ ؛
أَصْرُخ ؛
أُحَرِضْ البَرقْ ؛
أَشكِي الرَعد ؛
عَلَّ قَطرات أَمطارهِ تُذيَّب أَكوامْ الَألَمْ المُتَرَاكِم ؛
وتُطفئ لَهْفَة الشَوقْ فِي قَلبِي المَفتُونْ بهِ .؛‘
فَيَتَمحَور الدِفء حَولِي بِلقاءٍ تَحتَ غَدَقْ زَخاتهِ.


آه أَيُها الشِتَاء ..
أيُّ حُزنٍ مُتَقِدٍ هَذا الَذي أَتيتَ مُحَملاً بهِ ؛
وَأيُّ رَحيلٍ مُهلكٍ هَذا الذَي أَتيتَ بهِ لِتَحَرمَنِي منهُ ،
فَيرتَبكَ القَلب الذي أحبهُ جِداً حَد الجِنون لِيبقى التسَاؤل الدَائِم ؛
مَتَّى سَيَكفُّ الليلُ عَنْ صَمتهِ الَأسْوَد وَالمَطَّر عَنْ غَضَبهِ الَأزرقْ ؛
لِأَمتَطِي صَهْوَة أَمَلِي أنَّ ثَمَّة نُورسَوفَ يَشْق الُأفِق قَادِماً نَحوي
مُعلَناً تَمزُقْ أَشْرِعَت الفَقِد عِندَمَا يَكْتَمِل القَمر؛
لِأنتَظِرهِ ؛ وَ أَرتَقبه
ارتِقَابٍ مَمزوجٍ بِرَعْشَةٍ تُسَرِع أَنفَاسي خَوفاً مِنْ أَنْ " لَا يَكْتَمل "
أَتدري يَا رَفيقَ ../ فَكْرتُ أَنْ أَتلوَ تَعْويذَة مِنْ تَعويَذَاتْ الفُقَهاء تِلك .؛
لَعلَّ الروحْ تَرتَاح مِن شَقَاءهِا فَتُغَادر جَسَدي التَعيس .؛
أَو رُبَما تَحْتَاجُ لِفَقد ذَاكِرَتهَا ولو لِبَعضْ الوَقتْ ؛
أَو تَأتِي عَصَافيرالرَبيع فَتُحَدثَنِي عَنهُ بِأَصواتِها
فتُضِيء عَتْمة ذَلِكَ الأمَلْ بِقُبلَة ذَاتْ حُب فَتُخَلِص قَلْبِي مِن أَحزانهِ الَمُتَرَاكَمة ؛
فَأَنَا لَا أُجِيد الحَديثْ إِلَا بهِ ؛ وَغِيَابهُ يَملَأٌ تَجاويف النَبَض بِفَراغ قَاتِل ؛
إِنهُ المُحَرِض الَأول عَلى البُكَاء وَالحُزنْ ؛
فَفي بعدهُ عَنِي أَتألَمْ ؛
وَفِي شَوقِي إِليهِ أَتَألَمْ ؛
في قُربهُ منِي أفتَقُدهِ ؛
وَفِي بَعدِهِ عَنِي أَفتَقُدهِ ؛
فَتشتُ كُل الزَوايَا التِي عَبرتها مَعهُ ، عَنهُ ،
أَنصتْ السَمع لَعلي أَسمَعْ وَقعِ خَطواتِهِ فَتَقودَني إِليهِ
كمْ .. وَكَم ../ بَحثتُ عنهُ لُأبقِيهِ ؛ لِأُمَزِقْ غَيابهِ ، حَتى بتُ أتَسَاءَل
مَنْ يَكُونَ هَذا المُندَس بَينَ أَضلعُي لِأَبحَثُ عَنهُ بَينَ أَورِدَتِي التي أتخَذَ منهَا مُتَكأً ؛
مَنْ يَكُونَ لَِتُبكيهِ الَأماكنْ شَوقاً ؛ وَتَنتَحِب دَمعاً.؛
مَنْ يَكُونَ لِيُدَندن القَلب مَعزُوفَة الحَنينْ إِليهِ لَهفةً .؛




قًلّ لِي بِرَبِكَ ؛
مَنْ يَكُونَ لِأُحبهُ جِداً ؛ لَا بَل لِأَعْشَقُهُ جداً جِداً ؛
فَالحُب يَموتْ ، والعِشقْ يَدوم أَبدا .؛ وَأَنا أَعشَقهُ جِداً جِداُ .



رأَقت لِي~

ْْ|.. انِفاِس تُصاٌرَع اوجَاعِها..







ْْ|.. انِفاِس تُصاٌرَع اوجَاعِها..
لَمْ أَكُنْ أَهوى الثَرثَرَةُ ِفِي حَضرَتِكَ أَيُهَا القَلمْ ؛
فّأُعذرنِي .. / إِنْ أَبكَيتُكَ قَليلاً .؛ وَأَوجَعْتُكَ كَثِيراً.؛‘
أُعذرنِي ../ إِنْ جَرعْتُكَ بَعضَاً مِنْ أَبجِدِياتِي السْودَاء المُبَللة بِدَمعٍ ملْحهُ أسَود
لَا تُخَيّب ظنّي؛ إِنتَشِلْ مِنْ جذور أَعْمَاقِي أَوجَاعِي كَي" لّا أُجَنّ"
أَتَسْمَع مثلِي زَمجَرَتْ الرَعد ؛
أتَشعُر مَعِي بِاشَتِداد البَرّد ؛
أَترى مثلِي لَمعَان البَرقْ ؛
أتُصْغِي مَعِي لِصَوتْ المَطّر ؛


إِنَـهُ المَطَّر ؛
مَطَّر ؛
مَطَّر ؛
يَنهَمِر بِـ غَزارة .؛
تَتَناثّر زَخَاتهِ بِتَمرُد ؛ تَعْصِف بِمَنْ حَولِها ؛‘
الغَضَّبْ يَسْكُنها وَ الانتِقامْ يَجْتَاحُها ؛
ارتَعَشَ الجَسَد ؛؛ إِنتَفضَ القَلبْ ؛ لِتَغرَقْ الروحْ بِأَوجَاِعٍ لَانِ هَايةٍ لهَا ؛
فَتُزفُرَ الَأَلَمْ زِفَرَة تَلو الَأُخْرى ؛ فَلَا تَكْتَملْ زَفَراتِها ؛ ولَا تَتَوقفْ آهَاتِها؛ وَلَا تَهدأ أَنَاتِها ؛


باللهِ عَليكَ أخْبرنِي مَا الَذي سَيَحْدُثْ لَو
خَضَعَتْ أَنَامِلي لِصَهْوَةٍ مَاطِرَة بِآلاَمِي المُتَجَسِدة والمُتَجرثِمَة ؛
رُبَما يَسْمَعُنِي أحداً غَيرَ نَفسي ؛ فَيَمسَحْ تَجَاعِيد الغِيَاب ..؛‘!!
وَيُمزقْ أَشرعتِهَا فَيَمْتَزِجَ النَبَضْ بِكَأسِ لِقَاءٍ تُنعِشُ أَزهَارهِ بِرقَصَةٍ عَلى أنغَام المَطَّر .
أَو يَقْرَؤنِي عَابِر سَبيلْ يَمتَص كُل أَلَآمِي فَيَضيق بِها المَكان
لِتَتَسَرب فَتَنطلق بعيداً جِداً مُتَمَدِدَة بِسُرعة لِتُصْبِح غَير قَابلِة لِإعَادَة الاسْتِيطان ؛
فقط مَا أَحْتَاجهُ حَرفٍ عِندَ كُلِ زَفِرة مِنَ ألَألَمْ لَا يَخْذُلنِي ؛ يَجْعَلنِي
أَتَنَفَسْ ؛
أَصْرُخ ؛
أُحَرِضْ البَرقْ ؛
أَشكِي الرَعد ؛
عَلَّ قَطرات أَمطارهِ تُذيَّب أَكوامْ الَألَمْ المُتَرَاكِم ؛
وتُطفئ لَهْفَة الشَوقْ فِي قَلبِي المَفتُونْ بهِ .؛‘
فَيَتَمحَور الدِفء حَولِي بِلقاءٍ تَحتَ غَدَقْ زَخاتهِ.


آه أَيُها الشِتَاء ..
أيُّ حُزنٍ مُتَقِدٍ هَذا الَذي أَتيتَ مُحَملاً بهِ ؛
وَأيُّ رَحيلٍ مُهلكٍ هَذا الذَي أَتيتَ بهِ لِتَحَرمَنِي منهُ ،
فَيرتَبكَ القَلب الذي أحبهُ جِداً حَد الجِنون لِيبقى التسَاؤل الدَائِم ؛
مَتَّى سَيَكفُّ الليلُ عَنْ صَمتهِ الَأسْوَد وَالمَطَّر عَنْ غَضَبهِ الَأزرقْ ؛
لِأَمتَطِي صَهْوَة أَمَلِي أنَّ ثَمَّة نُورسَوفَ يَشْق الُأفِق قَادِماً نَحوي
مُعلَناً تَمزُقْ أَشْرِعَت الفَقِد عِندَمَا يَكْتَمِل القَمر؛
لِأنتَظِرهِ ؛ وَ أَرتَقبه
ارتِقَابٍ مَمزوجٍ بِرَعْشَةٍ تُسَرِع أَنفَاسي خَوفاً مِنْ أَنْ " لَا يَكْتَمل "
أَتدري يَا رَفيقَ ../ فَكْرتُ أَنْ أَتلوَ تَعْويذَة مِنْ تَعويَذَاتْ الفُقَهاء تِلك .؛
لَعلَّ الروحْ تَرتَاح مِن شَقَاءهِا فَتُغَادر جَسَدي التَعيس .؛
أَو رُبَما تَحْتَاجُ لِفَقد ذَاكِرَتهَا ولو لِبَعضْ الوَقتْ ؛
أَو تَأتِي عَصَافيرالرَبيع فَتُحَدثَنِي عَنهُ بِأَصواتِها
فتُضِيء عَتْمة ذَلِكَ الأمَلْ بِقُبلَة ذَاتْ حُب فَتُخَلِص قَلْبِي مِن أَحزانهِ الَمُتَرَاكَمة ؛
فَأَنَا لَا أُجِيد الحَديثْ إِلَا بهِ ؛ وَغِيَابهُ يَملَأٌ تَجاويف النَبَض بِفَراغ قَاتِل ؛
إِنهُ المُحَرِض الَأول عَلى البُكَاء وَالحُزنْ ؛
فَفي بعدهُ عَنِي أَتألَمْ ؛
وَفِي شَوقِي إِليهِ أَتَألَمْ ؛
في قُربهُ منِي أفتَقُدهِ ؛
وَفِي بَعدِهِ عَنِي أَفتَقُدهِ ؛
فَتشتُ كُل الزَوايَا التِي عَبرتها مَعهُ ، عَنهُ ،
أَنصتْ السَمع لَعلي أَسمَعْ وَقعِ خَطواتِهِ فَتَقودَني إِليهِ
كمْ .. وَكَم ../ بَحثتُ عنهُ لُأبقِيهِ ؛ لِأُمَزِقْ غَيابهِ ، حَتى بتُ أتَسَاءَل
مَنْ يَكُونَ هَذا المُندَس بَينَ أَضلعُي لِأَبحَثُ عَنهُ بَينَ أَورِدَتِي التي أتخَذَ منهَا مُتَكأً ؛
مَنْ يَكُونَ لَِتُبكيهِ الَأماكنْ شَوقاً ؛ وَتَنتَحِب دَمعاً.؛
مَنْ يَكُونَ لِيُدَندن القَلب مَعزُوفَة الحَنينْ إِليهِ لَهفةً .؛




قًلّ لِي بِرَبِكَ ؛
مَنْ يَكُونَ لِأُحبهُ جِداً ؛ لَا بَل لِأَعْشَقُهُ جداً جِداً ؛
فَالحُب يَموتْ ، والعِشقْ يَدوم أَبدا .؛ وَأَنا أَعشَقهُ جِداً جِداُ .



رأَقت لِي~

ْْ|.. انِفاِس تُصاٌرَع اوجَاعِها..






ْْ|.. انِفاِس تُصاٌرَع اوجَاعِها..
لَمْ أَكُنْ أَهوى الثَرثَرَةُ ِفِي حَضرَتِكَ أَيُهَا القَلمْ ؛
فّأُعذرنِي .. / إِنْ أَبكَيتُكَ قَليلاً .؛ وَأَوجَعْتُكَ كَثِيراً.؛‘
أُعذرنِي ../ إِنْ جَرعْتُكَ بَعضَاً مِنْ أَبجِدِياتِي السْودَاء المُبَللة بِدَمعٍ ملْحهُ أسَود
لَا تُخَيّب ظنّي؛ إِنتَشِلْ مِنْ جذور أَعْمَاقِي أَوجَاعِي كَي" لّا أُجَنّ"
أَتَسْمَع مثلِي زَمجَرَتْ الرَعد ؛
أتَشعُر مَعِي بِاشَتِداد البَرّد ؛
أَترى مثلِي لَمعَان البَرقْ ؛
أتُصْغِي مَعِي لِصَوتْ المَطّر ؛


إِنَـهُ المَطَّر ؛
مَطَّر ؛
مَطَّر ؛
يَنهَمِر بِـ غَزارة .؛
تَتَناثّر زَخَاتهِ بِتَمرُد ؛ تَعْصِف بِمَنْ حَولِها ؛‘
الغَضَّبْ يَسْكُنها وَ الانتِقامْ يَجْتَاحُها ؛
ارتَعَشَ الجَسَد ؛؛ إِنتَفضَ القَلبْ ؛ لِتَغرَقْ الروحْ بِأَوجَاِعٍ لَانِ هَايةٍ لهَا ؛
فَتُزفُرَ الَأَلَمْ زِفَرَة تَلو الَأُخْرى ؛ فَلَا تَكْتَملْ زَفَراتِها ؛ ولَا تَتَوقفْ آهَاتِها؛ وَلَا تَهدأ أَنَاتِها ؛


باللهِ عَليكَ أخْبرنِي مَا الَذي سَيَحْدُثْ لَو
خَضَعَتْ أَنَامِلي لِصَهْوَةٍ مَاطِرَة بِآلاَمِي المُتَجَسِدة والمُتَجرثِمَة ؛
رُبَما يَسْمَعُنِي أحداً غَيرَ نَفسي ؛ فَيَمسَحْ تَجَاعِيد الغِيَاب ..؛‘!!
وَيُمزقْ أَشرعتِهَا فَيَمْتَزِجَ النَبَضْ بِكَأسِ لِقَاءٍ تُنعِشُ أَزهَارهِ بِرقَصَةٍ عَلى أنغَام المَطَّر .
أَو يَقْرَؤنِي عَابِر سَبيلْ يَمتَص كُل أَلَآمِي فَيَضيق بِها المَكان
لِتَتَسَرب فَتَنطلق بعيداً جِداً مُتَمَدِدَة بِسُرعة لِتُصْبِح غَير قَابلِة لِإعَادَة الاسْتِيطان ؛
فقط مَا أَحْتَاجهُ حَرفٍ عِندَ كُلِ زَفِرة مِنَ ألَألَمْ لَا يَخْذُلنِي ؛ يَجْعَلنِي
أَتَنَفَسْ ؛
أَصْرُخ ؛
أُحَرِضْ البَرقْ ؛
أَشكِي الرَعد ؛
عَلَّ قَطرات أَمطارهِ تُذيَّب أَكوامْ الَألَمْ المُتَرَاكِم ؛
وتُطفئ لَهْفَة الشَوقْ فِي قَلبِي المَفتُونْ بهِ .؛‘
فَيَتَمحَور الدِفء حَولِي بِلقاءٍ تَحتَ غَدَقْ زَخاتهِ.


آه أَيُها الشِتَاء ..
أيُّ حُزنٍ مُتَقِدٍ هَذا الَذي أَتيتَ مُحَملاً بهِ ؛
وَأيُّ رَحيلٍ مُهلكٍ هَذا الذَي أَتيتَ بهِ لِتَحَرمَنِي منهُ ،
فَيرتَبكَ القَلب الذي أحبهُ جِداً حَد الجِنون لِيبقى التسَاؤل الدَائِم ؛
مَتَّى سَيَكفُّ الليلُ عَنْ صَمتهِ الَأسْوَد وَالمَطَّر عَنْ غَضَبهِ الَأزرقْ ؛
لِأَمتَطِي صَهْوَة أَمَلِي أنَّ ثَمَّة نُورسَوفَ يَشْق الُأفِق قَادِماً نَحوي
مُعلَناً تَمزُقْ أَشْرِعَت الفَقِد عِندَمَا يَكْتَمِل القَمر؛
لِأنتَظِرهِ ؛ وَ أَرتَقبه
ارتِقَابٍ مَمزوجٍ بِرَعْشَةٍ تُسَرِع أَنفَاسي خَوفاً مِنْ أَنْ " لَا يَكْتَمل "
أَتدري يَا رَفيقَ ../ فَكْرتُ أَنْ أَتلوَ تَعْويذَة مِنْ تَعويَذَاتْ الفُقَهاء تِلك .؛
لَعلَّ الروحْ تَرتَاح مِن شَقَاءهِا فَتُغَادر جَسَدي التَعيس .؛
أَو رُبَما تَحْتَاجُ لِفَقد ذَاكِرَتهَا ولو لِبَعضْ الوَقتْ ؛
أَو تَأتِي عَصَافيرالرَبيع فَتُحَدثَنِي عَنهُ بِأَصواتِها
فتُضِيء عَتْمة ذَلِكَ الأمَلْ بِقُبلَة ذَاتْ حُب فَتُخَلِص قَلْبِي مِن أَحزانهِ الَمُتَرَاكَمة ؛
فَأَنَا لَا أُجِيد الحَديثْ إِلَا بهِ ؛ وَغِيَابهُ يَملَأٌ تَجاويف النَبَض بِفَراغ قَاتِل ؛
إِنهُ المُحَرِض الَأول عَلى البُكَاء وَالحُزنْ ؛
فَفي بعدهُ عَنِي أَتألَمْ ؛
وَفِي شَوقِي إِليهِ أَتَألَمْ ؛
في قُربهُ منِي أفتَقُدهِ ؛
وَفِي بَعدِهِ عَنِي أَفتَقُدهِ ؛
فَتشتُ كُل الزَوايَا التِي عَبرتها مَعهُ ، عَنهُ ،
أَنصتْ السَمع لَعلي أَسمَعْ وَقعِ خَطواتِهِ فَتَقودَني إِليهِ
كمْ .. وَكَم ../ بَحثتُ عنهُ لُأبقِيهِ ؛ لِأُمَزِقْ غَيابهِ ، حَتى بتُ أتَسَاءَل
مَنْ يَكُونَ هَذا المُندَس بَينَ أَضلعُي لِأَبحَثُ عَنهُ بَينَ أَورِدَتِي التي أتخَذَ منهَا مُتَكأً ؛
مَنْ يَكُونَ لَِتُبكيهِ الَأماكنْ شَوقاً ؛ وَتَنتَحِب دَمعاً.؛
مَنْ يَكُونَ لِيُدَندن القَلب مَعزُوفَة الحَنينْ إِليهِ لَهفةً .؛




قًلّ لِي بِرَبِكَ ؛
مَنْ يَكُونَ لِأُحبهُ جِداً ؛ لَا بَل لِأَعْشَقُهُ جداً جِداً ؛
فَالحُب يَموتْ ، والعِشقْ يَدوم أَبدا .؛ وَأَنا أَعشَقهُ جِداً جِداُ .



رأَقت لِي~

ْْ|.. انِفاِس تُصاٌرَع اوجَاعِها..





ْْ|.. انِفاِس تُصاٌرَع اوجَاعِها..
لَمْ أَكُنْ أَهوى الثَرثَرَةُ ِفِي حَضرَتِكَ أَيُهَا القَلمْ ؛
فّأُعذرنِي .. / إِنْ أَبكَيتُكَ قَليلاً .؛ وَأَوجَعْتُكَ كَثِيراً.؛‘
أُعذرنِي ../ إِنْ جَرعْتُكَ بَعضَاً مِنْ أَبجِدِياتِي السْودَاء المُبَللة بِدَمعٍ ملْحهُ أسَود
لَا تُخَيّب ظنّي؛ إِنتَشِلْ مِنْ جذور أَعْمَاقِي أَوجَاعِي كَي" لّا أُجَنّ"
أَتَسْمَع مثلِي زَمجَرَتْ الرَعد ؛
أتَشعُر مَعِي بِاشَتِداد البَرّد ؛
أَترى مثلِي لَمعَان البَرقْ ؛
أتُصْغِي مَعِي لِصَوتْ المَطّر ؛


إِنَـهُ المَطَّر ؛
مَطَّر ؛
مَطَّر ؛
يَنهَمِر بِـ غَزارة .؛
تَتَناثّر زَخَاتهِ بِتَمرُد ؛ تَعْصِف بِمَنْ حَولِها ؛‘
الغَضَّبْ يَسْكُنها وَ الانتِقامْ يَجْتَاحُها ؛
ارتَعَشَ الجَسَد ؛؛ إِنتَفضَ القَلبْ ؛ لِتَغرَقْ الروحْ بِأَوجَاِعٍ لَانِ هَايةٍ لهَا ؛
فَتُزفُرَ الَأَلَمْ زِفَرَة تَلو الَأُخْرى ؛ فَلَا تَكْتَملْ زَفَراتِها ؛ ولَا تَتَوقفْ آهَاتِها؛ وَلَا تَهدأ أَنَاتِها ؛


باللهِ عَليكَ أخْبرنِي مَا الَذي سَيَحْدُثْ لَو
خَضَعَتْ أَنَامِلي لِصَهْوَةٍ مَاطِرَة بِآلاَمِي المُتَجَسِدة والمُتَجرثِمَة ؛
رُبَما يَسْمَعُنِي أحداً غَيرَ نَفسي ؛ فَيَمسَحْ تَجَاعِيد الغِيَاب ..؛‘!!
وَيُمزقْ أَشرعتِهَا فَيَمْتَزِجَ النَبَضْ بِكَأسِ لِقَاءٍ تُنعِشُ أَزهَارهِ بِرقَصَةٍ عَلى أنغَام المَطَّر .
أَو يَقْرَؤنِي عَابِر سَبيلْ يَمتَص كُل أَلَآمِي فَيَضيق بِها المَكان
لِتَتَسَرب فَتَنطلق بعيداً جِداً مُتَمَدِدَة بِسُرعة لِتُصْبِح غَير قَابلِة لِإعَادَة الاسْتِيطان ؛
فقط مَا أَحْتَاجهُ حَرفٍ عِندَ كُلِ زَفِرة مِنَ ألَألَمْ لَا يَخْذُلنِي ؛ يَجْعَلنِي
أَتَنَفَسْ ؛
أَصْرُخ ؛
أُحَرِضْ البَرقْ ؛
أَشكِي الرَعد ؛
عَلَّ قَطرات أَمطارهِ تُذيَّب أَكوامْ الَألَمْ المُتَرَاكِم ؛
وتُطفئ لَهْفَة الشَوقْ فِي قَلبِي المَفتُونْ بهِ .؛‘
فَيَتَمحَور الدِفء حَولِي بِلقاءٍ تَحتَ غَدَقْ زَخاتهِ.


آه أَيُها الشِتَاء ..
أيُّ حُزنٍ مُتَقِدٍ هَذا الَذي أَتيتَ مُحَملاً بهِ ؛
وَأيُّ رَحيلٍ مُهلكٍ هَذا الذَي أَتيتَ بهِ لِتَحَرمَنِي منهُ ،
فَيرتَبكَ القَلب الذي أحبهُ جِداً حَد الجِنون لِيبقى التسَاؤل الدَائِم ؛
مَتَّى سَيَكفُّ الليلُ عَنْ صَمتهِ الَأسْوَد وَالمَطَّر عَنْ غَضَبهِ الَأزرقْ ؛
لِأَمتَطِي صَهْوَة أَمَلِي أنَّ ثَمَّة نُورسَوفَ يَشْق الُأفِق قَادِماً نَحوي
مُعلَناً تَمزُقْ أَشْرِعَت الفَقِد عِندَمَا يَكْتَمِل القَمر؛
لِأنتَظِرهِ ؛ وَ أَرتَقبه
ارتِقَابٍ مَمزوجٍ بِرَعْشَةٍ تُسَرِع أَنفَاسي خَوفاً مِنْ أَنْ " لَا يَكْتَمل "
أَتدري يَا رَفيقَ ../ فَكْرتُ أَنْ أَتلوَ تَعْويذَة مِنْ تَعويَذَاتْ الفُقَهاء تِلك .؛
لَعلَّ الروحْ تَرتَاح مِن شَقَاءهِا فَتُغَادر جَسَدي التَعيس .؛
أَو رُبَما تَحْتَاجُ لِفَقد ذَاكِرَتهَا ولو لِبَعضْ الوَقتْ ؛
أَو تَأتِي عَصَافيرالرَبيع فَتُحَدثَنِي عَنهُ بِأَصواتِها
فتُضِيء عَتْمة ذَلِكَ الأمَلْ بِقُبلَة ذَاتْ حُب فَتُخَلِص قَلْبِي مِن أَحزانهِ الَمُتَرَاكَمة ؛
فَأَنَا لَا أُجِيد الحَديثْ إِلَا بهِ ؛ وَغِيَابهُ يَملَأٌ تَجاويف النَبَض بِفَراغ قَاتِل ؛
إِنهُ المُحَرِض الَأول عَلى البُكَاء وَالحُزنْ ؛
فَفي بعدهُ عَنِي أَتألَمْ ؛
وَفِي شَوقِي إِليهِ أَتَألَمْ ؛
في قُربهُ منِي أفتَقُدهِ ؛
وَفِي بَعدِهِ عَنِي أَفتَقُدهِ ؛
فَتشتُ كُل الزَوايَا التِي عَبرتها مَعهُ ، عَنهُ ،
أَنصتْ السَمع لَعلي أَسمَعْ وَقعِ خَطواتِهِ فَتَقودَني إِليهِ
كمْ .. وَكَم ../ بَحثتُ عنهُ لُأبقِيهِ ؛ لِأُمَزِقْ غَيابهِ ، حَتى بتُ أتَسَاءَل
مَنْ يَكُونَ هَذا المُندَس بَينَ أَضلعُي لِأَبحَثُ عَنهُ بَينَ أَورِدَتِي التي أتخَذَ منهَا مُتَكأً ؛
مَنْ يَكُونَ لَِتُبكيهِ الَأماكنْ شَوقاً ؛ وَتَنتَحِب دَمعاً.؛
مَنْ يَكُونَ لِيُدَندن القَلب مَعزُوفَة الحَنينْ إِليهِ لَهفةً .؛




قًلّ لِي بِرَبِكَ ؛
مَنْ يَكُونَ لِأُحبهُ جِداً ؛ لَا بَل لِأَعْشَقُهُ جداً جِداً ؛
فَالحُب يَموتْ ، والعِشقْ يَدوم أَبدا .؛ وَأَنا أَعشَقهُ جِداً جِداُ .



رأَقت لِي~

ْْ|.. انِفاِس تُصاٌرَع اوجَاعِها..




XX|>> hkAthAs jEwhRvQu h,[QhuAih>> |XX XkAthAs> jwhRvQu




 توقيع : المها


رد مع اقتباس
قديم 11-05-2013, 05:59 PM   #2


الصورة الرمزية الشريف الهاشمي
الشريف الهاشمي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3532
 تاريخ التسجيل :  18 - 3 - 2013
 أخر زيارة : 07-01-2015 (06:43 PM)
 المشاركات : 3,192 [ + ]
 التقييم :  334
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Olive
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي



قًلّ لِي بِرَبِكَ ؛
مَنْ يَكُونَ لِأُحبهُ جِداً ؛ لَا بَل لِأَعْشَقُهُ جداً جِداً ؛
فَالحُب يَموتْ ، والعِشقْ يَدوم أَبدا .؛ وَأَنا أَعشَقهُ جِداً جِداُ .
.................

فيه كلام عذب ينقال في الدنيا زي الكلام هدا يا ناااااااس بالله عليكم


 

رد مع اقتباس
قديم 11-05-2013, 07:39 PM   #3


الصورة الرمزية ميارا
ميارا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3158
 تاريخ التسجيل :  19 - 7 - 2012
 أخر زيارة : 20-05-2023 (09:06 PM)
 المشاركات : 944,607 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Kuwait
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
ياكم تمنيت السعادة
بدنياي وشفت
السعادة تبتعد ماتبيني


يارب امنحني
قلبا يتحمل
جروحه وألالامه
لوني المفضل : Crimson
شكراً: 202
تم شكره 452 مرة في 312 مشاركة
افتراضي



كلمآتك عذبة يغمرهآ الصدق ..
وهذآ ما زآد من جمآلآأإا وتآلقهآ
لقد استمتعت جداً بمآ قرآت..
من عذب الكلمآأإت والمعآأإني الجميلة
كلك ذوق واحسآأإسك مرهف..
دمت ودآأإم بوحك ونزف قلمك..
انتظر المزيد من ابدآأإعك


 
 توقيع : ميارا
















وحدك يالله تدرك عمق
ما أشعر به فكن معي دائما
_ _ _ _

يبقى الكتمان مريح
رغم انه مؤذي داخليا
_ _ _ _
اشعر بخيبه
مثل ذالك السجين
الذي سمحوا له
بالزياره مرا واحد في السنه
ولم يأتي احد لزيارته


مواضيع : ميارا



رد مع اقتباس
قديم 11-05-2013, 09:34 PM   #4


الصورة الرمزية النـور
النـور غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3291
 تاريخ التسجيل :  21 - 10 - 2012
 العمر : 25
 أخر زيارة : 15-11-2024 (05:05 AM)
 المشاركات : 133,284 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Hotpink
شكراً: 0
تم شكره 6 مرة في 6 مشاركة
افتراضي




صح هل المنطووق
الله يعطيك الف عافيه
لاعدمنكك
تححياتي


 
 توقيع : النـور





رد مع اقتباس
قديم 11-05-2013, 09:43 PM   #5


الصورة الرمزية عيون الكون
عيون الكون غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3138
 تاريخ التسجيل :  8 - 7 - 2012
 أخر زيارة : 03-07-2013 (02:40 PM)
 المشاركات : 6,614 [ + ]
 التقييم :  10988
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
آعشق [رجلآ ] آفسدني بدلآله

يرآني شمسه وقمره

اسكنني السحاب

جعلني فتاة مدللـه

فعفوآ يآرجآآل العآلم

لستم [ كأبي ]
لوني المفضل : Darkorange
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي



اختيار ذوق
سلمت ذائقتك وسلم أحساسك
دمتِ بهذا الجمال وأكثر
تحياتى لسموك


 
 توقيع : عيون الكون





يقول شكسبير
عندما يوجد في منتداكم وحده اسمها
"ريم"
اعلمو انكم اسعد ناس
بالوجود

مالي شغل شكسبير قال


رد مع اقتباس
قديم 12-05-2013, 03:12 AM   #6


الصورة الرمزية مخيل المطر
مخيل المطر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3550
 تاريخ التسجيل :  29 - 3 - 2013
 أخر زيارة : 23-02-2014 (03:29 PM)
 المشاركات : 3,348 [ + ]
 التقييم :  37708
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Indigo
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي



كلمات في قمة الروعه والجمال
سلمت يمناك ع الطرح
ويعطيك العافيه
ننتظر المزيد من ابداعك المميز
لك ودي


 

رد مع اقتباس
قديم 12-05-2013, 03:43 AM   #7


الصورة الرمزية سحايب وله
سحايب وله غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3676
 تاريخ التسجيل :  12 - 5 - 2013
 أخر زيارة : 23-10-2013 (08:41 AM)
 المشاركات : 58 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
دنيا غريبه والبشر مثلها أغراب
لوهي صفت لك ماصفو لك بشرها
تعطيك من لذتها كل ماطاب
تغريك ثم تغرقك أسفل بحرها
لوني المفضل : Deeppink
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي



متصفحكـ قممه ف الجمال
تسلم الاياادي
ع جمال الاحرف
لاعدمناـاك ولاعدمناـا جديدكـ




 

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
ْنِفاِس. تصاٌرَع


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 12:12 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010