ننتظر تسجيلك هنا


الإهداءات


العودة   منتدى همسات الغلا > ۞ (المنتديات الاسلاميه) ۞ > (همسات القرآن الكريم وتفسيره )


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 11-01-2025, 09:48 AM
سمو المشاعر متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
SMS ~
الاوسمة
التواجد والنشاط 
لوني المفضل Darkorange
 رقم العضوية : 9993
 تاريخ التسجيل : 21 - 8 - 2023
 فترة الأقامة : 513 يوم
 أخر زيارة : اليوم (10:24 AM)
 المشاركات : 55,713 [ + ]
 التقييم : 71916603
 معدل التقييم : سمو المشاعر يستحق التميز سمو المشاعر يستحق التميز سمو المشاعر يستحق التميز سمو المشاعر يستحق التميز سمو المشاعر يستحق التميز سمو المشاعر يستحق التميز سمو المشاعر يستحق التميز سمو المشاعر يستحق التميز سمو المشاعر يستحق التميز سمو المشاعر يستحق التميز سمو المشاعر يستحق التميز
بيانات اضافيه [ + ]
Icon30 تفسير قوله تعالى: {وإذ غدوت من أهلك تبوئ المؤمنين مقاعد للقتال والله سميع عليم ...}



قوله تعالى: ﴿ وَإِذْ غَدَوْتَ مِنْ أَهْلِكَ تُبَوِّئُ الْمُؤْمِنِينَ مَقَاعِدَ لِلْقِتَالِ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ * إِذْ هَمَّتْ طَائِفَتَانِ مِنْكُمْ أَنْ تَفْشَلا وَاللَّهُ وَلِيُّهُمَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ ﴾ [آلِ عِمْرَانَ: 121، 122].
في الكلامِ فِعْلٌ مُضْمَرٌ تَقْدِيرُهُ: وَاذْكُرْ يا محمدُ إِذْ غَدَوْتَ مِنْ أَهْلِكَ تُبَوِّئُ الْمُؤْمِنِينَ مَقَاعِدَ لِلْقِتَالِ، وَالْغُدُوُّ هو الخروجُ فِي أَوَّلِ النَّهَارِ.
﴿ مِنْ أَهْلِكَ ﴾؛ أي: مِنْ مَنْزِلِكَ، وَهُوَ بَيْتُ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا.
﴿ تُبَوِّئُ الْمُؤْمِنِينَ مَقَاعِدَ لِلْقِتَالِ ﴾: أي: تنزلهم منازلهم، وتبين لهم مراكزهم، وتصفهم في مصافهم للقتال، ميمنة وميسرة، والقلب، والمباءة: المنزل.
وَالْمَقَاعِدُ جَمْعُ مَقْعَدٍ، وَهِيَ هُنَا الْمَوَاقِعُ لِلْجَمَاعَاتِ مِنَ الْجَيْشِ، وَالمرادُ بها التَّعْبِئَةُ للْوَاقِعَةِ، وقيل لها مَقَاعِدُ؛ لأنهم أُمروا بالثبات فيها وعدم الانتقال منها.
﴿ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ﴾: سَمِيعٌ لأَقْوَالِهِم، عَلِيمٌ بنياتِهِم، وأَعْمَالِهِم.
نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَاتُ فِي غَزْوَةِ أُحُدٍ، على الصحيحِ من أقولِ المفسرين، وَكَانَتْ يومَ السَّبْتِ لِإِحْدَى عَشْرَةَ لَيْلَةً خَلَتْ مِنْ شَوَّال سَنَةَ ثَلَاثٍ مِنَ الْهِجْرَةِ.
وكانَ سَبَبُ هَذِهِ الغَزْوَةِ أنَّهُ هُزمَ الْمُشْرِكُونَ يوْمَ بَدْرِ وَقُتل مَنْ قُتِلَ مِنْ أَشْرَافِهِمْ، وَرَجَعَ أَبُو سُفْيَانَ بْنُ حَرْبٍ بِالعِيرِ سالمةٍ، مَشَى عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي رَبِيعَةَ، وَعِكْرِمَةُ بْنُ أَبِي جَهْلٍ، وَصَفْوَانُ بْنُ أُمَيَّةَ، فِي رِجَالٍ مِنْ قُرَيْشٍ، مِمَّنْ أُصِيبَ آبَاؤُهُمْ وَأَبْنَاؤُهُمْ وَإِخْوَانُهُمْ يَوْمَ بَدْرٍ، فَكَلَّمُوا أَبَا سُفْيَانَ بْنَ حَرْبٍ، وَمَنْ كَانَتْ لَهُ فِي تِلْكَ الْعِيرِ مِنْ قُرَيْشٍ تِجَارَةٌ، فَقَالُوا: يَا مَعْشَرَ قُرَيْشٍ، إنَّ مُحَمَّدًا قَدْ وَتَرَكُمْ، وَقَتَلَ خِيَارَكُمْ، فَأَعِينُونَا بِهَذَا الْمَالِ عَلَى حَرْبِهِ، فَلَعَلَّنَا نُدْرِكُ مِنْهُ ثَأْرَنَا بِمَنْ أَصَابَ مِنَّا، فَفَعَلُوا، وَجَمَعُوا الْجُمُوعَ وَالْأَحَابِيشَ، وَمَنْ تَابَعَهُم مِنْ بَنِي كِنَانَةَ، وَأَهْلِ تِهَامَةَ، وَأَقْبَلُوا فِي نحوٍ مِنْ ثَلَاثَةِ آلَافٍ مقاتلٍ، حَتَّى نَزَلُوا قَرِيبًا مِنْ أُحُدٍ تِلْقاءَ الْمَدِينَةِ.
فَلَمَّا سَمِعَ بِهِمْ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَالْمُسْلِمُونَ قَدْ نَزَلُوا حَيْثُ نَزَلُوا، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِلْمُسْلِمِينَ: إنِّي قَدْ رَأَيْتُ وَاَللَّهِ خَيْرًا، رَأَيْتُ بَقَرًا، وَرَأَيْتُ فِي ذُبَابِ سَيْفِي ثَلْمًا، وَرَأَيْتُ أَنِّي أَدْخَلْتُ يَدِي فِي دِرْعٍ حَصِينَةٍ، فَأَوَّلْتُهَا الْمَدِينَةَ، فَإِنْ رَأَيْتُمْ أَنْ تُقِيمُوا بِالْمَدِينَةِ وَتَدَعُوهُمْ حَيْثُ نَزَلُوا، فَإِنْ أَقَامُوا أَقَامُوا بِشَرِّ مُقَامٍ، وَإِنْ هُمْ دَخَلُوا عَلَيْنَا قَاتَلْنَاهُمْ فِيهَا.
وَكَانَ رَأْيُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أُبَيٍّ ابْنِ سَلُولَ مَعَ رَأْيِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، يَرَى رَأْيَهُ فِي ذَلِكَ، وَأَلَّا يَخْرَجَ إلَيْهِمْ، وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَكْرَهُ الْخُرُوجَ، فَقَالَ رِجَالٌ مِنْ الْمُسْلِمِينَ مِمَّنْ كَانَ فَاتَهُ بَدْرٌ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، اُخْرُجْ بِنَا إلَى أَعْدَائِنَا، لَا يَرَوْنَ أَنَّا جَبُنَّا عَنْهُمْ وَضَعُفْنَا.
فَلَمْ يَزَلْ النَّاسُ بِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، الَّذِينَ كَانَ مِنْ أَمْرِهِمْ حُبُّ لِقَاءِ الْقَوْمِ، حَتَّى دَخَلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَيْتَهُ، فَلَبِسَ لَأْمَتَهُ، وَذَلِكَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ حَيْنَ فَرَغَ مِنْ الصَّلَاةِ.
ثُمَّ خَرَجَ عَلَيْهِمْ، وَقَدْ نَدِمَ النَّاسُ، وَقَالُوا: اسْتَكْرَهْنَا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَلَمْ يَكُنْ لَنَا ذَلِكَ. فَلَمَّا خَرَجَ عَلَيْهِمْ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ: اسْتَكْرَهْنَاكَ وَلَمْ يَكُنْ ذَلِكَ لَنَا، فَإِنْ شِئْتَ فَاقْعُدْ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْكَ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مَا يَنْبَغِي لِنَبِيٍّ إذَا لَبِسَ لَأَمْتَهُ أَنْ يَضَعَهَا حَتَّى يُقَاتِلَ، فَخَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي أَلْفٍ مِنْ أَصْحَابِهِ.
وَمَضَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَتَّى نَزَلَ الشِّعْبَ مِنْ أُحُدٍ، فَجَعَلَ ظَهْرَهُ وَعَسْكَرَهُ إلَى أُحُدٍ، وَقَالَ: لَا يُقَاتِلُنَّ أَحَدٌ مِنْكُمْ حَتَّى نَأْمُرُهُ بِالْقِتَالِ.
﴿ إِذْ هَمَّتْ طَائِفَتَانِ مِنْكُمْ أَنْ تَفْشَلا وَاللَّهُ وَلِيُّهُمَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ ﴾: خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى أُحُدٍ فِي أَلْفِ رَجُلٍ، وَقَدْ وَعَدَهُمُ الْفَتْحَ إِنْ صَبَرُوا؛ فَلَمَّا كَانَ ببعضِ الطريقِ رَجَعَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أُبَيٍّ فِي ثُلُث الْجَيْشِ مُغْضَبا؛ لأنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لم يأخذ بقَوْلِهِ حين أشارَ عليه بالبقاءِ في المدينةِ، وجعلوا يقولون: لَوْ نَعْلَمُ قِتَالا لاتَّبَعْنَاكُمْ، فَلَمَّا رَجَعَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أُبَيٍّ ابْنِ سَلُولَ فِي ثَلاَثِمِائَةٍ، هَمَّ بَنُو سَلَمَةَ مِنَ الْخَزْرَجِ وَبَنُو حَارِثَةَ مِنَ الْأَوْسِ، بِالرُّجُوعِ حِينَ رَجَعَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أُبَيٍّ، وَاتِّبَاعِهِ فَعَصَمَهُمُ اللَّهُ تَعَالَى، وَثَبَتُوا مَعَ الرَّسُولِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
وَالْفَشَلُ فِي اللُّغَةِ: ضَعْفٌ مَعَ جُبْنٍ، والمرادُ به تركُ القتالِ والانسحابُ من أرضِ المعركةِ.
﴿ وَاللَّهُ وَلِيُّهُمَا ﴾: ثناءٌ من اللهِ تعالى عليهما بأنَّ اللَّهَ نَاصِرُهُمَا عَلَى ذَلِكَ الْهَمِّ الَّذِي وقعَ منهما، وَلَوْ صَارَ عَزْمًا لَكَانَ سَبَبَ شَقَائِهِمَا.
عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، قَالَ: فِينَا نَزَلَتْ: ﴿ إِذْ هَمَّتْ طَائِفَتَانِ مِنْكُمْ أَنْ تَفْشَلا ﴾، قَالَ: نَحْنُ الطَّائِفَتَانِ بَنُو حَارِثَةَ، وَبَنُو سَلِمَةَ وَمَا نُحِبُّ أَنَّهَا لَمْ تُنْزَلْ لِقَوْلِ اللَّهِ: ﴿ وَاللَّهُ وَلِيُّهُمَا ﴾ [آل عمران: 122].
﴿ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ ﴾: أمرَ اللهُ تَعَالَى المؤمنين بالتوكلِ عليه بعد وقوعِ الهمِّ منَ الطَّائِفَتَيْنِ إِشَارَةٌ إِلَى أَنَّ التَّوَكُّلَ عَلَى اللَّهِ تَعَالَى منْ أعظمِ أَسْبَابِ الثباتِ عِنْدَ القِتَالِ، والنجاةِ مِنْ وسَاوسِ الشيطانِ.
الأَسَالِيبُ البَلَاغِيةُ:
من الأَسَالِيبِ البَلَاغِيةِ في الآيات: الْعَامُّ الذي يُرَادُ بِهِ الْخُصُوصُ فِي قوله: ﴿ مِنْ أَهْلِكَ ﴾، وَهُوَ بَيْتُ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا.
وَالِاخْتِصَاصُ فِي قوله: ﴿ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ﴾، وَفِي قوله: ﴿ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ ﴾.
سعيد مصطفى دياب



jtsdv r,gi juhgn: V,Y` y],j lk Hig; jf,z hglclkdk lrhu] ggrjhg ,hggi sldu ugdl >>>C ggrjhg lig; H, lrhu] hglclkdk jf,k juhgn: jtsdv sH]u uN[g ud,f ,hggi V,Y`





رد مع اقتباس
قديم 11-01-2025, 10:55 AM   #2


همس الروح متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5633
 تاريخ التسجيل :  27 - 11 - 2014
 أخر زيارة : اليوم (10:56 AM)
 المشاركات : 1,032,970 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الجنس ~
Female
 SMS ~
لوني المفضل : Snow
افتراضي



جزاك الله خيرا ولا حرمك الأجر
بوركت وطرحك الطيب
دمت بحفظ الرحمن




 

رد مع اقتباس
قديم 11-01-2025, 11:42 AM   #3


ذابت نجوم الليل متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5956
 تاريخ التسجيل :  3 - 6 - 2014
 أخر زيارة : اليوم (10:57 AM)
 المشاركات : 3,325,855 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : red
افتراضي



جزاك الله خير على هذا الموضوع المفيد


 

رد مع اقتباس
قديم 11-01-2025, 02:09 PM   #4


ذاتُ حسن متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 10115
 تاريخ التسجيل :  17 - 12 - 2024
 أخر زيارة : 11-01-2025 (07:31 PM)
 المشاركات : 4,448 [ + ]
 التقييم :  5010
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



جزاك الله الجنة ونعيمها
وجعلها الله في ميزان حسناتك


 

رد مع اقتباس
قديم 11-01-2025, 03:17 PM   #5


الصارم متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2
 تاريخ التسجيل :  4 - 2 - 2010
 أخر زيارة : اليوم (10:57 AM)
 المشاركات : 105,446 [ + ]
 التقييم :  704964303
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : ظپط§ط±ط؛
افتراضي



سلمت على طرحك وعطائك ياسمو المشاعر
وجعل مانقلته في ميزان حسناتك
الف شكر


 

رد مع اقتباس
قديم 12-01-2025, 10:56 AM   #6


ملكه الجوري متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 10123
 تاريخ التسجيل :  25 - 12 - 2024
 أخر زيارة : يوم أمس (12:36 PM)
 المشاركات : 16,752 [ + ]
 التقييم :  6811816
 الدولهـ
Iraq
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Darkcyan
افتراضي



جزاك الله كل خير
طرح رائع يحمل الخير بين سطوره
ويحمل الابداع في محتواه
سلمت يمينك
ولك احترامي وتقديري


 

رد مع اقتباس
قديم 12-01-2025, 02:05 PM   #7


البرنس مديح ال قطب متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5942
 تاريخ التسجيل :  16 - 3 - 2015
 أخر زيارة : يوم أمس (05:43 PM)
 المشاركات : 880,821 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~


سبحان الله وبحمدة
سبحان الله العظيم
لوني المفضل : Darkorange
افتراضي















جزاكم الله خير الجزاء .. وبارك فيكم
‏طرحكم للموضوع راق لي كثيراً
‏طرحكم كشفق القمر في شفق الليل
يعطيكم العافية وسلمت يداكم
لروعة ماطرحتم من مواضيع مفيدة
كل الشكر والتقدير لكم
لكم منا
باقات جاسمين
يسلمواااااااااااااااااااااا
القيصرالعاشق
البـــــ مديح آل قطب ـــــــرنس









 

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
...} , للقتال , مهلك , أو , مقاعد , المؤمنين , تبون , تعالى: , تفسير , سأدع , عآجل , عيوب , والله , {وإذ , قوله


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الوحي المختصر في التفسير البرنس مديح ال قطب ( همســـــات الإسلامي ) 139 19-10-2021 03:49 PM
تعرف على القرآن الكريم 3 تيماء (همسات القرآن الكريم وتفسيره ) 28 29-12-2018 10:08 PM
أسئلة وإجاباتها تتعلق بالحج لفضيلة الشيخ -محمد الشنقيطي { فعاليات الحج عرفة } مبارك آل ضرمان (همسات الحج والعمره) 7 26-08-2018 06:25 AM
مدونتي الإسلامية { من هنا وهناك } تيماء قلعة عميدة الأدباء تيماء 251 24-06-2018 10:21 PM
التوحيد ... سؤال وجواب ، هدوء الدرر ( همســـــات الإسلامي ) 106 09-12-2014 09:55 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 10:58 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010